رشيدة لمرابط أول مغربية تؤلف بالفلامانية ببلجيكا، ومن أوائل من زاولن مهنة المحاماة في بلجيكا، في وقت قيل لها أن عليها أن لا تحلم بالدراسة في الجامعة، فتحدت المجتمع وأصبحت أستاذة جامعية تدرس القانون وحقوق الانسان.
ألفت لمرابط عدة كتب وحازت عدة جوائز أدبية، قد يكون عائق اللغة الفلامانية أخر وصول كتبها إلى فئة واسعة من القراء المغاربة، إلا أن ترجمة كتابها Raconte-le à quelq’un إلى الفرنسية بدعم من مجلس الجالية المغربية بالخارج ومؤسسة موسم بلجيكا، فسح المجال للتعرف على كتاب يخلد ذاكرة المغاربة الذين أستقدموا قسرا للمشاركة في العالمية الأولى، ويعالج مواضيع الهوية والعنصرية وغياب المساواة.
تابعوا بودكاست “لقاء مع سهيلة الريكي” مع رشيدة لمرابط، على البوابة الالكترونية لمجلس الجالية المغربية بالخارج.

إطلع كذلك على اللقاء الذي جمع رشيدة لمرابط مع سندس الشرايبي خلال فعاليات معرض الكتاب 2025

إقرأ كذلك: “موسم بلجيكا – قصص بين بلدين” يحط الرحال بطنجة ووجدة

Exit mobile version