Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى شارك بمساهمة Share a contribution
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

أحلام الهجرة تتحوّل إلى كوابيس في رواية (سان دني) للروائي تونسي علي مصباح

الصحافة و الهجرة 6 أكتوبر 2015
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

يتقصّى التونسي علي مصباح (1953)، في روايته الجديدة (سان دني) (دار الجمل، 2105 )، ماضي الشباب التونسي المهاجر إلى فرنسا، وبحثهم عن ذواتهم المهدورة هناك، عبر الانكباب على تحقيق الغايات المنشودة، ليجدوا أنفسهم في بحر من الصراعات والتناقضات والمشقّات التي كانت تتراكم في طريقهم، وتحرفهم عن مساراتهم المرسومة، فيقعوا في فخاخ اليأس أو التشرّد أو الضياع.

تعود الرواية إلى سنوات السبعينيات والثمانينات من القرن العشرين في تونس وفرنسا، وترصد المتغيِّرات التي طرأت على ذهنيات أولئك الشباب الذي هاجروا إلى باريس طلباً للعلم، أو للعمل، وكيف أصبحت حياتهم هناك مزيجاً من الغربة المركَّبة، إذ تعرَّضَ قسم منهم للابتزاز بشتّى السبل، سواء من أبناء بلده، أو من آخرين لم يرحموه، واضطرّ إلى تقوية آلياته الدفاعية، ليتمكّن من الاستمرار والصمود، وتحدّي الظروف التي وجد نفسه عالقاً في قيودها.

السفينة التي تقلّ الشباب عبر المتوسّط، لم تكن وسيلة نقل تقليدية فحسب، بل كانت ترتحل بهم إلى عوالم من الأوهام والأحلام معاً. كان الإبحار صوب الشمال قِبْلتهم، لكنهم أضاعوا في تلك الجهة أعمارهم، ولم يتمكّنوا من تحقيق ثوراتهم التي حلموا بها، واقتصرت تلك النضالات المتخيّلة على معارك مع الظروف والغربة والمهجر والأصدقاء، هناك.

يسلّط المؤلِّف المقيم في برلين، الضوء على واقع العمّال العرب والأفارقة في باريس وعلاقاتهم فيما بينهم، وعلاقاتهم مع أبناء البلد، وكيف أنّهم كانوا يحملون في دواخلهم قهراً مضاعفاً، يتناقلونه فيما بينهم كفيروس معدٍ، وهو قهر فرضته الوقائع الحياتية هناك، ولا سيّما في ظلّ الاضطرار لتوفير متطلّبات العيش من مأكل وملبس ومأوى، ناهيك عن أنّ تأميناً فرديّاً كان يوجب على صاحبه استنفار طاقاته وإمكانياته البسيطة لإنقاذ آخرين كانوا معه في مستنقعه السابق.

ينتشل المؤلِّف ذكريات، تجمع بين الأسى والكوميديا، من قاع ذاكرة مهاجر مغترب، استقى دروسه من واقعه وتجربته، وزادته الأيام حنكةً ومراساً ومرونًة للتأقلم مع زمنه، ومَنَحته القدرة على النظر إلى ماضيه بشيء من البهجة الممزوجة بالمرارة، على تلك الإمكانيات المهدورة والطاقات المستباحة على أرصفة مدن غربيّة كانت أحنّ، في كثير من الأحيان، على اللاجئين إليها، من أوطانهم الأصليّة.

إنها خيبة جيل الشباب العربيّ في مرحلة ما بعد الاستقلال، ووقوعهم بين براثن إيديولوجيات سدّت الطريق أمامهم إلى واقعهم ومستقبلهم، وأبقتهم في دوّامة من الصراعات المجّانية الدائرة في الفلك نفسه، والتي كانت تكتسب مقوّمات تجدُّدها من المستجدّات المفعمة بالنقائض، فالأنظمة التي يُفتَرض أن تكون ثوريّة كانت تؤسّس لدكتاتوريات قادمة، تنحرف عن مسار الثورة لتقع في مطبّ الإقصاء والثأر والانتقام، وانتقلت لبناء منظومات قمعيّة بدلاً من أنظمة ديموقراطيّة مأمولة. ومن هذا المنطلق يعاين مصباح، في روايته، واقع اليسار العربيّ في باريس، وكيف أنّ اليساريين كانوا يفكّرون بطريقة طفوليّة، أو يعانون مراهقة فكريّة، يكرّرون المصطلحات والمفاهيم، ويستعيرونها بطريقة مضحكة مبكية في الوقت نفسه، يحاولون قولبة مجتمعاتهم وتطبيق تلك النظريات عليها، في الوقت الذي كانوا يترفّعون فيه عن واقع تلك المجتمعات، ويتعاملون معها على أنّها بحاجة إلى تغييرات جذريّة، من غير أن يشاركوا بفعّالية فيها، أو من دون أن يُفسَح لهم التأثير في أيّ تغيير.

يبرز مصباح كيف أنّ أحلام كثير من الشباب المهاجرين، بمن فيهم أولئك المبالغين في أوهامهم وثوريتهم، كانت تنتقل من ضفّة الثورة والديموقراطية والحقوق والواجبات والمفاهيم والشعارات العريضة إلى ساحة الغرائز والشهوات والجنس، فيسعون إلى إرواء شهواتهم والإيقاع بالفتيات، واستدراجهنّ إلى الأَسِرّة، ونسيان ما كانوا يلهجون به تحت وقع اللذائذ المسترقة من براثن الواقع القاهر.

علي، فرنسواز، فطيمة، محمود، حسني، مجيد، سامية، عبد الرحيم، ماهر، حليم، مريم، وغيرهم كثيرون، من شخصيات طلابية وأدبية وفنية، وعمال وسكارى وضائعين في دروب الحياة الباريسية، يشكّلون معالم أمكنة الروائيّ ويلوّنون ملامحها بحسب أفكارهم ومعتقداتهم وممارساتهم، بحضورهم فيها وغيابهم عنها، ومرورهم فيها.

يلجأ مصباح إلى السخرية السوداء، وهي سخرية يمارسها أبطال روايته بحقّ أنفسهم ومجايليهم، وتكاد تكون السخرية تيمة فنيّة لديه في أكثر من عمل له، ولا سيّما في عمله السابق (حارة السفهاء) الذي صوّر فيه سيرة ديكتاتور مستبدّ يمارس أشنع الأعمال في بلاده، وينتقل برعِيّته، من جانب إلى آخر، بطريقة مجنونة، وعبر سلسلة من الممارسات الساخرة، تمتزج فيها الفكاهة بالإيذاء والتنكيل بالبلاد وأهلها.

يصف الراوي منطقة سان دني بقوله إنّها ذلك العالم العجيب: البارات الشعبية، حُرَفاء من العاطلين عن العمل وبقايا عساكر الحروب الكولونيالية، نساء منقّعات في الكحول منذ عشرات السنين، العيون المتورّمة بطول السهر وكثرة النوم نهاراً، النظرات المائهة وراء الستارة الوردية التي تغشى المُقَل على الدوام، الصراخ والزعيق وتبادل الشتائم والمداعبات الفاجرة. وهو وصف يكاد ينطبق على أكثر من مكان، لا من حيث انطباقه على مقيميه ومرتاديه، بل من حيث مدمنيه الهاربين من جنون أعظم من الجنون الذي يصِمه.

يُعَنْوِن مصباح أحد فصوله بـ(الإخوة الأعداء)، وهو عنوان رواية لليونانيّ نيكوس كازانتزاكيس. يؤرّخ فيه لحظات الانكسار والتعاسة، ويلتقط بدايات الانفصال والتصادم، وكيف أنّ رفاق الأمس أصبحوا أعداء اليوم، ودخلوا في مرحلة الاحتراب والتعارك. يصرّح راويه، بكثير من الأسى: «بدأنا نتصادم. تحوّلت الصدامات إلى تقاتُل. الشكّ يرجّ البعض منّا، ويلقي به في عراء أسئلة جديدة عنيدة وقاسية، بينما يدعّم لدى الطرف آخر يقينه. الشكّ والتساؤلات مثل جرثومة تسري في الجسد تستنفر لها المناعة اليقينية، تترنّح لدى البعض، بينما (المعاقون) يدعّمون يقينهم بنبذ المصابين والابتعاد عنهم، تدريجياً، قبل أن تضرب حولهم الكارنتينة”.

يرمز الروائي- في النهاية، بقوله: «كلّ شيء في الماء؟ كلا، كلّ شيء في السيل»- إلى حالة الغرق التي تتربّص بالجميع، سواء أوصلوا أم لم يصلوا. ذلك أنّ الغرق في وحول المدينة المفترسة كان يتربّص بالشباب اللاجئين إلى فردوس باريس المفترَض، والغرق يتشظّى في أكثر من اتّجاه، غرق مادّيّ ملموس، وآخر نفسيّ وروحيّ محسوس، وبين الغرقين كانت حالات أخرى من التبدّد والضياع تتجسّد، بطريقة أو بأخرى، وهي حالات خرجت عن إطار الفرد، بحيث كادت تشكّل ظاهرة بعينها، ظاهرة الشباب المقصيّ عن أوطانه، وعن أحلامه، الساعي إلى تحقيق ذاته، والعاثر الحظّ في رحلاته وتنقّلاته.

عن جريدة الصباح الجديد

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

8 مايو 2025
شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

6 مايو 2025
أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

1 مايو 2025
اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

28 أبريل 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter