Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

المشهد السياسي في ألمانيا.. ما أسباب ضعف الحضور العربي؟

الصحافة و الهجرة 21 سبتمبر 2017Equipe de rédaction
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

مقارنة مع بعض الدول الأوروبية، يبقى السياسيون العرب بألمانيا معدودين على رؤوس الأصابع، وهو ما يدفع للتساؤول عن الأسباب التي تبرر ضعف وجود العرب في الحياة السياسية الألمانية وعن دورهم بعد موجة اللجوء التي شهدتها ألمانيا؟

في حي فيرستن بمدينة دوسلدورف، حيث تقطن نسبة كبيرة من العائلات ذات الأصول الأجنبية، يلتقي حكيم الغزالي، وهو شاب مغربي في الثانية والثلاثين من عمره، مع مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي للانتخابات البرلمانية في مدينة دوسلدورف ومجموعة من أعضاء الحزب لمواصلة حملتهم الانتخابية.

إتقان حكيم للغة الألمانية بحكم ولادته في ألمانيا ومعرفته بسكان الحي يسهل عليه التواصل مع السكان ومحاولة إقناعهم ببرنامج حزبه. الغزالي، الذي درس العلوم السياسية، هو عضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي منذ 2010 وكانت بدايته مع برلمان الجامعة قبل أن يترشح للانتخابات البلدية التي خسرها بنسبة قليلة. ويطمح الغزالي الآن إلى كسب تجربة أكثر من خلال مشاركته في الحملة الانتخابية لمرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي بالدائرة التي يسكن فيها، حتى يتمكن من تحقيق حلمه الأول في سلم المسؤولية السياسية وهو تمثيل سكان منطقته في مجلس المدينة.

وليس ببعيد عن دوسلدورف، وفي مدينة برول، ينشط سياسي عربي آخر زاره طاقم صحفي مكون من DW عربية وموقع هيسبرس المغربي وموقع التحرير المصري الذين يقومون بتغطية مشتركة للانتخابات البرلمانية الألمانية. مصطفى العمار وهو عراقي مقيم في ألمانيا منذ 2010، تم انتخابه قبل أيام عضوا في مجلس إدارة الحزب المسيحي الديمقراطي (حزب المستشارة ميركل) بولاية بادن فورتمبيرغ، جنوب ألمانيا، ليكون أول عراقي وعربي ومسلم يتولى هذا المنصب في ألمانيا، كما أنه مرشح عن الحزب في الانتخابات المحلية بالولاية.

اهتمام العمار بالسياسة جاء من خلال مهمته كسفير عالمي للسلام واهتمامه بقضايا اللاجئين والمهاجرين، وأيضا من خلال ترؤسه لمنظمة “إنسانية بلا حدود” لمساعدة اللاجئين. ويتخصص العمار بالحزب المسيحي الديمقراطي في قضايا مكافحة التطرف والإرهاب والتشجيع على الاندماج. ويؤكد في حوار مع DW عربية وهسبريس والتحرير، أن تجربته السياسية لحد الآن تؤكد على أن “العمل الجدي والإيمان بمبادئ الحزب والرغبة في ترك بصمة بالمجتمع كفيلة بأن تفتح أمام السياسي من أصول عربية التدرج في أبرز المناصب الحزبية بألمانيا”.

حضور عربي ضعيف في الأحزاب الألمانية

وإلى جانب مصطفى العمار وحكيم الغزالي هناك بعض الوجوه من أصول عربية ناشطة في الحياة السياسية وربما أكثر تأثيرا منهما، مثل طارق الوزير، ذو الأصول اليمنية والذي يتولى منصب نائب رئيس وزراء ولاية هيسن الألمانية، والفلسطيني رائد صالح، رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي في ولاية برلين، لكن مقارنة مع عدد من الدول الأوروبية، وعلى رأسها فرنسا وبلجيكا وهولندا، يبقى السياسيون العرب بألمانيا معدودين على رؤوس الأصابع وبعيدين عن دوائر صنع القرار، وهو ما يدفع لطرح السؤوال الملح: ما هي الأسباب التي تبرر ضعف وجود العرب والمسلمين على مستوى صناعة القرار السياسي والاقتصادي الألماني؟

في إجابة منه على هذا السؤال، يرى محمد لغضس، وهو سياسي ألماني من أصول مغربية، انخرط بالحزب الاشتراكي الديمقراطي منذ أزيد من 20 سنة، أن اهتمام العرب المقيمين بألمانيا بالشؤون السياسية يقل إذا ما تمت مقارنته مع العرب المتواجدين بعدد من الدول الأوروبية الأخرى، مرجعا ذلك لما أسماه “غياب الثقافة السياسية للجالية العربية”. وأبرز لغضس، العضو بقسم البناء والتنمية التابع لبلدية مدينة غيرمسهايم، أن “العرب عادة يهتمون بالعمل فقط وكل ما هو معيشي صرف”، مرجحا أن يكون غياب الاهتمام هذا راجعا لـ”التخوف المرتبط بأسباب لغوية، إضافة إلى العقلية العربية المختلفة عن نظيرتها الألمانية”.

وزاد بالقول “هناك مشكل غياب الإرادة وفقدان الثقة في العمل السياسي بشكل عام”، قبل أن يسجل في مقابل ذلك، أن “العمل الجمعوي حاضر بشكل أكبر من النشاط السياسي في صفوف المواطنين من أصول عربية”.

وبحس وصفه بالواقعي، اعتبر لغضس أن التدرج داخل التنظيمات الحزبية الألمانية أمر متاح بصرف النظر عن عرق الشخص، لافتا الانتباه إلى أن ذلك يجب أن يكون متلازما مع الحنكة السياسية المطلوبة والتخصص في شؤون دون غيرها كالاقتصاد والمجال الاجتماعي والإعمار والتنمية.

نفور عربي من المشاركة السياسية

لكن كيف يرى العرب المقيمين في ألمانيا الواقع السياسي في البلاد وما الذي يمنعهم من الإقبال الكبير على المشاركة في الحياة السياسية؟

رياض البرغوثي، ألماني من أصل فلسطيني، قدم إلى ألمانيا في عام 1982، يرى أن المشاركة السياسية للعرب تتوقف بالدرجة الأولى على مدى شعورهم باهتمام الأحزاب السياسية بهم، فبالنسبة له لا يلمس هذا الاهتمام ويستشهد على ذلك بوضعيته الآن، فهو الدارس للعلوم السياسية، ورغم ذلك يعمل سائقا للتاكسي. ويستطرد البرغوثي “لن أذهب للانتخاب بالرغم من أنني أمتلك حق التصويت”.

“أنا هنا في ألمانيا بجثتي وروحي في المغرب”، تلخص هذه الجملة التي قالها مهاجر مغربي يعيش في ألمانيا منذ عشرين عاما واقع مجموعة من المهاجرين. وعن هذا يقول سامي شرشيرة، خبير الاندماج، “الأحزاب الألمانية للأسف الشديد لا تهتم كثيرًا بالمشاركة السياسية للجاليات المسلمة أو العربية، وإنما همها الأكبر استقطاب شخصيات معينة من الجاليات بهدف استثمارها في حملاتها لاستمالة الأصوات العربية والإسلامية، وهذا خطأ فادح”.

مغربي آخر التقيناه في دوسلدورف، يختلف مع فكرة العزوف أو البعد عن السياسة الألمانية، بل يرى أن الاندماج وطرق أبواب الأحزاب الألمانية، الطريقة المُثلى لتعزيز الحضور العربي في هذا البلد، وأنه لا يعاني من أي تمييز أو اضطهاد.

المشاركة السياسية باتت ضرورة ملحة

يرى البرلماني الألماني عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أندرياس ريمكوس، أن أفضل طريقة لتشجيع المهاجرين في ألمانيا على الاهتمام بالسياسة هي الانفتاح أكثر على العائلات من أصول مهاجرة ومشاركتها أعيادها والتعرف على تقاليدها وبناء جسر الثقة. ويضيف ريمكوس في حوار مع DW عربية وموقع هسبريس وموقع التحرير “نحاول الوصول لبيوت الناخبين من أصول عربية لتذكيرهم بالانتخابات البرلمانية المقبلة ونقول لهم مارسوا حقكم الانتخابي وساهموا في صنع مستقبلكم في هذا البلد ولا تتركوا ذلك للأخرين يقومون به نيابة عنكم”، مضيفا “ليس لدينا مشكة مع ذوي الأصول الأجنبية الذين يرغبون في دخول الحزب ومشاركتنا في العملية السياسية. فأنا مثلا لا أسأل من أين أتيت وإنما أسأل ما هي الطريق التي علينا أن نسلكها سويا”.

تزايد عدد اللاجئين والعرب في ألمانيا خلال السنتين الماضيتين من المفترض أن يمثل فرصة ذهبية لمشاركة فعالة في الحياة السياسية، واندماج أكبر في الأحزاب الألمانية، خاصة وأن عدد العرب والمسلمين في ألمانيا في تزايد ويقدر بخمسة ملايين نسمة، كما أن من يحق لهم التصويت بين المسلمين في ألمانيا يقدر بأكثر من 1.5 مليون.

ويقول محمد لغضس، السياسي من أصول مغربية “بعد مجيء أعداد كبيرة من لاجئي سوريا والعراق، تغيرت نظرة المجتمع الألماني للأجانب وخاصة للعرب والمسلمين، وتصاعدت النزعات اليمينية والمتطرفة”.

هذا السبب، في رأي لغضس، يجعل العديد من السياسيين من أصول عربية، يحثون العرب والمسلمين المقيمين بألمانيا على ممارسة حقهم في التصويت، وذلك من خلال بعث رسائل عبر الإيميل والواتساب لهم، فالمشاركة في الانتخابات هي في نظر لغضس وسيلة مهمة للمساهمة في تحسين مستقبل أبناء المهاجرين ومن يأتون بعدهم. ويكمل “أتوقع أن تتعزز المشاركة السياسية لهؤلاء مستقبلا، لأن عددهم أصبح هائلا، وفي حالة ما تم منحهم الحق في البقاء، من الأكيد، بل ومن اللازم أن ينخرطوا في الحياة السياسية”. ويختتم لغضس حديثه “لا يعقل أن يعيش العرب والمسلمين في بلاد غربية وأن يتخلوا عن حق أساسي، ألا وهو الانخراط في الحياة السياسية”.

عن شبكة دوتش فيله

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

غرناطة تحتضن أسبوعا ثقافيا مغربيا يجسد لقاء حضارات الضفتين

غرناطة تحتضن أسبوعا ثقافيا مغربيا يجسد لقاء حضارات الضفتين

21 مايو 2025

تعديلات جديدة في قانون الأجانب تدخل حيز التنفيذ في إسبانيا

20 مايو 2025
Rachid Guerraoui élu membre de l'Academia Europaea

انتخاب رشيد الكراوي عضوا بالأكاديمية الأوروبية

19 مايو 2025
الرئيس الفرنسي يعين رشيد بنزين عضوا في اللجنة الوطنية للأخلاقيات

الرئيس الفرنسي يعين رشيد بنزين عضوا في اللجنة الوطنية للأخلاقيات

16 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter