تشبه قصة رشيد مرزاق قصص العديد من الصحافيين المغاربة عر العالم، من حيث عشق الصحافة وتعثر ولوج معهد متخصص لدراستها، انتهاء بمزاولة مهن أخرى، فقد درس الإنجليزية وولوج معهد الترجمة بطنجة ومارس التدريس قبل الهجرة إلى الإمارات والتواجد بعد ذلك في أحضان “ناشيونال جيوغرافيك”.
في حوار له مع أسبوعية الأيام الصادرة يوم 17 يوليوز 2014 محطات من مساره المهني بداية بالتدريس في إحدى الثانويات في الجنوب المغربي ثم الهجرة من أجل العمل في جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا في الإمارات العربية المتحدة لينتهي به المطاف في مجلة ناشيونال جيوغرافيك العربية.
للاطلاع على نص الحوار اضغط هنا