Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»أخبار

عبد المالك إسماعيل .. قيدوم أطبّاء إيطاليا المنحدرين من المغرب

أخبار 3 فبراير 2015
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

استقرّ عبد المالك إسماعيل، ابن “مدينة الحمامة”، بمدينة فِيلترِي الإيطاليّة التي اقترنت بمساره المهنيّ الباهر في مجال الطب ضمن 3 تخصّصات جمع بينها.. ولذلك فهو لا يرَى قدرته على مغادرتِهَا قابلة للتحقّق إلى بالتوجّه صوب وطنه الأمّ.

خلال خمسينيات القرن الماضي لم يكن أي من المحيطين بإسماعيل يرَى أن طموحاته يمكن أن تتحقّق بالشكل الباهر الذي برزت به.. لكنّه آمن بقدراته المساندة لأحلامه، جاعلا من نفسه قيدوم الأطبّاء الإيطاليّين المنحدرين من أصول مغربيّة.. باستحقاق ودون منازع.

بين الطريس وعزيمَان

عبد المالك اسماعيل رأى النور بمدينة تطوان في الـ4 من نونبر عام 1942 وبها استهل دراسته وسط المعهد الحر في طوريها الابتدائي والإعدادي، ثم انتقل نحو الطور الثانوي بولوج بمؤسسة القاضي عياض التي تحصل بها على شهادة الباكلوريا العلميّة.

ويورد إسماعيل، ضمن لقاء بهسبريس، قوله: “تكويني تمّ بشكل جيد ضمن المعهد الذي درست به، كيف لا وقد قد كان مديره هو عبد الخالق الطريس.. كما أن كل من مر من ذات المؤسسة، وقتها، كان ينال تأطيرا جيدا يجعله مهيئا بطريقة جيدة لمجابهة المستقبل وتحدياته”.

أمّا عن المرحلة الثانوية بمؤسسة القاضي عياض فيعتبر عبد المالك أن مجهود أساتذتها قد كبيرا لأجل تحقيق فعل إيجابي ضمن أذهان المتمدرسين بغرض تنميّة كفاءاتهم، “حين تمدرسي بهذه المؤسسة كان مديرها هو عمر عزيمان، المستشار الملكي الحالي ورئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين بالمغرب.. لم تكن الدراسة صعبة بها، لكن المتكاسلين كانوا يلقون الرسوب دون تردد” وفق تعبير نفس الكفاءة المغربيّة المقيمة بإيطاليا.

حلم وراء البحار

كان عبد المالك إسماعيل حاملا لحلم طفولي يروم أن يغدو به طبيبا، لكنّ فترة عيشه بالمغرب، وقتها، كانت تعرف غيابا لكليات الطب بالمملكة، لذلك قرّر حذو ذات مسار أبناء جيله ومن سبقوهم بقصد مقر تكوين أكاديمي خارج البلاد بهدف نيل ما يطمح إليه مهنيا.

“من اجل الخروج صوب أوروبا، حين كانت تطوان ونواحيها ما تزال تحت الحماية الإسبانية، قمت بالانخراط ضمن سلك ما قبل التكوين الجامعي، واقترن ذلك بولوج مؤسسة بِيلاَر التي مكنتني من التأهل لهذا المسعَى.. بينما خيارات التكوين الطبي كانت تقترن بجامعات متأرجحة ما بين إسبانيا وجنوب فرنسا، أو إيطاليا بفعل التواصل المثمر الذي كانت تشرف عليه قنصلية البلد بالمنطقة الشمالية للمملكة” يقول إسماعيل لهسبريس في لحظة نوستالجيا عادت إلى ما قبل خمسة عقود ونيف من الحين.

استفادت ذات الإطار المغربي من مساعدة عائلته، زيادة على توجه الدولة المغربية نحو توفير منح للراغبين في التكوين بالخارج، وذلك أما خصاص التأطير بالوطن الذي لم يكن مفتوحا سوى للأدبيّين عبر الالتحاق بمعهد تكوين الأطر العمومية أو جامعة القرويّين.. لينتقل صوب مدينَة سيِينَا الإيطالية، رفقة مجموعة من أبناء جيله من الشمال المغربي، بهدف دراسة الطب بكلية المنطقة.

حنين وجدّ

امتد التكوين الأكاديمي لعبد المالك إسماعيل على مساحة زمنية من 7 سنوات أمتدّة على طول الفترة ما بين 1962 و1969.. ويقول إسماعيل إن الحنين الذي كان للوطن ما يزال يسكنه “لكنه الحين ليس كما في الماضي بفعل التطور المتسارع الذي هم وسائل الاتصال مؤخرا، وبالتالي لا مجال للمقارنة بأساليب الماضي المتثاقلة” وفق تعبير عبد المالك الذي يقر أيضا بأن التركيز في الدراسة، حين التحاقه ببيئة عيشه الجديدة، قد أسهم في تهدئة فراق العائلة والأصدقاء.

ويسترسل ذات المغربيّ الإيطالي، ضمن لقائه بهسبريس، بقوله إنّ “الصعوبات المصادفة في بدايات هجرته فد اقترنت، تحديدا، بإجادة اللغة الإيطالية”، ويضيف: “تم تخطي ذلك بفعل إتقان اللغتين الإسبانية والفرنسية، ما مكّن من فهم لغة البلد المضيف والتواصل بها جيدا بعد فترة من المراس اليوميّ”.

أمّا عن تحقيق الاندماج فيعتبر عبد المالك إسماعيل أن ذلك لم يكن صعبا، خاصة وأن منطقة سيِينا الإيطاليّة ونواحيها قد اشتهرت باستقطاب الاجانب من المتمدرسين الوافدين عليها، إلى جوار المغرب، من لبنان واليونان.. وكذا مواظبة الأمريكيّين على زيارتها خلال مواسم الصيف.. ما جعلها فضاء تعايش مثالي بين السكان الأصليين وذوي الأصول الأخرى.

دراسة وعمل

تخصص عبد المالك اسماعيل، بعد تخرجه ضمن الطب العام، في أمراض القلب والشرايين والروماتيزم.. وقد بدأ عمله في مشفَى مدينة فيلترِي عام 1970، دون قطع لمتابعة تكوينه الجامعي بالتوازي من أجل التحصيل ضمن تخصص إضافي يهمّ التخدير والإنعاش، ثم أقبل، بعد 4 سنوات أخرى من ذات التاريخ، على دراسة مكنته من التخصص في التعاطي مع الأمراض المعديّة.

اشتغل إسماعيل لسنتين بالمشفى الذي التحق به لأول مرة، وبعدها غدا مسؤولا عن القسم المختص بأمراض القلب والشرايين.. وبعد مراكمة تجربة عملية من 4 أعوام تحول إلى مسؤول عن كل ما له صلة بعمليات التخدير والإنعاش في نفس المرفق الصحي وسط مدينة فِيلْتْرِي الإيطالية بشمال البلاد.

طاقة ذات المغربيّ، وهي التي لا تنضب ولا تعرف التراخي، جعلت عبد المالك يقبل على أشغال طبية إضافية ضمن القطاع الخاص، مستثمرا فترة انتهاء الدوام الرسمي المقترنة وقتها بالحيز ما بعد الزوالي من كل يوم.. فأخذ يقصد التجمعات الخاصة بالعيادات في كل من مدن بلُّونُو وأكُورْدُو وفيِيرَا دي برِيمِيرُو ولاَمُون، وفق برمجة محددة سلفا، لتقديم خدماته إلى قاصدي الأطباء الخصوصيّين.

وبقي عبد المالك إسماعيل ملتزما بعمله ضمن ذات المؤسسة الصحية التي اشتغل بها أول مرة، دون أن يراوده التفكير في مغادرتها صوب مرفق بديل.. منهيا مساره معها، قبل التقاعد، مشتغلا ضمن ما يقترن بالجراحات اليومية وكذا مراقبة الأداء القلبي للرياضيّين، إضافة لما تتطلبه التدخلات من لجوء إلى مواد التخدير وآليات الإنعاش.

العودة

اقترن عبد المالك بزوجة إيطاليّة، بعد تجربة اقتران بمغربيّة لم يكتب لها التوفق، ليرزق بـ4 أبناء من زيجته المختلطة.. وقد كان اسماعيل يخطط للعودة إلى المغرب، بعد إنهاء تكوينه ضمن تخصص أمراض القلب والشرايين، لكن ذلك لم ينجح.. حيث يورد بخصوص هذه الخطوة: “كانت مبنية على تنسيق مع الطبيب الملكي وقتها، فاضل بنيعيش، استثمارا لعلاقة قرابة منه، وكان الغرض هو الالتحاق بالمصحة الملكية.. لكن تطورات الاوضاع بعد محاولتَي الانقلاب التي سجلت سنوات سبعينيات القرن الماضي أوقفت المشروع”.

إسماعيل، وهو الذي بصم على تأليف كتب عن التخصصات الصحية التي مارس ضمنها، كما نشر عددا من البحوث بعدد من المنابر العلمية ومداخلات بمؤتمرات طبية عالمية، يكشف أنّه استعدّ لرحلة عودة تقوده صوب المغرب من أجل الاستقرار به شخصيا ومهنيا.. “لقد قررت ذلك وشرعت في التنفيذ، وهذا بالرغم من صعوبة مساطر الاعتراف بشواهد التكوين في الطب، وما يستلزمه ذلك من إعداد للوثائق المطلوبة واجتياز الامتحان المفروض على الراغبين في امتهان التطبيب بالبلاد.. لقد نجحت في كل ذلك، وأنتظر جاهزية ابنتي الصيدلانية لقصد وطني”.

نصح تجربة عُمر

يرَى عبد المالك اسماعيل أن المغرب بلد لكل الخيرات، وسترسل ضمن حديثه لهسبريس: “اليقين أن الصعوبات تكمن في إمكانيات الأفراد حين مجابهة بعض الصعوبات التي تعترض مساراتهم، ومنها عدم سلاسة الولوج لميادين التكوين التي يختارونها.. لكن ذلك مطروح حتّى على مستوى الدول التي هي قبلة للهجرة، وإيطاليا واحدة منها”.

ويضيف ذات المغربي الإيطالي أنّ عموم البلدان الأوروبيّة لم تعد جنّة منفتحة على الجميع، كيفما كانت قدراتهم ومستوياتهم الفكرية، ويزيد: “الكل هنا أضحى يعيش على إيقاع أزمة اقتصادية كبيرة، وبالتالي فإن الهجرة تبقى خيارا يمكن تقبله إذا صدر عن متوفرين على كفاءات جاهزة، لا من الباحثين عن مسارات تبنَى انطلاقا من موطن الاستقرار بالمهجر”.

عن موقه هسبريس

المقالات ذات الصلة

“موسم بلجيكا – قصص بين بلدين” يحط الرحال بطنجة ووجدة

2 أكتوبر 2024

الدورة السادسة لمهرجان أداب مرتحلة حول موضوع الأدب والذاكرة

1 أكتوبر 2024

الرباط تحتضن الدورة الرابعة للندوة الدولية حول الابتكار والرأسمال البشري في الصحة

30 سبتمبر 2024

العيون على موعد مع الدورة السادسة للجامعة الصيفية في مجال الملاحة الجوية

4 يوليو 2024

ثاباتيرو: مهرجان كناوة بالصويرة يضطلع بفضل الثقافة بدور مهم كرافعة للسلام

1 يوليو 2024

الدورة السادسة للجامعة الصيفية حول صناعة الطيران تنعقد بأكادير والعيون

24 يونيو 2024

آخر الأخبار

رحمة المودن: أنا أشهر من كوكاكولا في أمستردام !

رحمة المودن: أنا أشهر من كوكاكولا في أمستردام !

30 مايو 2025
الحكومة الألمانية تبدأ تقييد بعض شروط الهجرة

الحكومة الألمانية تبدأ تقييد بعض شروط الهجرة

29 مايو 2025
ارتفاع هجرة الأفارقة الحاصلين على شهادات عليا إلى فرنسا

ارتفاع هجرة الأفارقة الحاصلين على شهادات عليا إلى فرنسا

28 مايو 2025
الإعلان عن برمجة الدورة ال12 من منتدى حقوق الإنسان بالصويرة

الإعلان عن برمجة  الدورة ال12 من منتدى حقوق الإنسان بالصويرة

26 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter