Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

فتح حدود الاتحاد الأوروبي منفعة متبادلة وعادلة

الصحافة و الهجرة 12 ديسمبر 2013
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

شكا الزعيم البريطاني ديفيد كاميرون أثناء حديث له مع “فاينانشيال تايمز” في الأسبوع الماضي، من أن الحدود المفتوحة بين دول الاتحاد الأوروبي: “سببّت أكبر هجرة في أوروبا في أوقات السلم”. بحكم كونه رئيساً لوزراء بريطانيا، يجدر به أن يعرف أنه لا أحد في الاتحاد الأوروبي، يهاجر أكثر من البريطانيين.

يعيش اليوم عدد كبير يصل إلى 4.7 مليون مواطن بريطاني خارج بلادهم، وذلك حسب تقرير للبنك الدولي صدر في عام 2011. أما البلدان التي تأتي بعد المملكة المتحدة، فهي ألمانيا وإيطاليا، ولكل منهما 3.5 مليون مواطن يعيشون في الخارج، ثم تأتي بعدهما بولندا التي يعيش خارجها 3.1 مليون مواطن.

بداية يجب الاعتراف بأنه ليس كل البريطانيين هاجروا إلى بلدان أوروبية أخرى، لأن أستراليا أكثر الوجهات المحببة لدى المهاجرين من المملكة المتحدة، كما يوجد الكثير من الذين استقروا في أماكن أخرى في الاتحاد الأوروبي.

قال كاميرون إن مليون مهاجر جاءوا من أوروبا الوسطى والشرقية إلى المملكة المتحدة. يعيش نحو 800 ألف مواطن من المملكة المتحدة في إسبانيا و400 ألف في فرنسا، وذلك حسب أرقام نشرتها وزارة الخارجية البريطانية.

السياسيون من كل الأحزاب الذين شعروا بالقلق من اليمين المتطرف، يهاجمون الآن حق الناس في الانتقال والبحث عن عمل. ومن غير المؤكد إن كان هذا سيستنزف الدعم للأحزاب المتطرفة.

هناك حجة لمصلحة الهجرة والحدود المفتوحة بين دول الاتحاد الأوروبي. وحيث إن بعض المستفيدين الرئيسين من هذه الهجرة هم من قادة الأعمال، يجدر بهم عرض هذه الحجة، إذا لم يكن السياسيون راغبين في ذلك.

على أن كاميرون محقّ في بعض النواحي. ببساطة لا يحق لأحد الوصول إلى بلد آخر ثم يطالب بمنافع البطالة أو السكن. يدعمه في موقفه من هذا المبدأ حكومتا فرنسا وألمانيا. لكي تتلقى مثل هذه المنافع، عليك أولاً أن تكون قد ساهمت في ذلك. هذا على الأقل ما يقتضيه واجب الإنصاف.

أما إذا طالبت بحقك في العمل في دولة آخرى، فسيصبح من حق الآخرين في ذلك البلد المطالبة بذلك في بلدك. وهذا على الأقل ما يقتضيه واجب الإنصاف كذلك. يعترض كاميرون على هذا، ويقول إن حرية التنقل، وهي إحدى المبادىء الرئيسة في الاتحاد الاوروبي، يجب أن تعود إلى “أساس أكثر معقولية”.

كان الباعث وراء هذا البند هو أن البلغاريين والرومانيين الذين انضموا إلى الاتحاد الأوروبي منذ سبع سنوات، سيحق لهم في كانون الثاني (يناير) العمل في أي مكان في الاتحاد. وبعد وصول البولنديين ومواطنين من بلدان أخرى في الاتحاد الأوروبي في السنوات القليلة الماضية، هناك شعور بالقلق لدى الناس من حدوث تدفق جديد.

وكما بينت وجهة نظري من خلال هذه المقالات وفي “تويتر” فقد كان لمواطني المملكة المتحدة نصيب في ذلك، إن لم يكن أكثر من ذلك، في الاستفادة من حرية الحركة في الاتحاد الأوروبي مثل غيرهم من الأوروبيين، وأنا مطلع على الحجج المضادة لذلك.

ادعى أحد المستجيبين لتعليقاتي على “تويتر” أن هناك خللاً في المسألة. لقد قال إن المحترفين والفنيين البريطانيين هم من يغادر المملكة المتحدة، بينما يصل إليها المهاجرون غير المهرة. وعندما سألته عن المصدر الذي اعتمد عليه في قوله ذلك، “اعترف بأنها أقاويل ومشاهدات” سمعها ورآها حوله بنفسه.

كان المستجيب لكتابتي على “تويتر” محقاً حول مستوى مهارات البريطانيين المغادرين. ذكر تقرير لوزارة الداخلية حول من هاجروا من المملكة المتحدة (إلى كل الدول وليس فقط إلى الاتحاد الأوروبي) في عام 2010 أن 48 في المائة منهم كانوا من “المهنيين المحترفين أو المديرين”، هذا على الرغم من مغادرة الكثيرين عندما يصبحون متقاعدين. كما ذكر تقرير صدر عن وزارة الداخلية أن 9.2 في المائة من المتقاعدين في المملكة المتحدة في عام 2009، كانوا يعيشون في الخارج.

أما بالنسبة للقادمين إلى المملكة المتحدة فقد ذكرت وزارة الداخلية أن وظيفتهم الرئيسة هي الأعمال “اليدوية أو المكتبية”، وكانت “لديهم معدلات عالية من البطالة، وأن سبب قدومهم الرئيس كان العمل”.

وقال أحد المعارضين لي في النقاش على “تويتر”: “نحن لا نريد إيقاف الهجرة. نحن نريد إيقاف غير المرغوب فيهم”. من المحزن حقاً أن تجد لكل مجموعة من المتحاورين فئة لا يحبونها. بعض من هؤلاء بريطانيون موجودون في إسبانيا. لكنهم أقلية، أينما كانوا، ويجب أن يتعامل معهم القانون الجنائي، سواء ارتكبوا جرائم احتيال أو يتسولون بطريقة نشطة.

أشار كاميرون إلى أن الاتحاد الأوروبي اليوم “مختلف جداً عن الاتحاد الذي كان عليه منذ 30 عاماً” من حيث أنه يشتمل على “تفاوت هائل في الدخل”.

أذكر قبل 30 عاماً، أن المملكة المتحدة، كانت واحدة من أفقر الدول فيما كان يسمى حينها بالمجتمع الاقتصادي الأوروبي. التجارة وحرية التنقل تقدمان ثراءً عظيماً للدول. كان الإثبات على ذلك هو أول موجة من البلدان الشيوعية السابقة الداخلة إلى الاتحاد الأوروبي. وكذلك المملكة المتحدة.

قال أحد من جادلوني على “تويتر” إنه “يستطيع العيش” مع فكرة تخلي البريطانيين عن حقهم بالهجرة، مقابل وقف الهجرة إلى بريطانيا.

كيف سيكون ذلك؟ حتى لو تركت بريطانيا الاتحاد الأوروبي وانضمت إلى النرويج في رابطة التجارة الأوروبية الحرة، فستجد أن عليها أن تقدم لمواطني الاتحاد الأوروبي الحق في البحث عن عمل داخل بريطانيا. يمكن أن تكون الهجرة مزعجة وغير مريحة. لكن البلد الذي يغلق حدوده يدير ظهره للعالم ولفرصه في الرخاء.

مايكل سكابنكر من لندن

عن جريدة الاقتصادية السعودية

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

الرئيس الفرنسي يعين رشيد بنزين عضوا في اللجنة الوطنية للأخلاقيات

الرئيس الفرنسي يعين رشيد بنزين عضوا في اللجنة الوطنية للأخلاقيات

16 مايو 2025
قراءة في مؤلف "الحياة أكثر إبداعا منك"

قراءة في مؤلف “الحياة أكثر إبداعا منك”

16 مايو 2025
د. نور الدين مؤدب :هذه قصة تأسيس الجامعة الدولية بالرباط على يد أبناء الدياسبورا

د. نور الدين مؤدب :هذه قصة تأسيس الجامعة الدولية بالرباط على يد أبناء الدياسبورا

16 مايو 2025
باريس- معرض متنقل يغوص في تاريخ المغرب

باريس- معرض متنقل يغوص في تاريخ المغرب

15 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter