Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»أخبار

ما الذي يحفز المواقف المناهضة للهجرة؟

أخبار 27 يناير 2014
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

وجدت نتائج الدراسة الاستقصائية الدولية التي أجرتها شركة الأبحاث البريطانية  إيبسوس موري ونُشرت الأسبوع الماضي أن هناك مستويات متباينة جداً من القلق بشأن الهجرة في 19 دولة شملها المسح.

ففي المملكة المتحدة، حدد 43 بالمائة من المشاركين مكافحة الهجرة بأنها واحدة من أهم ثلاث قضايا تثير القلق في بلدهم، مقارنة مع 32 بالمائة في أستراليا (ثاني أعلى نسبة)، و15 بالمائة في السويد واحد بالمائة في بولندا والبرازيل.

ويبدو أن درجة التركيز على الهجرة في المملكة المتحدة ليس لها علاقة تُذكر بحجم سكانها المهاجرين، الذي يُقدر بنحو 7 بالمائة. ففي إسبانيا، يشكل غير المواطنين نحو 11 بالمائة من السكان، ولكن 6 بالمائة فقط من المشاركين في استطلاع إيبسوس موري اختاروا مكافحة الهجرة كمصدر رئيسي للقلق.

ومن الجدير بالذكر أن أكبر عدد من غير المواطنين الذين كانوا يعيشون في الاتحاد الأوروبي في يناير 2012، كان في ألمانيا (7.4 مليون نسمة)، حيث أعرب نحو 22 بالمائة من الناس عن قلقهم بشأن الهجرة في مسح إيبسوس موري. وكان ثاني أكبر عدد يعيش في إسبانيا (5.5 مليون)، ثم إيطاليا (4.8 مليون)، فالمملكة المتحدة (4.8 مليون)، ففرنسا 3.8 مليون)، وفقاً لإحصائيات قاعدة بيانات يوروستات التابعة للمفوضية الأوروبية. ولكن كنسبة من السكان الأصليين، جاءت لوكسمبورغ على رأس القائمة حيث بلغت نسبة سكانها من غير المواطنين 43 بالمائة. كما تضم ليختنشتاين وسويسرا وقبرص ولاتفيا نسباً عالية من غير المواطنين.

وقد حاول عدد من الباحثين اكتشاف سبب الاختلاف الكبير في المواقف تجاه الهجرة من بلد إلى آخر أو من منطقة إلى أخرى، ولكنهم لم يعثروا على أجوبة بسيطة أو نهائية.

في السياق نفسه، وجد تحليل أجراه الباحثون في إيبسوس موري أن زيادة القلق في المملكة المتحدة ارتبطت بزيادة حادة في معدلات الهجرة، بدءاً من عام 1999 تقريباً. وفي عام 2011، أعلنت المملكة المتحدة عن تلقيها أكبر تدفق للمهاجرين بين كافة دول الاتحاد الأوروبي (566,000)، تليها ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا.

مخاوف مدفوعة بالتصورات

وعلى الرغم من حدوث زيادة كبيرة في النسبة المئوية للسكان المولودين في الخارج، إلا أن الناس في المملكة المتحدة يميلون إلى المبالغة في تقدير هذه النسبة إلى حد كبير، ويصل تخمينهم في المتوسط إلى 31 بالمائة. كما أنهم يفرطون في تقدير نسبة السكان المهاجرين من طالبي اللجوء واللاجئين – وهم أقل أنواع المهاجرين شيوعاً – ويغفلون الطلاب الأجانب، الذين شكلوا أكبر فئة من المهاجرين إلى المملكة المتحدة في عام 2011.

وغالباً ما يدفع ذلك القلق بشأن الهجرة تصور أن المهاجرين يفرضون الكثير من الضغوط على الخدمات العامة، ويحصلون على استحقاقات الرعاية الاجتماعية بشكل غير عادل. كما أن ردود الفعل السلبية التي انتشرت في المملكة المتحدة في الأونة الأخيرة بسبب رفع القيود المفروضة على سفر البلغاريين والرومانيين، والسماح لهم بالبحث عن عمل في بلدان أخرى في الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من يناير 2014، تبدو وكأنها لا تستند إلى مخاوف من أنهم سوف ينافسون البريطانيين للحصول على فرص العمل بقدر ما تستند إلى الاعتقاد بأنهم سيأتون إلى هذا البلد للاستفادة من الخدمات الاجتماعية، في ما أصبح يُعرف باسم “سياحة الفوائد“.

وليس من الواضح لماذا تبدو دول أخرى في شمال أوروبا أقل قلقاً بشأن هذا التدفق المحتمل، ولكن عن طريق المقارنة بين المواقف من الهجرة، تكشف دراسة إيبسوس موري عن فجوة أكبر في الأجيال بين البريطانيين وجنسيات أوروبية أخرى. ويقترح مقال في مجلة الإيكونوميست أن هذا ربما يكون نتيجة لاختلاف تجارب الحياة.

وقبل منتصف سبعينيات القرن الماضي، كان معظم سكان المملكة المتحدة متجانسين بالمقارنة مع أوروبا القارية. ولذلك نشأ جيل طفرة المواليد “متشككاً بشأن الأوروبيين والتنوع”، ولكن بالنسبة للأجيال اللاحقة، أصبحت “الهجرة الجماعية، والتكامل الأوروبي والتعددية الثقافية جزءاً من حياتهم اليومية“.

ويشير مرصد الهجرة في جامعة أكسفورد، الذي يحلل بيانات الهجرة، إلى أن المعارضة للهجرة في المملكة المتحدة “أكثر شيوعاً بين السكان البيض المولودين في المملكة المتحدة والأقل تعليماً“.

هل الاقتصاد هو السبب؟

وقد أُجريت أبحاث مكثفة حول ثلاث نظريات أساسية عن سبب هذا الوضع. أولاً، تشير نظرية الاتصال إلى أن الاتصال الإيجابي المتواصل مع أشخاص ينتمون إلى المجموعات العرقية أو الوطنية الأخرى ينتج عنه مواقف أكثر إيجابية تجاه تلك المجموعة. ثانياً، تفترض نظرية الصراع بين المجموعات أن أولئك الذين يعتقدون أن المهاجرين يشكلون تهديداً لمصالحهم أو هوياتهم أو وضعهم في المجتمع من الأرجح أن يكونوا الأكثر معارضة للهجرة. وأخيراً، تقترح نظرية المنافسة الاقتصادية أن معارضة الهجرة متجذرة في أنفس العمال المحليين الذين يضطرون للتنافس مع المهاجرين ذوي المهارات المماثلة، فضلاً عن التصور بأن المهاجرين يشكلون عبئاً مالياً على المواطنين الأصليين دافعي الضرائب.

ويقول مرصد الهجرة أن هناك “أدلة قوية جداً على صحة النظريتين الأولى والثانية، وأدلة مختلطة بشأن مختلف التفسيرات الاقتصادية“.

وقد أعطت الأزمة المالية في أوروبا وتصاعد المواقف المناهضة للهجرة والتي يبدو أنها رافقت تلك الأزمة، مصداقية غير مستحقة لنظرية المنافسة الاقتصادية في السنوات الأخيرة. وفي هذا الإطار قال سكوت بليندر، القائم بأعمال مدير مرصد الهجرة، في رسالة بالبريد الالكتروني إلى شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) أن “الظروف الاقتصادية ليست قوية كعامل محدد في تشكيل المواقف كما يفترض الكثير من الناس“.

كما أن النتائج المستخلصة من دراسة محددات المواقف المناهضة للهجرة في البلدان الأوروبية، التي أجرتها ايفوني ماركاكي وسيمونيتا لونغي من جامعة إسيكس، لا تقدم دعماً يُذكر للتفسيرات الاقتصادية. فلم تجد الدراسة علاقة بين ارتفاع المواقف المعادية للهجرة والمناطق التي تضم أعداداً كبيرة من المهاجرين، ولكنها وجدت أن معظم هذه المواقف ترتبط بوجود نسب أعلى من المهاجرين من خارج الاتحاد الأوروبي.

وبشكل مخالف للحدس، وجدت الدراسة أن المستويات الأعلى من البطالة بين المواطنين ترتبط بمواقف أكثر إيجابية، في حين كانت الزيادة في معدل بطالة المهاجرين مرتبطة بزيادة في المواقف المناهضة للهجرة. وقالت ايفوني ماركاكي كبية مؤلفي الدراسة: “ما وجدناه هو أن [المواقف المناهضة للهجرة] لا ترتبط كثيراً بخصائص السكان الأصليين، بل بخصائص السكان المهاجرين”. وأشارت هي ولونغي إلى أن “تهديد القيم الثقافية يبدو وكأنه يدفع نحو معارضة الهجرة أكثر من التهديد الاقتصادي“.

إلقاء اللوم على وسائل الإعلام؟

وغالباً ما يتم إلقاء اللوم على وسائل الإعلام لمساهمتها في المواقف المناهضة للهجرة، ولكن من الصعوبة بمكان إثبات مدى توجيه التغطية الإعلامية لآراء الجمهور حول الهجرة أو دعمها لتلك الآراء. وليس هناك شك في أن الصحافة الصفراء في بريطانيا خصصت مساحات هائلة لقضايا مثل “سياحة الفوائد”، ولكن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون استخدم هذا المصطلح أيضاً في مناسبات عديدة، ويضغط الآن من أجل تبني تشريع من شأنه أن يجعل حصول المهاجرين على المزايا الاجتماعية أكثر صعوبة.

وفي السياق نفسه، قال بليندر: “أظن أن التغطية الإعلامية والخطاب السياسي واتخاذ مواقف تهدف لتحقيق أغراض شخصية في السياسية الداخلية تلعب دوراً هاماً أيضاً في الخلافات المنتشرة في مختلف أرجاء البلاد [بشأن المواقف من الهجرة]،” مضيفاً أن الباحثين لم يتمكنوا من إثبات ذلك حتى الآن.

من جانبها، ترى ماركاكي أن السياسات والقيادة بشأن قضايا الهجرة تلعب دوراً هاماً في توجيه المواقف العامة. وأضافت أن “أقل المواقف المناهضة للهجرة تكون في الدول الاسكندنافية… ويرتبط هذا بالمؤسسات ونظم طلب اللجوء الأكثر ليبرالية“.

أما في البلدان التي استغل ساستها السخط الشعبي بشأن الهجرة واستخدموه لدفع السياسات المناهضة للهجرة التي تلقى تأييداً شعبياً، فقد تضاعف هذا السخط.

عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية

 

المقالات ذات الصلة

“موسم بلجيكا – قصص بين بلدين” يحط الرحال بطنجة ووجدة

2 أكتوبر 2024

الدورة السادسة لمهرجان أداب مرتحلة حول موضوع الأدب والذاكرة

1 أكتوبر 2024

الرباط تحتضن الدورة الرابعة للندوة الدولية حول الابتكار والرأسمال البشري في الصحة

30 سبتمبر 2024

العيون على موعد مع الدورة السادسة للجامعة الصيفية في مجال الملاحة الجوية

4 يوليو 2024

ثاباتيرو: مهرجان كناوة بالصويرة يضطلع بفضل الثقافة بدور مهم كرافعة للسلام

1 يوليو 2024

الدورة السادسة للجامعة الصيفية حول صناعة الطيران تنعقد بأكادير والعيون

24 يونيو 2024

آخر الأخبار

رحمة المودن: أنا أشهر من كوكاكولا في أمستردام !

رحمة المودن: أنا أشهر من كوكاكولا في أمستردام !

30 مايو 2025
الحكومة الألمانية تبدأ تقييد بعض شروط الهجرة

الحكومة الألمانية تبدأ تقييد بعض شروط الهجرة

29 مايو 2025
ارتفاع هجرة الأفارقة الحاصلين على شهادات عليا إلى فرنسا

ارتفاع هجرة الأفارقة الحاصلين على شهادات عليا إلى فرنسا

28 مايو 2025
الإعلان عن برمجة الدورة ال12 من منتدى حقوق الإنسان بالصويرة

الإعلان عن برمجة  الدورة ال12 من منتدى حقوق الإنسان بالصويرة

26 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter