قال المرصد الوطني لمناهضة الإسلاموفوبيا إنه أحصى 116 عملا وتهديدا وشعارا ضد الاسلام منذ الاعتداءات التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس يومي 7و8 يناير 2015.
واعتبر المرصد أن هذا الرقم القياسي يمثل زيادة بنسبة 110 في المائة مقارنة مع شهر يناير من سنة 2014.
وتوزعت الأعمال المعادية للمسلمين وفق ما ذكره المركز التابع للمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية على 28 عملا استهدف دور عبادة و88 تهديدا
وقال رئيس المركز عبد الله زكري في تصريحات نقلها موقع هوفينتون بوسط في نسخته الفرنسية، إن إن الأمر غير مقبول” مطالبا الحكومة ببذل الإجراءات اللازمة لوضع حد لهذه الآفة بعيدا عن الخطابات المطمئنة.