ويأتي هذا الدرس الافتتاحي في إطار شراكة مؤسساتية وعلمية بين مجلس الجالية المغربية بالخارج وكلية الآدال والعلوم الإنسانية ممثلة بالمرصد الجهوي للهجرات- فضاء ومجتمعات، والتي توجت بإطلاق شهادة الماستر حول الهجرة والتنمية المستدامة سنة 2009.
وبمناسبة الدخول الجامعي الثاني لهذا التكوين، ترأس إدريس اليزمي تقديم أنشطة الطلبة المسجلين في هذا المستر للسنة الجامعية 2009/2010، كما تم بالمناسبة تدشين مركز للتوثيق حول الهجرات بهذه الكلية الممول من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج.
وحسب اللجنة المشرفة على شهادة الماستر حول “الهجرة والتنمية المستدامة”, فإن نحو 700 مرشح مغربي وأجنبي قدموا ترشيحاتهم هذه السنة بخصوص 30 مقعد متوفر في إطار هذا التكوين.
محمد الصيباري
29/11/2010