Close Menu
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

تعليم اللغة العربية في سويسرا في حاجة إلى مؤسسة تشرف عليه وتنميه

الصحافة و الهجرة 28 فبراير 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

شهدت البلدان الغربية ظهور مدارس لتعليم اللغة العربية منذ عهود طويلة يرجعها البعض إلى عهد الإستشراق الأوّل في القرن السادس عشر، لكن هذه الظاهرة ازدادت توسعا مع استقرار جاليات عربية وإسلامية في الغرب بدءً من النصف الثاني للقرن التاسع عشر، وولادة الجيل الثاني، فالثالث، واعتناق الآلاف من الغربيين للإسلام.

هكذا شقت اللغة العربية طريقها في البلدان الغربية برغم المشاعر السلبية التي سادت الرأي العام الغربي بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 تجاه كل ما هو عربي. وبعد فترة قصيرة من الارتباك، أدى تسليط وسائل الإعلام العالمية الضوء على الوجود العربي في الغرب إلى إشعار أفراد هذه الجالية بأنهم يمثلون كيانا متميّزا وجزءً مهما من أطياف المجتمع الغربي له الحق في التمسّك بثقافته، ونقل ذلك إلى أجياله المتعاقبة.

سويسرا ليست استثناء

هذا الأمر تزامن مع إقبال متزايد من غير العرب أيضا على تعلم هذه اللغة لأسباب إستخباراتية وأمنية أو إعلامية وثقافية أو اقتصادية وإجتماعية. فأعداد الطلاب الغربيين المقبلين على التسجيل في أقسام اللغة العربية يتضاعف عددهم في السنوات الأخيرة باضطراد.

وتكاد لا تخلو مدينة أو بلدية من بلديات سويسرا من جمعية ثقافية، أو ناد أهلي، أو مركز ثقافي ينظم دروس لتعليم اللغة العربية، ويعرّف بثقافتها وتاريخها، أما روّاد هذه المدارس فهم من فئات عمرية مختلفة، ودوافعهم في ذلك متعددة ومتنوعة، وعن هذه الفئة يقول منجي أحمدي، معلّم بالمدرسة التونسية (تشرف عليها السفارة التونسية ببرن): “هي من الجنسين، وتتراوح أعمار أفرادها في الغالب بين 6 سنوات و13 سنة، فضلا عن فئات عمرية أخرى”.

دوافع متنوعة

تتعدد دوافع هذا الإقبال وتتنوّع، لكن من الواضح أن تحوّل الوجود العربي في بلاد الغرب من مجرد وجود ظرفي وهامشي إلى ظاهرة دائمة وواقعا حيا، فضلا عن الشعور بالإقصاء وربما الاستبعاد لأسباب عنصرية، دفعت الاجيال الحديثة من أبناء العرب إلى إعادة النظر في مفهوم الإندماج الاجتماعي الذي لم يعد يمر حتما بالنسبة إليهم عبر القطع مع حضارة الآباء والأجداد بل من خلال تعزيز الروابط معها وتعميق الهوية، وفي هذا الإطار جاء تعليم اللغة العربية.
يذهب سفيان بن حميدة، مدرّس للغة العربية بالعديد من المؤسسات السويسرية النشطة في مجال تعليم اللغات، إلى أبعد من ذلك فيرجع هذا الإقبال إلى : “فرادة اللغة العربية على مستوى الكتابة والخط، إذ ينشدّ الإنسان الغربي إلى البعد الجمالي والفني لأسلوب كتابتها، وأيضا لرغبة البعض في الحصول على مفتاح صغير يتبلّغ به حضارة الشرق، ويطّلع من خلاله على عناوين الإسلام الكبرى”.

كذلك لا يمكن هنا إغفال بعد التواصل الاجتماعي، فهناك “غربيات متزوّجات من عرب، وعربيات متزوجات من غربيين، وفي الحالتيْن الحاجة ماسة إلى اللغة العربية إما للتواصل او حتى مجاملة وإستحبابا”.

أما الإصرار على دفع الأطفال لتعلّم اللغة العربية فهو يترجم إحساس متنام لدى أوليائهم بأن تعلّم هذه اللغة يربط أطفالهم بدينهم وحضارتهم ، وهذا الأمر مهم أيضا لأن جل العائلات العربية المقيمة اليوم في الغرب لها تواصل يومي مع الفضائيات، والإذاعات الناطقة بالعربية.

هذا الوعي المتنامي يحاول الأحمدي تفكيك شفراته فيقول: “اللغة العربية بالنسبة لهم تظل اللغة الأم، ولابد أن يتعلمها الطفل للتواصل مع أقربائه عند العودة إلى بلده الأصلي، كما أنها لغة القرآن الكريم، والطريق الملكي للتعرّف على تعاليم الدين الإسلامي”.

العامل الاقتصادي

هذا الأمر لا يعني بأي حال أن تعلّم هذه اللغة في ديار الغرب مقتصر على المسلمين، فالتبادل التجاري خاصة مع بلدان الخليج العربي، وتحّول مدن عربية مثل دبي والدوحة إلى قبلة لرجال الأعمار والمشاهير، وقد بدا للبعض من هؤلاء أن تعلم اللغة العربية ييسّر لهم سبل التواصل المباشر مع الواقع سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات.

و لا ننسى كذلك الملايين من السياح الذين تستقطبهم سنويا الطبيعة والمناخ المتميّزيْن لبلدان عربية في المغرب أو المشرق. احتكاك هؤلاء بالبيئة العربية تولّد لديهم رغبة في امتلاك وإتقان هذه اللغة، للاقتراب أكثر إلى حقيقة هذه المجتمعات بعيدا عما تروّج له وسائل الإعلام ذات الأجندات المتباينة.

 

تحديات ومصاعب جمّة

تتميّز اللغة العربية بكونها لغة قديمة وثرية، وأساليبها التعبيرية كثيفة ومتنوعة، وهو ما يتطلب لنجاح عملية تعلمها لغير الناطقين بها الكثير من المستلزمات، وأوّلها توفّر الوقت الكافي لهذه العملية، لكن ما يلاحظه الأستاذ بن حميدة أن هذا العنصر غير متوفّر بالقدر الكاف في سويسرا “فحصة واحدة في الأسبوع لا تكفي، خاصة في ظل غياب بيئة تواصلية لهذه اللغة خارج تلك الحصة”.

ثم الكتب والمقررات التي يشدّد الأحمدي على ضرورة أن تتميّز محتوياتها بالتنوّع “لكي تستجيب لاحتياجات كل المتلقين، وأن تنمي كل الملكات من حواس، ورؤية، وسماع، لأن اللغة العربية لسيت نشازا بالمقارنة مع اللغات الأخرى”.
ويذهب الخبراء في هذا المجال أيضا إلى أن المقررات الناجحة هي التي تكون مضامينها قريبة من البيئة الاجتماعية للمتعلم، لأنها تعينه على الفهم، وتيسّر له جسر الهوة بين ثقافته الأصلية وثقافة بلد الإقامة.

وهناك محاولات للانفتاح بجهود تعليم اللغة العربية على البيئة السويسرية، كهذه المبادرة التي قامت بها المدرسة التونسية، وتحدّث لنا عنها السيد الأحمدي: “شاركنا بداية هذه السنة في مسابقة للحفاظ على البيئة نظمت على المستوى الوطني، وفزنا فيها بالمرتبة الثانية، وحصلنا على جائزة قيّمة، وهذا دليل في حد ذاته على أن تعليم اللغة العربية هي عملية إثراء للمجتمعات الغربية، وتتم في تواصل مع بيئتها”.

إمكانيات لتحسين الأداء

يتم تعليم اللغة العربية اليوم في سويسرا في أطر مختلفة، إذ هناك مدارس داخل النوادي والمراكز الثقافية العربية، وهناك دروس تنظم داخل المدارس السويسرية الخاصة بتعليم اللغات الاجنبية، وهناك أفراد من اصول عربية يقدمون دروس خصوصية. ومع تزايد الإقبال في السنوات الأخيرة على هذه اللغة، غلبت عقلية السمسرة والإنتفاع على جودة الأداء، والمضمون الثقافي لتلك العملية.

وبالنسبة لسفيان بن حميدة: “هناك إمكانية لتصحيح هذا الوضع كأن لا يلج أبواب تعليم اللغة العربية إلا اهل الاختصاص، وأن تخصص لهذه العملية الفضاءات اللائقة بها، وأن يقوم شكل من أشكال التنسيق بين العاملين في هذا الميدان أفرادا ومؤسسات”.

ولما لا التفكير في إنشاء مرصد او مؤسسة مركزية لتعليم اللغة العربية في سويسرا، هذه المؤسسة إن وجدت لاشك أنها سوف تضفي نوعا من النظام على هذا القطاع، وسوف تساهم في ضبط المقررات، وفي إنجاح التواصل بين كل الشركاء في هذا المجال.

وعن هذه الفكرة يضيف مدرّس اللغة العربية بالمدرسة التونسية بسويسرا: “نعم أنا أيضا أرى من الضروري إنشاء هذه المؤسسة، لأنه كلما توفّر الإطار البيداغوجي المتماسك، وكلما توفّرت مقررات واضحة ومدروسة، تسهل عملية التعلّم، ويتحسّن الاداء، وبالتالي يتوسع الإقبال ويزداد”.

عبد الحفيظ العبدلي

المصدر: سويسرا-أخبار

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

Agence universitaire de la francophonie

الوكالة الجامعية للفرونكوفونية تتوج أطروحة حول الهجرة المغربية

17 يونيو 2025
المغاربة يتصدرون المساهمين الأجانب في صناديق الضمان الاجتماعي الإسباني

المغاربة يتصدرون المساهمين الأجانب في صناديق الضمان الاجتماعي الإسباني

16 يونيو 2025
الكاتبة ليلى بحسين، ضيفة بودكاست "لقاء مع سهيلة الريكي".

أنا مهووسة بموضوع الهيمنة ولا أتحمل الحكرة!

13 يونيو 2025
الأمم المتحدة: 122 مليون نازح قسرا حول العالم نهاية أبريل

الأمم المتحدة: 122 مليون نازح قسرا حول العالم نهاية أبريل

13 يونيو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter