Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

برلين- التطرف الإسلامي في ألمانيا – ظاهرة أبعادها دينية واجتماعية وسياسية

الصحافة و الهجرة 28 يونيو 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
يثير التطرف الديني في ألمانيا قلق الجهات الأمنية والسياسية التي باتت تعكف على وضع استراتيجيات لمكافحته. في حوار مع دويتشه فيله يرى الباحث حامد عبد الصمد أن مكافحة التطرف ينبغي أن تبدأ من المساجد وتحصين الخطاب الديني فيها

أثار انعقاد “قمة مكافحة التطرف” يوم الجمعة (24 يونيو 2011) في العاصمة الألمانية برلين والتي دعا إلى عقدها وزير الداخلية الألماني هانز بيتر فريدريش مع ممثلين عن المسلمين في ألمانيا وخبراء أمن، أثار ردود فعل متباينة. فعلى الصعيد السياسي انتقدت أحزاب المعارضة في البرلمان الألماني (بوندستاغ) هذا الاجتماع وسط تحذيرات من وضع المسلمين في ألمانيا تحت الاشتباه العام، فيما دعت الأحزاب المشاركة في الائتلاف الحاكم الجمعيات الإسلامية إلى الانخراط في الشراكة الأمنية من أجل مكافحة التطرف. من ناحيته دعا وزير الداخلية الألماني المشاركين في القمة إلى تعزيز التعاون المشترك لمنع انتشار التطرف بين الشباب ومواجهة من “يريدون إساءة استخدام الدين لأهدافهم المتطرفة”.

ويسود شبه إجماع لدى الخبراء على أن وضع برامج لمكافحة التطرف بات أمراً ضرورياً، لكن شكل ومضامين هذه البرامج مازال غير مكتمل وبعض جوانبها تثير جدلاً في الأوساط السياسية والجمعيات والمنظمات التي تمثل المسلمين في ألمانيا. فما هي إذا أهمية هذا اللقاء وتوقيت انعقاده وما هو حجم التهديد الذي يمثله فعلاً التطرف الإسلامي في ألمانيا لاسيما في أوساط الشباب المسلم؟ وما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه المؤسسات والجمعيات الإسلامية في جهود بلورة الإستراتجية التي يرغب وزير الداخلية الألماني وضعها للتعرف مبكراً على التوجهات المتطرفة للشباب المسلم في ألمانيا؟

فكرة جيدة وتوقيت غير مناسب

حامد عبد الصمد، باحث وروائي وصاحب كتاب حامد عبد الصمد، باحث وروائي وصاحب كتاب “سقوط العالم الإسلامي” في حوار مع دويتشه فيله اعتبر الباحث والروائي المصري حامد عبد الصمد أن فكرة التعاون بين الجاليات الإسلامية بصفة عامة والجمعيات والروابط الإسلامية بصفة خاصة مع جهات أمنية ألمانية ومسؤولين ألمان حول مكافحة الإرهاب “جيدة من حيث المبدأ”. لكنه أشار إلى أنها جاءت “في توقيت غير مناسب”. ويرى عبد الصمد أن “الجو العام تشوبه بعض الخلافات والمشاكل بسبب الاندماج الذي يُناقش منذ سنوات وأيضاً بسبب تصريحات وزير الداخلية الألماني الأخيرة بأن الإسلام ليس جزءا من ألمانيا وما ترتب عنه من غضب”. ويضيف في السياق ذاته: “من الصعب تحفيز المقيمين في ألمانيا للتعاون الأمني مع المؤسسات الألمانية بحيث يشعرون بأنهم غير مرحب بهم في هذا البلد”.

أما توماس أوبارمان، المدير التنفيذي للشؤون البرلمانية للحزب الاشتراكي الديمقراطي فقد لفت في تصريح لوكالة الأنباء ( إي بي دي)  إلى أن من يريد عزل المتطرفين، عليه دعم المسلمين المعتدلين في ألمانيا والترحيب بهم. في حين انتقدت المتخصصة في الشؤون الداخلية لكتلة اليسار في البرلمان الألماني، أوله يلبيكه، “قمة مكافحة التطرف”، معتبرة أن وزير الداخلية الاتحادي حصر علاقة ألمانيا بالإسلام عند الإجراءات الأمنية.

وحول حجم التهديد الذي يمثله التطرف الإسلامي في ألمانيا لاسيما في أوساط الشباب أشار عبد الصمد إلى أن التيار السلفي شهد نمواً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة وبات يجذب تيارات كبيرة من المسلمين والألمان كما أصبح من أكثر التيارات إثارة للمشاكل في الوقت الحالي.

إشراك المؤسسات الإسلامية في جهود مكافحة التطرف

وحذر العديد من المراقبين من انتشار الفكر السلفي في أوساط الشباب في ألمانيا وما قد يترتب عنه من مخاطر أمنية، الأمر الذي حذا بالمسؤولين السياسيين والأمنيين إلى التفكير في وضع استراتيجيات للتعرف مبكراً على التوجهات المتطرفة للشباب المسلم والبحث عن صيغة لإشراك المؤسسات الإسلامية في هذه الجهود. وتنبع أهمية إشراك هذه الجمعيات في هذه الجهود والتنسيق معها من الدور الذي يمكن أن تلعبه المؤسسات والمساجد التابعة لها في رصد المتطرفين أو الحيلولة دون ظهور تيارات متطرفة يمكنها أن تشكل تهديداً على الأمن الداخلي والخارجي. وحول ذلك يقول عبد الصمد: “المساجد ممكن أن تكون أكثر يقظة، لأن التطرف لا يأتي في الغالب من وسط المسجد ولكن من الأطراف، عندما يشعر بعض الشباب بالانعزال وبأن لغة إمام المسجد لا تتناسب مع طموحاته وأفكاره وحماسه السياسي”.

ويضيف بالقول: “لذا لابد للمساجد أن تمتص هذا التطرف. ليس كافياً أن تطرد الشاب الذي ظهرت عليه أعراض التطرف بل أن تتناقش معه وأن تحاوره وأن توضح له الرؤية الصحيحة وألا ترفضه، وإلا كانت النتيجة أنه سيذهب إلى مجموعة أكثر تطرفاً”. من جانبه، حذر رئيس المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا أيمن مازيك في مقابلة مع صحيفة “شفيبيشه تسايتونغ” الألمانية من أن “هؤلاء الذين يتجه فكرهم إلى التطرف بين المسلمين أقلية ضئيلة مختفية”، مؤكدا أن تجمعات المساجد والتجمعات الدينية المسلمة لا تنطوي على أي خطر وأن ملاحظة الاتجاهات المتطرفة وتحديدها “هي واجب الكل في ألمانيا وكذلك المسلمين”.

تحصين الخطاب الديني كأداة لمحاربة التطرف

وحول سبل تجنيب الشباب المسلم من الانزلاق في التطرف الإسلامي وما قد ينجم عنه من أعمال عنف قال عبد الصمد: “نعرف أن أسباب التطرف اجتماعية وسياسية في المقام الأول قبل أن تكون لإسباب دينية أو عقائدية”. ويلقي باللائمة هنا على بعض المساجد التي تستخدم خطاباً دينياً متطرفاً يقسم على حد تعبيره “العالم إلى مؤمن وكافر وتستخدم الجهاد كأحد البدائل المطروحة أمام الشباب لتغيير حياتهم”. لذا يرى عبد الصمد أن جهود مكافحة التطرف ينبغي أن تبدأ من المساجد وتحصين الخطاب الديني الموجود فيها.

لكن هذه الجهود لا يمكن أن تكلل بالنجاح في نظره دون إشراك المدرسة والأسرة التي تعد في رأيه إلى جانب المسجد الركائز الأساسية التي يمكن من خلالها محاربة التطرف الديني، إذ أن “التطرف له بعد ديني واجتماعي وسياسي، لها نفس الأهمية ولا يمكن فصل الواحد منها عن الآخر”. وفي سياق متصل تشير كلاوديا دانتشكه، الخبيرة الألمانية لدى الجمعية الألمانية للثقافة الديمقراطية ZDK في برلين في حوار مع موقع القناة الألمانية الأولى، إلى أهمية العمل الاجتماعي في جهود محاربة التطرف الديني والتي لا يمكن في نظرها أن تقوم به مؤسسات الدولة بمعزل عن تنسيق العمل مع الأسرة والشباب أنفسهم.

25-06-2011

المصدر/ شبكة دوتش فيله

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

الرئيس الفرنسي يعين رشيد بنزين عضوا في اللجنة الوطنية للأخلاقيات

الرئيس الفرنسي يعين رشيد بنزين عضوا في اللجنة الوطنية للأخلاقيات

16 مايو 2025
قراءة في مؤلف "الحياة أكثر إبداعا منك"

قراءة في مؤلف “الحياة أكثر إبداعا منك”

16 مايو 2025
د. نور الدين مؤدب :هذه قصة تأسيس الجامعة الدولية بالرباط على يد أبناء الدياسبورا

د. نور الدين مؤدب :هذه قصة تأسيس الجامعة الدولية بالرباط على يد أبناء الدياسبورا

16 مايو 2025
باريس- معرض متنقل يغوص في تاريخ المغرب

باريس- معرض متنقل يغوص في تاريخ المغرب

15 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter