ما تزال الذاكرة الجماعية بكل من سوس والأطلس تحتفظ باسم “موغا” الشخص الذي انتدبته الدولة الفرنسية في ستينيات القرن الماضي من أجل اختيار زمرة ن الشباب المغاربة للعمل بمناجم الفحم الحجري بشمال فرنسا…تتمة المقال

Exit mobile version