Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

برن- “العُمّال الضيوف” تحوّلوا إلى.. “مُهاجرين” ومن ثمّ إلى.. مُسلمين

الصحافة و الهجرة 21 يوليو 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
في البداية أطلَقَت عليهم تسمية “العمال الضيوف”، ثم أصبح السكان المحليون يدعونهم بـ “الأتراك” أو “الألبان”. أمّا اليوم، فإنَّهم يُسَمَّون إجمالاً “المسلمين”. ووفقاً لدراسة أعدتها المؤسسة السويسرية للبحث العلمي، فإن وضع “الأقلية المسلمة” في الكنفدرالية مُفتعل إعلامياً و سياسياً.

واستنتجت الدراسة التي مَوَّلها الصندوق الوطني السويسري للبحث العلمي حول التعددية الدينية، تحت إشراف كل من باتريك أتّينغَر وكورت إيمهوف من “مركز البحوث العامة و بحوث المجتمع” التابع لجامعة زيورخ، بأن وسائل الاتصال العامة ساهمت على نحوٍ مُتزايد بتقديم “الأقلية المسلمة” في السنوات الأخيرة كـ “تهديد” للمجتمع السويسري.

ويشير مؤلفا الدراسة إلى أن المهاجرين مَوضِع التساؤل ينحدرون من دولٍ مُختلفة جداً، مثل تركيا، ومقدونيا، والمغرب، كما أنَّهم يُمارسون شعائرهم الدينية بِطُرُق مُتنوعة. وهم ينظرون إلى أنفسهم بصفتهم أعضاء في جماعة عرقية مُعينة أولاً وقبل كل شيء.

وتركزت دراسة الباحثيْن على عدد المرات التي ذُكِر فيها المسلمين في الصّحف المحلية وتقارير التلفزيون الوطني منذ ستينيات القرن الماضي، والأسلوب المُتبع عند القيام بذلك. كما تم إدراج المناقشات البرلمانية، وطريقة تغطيتها في وسائل الإعلام.

من السياق الدولي إلى السياق الوطني

وكما يقول مؤلفا الدراسة، تُظهِر التغطيات الإخبارية للحروب والهجمات والإعتداءات، الكيفية التي تغيرت بها صورة المسلمين في سويسرا. حيث زاد إطلاق التعميمات والصفات الجاهزة في مجالي السياسة والإعلام خلال السنوات الأخيرة، حتى الوصول الى المبادرة الشعبية لِحَظر بناء المآذن التي جرى الإستفتاء عليها في نوفمبر 2009.

وفي حديث له مع swissinfo.ch، قال باتريك إيتينغَر: “لم تكن التقارير الإعلامية حول هجمات 11 سبتمبر وراء تثبيت صورة الإسلام العنيف وصراع الثقافات في سويسرا شيئا فشيئاً، بقَدر ما كانت الأخبار الواردة حول التفجيرات الانتحارية في لندن (2005)، و تفجيرات القطارات في مدريد (2004)، بالإضافة إلى أزمة الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد في الدانمارك”، وأضاف “لقد كان حزب الشعب السويسري (يمين شعبوي) على الأخص، والإتحاد الديمقراطي الفدرالي بدرجة أقل، وراء تحوّل صورة المسلمين من السياق الدولي إلى السياق الوطني”.

ومن خلال هذه التأثيرات، تحول المهاجرون المسلمون إلى “المسلمين”. ووفقاً لإيتينغر، تم تصنيف هؤلاء المهاجرين في السابق وفق أقلياتهم العِرقية، حيث كانوا يسمّوَن بـ “الأتراك” أو “البوسنيين”، ألخ. وكما يقول: “لا أعتقد بأن الهوية المُسلمة كانت موجودة في الخلفية منذ ذلك الحين بالفعل، وبرأيي، تأسست هذه الإنتماءات فَقط من خلال هذه النظرة الجديدة”.

اهتزاز المفهوم الثقافي الذاتي

وتكمن الخلفية وراء التغيير الحاصل في تصور السويسريين تجاه المهاجرين، وتحول صورة الجار التركي إلى “المسلم”، في المفهوم الثقافي الذاتي للسويسريين. ووفقاً لمؤلفَي الدراسة فإنّ هذا المفهوم “مُصاب بِخَدَش” وعلى حدِّ قولهم “لدينا تغيّر إجتماعي سريع في سويسرا مرافق لتدَفُق أعداد من المهاجرين من الطبقتين العُليا والمتوسطة، وهو ما يُصيب الطبقة الوسطى السويسرية بالإرباك”.

بالإضافة إلى ذلك، تتعرض النُخبة السياسية السويسرية إلى التشكيك خلال المناقشات الواسعة الدائرة حول وَضع سويسرا ودورها في أوروبا والعالم حَسب إيتينغر، وكما يقول: “في هذا السياق، هناك الآن لاعب شعبوي واحد يُعَزِّز من هذه الشكوك و يُغذيها، وهو يريد فَرض تعريفَه الخاص لما هو “سويسري”، كما يرغب بالنأي عن الأجانب – المسلمين”.

كذلك لاحظ الباحثان في دراستهما، بأن قُدرات الإندماج والتكامل لدى السويسريين تلقى القليل جداً من الإهتمام، وكما يقول إيتينغر: “كانت هناك مخاوف جدّية أيضاً من طُغيان الأغلبية الكاثوليكية على المدن البروتستانتية في الجزء الناطق بالألمانية من سويسرا، عندما هاجر اليها الإيطاليون في ستينيات القرن الماضي. وهذه المخاوف مُشابهه الى حد كبير لتلك المُثارة اليوم حول أسلَمة سويسرا”. ويضيف إيتينغر “ومثلما لم يُتَرجِم الإيطاليون والإسبان مذهبهم الكاثوليكي بشكل أصولي، لا تفعل الأغلبية المسلمة هذا الشئ بدورها”.

حزب الشعب ينتقد

وحول رأي حزب الشعب السويسري في هذه الدراسة، علَّق مارتين بالتيسَّر الأمين العام للحزب في مقابلة معswissinfo.ch بالقول: “إن تغطية هذه الدراسة للإسلام مُنفصلة عن الوضع الحقيقي والتصور الدائر بين السكان الى حدٍ كبير”.

ومن وجهة نظر حزبه، فإنَّ لهذه الدراسة “مَنفعة مشكوك فيها”، إذ تتزايد اليوم مناطق الصراع المؤثرة بشِدة. وهو يشير بهذا الصدد إلى وجود ما يزيد عن 400,000 مسلم في سويسرا في عام 2010، في حين لم يتجاوز عددهم 16,000 مسلم في عام 1970.

وعلى حد قول مارتين بالتيسَّر، توجد هناك أسباب حقيقية للجَدَل العام الدائر في البلاد. فهناك قضايا الإندماج، واحترام سيادة القانون، والسلوك داخل الأسرة، والبيئة التعليمية والتنظيمية من ناحية، والمظهر العام لمُمثلي المجتمعات الإسلامية من الناحية الأخرى. وحَسْب بالتيسَّر، فقد وضع مُعِدّو الدراسة “فهماً غريباً للسَبَبية إلى الوجود”،أمّا التأثير المتبادل للتصور العام فهو أكثر تعقيداً.

رضى من جانب إمام زيورخ

في المقابل، يجد ثاقب خليلوفيتش، إمام الجالية البوسنية في زيورخ، أن نتائج الدراسة تشير إلى الإتجاه الصحيح، كما يبدو له بان العمل قد أنجِز بِجِدَية. ويقول: “بالنسبة لي، يبدو البيان الذي يُشير إلى عَدم نجاح وسائل الإعلام في التَمييز بين الإرهاب العالمي من جهة، وبين الإسلام ومُعظَم المُسلمين المُندمجين بشكل جيد من جهة أخرى، مُطابقا للواقع بشكل خاص”.

ويدافع خليلوفيتش منذ عدة أعوام سنوات عدة ضد إطلاق الأحكام العامة ذات الطابع التشهيري الجارح، والتي اضطرَّته أن يدافع عن نفسه في البوسنة حتى قبل إندلاع الحرب هناك.

وبالنسبة لإمام الجالية البوسنية، يشكِّل وَضْعَ المسلمين الذين ينتمون إلى طبقات إجتماعية مختلفة تماماً وعوالم متفرقة كأوروبا وإفريقيا وآسيا، وبغَضّ النظر عن كونهم أخصائيين من ذوي المهارات العالية أو من الهاربين وطالبي اللجوء في خانة واحدة تسمى “الإسلام” لُغزاً لا يجد له تفسيراً. ويُعلِّق بهذا الصدد قائِلاً :”ليس الإسلام بِحَد ذاته هو المشكلة”.

غضب من السويسريين المُتحولين إلى الإسلام

من جهته، يقول يحي حسن باجوا، الذي يُدير مكتباً للتواصل بين الثقافات في مدينة زيورخ، والذي بدأ دراسته في سويسرا منذ المدرسة الإبتدائية، والعضو في البرلمان المحلي لكانتون آرغاو: “بعد أحداث 11 سبتمبر، إختلفت النظرة الى كل مسلم فجأة. الدراسة مُحِقّة بهذا الشأن”.

وأضاف في السياق نفسه: “حتى الطبيب الذي أراجعه منذ سنوات طويلة سألني حينذاك إن كنت على علاقة بالإرهاب”. ووفقاً لباجوا العضو في حزب الخضر أيضاً، فإنَّ للأسلوب السياسي لحزب الشعب تأثيره الأكيد على صورة العدو الجديد المتمثل بـ “الإسلام أو المسلمين”.

وقد إنعكس هذا الأمر بوضوح في مبادرة حظر بناء المآذن التي كانت جميع التكهنات حولها خاطئة مُسبقاً. ويشعر باجوا بالغضب كذلك تجاه أولئك السويسريين الذين اعتنقوا الإسلام، والذين ظهروا وفقاً لذلك بمظهر الواثقين من أنفسهم، والذين لم يُسيئوا من خلال مطالبهم الراديكالية لجماهير وسائل الإعلام الكبيرة فحَسْب، بل ولِمُعظم المنظمات الإسلامية أيضاً.

وعلى حَدِّ باجوا، لا تَرسم وسائل الإعلام في أحيان كثيرة إلّا باللونين الأبيض والأسود، و بدون ظلال رمادية، كما إنها لا تَمنَح المسلمين في تغطياتها الإخبارية سوى مساحة محدودة جداً.

20-07-2011

المصدر/ موقع سويس أنفو

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

باريس- معرض متنقل يغوص في تاريخ المغرب

باريس- معرض متنقل يغوص في تاريخ المغرب

15 مايو 2025
كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

14 مايو 2025
مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

13 مايو 2025
واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

13 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter