Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى شارك بمساهمة Share a contribution
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

أوسلو- هجمات النرويج تثير جدلا حول الهجرة من جديد

الصحافة و الهجرة 27 يوليو 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
تعد أوسلو إحدى أكثر العواصم الأوروبية هدوءا. ولكنها رغم ذلك مدينة منقسمة، فغرب المدينة غني وآمن ويسيطر عليه البيض، أما شرقها فأقل أمنا ويعيش فيه مهاجرون، الكثير منهم مسلمون.

وقد وضعت النرويج مؤخرا قيودا أكثر تشددا على قواعد اللجوء السياسي والهجرة الليبرالية لديها في وسط نقاش قديم حول التعددية الثقافية واستيعاب الآخر. وعلى الرغم من ثروة النرويج النفطية ومعدلات البطالة المنخفضة، توجد مخاوف متنامية بشأن تزايد عدد السكان، ولا سيما بعد 11 سبتمبر (أيلول) والأزمة الدنماركية عقب نشر رسوم كارتونية لنبي الإسلام في أواخر 2005 والتي أعيد نشرها في النرويج أيضا.

ولكن يزداد عدد المسلمين داخل النرويج، ويعد الإسلام ثاني أكثر الأديان انتشارا هناك. وقد أدى تزايد عدد المسلمين وظهورهم بدرجة أكبر داخل النرويج إلى ازدياد شعبية حزب التقدم المعادي للهجرة، الذي يعد ثاني أكبر حزب داخل البرلمان حاليا. ويبدو أن ذلك أحد الأسباب وراء مذبحة نفذت هنا ضد النخبة البيض في النرويج. ويزعم المشتبه فيه أندرس بيرينغ برييفيك بأنه اضطر للقيام بذلك بسبب عجز السياسيين – ومن بينهم هؤلاء الموجودون في حزب التقدم – عن وقف المد الإسلامي. ومن زوايا كثيرة تبدو هذه الحجج مبالغا فيها، ويوجد في النرويج 4.9 مليون نسمة، ويعيش فيها 550.000 مهاجر، أي ما يمثل 11 في المائة من عدد السكان، ولكن يحمل 42 في المائة من المهاجرين الجنسية النرويجية. وتفيد التقديرات بأن نحو نصف المهاجرين أوروبيون بيض، ولا سيما البولنديين والسويد، وقد جاء رغبة في الحصول على أجور أفضل داخل النرويج الغنية.

ولكن زادت أرقام المهاجرين داخل النرويج بمقدار ثلاثة أضعاف في الفترة بين 1995 و2010. ويميل المسلمون هناك، كما الحال في أوروبا، إلى أن تكون لديهم عائلات أكبر. يوجد داخل بعض المدن أحياء غير رسمية للمهاجرين تعيق الاستيعاب السهل داخل المجتمع وللثقافة واللغة النرويجية، ويرجع إلى المستوى الاقتصادي البسيط أو الرغبة في التعايش مع مسلمين أو سياسات الرفاهية الاجتماعية المعيبة.

وفي فوروست، وهي منطقة تقع عند النهاية الشرقية لخط مترو الأنفاق بأوسلو، يفوق عدد المهاجرين عدد النرويجيين الأصليين، الذين ينزحون حاليا بعيدا عن المنطقة. ويحيط مسجد جديد أعلى تل صغير فوق محطة المترو حديقة صغيرة ومدرجات. ويوجد في الحديقة تمثال تريغفي لي، وزير الخارجية السابق في المنفى خلال الحرب العالمية الثانية، الذي أصبح أول سكرتير عام للأمم المتحدة، رمز المقاومة النرويجية وقبولها بالمسؤولية الدولية.

وتقول ليزبيث نورلوف، التي تدرس اللغة النرويجية: «عندما انتقلت إلى هنا عام 1976، كانت منطقة جديدة وكان هناك نرويجيون فقط. والآن يوجد عدد قليل جدا، والبعض منهم سيرحل». وتقول إنها تشعر بالسعادة لأن أطفالها نشأوا الآن ويعيشون في أماكن أخرى.

وتقول إنه في فصولها الدراسية بفوروست يوجد نرويجيان محليان فقط من بين 40 طالبا، وتضطر إلى خفض معايير التعليم، حيث إن الكثير من طلابها لا يتحدثون اللغة النرويجية في منازلهم. وتقول: «أعتقد أن كلا الطرفين يخسر».

ويقول هارالد ستانغل، المحرر السياسي لصحيفة «أفتنبوستن»: «يوجد في أوسلو الكثير من المدارس ذات أغلبية ليست من عائلات تتحدث النرويجية. وتعد هذه ظاهرة جديدة في النرويج، وقد أثار ذلك نوعا جديدا من النقاش».

وبصورة عامة يدور هذا النقاش حول كيفية دمج المهاجرين في دولة صغيرة لها لغتها الصعبة إذا كانوا غير قادرين على تعلم التحدث بها حتى داخل المدارس الحكومية. ويتكرر هذا النوع النقاش داخل دول أخرى غرب القارة الأوروبية، ولكن تتمتع النرويج باستقرار وثراء ومعدلات بطالة منخفضة، ولذا لا تمثل المنافسة على الوظائف قضية كبرى. وثمة نقطة اختلاف أخرى وهي أن النرويج، على ضوء مبادئها، تميل إلى أخذ بعض أفقر ضحايا النزاعات كلاجئين، سواء المواطنون الفيتناميون قبل عقود أو الصوماليون والإريتريون حاليا.

وفي المعتاد لا يكون هؤلاء اللاجئون على مستوى عال من التعليم، والكثير منهم قد مر بتجارب مريعة، ولذا يكون من الصعب استيعابهم، على الأقل حتى الجيل الثاني أو الثالث. وعلى سبيل المثال، واجه الكثير من الفيتناميين في البداية مشاكل، مثلما يقول ستانغل، ولكن كان لأولادهم وأحفادهم أداء جيد في المدارس ويدخلون في قلب الحياة النرويجية.

إلى ذلك، زار ولي عهد النرويج الأمير، هاكون ماجنوس، مسجد البعثة الإسلامية العالمية في أوسلو، أمس، لطمأنة المسلمين من دعاوى النزعة اليمينية المتطرفة لسفاح أوسلو الذي يكره المسلمين, وشارك الأمير في تأبين بالمسجد أقيم تكريما لأرواح الضحايا. وقال نجيب الرحمن، إمام المسجد: «ما حدث كارثة تمس كل مواطن بغض النظر عن ديانته». وأكد: «دون التقليل من أبعاد الجريمة البشعة، إنها تغير النرويج حقا، ولكن ليس على الاتجاه الذي كان يوده المجرم؛ فقد خرج مئات المواطنين من كل الأديان والقوميات، أمس، إلى الشارع ينددون بهذه الجريمة». وأضاف: «إننا تقبلنا رغبة المسؤولين الأوائل في البلد في المشاركة بفعالياتنا بكل امتنان، وإننا نسعى إلى أن نكون مفتوحين في نشاطاتنا إلى أقصى درجة، والنرويج هي بيتنا المشترك». من جهته طلب عضو في حزب التقدم عدم ذكر اسمه، لم يرغب في إقحام السياسة في مأساة وطنية، لكنه قال إن هناك إجماعا أكبر حاليا في النرويج على اتباع سياسة أشد حزما وأكثر تقييدا. ويقول: «تعد سياسة الهجرة لدينا ساذجة، وينطبق الأمر ذاته على سياسات الاندماج، وهذا شيء تعترف به كافة أحزابنا السياسية حاليا». ويشير إلى أنه في الماضي كان أي نقد للهجرة أو اللجوء السياسي يعد سلوكا عنصريا، «ولكن تغير هذا الأمر بصورة كبيرة في الوقت الحالي». وقال: «نتناقش بجد حول موضوع الهجرة والاندماج والانتخاب كل أربعة أعوام. وتعد النرويج دولة اتفاق الآراء. ونحن معا في هذا الأمر». ويرى أرني ستراند، محرر سياسي سابق بصحيفة «داغسافيسين»، أن برييفيك «يعبر عن نفسه»، وأن رسالته المختلطة لا تمثل التوجه الحقيقي في النرويج، باستثناء مجموعة صغيرة في اليمين. ولكن بقدر ما يكره الشعب النرويجي الفكرة، فإنه يعتقد أن هذه المذبحة ستكون بالغة التأثير على السياسة. – ساهمت إليسا مالا في إعداد هذا التقرير.

27-07-2011

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

14 مايو 2025
مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

13 مايو 2025
واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

13 مايو 2025
Rapport : les transferts des Marocains d’Italie en hausse en 2024

المغرب ثالث دولة مستقبلة لتحويلات المهاجرين من إيطاليا

12 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter