Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

أوميد جليلي: لا نريد تقديم صورة كاريكاتورية عن المهاجرين

الصحافة و الهجرة 2 أغسطس 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
كان المسلمون واليهود يضحكون، أما بقية الجمهور البريطاني فكان يجلس عابساً جاداً. بعد عرضه في بريطانيا يُعرض حالياً فيلم “كل شيء حلال” في ألمانيا أيضاً”. بطل الفيلم أوميد جليلي يتحدث إلى يوليا غروسه عن الفكاهة والمرح والهوية.

تدور حكاية فيلم “كل شيء حلال” حول محمود نصير، وهو رجل مسلم متزوج يعيش في لندن. عندما يعرف ذات يوم محمود أن والديه تبنياه وأنه في الحقيقة يهودي الديانة يسقط ضحية أزمة هوية. وقبل أن يستطيع أن يتصل بأبيه الحقيقي المسن يعتقد محمود أن عليه أن يعيش الثقافة اليهودية، ولو بمقدار ضئيل، وهكذا يحصل على “دورة سريعة” في اليهودية من جاره اليهودي، سائق التاكسي ليني غولدبيرغ. من ناحية أخرى يجد محمود – الذي لا يهتم إلا اهتماماً متوسطاً بالدين – نفسه مجبراً على إعداد نفسه لمقابلة أبي زوجة ابنه، وهو إمام راديكالي يتوقع من الآخرين أن يعيشوا حياة تتوافق مع تعاليم القرآن.

وعنوان الفيلم الأصلي هو The Infidel أي “الكافر”، وأخرجه البريطاني جوش أبيغنانيزي الذي احتفت به الصحافة البريطانية احتفاء كبيراً بعد عرض أول أفلامه “أغنية الأغاني”، وهو فيلم روائي طويل سلط الضوء على الأجواء اليهودية الأرثوذوكسية. كتب سياريو الفيلم الكاتب والفنان الكوميدي دافيد باديل، وهو يعرض منذ أيام في دور العرض السينمائية في ألمانيا.

 

السيد جليلي: كاتب السيناريو اللندني دافيد باديل رأى فيك ممثلاً كوميدياً واختارك لتقوم بدور محمود نصير في فيلمه “كل شيء حلال” الذي فصله عليك تفصيلاً. هل ترى تشابهات بينك وبين الشخصية الرئيسية في الفيلم؟

 

أوميد جليلي: هذا ما يعقتده على الأقل دافيد! إنه يرى فيّ صورة مطابقة طبق الأصل لمحمود، أي إنسان مسلم محدود القدرات من الجيل الثاني من مهارجي بريطانيا، يعشق كرة القدم ولا يتوقف عن ترديد كلمة fuck. إنه يعتقد إنني الصورة الكاملة للمهاجر في بريطانيا الذي يُطلق عليه Lad. عندما قلت لدافيد إنني في الحقيقة مختلف تماماً عن ذلك وأنني في حياتي الحقيقية لا أسب ولا ألعن بهذه الكثرة، اُصيب بخيبة أمل!

 

وكيف كان رد فعل الجمهور البريطاني على الفيلم؟

 

جليلي: الشيء المثير هو أن المتفرجين المسلمين واليهود أحبوا الفيلم كثيراً وكذلك وسائل الإعلام. لكن ردود أفعال المشاهدين البريطانيين البيض كانت متحفظة إلى حد ما.

هل وقفت الصوابية السياسية في طريق استمتاعهم بالفيلم؟

جليلي: لقد بدا الأمر وكأنهم يمنعون أنفسهم عن الضحك. وكأنهم يقولون لأنفسهم: هه، أن يضحك الإنسان على موضوعات مثل الدين والثقافة اليهودية، هذا أمر شائك للغاية.

وهل الشخصية الرئيسية في الفيلم مقنعة؟

جليلي: بشكل مطلق. لقد كان مهماً للغاية ألا يصبح محمود مجرد صورة نمطية للمهاجرين إلى بريطانيا. لذلك حرصنا على أن يكون عادياً من الناحية الجسمانية وأن يكون مقعناً: محمود زائد الوزن قليلاً، ليس جذاباً على نحو يجعل أعناق النساء تشرأب إليه، أي أنه رجل بريطاني عادي يشبه أي رجل في بريطانيا المعاصرة، سواء كان باكستانياً أو يهودياً أو إيرانياً. والبريطانيون ليسوا بالضرورة هم البريطانيون البيض. على كل حال فالفيلم يريد أن يقدم أيضاً “بورتريه” عن مدينة لندن.

 

هل تؤمن بالتعددية الثقافية؟

جليلي: هناك مناطق عديدة في لندن متأثرة تأثراً كبيراً بأبناء الثقافات المختلفة الذين يعيشون فيها، هذا صحيح. مثلاً البريطانيون من أصل جامايكي في بريكستون، أو في شرق لندن على سبيل المثال حيث يعيش عدد كبير جداً من البنغال. وهناك بالفعل أحياء ما زالت بيضاء للغاية. ورغم ذلك لا “ينزعج” أحد إذا جاءت فجأة عائلة باكستانية لتعيش في حي من الأحياء الراقية التي يسكن فيها البيض. الناس يقابلون ذلك بتسامح. وهنا بالتحديد مربط الفرس: التسامح لا يعني الاحترام. وهذا التوجه يتناقض مع فكرة التعددية الثقافية. هذا شيء مثير للأسف، لكنه الواقع.

 

في الفيلم يعرف محمود أن والديه تبنياه وأن جذوره يهودية. وفجأة يجد نفسه كرة تتقاذفها المعتقدات الدينية المختلفة. ما هو الدور الذي يلعبه الدين في الفيلم؟

جليلي: مثل عديد من المسلمين من الجيل الثاني فإن محمود يتمسك بدينه. هؤلاء المسلمين لا يفقهون شيئاً في الواقع عن معتقداتهم الأصلية. إنهم يعتبرونها جذوراُ يتحتم الدفاع عنها، غير أنهم يجهلون عقائدهم. محمود يبدأ في فهم الإسلام عندما يشرع قرب نهاية الفيلم في القراءة عنه. عبر المعرفة التي يكتسبها حول دينه، وعبر المعرفة فحسب، يبدأ بالفعل في التعامل مع الدين بدون تشنج، ويفقد الضغط الأخلاقي الذي كان يشعر به.

 

أي أن الجمهور العريض للسينما سيخرج من الفيلم برسالة؟

جليلي: الرسالة بالفعل بسيطة: إذا تخيلنا التطور البشري مثل تطور حياة الإنسان، فلا بد أن ندرك أننا ما زلنا في فترة المراهقة المضطربة بكل ما يظهر خلالها من بثور على وجه الإنسان وما يعايشه من اضطراب وحيرة. ما زال أمامنا طريق طويل حتى نصل إلى مرحلة البلوغ، وما زال هناك جهل وحروب وظلم. وأحد الموضوعات الرئيسية التي ما زلنا لم نفهمها بعد هي موضوع وحدة الأديان. ما زال الناس لم يفهموا بعد أن الله – إذا كان موجوداً حقاً – فلا يمكن إلا أن يكون إلهاً واحداً. إننا جزء من دين واحد. هذه هي الفكرة التي يدور حولها الفيلم أيضاً، رغم أن كاتب السيناريو دافيد باديل ملحد عن اقتناع!

 

أنت بريطاني من أصل إيراني، نشأت وترعرت في انكلترا. لماذا تحتل الهوية مثل هذا الحيز الكبير في معظم أعمالك؟

جليلي: لأن الهوية – لا سيما بعد الثورة الإيرانية – كانت شيئاً سبب لي مشكلة بالغة التعقيد. عندما بدأت الثورة كنت صبياً مراهقاً، ولمدة ستة أسابيع تقريباً كان أخبار إيران تحتل كل يوم صدارة الاهتمام في الإعلام البريطاني. لقد أثر في ذلك تأثيراً كبيراً، إذ أنني كنت في المدرسة من أكثر الصبيان ربما عدم جاذبية على الإطلاق، جئت من بلد غريبة يحكمها شاه، ذلك البلد وجد نفسه الآن هي في خضم الثورة. رغم أنني في الحقيقة لم أكن مسلماً على الإطلاق، بل بهائياً. وتمثل البهائية عقيدة جميلة، فهي تدعو إلى وحدة البشر جميعاً. كنت منطوياً على نفسي وأعيش على الهامش، وهذه الخبرة والتساؤل حول الثقافة والدين والهجرة رافقتني خلال عملي كممثل كوميدي منذ ذلك الحين.

 

هل تؤمن بالفكاهة كوسيلة لتوضيح شيء للناس؟

جليلي: بالتأكيد. إن الفكاهة خير وسيلة لتقريب شيء إلى أذهان الناس، فبمجرد أن يبدأ الناس في الضحك فإنهم يفهمون ما تريد أن تقوله لهم. والفكاهة هنا أفضل بكثير من كلمات الوعظ والتعليم. لقد شاهدت في التليفزيون مؤخراً أحد هؤلاء الوعاظ الأمريكيين الذين يقدمون برامج تليفزيونية. لقد أصبح هؤلاء الوعاظ يشبهون مقدمي البرامج الكوميدية! إنهم يستخدمون أسلوباً فكاهياً لأن الناس يحبون ذلك، ويشعرون بالراحة عندما يضحكون. إنهم يبدأون كلامهم تقريباً على النحو التالي: هاي، هل سمعتهم هذه الحكاية المضحكة عن الله؟

 

في المشهد الأخير في الفيلم يتبادل محمود النكات اللاذعة مع زميله اليهودي ليني حول “الأنف اليهودي”. هل كنتم خلال التصوير تتبادلون كثيراً من النكات حول الأجانب؟

جليلي: أتريد الحقيقة؟ نعم! لقد أخذت الممثلون الحمية في البداية، ولكن بعد نحو أسبوع كنا قد استنفذنا كل النكات. كان هدفنا من المشهد الختامي أن نوضح أن هناك نوعاً من الصراع الثقافي سيظل بين الاثنين، وأنهما يستمتعان بالحديث المبالغ فيه حول موضوع الأنف!

 

في أحد المشاهد – بعد أن عرفت أنك يهودي الأصل – تجلس وكأنك فتاة عارية على نجمة داوود لامعة. مثل هذا النوع من الفكاهة لا يمكن أن يظهر في فيلم ألماني. لماذا يسمح البريطانيون لأنفسهم بذلك؟

جليلي: مثل هذه المشاهد هي بالطبع شائكة في بريطانيا أيضاً، حتى وإن كان تاريخنا يختلف عن التاريخ الألماني. ولكن بغض النظر عن التاريخ، أعتقد أن لساننا طويل هكذا لأن لدينا تاريخ ضارب في القدم من الفكاهة والمرح. هذا شيء يمنح الإنسان ثقة بالنفس. نحن مشهورون بالنكات الخبيثة والموجعة. عندما يكون الإنسان مشهوراً بذلك، فإنه يقوم بمخاطرات كوميدية أكبر.

 

رغم ذلك واجهتك صعوبات في تمويل الفيلم؟

جليلي: طبعاً. كان التمويل من القطاع الخاص، لأن هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أحجمت فجأة عن انتاج الفيلم. لقد تحدثت بنفسي مع رئيس قطاع الأفلام في البي بي سي والذي أعرفه منذ كان صبياً صغيراً قبل اثني عشر عاماً. قال لي إن السيناريو لا يعجبه، وأنه غير مضحك. لا أعرف ما إذا كان هذا هو السبب الحقيقي، أم أن موضوع الفيلم كان يمثل له مخاطرة كبيرة.

 

تجيئك بانتظام عروض من هوليوود. هل تنسب إليك هناك أدوار نمطية معينة؟

جليلي: هوليوود تصيبني بالحيرة. قبل فترة قليلة اتصل بي أحد الوسطاء وقال لي إن محطة إن بي سي تريد أن تنتج عرضاً (شو) أقوم ببطولته، والفكرة هي أن يجتمع مسلم مع شخص أبيض، ويعايش الاثنان أشياء كوميدية للغاية. رد فعلي كان: هل هذه نكتة؟ أين هي الفكرة والسيناريو؟ هذا ما يحدث لي في الوقت الراهن كثيراً. هوليوود تريد ممثلين مسلمين، ولكنها تفتقر إلى الخطة، وتفتقد أيضاً إلى تصور محدد لما سيفعله هؤلاء الممثلون.

ولكنك مثلت على كل حال دور مدير فندق عربي في الجزء الثاني من “الجنس والمدينة”.

جليلي: كان هذا دوراً ضئيلاً للغاية! رغم ذلك كان السيناريو طيلة الوقت وكأنه من الأسرار العسكرية لدرجة أني حتى وصولي إلى مكان التصوير لم أكن أعرف إلا أنني سأمثل دور مدير فندق في دبي. وصلت، وحصلت على السطور التي سأقولها، وكان هذا كل شيء. ولكني غير نادم، فأنا أعشق “الجنس والمدينة”!

2/08/2011

المصدر/ موقع قنطرة

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

14 مايو 2025
مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

13 مايو 2025
واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

13 مايو 2025
Rapport : les transferts des Marocains d’Italie en hausse en 2024

المغرب ثالث دولة مستقبلة لتحويلات المهاجرين من إيطاليا

12 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter