لم تجد كنزة القروي، مغربية من أصول تطوانية، من حيلة أمام تأصل الفكر العنصري لدى شريحة واسعة من أرباب الشغل في فرنسا، سوى التقدم بطلب إلى القضاء الفرنسي من أجل استبدال اسمي ابنها (محمد) وابنتها (فاطمة) باسميين فرنسيين قد يساعدانها مستقبلا على تقوية فرص الاندماج في المجتمع الفرنسي، ويمكنانهما من ولوج سوق الشغل… تتمة المقال

Exit mobile version