Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى شارك بمساهمة Share a contribution
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

لندن- أحياء لندنية في نضال من أجل التعددية

الصحافة و الهجرة 27 سبتمبر 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

يعد حي تاور هامليتس اللندني، الذي يقطنه أكثر من سبعين ألف مسلم، من أكثر أجزاء العاصمة البريطانية حيوية بتنوعه الثقافي. لكن المنتقدين يزعمون أن الحي السكني أصبح مرتعاً للتطرف الإسلامي بشكل يهدد القيم الليبرالية للمجتمع البريطاني. جوزيف بيركيستعرض أوجه الصراع بين أنصار التعددية الثقافية وأعدائها في تاور هامليتس.

 

“كانت المنطقة الشرقية مشكاة من الناس المنحدرين من مختلف البلدان والأجناس والطباع”، بهذه العبارة وصفت المغنية والكاتبة البريطانية فيرا لين حي تاور هامليتس اللندني في قصة صدرت عام 1967. لكن هذا “المشكاة” بات الآن يُنظر إليه من قبل الكثير من اليمنيين المتطرفين على أنه ورماً خبيثاً في عقيدتهم “الانجليزية”.

في الثالث من أيلول/ سبتمبر أعلنت “عصبة الدفاع الانجليزية” تحديها المعلن لما سمته بـ”الأسلمة”، حين نظمت احتجاجاً استفزازياً في تاور هامليتس المتعدد الثقافات. وحي تاور هامليتس مشهور بتعدديته الثقافية، إذ استوطنه على مرن القرون الماضية بروتستانتيو فرنسا “الهوغونوت” والأيرلنديون واليهود. أما المسلمون بعددهم الذي يصل إلى 70 ألف شخص، فيشكلون أكبر جالية مسلمة مقارنة بالمدن البريطانية الأخرى، وتصل نسبتهم هناك إلى (36.4 بالمائة)، وغالبيتهم تنحدر من بنغلادش وبعضهم من الصومال. ومركز حياة المسلمين القاطنين في تاور هامليتس هو مسجد لندن إيست الذي أُقيم قبل 101 عاماً ويتسع لقرابة 5000 مصلي. لكن بالنسبة للبعض، ومنهم الصحفي اندرو غيليغان، باتت تُعرف اليوم بأنها معقلاً للمتشددين من المسلمين.

علامات التشدد الإسلامي في قلب لندن

إن هذا الحي هو أهم أحياء العاصمة لندن، ويعد مركزاً للقوة التقليدية والمالية أيضاً. لكن توجد هناك الآن قوة أخرى آخذة بالسيطرة، وهو التشدد الإسلامي المنظم”، بهذه العبارة يلخص غيليغان نظرته إلى حي تاور هامليتس اليوم.

وبالفعل توجد هناك ثمة أسباب ملموسة لهذا القلق، فقد ظهرت ملصقات، كُتب عليها: “منطقة تحكمها الشريعة- تُمنع الموسيقى والحفلات الموسيقية والكحول”. في المكتبات الممولة حكومياً يمكن استعارة كتب لأشخاص معروفين بتشددهم الإسلامي مثل أبو حمزة المصري والشيخ عبد الله الفيصل. أما السياسيون المحليون فيشكون من أن معارضيهم السياسيين من أصول مسلمة يجاهرون علناً بعدائهم للمثليين جنسياً. ويبقى من غير الواضح تماماً، ما إذا كان الأمر يتعلق بتوجه مثير للقلق فعلاً، لكن من الواضح أن غياب المعرفة هذا يسبب تكهنات إعلامية لا يمكن السيطرة عليها.

حين عادت الكتيبة الثانية من فوج أنغلين الملكي من العراق إلى لوتون شمال لندن، أحتج خمسة أشخاص من أعضاء جماعة أهل السنة والجماعة وحملوا لا فتات، كتبوا عليها: “أيها الجنود الانجليز، اذهبوا إلى الجحيم!”. أشعر هذا التصرف السكان بالغضب، وكانت هذه الحادثة نقطة البداية لتأسيس “رابطة الدفاع الإنجليزية”. زعيم الجماعة، وستيفن ليكسلي لينون، والمعروفة أيضاً باسم “تومي روبنسون”، هو أحد مشجعي كرة القدم المشاغبين والمدانين. وتنفي “رابطة الدفاع الإنجليزية” عن نفسها التوجهات العنصرية وتصر على أن موقفها المعادي للإسلام هو ردة فعل التطرف في الدين الإسلامي.

الخبير في شؤون اليمين المتطرف من جامعة نوتنغهام، الدكتور ماثيو غودوين يقول إن “رابطة الدفاع الإنجليزية ليست على قدر كاف من الذكاء بالمرة للاختباء وراء هذا الموقف المعادي للإسلام. إن أعضاء “رابطة الدفاع الإنجليزية” هم من المصابين بالإسلاموفوبيا، فهم يشعرون بالقلق من نفوذ المسلمين على المجتمع الإنجليزي”. ولا توجد حتى الآن معلومات دقيقة عن عدد أعضاء “رابطة الدفاع الإنجليزية”، لكن في مظاهراتها يمكن مشاهدة أكثر من 3000 مشارك في الغالب.

في مظاهراتها الاستفزازية في تاور هامليتس في الثالث من أيلول/ سبتمبر أرادت الرابطة بالتأكيد أن تمنح زخماً لمكانتها داخل خارطة جماعات اليمين المتطرف المتشرذمة. وحتى مارتن سميث، رئيس مبادرة “معاً ضد الفاشية” يرى الأمر كذلك، ويعلق في هذا الإطار قائلاً: “إن “رابطة الدفاع الإنجليزية” تريد أن تصنع من ذلك شيئاً كبيراً”. وكان هذا هو ما يقلق العديد من سكان المنطقة، مثل محمد شاهين، الذي لديه طفلان. ويقول شاهين: “طلبت من عائلتي ألا تغادر المنزل في ذلك اليوم”.

وقارن الآخرون ما حدث بما وقع في “معركة شارع كابل”، التي نجح فيها ائتلاف من اليهود وعمال بناء السفن الأيرلنديين والشيوعيين من الحيلولة دون نجاح حزب أوزوالد موسلي، حزب الفاشيين البريطاني، الذي أخذ من الحرب الأهلية الإسبانية شعار No pasarán! “لن تمروا!”، من تنظيم مسيرة عبر الحي عام 1936.

إشادة بالتنوع الثقافي وحمايته

وتقع على عاتق إدارة الحي السكني مسؤولية خاصة ، كما يقول القس آلان غرينسبان، رئيس المنتدى الديني المشترك لحي تاور هامليتس. ويضيف غرينسبان بالقول: “الجاليات الموجودة في تاور هامليتس تقع على عاتقها مسؤولية هزيمة رابطو الدفاع الإنجليزية. ونحن نقف إلى جانب التنوع، الذي تمقته هذه الرابطة، وسوف لن نتراجع عن الإشادة بهذا التنوع وحمايته”.

وإن قضية تصاعد التوترات في القوت الراهن، يمكن تفسيرها في السياقين الوطني والعالمي. والاضطرابات التي عمت مؤخراً جميع أنحاء انجلترا، وأدت إلى إلقاء القبض على أثر من 2000 شخص هزت المجتمع في أعماقه. إن احتمالية، أن يقوم أعضاء “رابطة الدفاع الإنجليزية” بشكل متزايد للسيطرة على الشوارع والبحث عن المواجهات العنيفة مع خصومهم، تجعل الحكومة والشرطة في حالة تأهب في نهاية المطاف.

قبيل ذلك أيقظت عمليات القتل المدمرة للإرهابي النرويجي المعادي للمسلمين أندرس بريفيك المخاوف من تصاعد جديد لليمين المتطرف. وازدادت هذه المخاوف حين أُعلن أن بريفيك قد كتب في وثيقته: “كانت تربطني صداقة بأكثر من 600 عضواً من “رابطة الدفاع الإنجليزية” على صفحتي على الفيسبوك، وتحدثت إلى الكثير منهم، بمن فيهم بعض من قادتهم”. وبالفعل كان بريفيك أحد الناشطين القلائل الذين أمدوا الرابطة بمادة إيديولوجية خاصة، على حد تعبيره>

تحالف من أجل التسامح

في يوم المظاهرة ذاته شكل أكثر من 3000 شرطي منطقة مغلقة بين المجاميع المتعادية. ومن بين المتحدثين للمظاهرة المناوئة لرابطة الدفاع الإنجليزية يوجد ممثلون عن “تحالف المثليات والمثليين ضد الفاشية” و”الرابطة اليهودية الأرثوذكسية”، وأعلنت كلتا الرابطتان دعمهما للجالية الإسلامية التي تستهدفها “رابطة الدفاع الإنجليزية” في تحركاتها. بقيادة عمدة تاور هامليتس، لطف الرحمن، وهو نفسه مسلم، شكل المتظاهرون “مسيرة سلمية: على طول المناطق التي أغلقتها الشرطة بالمتراريس. وبوجوه محمرة بفعل المشروبات الروحية ومتصببة العرق أخذ أنصار “رابطة الدفاع الإنجليزية” يغنون “أنتم لم تعودو من الإنجليز مطلقاً”، وهي شعارات عادة ما تُسمع في ملاعب كرة القدم بشكل خاص.

أطلقت صواريخ الألعاب النارية، وحدثت مصادمات متفرقة مع الشرطة. لكن في النهاية كان المعارضون لرابطة الدفاع الإنجليزية هي من خرجت بالنصر من هذه المواجهة. إذ لم تتمكن فقط من حشد أكثر من 1500 شخصاً، أي بما يزيد بـ500 شخص عن أعضاء “رابطة الدفاع الإنجليزية”، بل وتمكنت أيضاً من منع متطرفي الرابطة من تخطي إلى أحد حدود تاور هامليتس المهمة من الناحية الرمزية، إذ لم يتمكنوا من الوصول إليها بسهولة. كان العقد الماضي صعباً على المسلمين البريطانيين. ويقول مارتن سميث: “يبدو أن الإسلاموفوبيا هي العنصرية الجديدة في الوقت الراهن، وهو بالتالي شكل مقبول اجتماعياً من العنصرية”.

يقول مدير المنتدى الإسلامي في أوروبا، شايفور رحمن، وهي إحدى المنظمات التي تعمل إلى جانب مسجد شرق لندن: “في السنوات الأخيرة كان علينا مواجهة بعض الصعاب، انصبت هذه في صورة أكبر: بعد هجمات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر 2001 مرت الكثير من المنظمات الإسلامية بوقت عصيب، لأن الكثير من المعلقين اليميني التوجه لم يكفوا عن توجيه هجماتهم على إلى الإسلام والمسلمين والمنظمات الإسلامية”.

آمال في مستقبل أفضل

وحتى المنتدى الإسلامي في أوروبا هو الآخر تم اتهامه بأنه يضم في صفوفه دعاة للكراهية والتحريض، الذي يعملون على طمس المعالم الليبرالية الحرة. وفي ضوء هذه النكسات في المجتمع الإنجليزي يبدو أن هناك بارقة أمل لتطور محتمل في الحوار الديني، وهذا يأتي من جانب لم يتوقعه أحد. طارق جاهان بالذات، والد أحد الشباب المسلمين، الذي قُتل في آب/ أغسطس الماضي عند محاولته حماية جيرانه، يقدم الآن سبباً للتفاؤل، بعد أن ألقى كلمة علنية مؤثرة، قال فيها: “العائلة تلقت التعازي والدعم من كل الشرائح المقيمة هنا، من أناس من مختلف العقائد والديانات والألوان والثقافات. أرجوكم أحفظوا ذكرى أبني وحزن عائلتنا وأصدقائنا بشرف، من خلال ذهابكم إلى منازلكم متجنبين تسبب أي مشاكل أخرى”. يقول شايفور رحمن إن “الكثير من الصحفيين يكتبون ‘يشرفني أن يكون طارق جاهان بريطانياً’. وهذه هي القيم التي يجب أن نتصف بها جميعاً واليت يمكن أن نكافح لأجلها”.

إن المظاهرة الداعمة المؤثرة لسكان تاور هامليتس ضد “رابطة الدفاع الإنجليزية” تأسست أيضاً على تصميم جاهان في الرغبة في جعل الذكرى السابعة لهجمات الحادي عشر من أيلول/ سبتمبر مناسبة يكتنفها الشعور بالأمل في مستقبل أفضل. في مطلع هذا العام أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون فشل التعددية الثقافية، لكن التعددية الثقافية في تاور هامليتس هي بعمر حزب المحافظين الذي يرأسه كاميرون. على أي حال من الأحوال بينت أحداث تاور هامليتس بشكل جلي أن أغلبية الناس يفضلون الواقع الصريح لمجتمع تعددي على التفكير الضيق الأفق لرابطة الدفاع الإنجليزية اليمينية الشعبوية.

26/09/2011

المصدر/ موقع قنطرة

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

8 مايو 2025
شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

6 مايو 2025
أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

1 مايو 2025
اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

28 أبريل 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter