تجاوز الأحكام النمطية السائدة من أجل فهم جديد للروابط التاريخية بين المغرب وأوروبا، وترسيخ الوعي بغنى وتنوع هذه الروابط، وبالأفق المشترك الذي ينتظر ضفتي المتوسط تلك هي العناوين الرئيسية لمعرض المغرب وأوروبا ستة قرون في نظرة الآخر الذي تحتظنه بلدية باريس إلى غاية 8 من أكتوبر الجاري…

Exit mobile version