Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى شارك بمساهمة Share a contribution
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

باريس- أمّ من أصل مغاربي تغيّر اسمَي ابنيها العربيين خوفًا على مستقبلهما

الصحافة و الهجرة 13 أكتوبر 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
لجأت أمّ من أصل مغاربي إلى المحاكم الفرنسية لاستبدال اسمَي ابنيها العربيين إلى اسميين غربيين، معللة ما أقدمت عليه، بحسب تصريحات محاميتها، بأنه يندرج ضمن خطواتها كأمّ لضمان مستقبل طفليها في مجتمع تفشّى فيه التمييز تجاه الأفراد الذين يحملون أسماء تنتمي إلى هذه الشريحة.

يرى د. محمد امريزقة الباحث في العلوم الاجتماعية أنه لا يمكن للاسم وحده أن يعرقل النجاح الاجتماعي للأبناء المنحدرين من الهجرة المغاربية في فرنسا، وذلك في تحليل خاص لإيلاف حول أبعاد إقدام أمّ من أصل مغاربي على تغيير اسمَي ابنيها للغاية نفسها.

وتحوّل بذلك، بعد قرار قضائي، اسما كل من محمد وفاطمة إلى كيفان ونادية، وتكون هذه الأم قد حققت “حلمها” في انتظار أن يظهر المستقبل إن كان ذلك كافيًا لأن ينعم هذان الطفلان بمستقبل زاهر، ويجنّبهما أي شكل من أشكال التمييز في ولوج سوق العمل الفرنسية.

بررت الأم المتحدرة من مرسيليا، والتي فضّلت أن تتحدث لوسائل الإعلام بلسان محاميتها، اختيارها بكونه نابعًا من توجّسها من أن “تنتهي الحياة بابنها إلى العمل كأجير، ويكون مستقبل ابنتها خادمة…”، وهي المهنة نفسها التي تمارسها هذه الأم.

كما نفت أن يكون لاختيارها هذا أي علاقة بما هو ديني أو سياسي أو غيرها من الدواعي الأخرى، في رد غير مباشر على العديد من التعليقات التي أمطر بها أصحابها الشبكة العنكبوتية من خلال ردودهم على هذا الاختيار، حيث أظهرت أن أصحابها في عمومهم لم يستوعبوا مغزى قرار هذه المرأة.

حالة غير معزولة

يعتبر الباحث في العلوم السوسيولوجية محمد امرزيقة أن هذه الحالة “عرضية، وهي ليست بحالة معزولة، وإنما تعكس واقع مجتمع، فالدوافع والتخوفات والآمال من وراء هذا الفعل غير العادي، تعيد نفسها باستمرار”، يشرح هذا الباحث.

يتابع امرزيقة، في تصريحات لإيلاف، مفسّرًا هذا الأمر من وجهة قانونية “على المستوى النظري البحت، الحصول على اسم حق تؤطره القوانين الوطنية لكل بلد، وهذا الحق تم الاعتراف به والتصديق عليه من خلال اتفاقية للأمم المتحدة تعود إلى 20 نوفمبر 1989”. وتقول الاتفاقية في فصلها السابع، يضيف ضيفنا، “إن الطفل يسجل عند ولادته، وله الحق حينها في اسم، وفي الحصول على جنسية، والحق في معرفة أبويه، ويحظى برعايتهما إذا كان ذلك ممكنًا”.

يستطرد في السياق عينه أن “الفصل الثامن يضيف: أن الدول الأعضاء تلتزم باحترام حق الطفل في الحفاظ على هويته، بما في ذلك جنسيته واسمه وعلاقاته العائلية، كما يعترف بها القانون بدون أي تدخل غير قانوني”.

قرار شرعي

يستحضر امريزقة الأجواء التي يتم فيها “اختيار اسم طفل في معظم الحضارات الإنسانية”، مبرزًا لما لذلك من “قيمة خاصة فيها”. فالاسم، يقول ضيفنا، “يعكس انتماء عرقي وفئة اجتماعية، ويحيل على المعالم الأسرية والقبلية الخاصة، ويمكن أن يكون له علاقة بماضي خاص للوالدين”.

يتابع في السياق نفسه “بعيدًا عن هذه الاعتبارات العامة الأنطروبولوجية والسوسيولوجية، الاسم هو عنصر مؤسس للهوية الفردية والشخصية للفرد وللتوازن النفسي والسيكولوجي للطفل”.

انطلاقًا مما سلف، يعلق على قرار هذه الأم بكونه، “يبدو شرعيًا بالنظر إلى دوافعه الأولية، أي الإدماج الاجتماعي للطفل، بمعنى أن كل أمّ أو أب يريد لأبنائه أحسن الفرص والشروط في المجال التربوي والعمل، لضمان نجاحه الاجتماعي”. لكنه يستدرك متسائلاً “هل هذا يكفي؟”، مستفهمًا في الاتجاه عينه “هل مسألة تغيير الأسماء كافية لأجل ضمان نجاح الأبناء؟”.

يستعرض الباحث في العلوم الاجتماعية في هذا الباب نتائج “دراسة حديثة أجريت في نوفمبر 2010، تفيد بأن معدل تشغيل الفرنسيين المتحدرين من الهجرة المغاربية أقل بـ 20 نقطة من نظيرتها التي تخصّ أبناء الفرنسيين الأصليين”.

كما إن “دراسة أخرى تقول إن 70 % من المهاجرين و53 % من الذين يتحدرون منهم يثيرون كل من اللون والأصل كعنصرين للتمييز”، يقول ضيفنا.

الأحكام المسبقة

يحدد محمد امريزقة ثلاثة أنواع كبرى من الدوافع الأساسية التي تجعل أفراد ينخرطون في “تحولات ذاتية”، وهي تحولات قد تمسّ المظهر الخارجي للشخص، نكران الذات وهو الأكثر تطرفًا، يفيد ضيفنا. ويفسره بكونه “إشارة لمعاناة ما وقطيعة ينفي على أساسها صاحبها أصوله، والديه، ويطوي صفحة ماض مؤلم”، ويعطي مثالاً على ذلك “بالعديد من العائلات الألمانية، التي غيرت أسماءها، لمحو كل ما يمكن أن يحيلها على ماض عائلي نازي صعب”.

أما التحول الأخير، الذي يعني حالة هذه الأم، فيعرف، بحسب محدثنا، “بتحول الاندماج”، و”يضع من الاندماج هدفه الأول”، مضيفًا أن “بعض الملاحظين يعتبرون أن الاسم هو المحدد الأول في التمييز العنصري، بحسب دراسة للديمغرافي لوك ريشار”.

يستشهد في هذا الإطار بكلام وجّهه مسؤول إحدى كبريات الشركات لأجير كان يتطلع لتسلق سلم المناصب في هذه المؤسسة: “لا يمكن أن تترقى إلى مسؤول في الشركة ما دام اسمك محمد!”.

إلا أن ضيفنا يوضح أن “تغيير الاسم ليس هو دائمًا المفتاح المعجزة، الذي يفتح كل الأبواب في الشركات والجامعات وغيرها”. ويزيد متابعًا “بالتأكيد إن محاربة اللامساواة والتمييز التي تقاد في مختلف البلدان الأوروبية بدأت تعطي ثمارها، لكن التمييز العنصري المبني على اللون يبقى مستمرًا، والأحكام المسبقة كذلك لها مقاومة أكبر مما نتصور”.

10-10-2011

المصدر/ موقع إيلاف

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

8 مايو 2025
شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

6 مايو 2025
أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

1 مايو 2025
اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

28 أبريل 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter