Close Menu
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

الجزائر- جزائريو فرنسا أم فرنسيو الجزائر… إلى أين؟

الصحافة و الهجرة 17 نوفمبر 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
وأنت في فرنسا لا يمكنك ولوج مقهى أو محل أو حي أو أي مكان آخر في هذا البلد دون أن تجد جزائريا أو ترى شيئا له علاقة بالجزائر وبالمغرب العربي عموما، فالهجرة الجزائرية إلى فرنسا ليست وليدة اليوم أو أمس، وقد تخللتها عدة مراحل سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية في فرنسا والجزائر أثرت على عدد المهاجرين سواء بالزيادة أو بالنقصان وحتى على نوعية الهجرة (زواج، دراسة، عمل، التحاق بالعائلة…الخ)، فالجزائر كانت مقاطعة فرنسية إلى غاية 1962 رسميا، وعند استقلالها بعد هذا التاريخ تحول الجزائريون المتواجدون بفرنسا من فرنسيين إلى مهاجرين في نظر القانون الفرنسي إلا من كان يحمل الجنسية الفرنسية طبعا، وطفا إلى السطح مشكل الهجرة الجزائرية بهذا البلد…

إن بداية الهجرة الجزائرية إلى فرنسا كانت منذ زمن بعيد يصعب تحديده بدقة نظرا لضعف ‘التوثيق’ في ذلك الوقت وخصوصا ‘توثيق هجرة الأفراد’ أما بداية الهجرة ‘الملحوظة’ فقد ظهرت بشكل أساسي بعد ثورة المقراني سنة 1871 أين تمت مصادرة الأراضي من الجزائريين ممن شاركوا بالثورة غلى وجه الخصوص، وقد قدرت بعض المصادر الفرنسية مساحة هذه الأراضي في تلك الفترة بـ 500000 هكتار، وقد وجد هؤلاء الفلاحين أنفسهم بدون أراضي وبالتالي دون عمل باعتبار أن النشاط الأساسي ذلك الوقت كان فلاحيا بالدرجة الأولى، فبدؤوا بالسفر إلى فرنسا لعلهم يجدون عملا يعيلون به أسرهم، وقد تم توظيفهم في الناجم ومصانع الشمال الفرنسي وفي موانئ مرسيليا وشركات باريس.

أما عن الحرب العالمية الأولى فقد تم إصدار مرسوم 07 أيلول/سبتمبر 1917 القاضي بالتجنيد الإجباري للجزائريين في هذه الحرب مما أثار عدة انتفاضات في محافظة قسنطينة بالشرق الجزائري، وقد شارك 173000 جزائري في هذه الحرب وقتل منهم 25000 حسب المصادر الفرنسية، وما إن وضعت الحرب أوزارها حتى كان ثلث الجزائريين ممن تتراوح أعمارهم ما بين 20 إلى 40 سنة في فرنسا لإعادة الاعمار إلى غاية سنة 1930 أين كان عدد العمال الجزائريين يفوق 100000 عامل، حيث بدا بعدها الفرنسيون يقومون بأعمال عدائية بطريقة مكثفة عما كان عليه الأمر في السابق، حيث كانوا يصفون الجزائريين بأنهم يسرقون عمل الفرنسيين وينزعون الخبز من أفواههم، مما خلف عدد معتبر من الضحايا الجزائريين.

وخلال الحرب العالمية الثانية فقد تمت إعادة سيناريو الحرب العالمية الأولى ولكن بشكل مكثف وأكثر حدة، وقد دافع الجزائريون المجندون بالقوة رفقة إخوانهم المغاربة بشراسة عن التراب الفرنسي ضد الآلة الحربية النازية الهتلرية، مما دفع فرنسا إلى منح الجزائريين صفة المواطنة وأصبحوا يسمون بـ’الفرنسيين مسلمي الجزائر’ فقد صار لديهم نفس الحقوق والواجبات مع المواطنين الفرنسيين، ولكن الواقع كان مخالفا تماما، فقد العنصرية تفوح في كل مكان في فرنسا، وكانت ظروف الجزائريين سيئة للغاية فقد كانوا يسكنون في مناطق معزولة عن الفرنسيين، بل محاطة بأسلاك شائكة أحيانا وكأنهم وحوش.

وعند بداية الثورة الجزائرية، ساهم الجزائريون القاطنون بفرنسا بالغالي والنفيس من اجل استقلال بلدهم حتى وصل عدد دافعي الاشتراكات في الفدرالية الفرنسية لحزب جبهة التحرير الوطني إلى 130000 مشترك سنة 1961، وقد أصبح الجزائريون في هذه المرحلة يمثلون ‘أعداء الداخل’ بالنسبة للفرنسيين وبعد استقلال الجزائر سنة 1962 تحولت العلاقة بين الجزائر وفرنسا من علاقة انتماء إلى علاقة دولة مع دولة، وتحول ‘الفرنسيون مسلمو الجزائر’ إلى ‘أجانب’ من الجانب الرسمي، وزاد العداء في فرنسا اتجاه هؤلاء المهاجرين، وظهرت مشاكل وقضايا أخرى نتجت عن الاستقلال منها قضية المرحلين الأوروبيين من الجزائر الى فرنسا والذين تجاوز عددهم مليون مرحل إضافة إلى قضية يهود الجزائر و’الحركى’ أي الخونة الذين اختاروا محاربة إخوانهم الجزائريين والذين قدر عددهم غداة الاستقلال بـ 90000 هاجروا إلى فرنسا ـ حسب المصادر الفرنسية- دون احتساب من بقي قي الجزائر متسترا على ماضيه الأسود.

أما عن عدد المهاجرين خلال ثورة التحرير فقد زاد بـ 500000 شخص، ومنذ سنة 1962 إلى غاية سنة 1973 كان عدد الوافدين إلى فرنسا يقدر بـ 3 ملايين منهم مليون فرنسي أوروبي كانوا يعيشون بالجزائر كمستعمرين، والى غاية 1982 كان عدد الجزائريين الذين استقروا بفرنسا يراوح 800000 شخص، وأما بداية التسعينات فقد كانت هذه الفترة مميزة بهجرة المثقفين الذين كانت لهم آراء سياسية قد توصلهم مثلما أوصلت زملائهم إلى الاغتيال، وفي بداية الألفية الثالثة صرنا نسمع عن ‘هجرة الحراقة’ على متن ‘قوارب الموت’ إلى سواحل أوروبا، فماذا حدث بعد كل هذا؟ وما هي وضعية هؤلاء المهاجرين الآن في فرنسا؟ وهل بقوا جزائريين أصلا؟

عندما نتطرق إلى تاريخ هجرة الجزائريين إلى فرنسا ندرك أن هذه الهجرة كانت فكرة منتهجة من طرف السلطات الفرنسة ولكن لمدة زمنية معينة ولفترة محدودة ولظروف اقتصادية وسياسية فرضت ذلك، أما قضية استقرار هؤلاء المهاجرين فلم يكن مخططا لها ولم يتم التحضير لها أصلا من طرف فرنسا الرسمية دون النظر إلى بعض إمكانيات الاستقبال والإيواء التي تم توفيرها كما أن فرنسا الرسمية وحتى الشعبية لم تكن ترد أن يبقى أي جزائري على أراضيها ويتجلى هذا الأمر من مختلف القوانين المعرقلة لتمتع هذه الفئة بحقوقها وحتى التسمية العادلة حرم منها هؤلاء المهاجرين، ناهيك عن العنصرية التي كان يتمتع بها معظم الفرنسيين وخصوصا بعد ثورة التحرير واستقلال الجزائر.

وعن الجزائريين الذين استقروا بهذا البلد فقد اعترضتهم عدة مشاكل وعراقيل تمثل منها العنصرية الجانب الأكبر، فقد بدأت – كما ذكرنا سابقا- هذه التفرقة من التسمية، ففرنسا تبحث دائما عن أي سبب للتفرقة، فعندما يتم التطرق في فرنسا إلى الحديث عن مهاجر جزائري مثلا يقال بأنه ‘فرنسي من أصول جزائرية’ أو ‘فرنسي مسلم’، والمهم أن يتم تمييزه عن الفرنسيين والغريب هذا الأمر لم تتم إثارته بالنسبة للمهاجرين في فرنسا من أصول بولونية، برتغالية، اسبانية وايطالية.

كما أن عنصرية فرنسا الدولة امتدت إلى سياسة الإسكان وذلك من خلال حشر عائلات المهاجرين من أصول جزائرية، مغاربية، صينية وافريقية في مناطق معينة منفصلة عن سكنات الفرنسيين وذلك لتسهيل تركيز الدولة للامتيازات وتسخيرها لفائدة الفرنسيين فقط، حيث ان المدارس ‘ذات الأغلبية المهاجرة’ مثلا لا تحوز على نفس الاهتمام بالمدارس ‘ذات الأغلبية الفرنسية’، فمدارس النوع الأول مثلا لا تتم فيها محاسبة المدرس على الغياب وذلك لإحداث الفارق والتباين في المستوى بين الفئتين لكي تصل فئة الفرنسيين إلى المناصب الراقية وخصوصا السلطة، ولكن ‘من حفر حفرة لأخيه وقع فيها’، وذلك انه نتج شرخ كبير وزادت الهوة بين الفئتين واتسعت رقعة العنصرية، ولم تستطع السلطة في فرنسا التواصل مع هؤلاء الفرنسيين من أصول مهاجرة أو إيجاد حتى لغة حوار أو أي أرضية أخرى أين طالما عملت فرنسا على عزل هذه الفئة وهي تجني الآن ثمار عنصريتها المتوحشة.

أما عن تداعيات ثورة التحرير، فلحد الآن لم تندمل جراح الفرنسيين بعد، ومازال هناك إلى حد الآن من يرفع شعار ‘الجزائر الفرنسية’ وخصوصا من طرف الفرنسيين الذين ولدوا وترعرعوا في أحضان الجزائر المستعمرة الفرنسية السابقة.

وبخصوص أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001 بالولايات المتحدة الأمريكية و 11 آذار/مارس 2004 بمدريد باسبانيا و 07 تموز/يوليو 2005 بلندن ببريطانيا، فقد كانت بمثابة صب الزيت على النار، والفرصة التي طالما انتظرها ‘متطرفو فرنسا’، ليصبوا جام غضبهم على كل ما له علاقة بالإسلام وبالجزائر على وجه الخصوص، وهذا كله من جراء الضغط الأبدي لـ ‘حرب الجزائر’ في نفوس الفرنسيين، إضافة إلى اعتبارهم أن الجزائري إرهابي بالفطرة لاسيما بعد العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر.

وفيما يتعلق بتخوفهم من خطر الإسلام الأصولي أو المتطرف فهذا الأمر يعود إلى أزمنة غابرة وليس وليد 11 ايلول/سبتمبر 2001، غير أن تخوفهم الحقيقي هو في الدين الإسلامي معتدلا كان أم متطرفا ‘ولن ترض عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم، وأما عن اختبائهم بفكرة ‘الإسلام المتطرف’ فما هي حيلة لمعاداة الإسلام بطريقة مشروعة مثلما تفعل الكثير من الجمعيات وبعض الفرنسيين الآن عندما يحتجون على بناء المساجد وعلى ارتداء الحجاب والبرقع…إلى غير ذلك من الرموز الإسلامية.

وبسبب هذه الأمور وغيرها فشل مسار إدماج المهاجرين ومنهم الجزائريين في المجتمع الفرنسي، والسبب الرئيسي هو الدين الإسلامي، فالإدماج حسب الفرنسيين هو أن تأكل لحم الخنزير وتشرب الخمر وان لا يكون اسمك محمد، كما أن فرنسا الرسمية لا تريد إنجاح هذا المسار وان المجلس الأعلى للإدماج الفرنسي ما هو إلا واجهة مزيفة، وانه يجب على الجزائر كدولة أن تنتهز الفرصة لكي تتحكم أكثر فأكثر في هذه الفئة لاستعمالها كورقة ضغط في فرنسا وأوروبا عموما.

17-11-2011

المصدر/ جريدة القدس العربي

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

تابعوا بودكاست "لقاء مع سهيلة الريكي" مع الكاتبة زينب مكوار، على البوابة الالكترونية لمجلس الجالية المغربية بالخارج.

زينب مكوار: أنا أكتب لأفضح الظلم الحاصل في المجتمع!

27 يونيو 2025
Arles 2025 : deux expositions collectives soutenues par le CCME

مجلس الجالية المغربية بالخارج يدعم معرضين للتصوير الفوتوغرافي  في ملتقى أرل

25 يونيو 2025
تحويلات مغاربة العالم ستصل إلى 120 مليار درهم سنة 2026

تحويلات مغاربة العالم ستصل إلى 120 مليار درهم سنة 2026

25 يونيو 2025
رقم قياسي لوفيات المهاجرين في 2024

تقرير: السياسات الأوروبية تعرقل الإنقاذ وتفاقم مآسي المهاجرين في المتوسط

24 يونيو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter