Close Menu
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

برن- مؤرخ سويسري: من الواجب علينا الوقوف بوجه العنصرية

الصحافة و الهجرة 6 ديسمبر 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
يستعد جورج كرايس لمغادرة اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية، بعد أن قضّـى ستة عشر عاما كاملة على رأسها.

ورغم الإنتقاد الذي تعرض له باستمرار من طرف اليمين المحافظ، يُـحذر المؤرخ من التوجّـه، الذي يعتبر أن الموقف المتصلِّـب ضد الآخرين، أمر جيِّـد أو مُحبّذ. وحسب رأيه، تتأكد الحاجة في سويسرا لتوفّـر شجاعة مدنية أكبر من أجل استبعاد التصرفات التمييزية المتنامية والحد منها.

swissinfo.ch: ترأّست على مدى 16 عاما اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية. ما هو أبرز نجاح حققته في هذه الفترة؟

جورج كرايس: منذ عام 1996، تُـواجه مسألة العنصرية بقدر أكبر من الجدية، حتى وإن اقتصر الأمر في بعض الأحيان على مستويات سطحية. فالناس تتساءل (اليوم) ما الذي يُـمكنني قوله؟ وما هو المدى الذي يُـمكنني أن أصل إليه لتجنُّـب العقوبات؟ في المقابل، يُـفترض أن يتم التركيز على كل ما يُـحسِّـن التعايش والإهتمام بإقامة علاقات سليمة مع الآخر.

 

من بين المهام الموكولة إلى اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية، مراقبة تصرفات المجتمع تُـجاه الأجانب. ما هو الوضع بهذا الخصوص حاليا؟

جورج كرايس: لا شك في أن الموقف تـُجاه الأجانب وتجاه الآخرين، قد ازداد سوءا. فالتعارض القائم بين “أنا والآخرين” وبين “نحن والآخرين” قد ازداد بروزا. وبطبيعة الحال، فإن تشويه سمعة الآخر يُـستخدم لتعزيز الهوية الذاتية ولإضفاء قيمة أكبر عليها.

سُـجِّـل ارتفاع في حالات التمييز العنصري التي تم الإبلاغ عنها، وهي حالات شمِـلت بالخصوص أشخاصا من أصول إفريقية أو من أتباع الديانات الإسلامية. هل ارتكبت اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية خطأً ما؟

جورج كرايس: لا أستبعد ارتكابنا لبعض الأخطاء. لكن لا يُـمكن إصدار أحكام على السلطات المعنية بالوقاية ولا على الجهات التي تنشُـط في مجال قمْـع (هذه الظواهر) بالإستناد على هذه الأرقام. فنحن لا نعرف عدد الحالات التي كانت ستحدُث في غياب نشاطنا.

يُـضاف إلى ذلك أننا لا نتوفّـر على المعطيات المتعلِّـقة بحالات العنصرية في المجال الخاص. فهناك منطقة رمادية ضخمة تشتمِـل على عمليات التمييز العنصري تجاه من يبحث عن مسكن أو عن موقع للتدريب المهني أو عن وظيفة.

ولكن، لماذا ازدادت الوضعية تدهوُرا؟

جورج كرايس: أظل متشائما بخصوص جميع محاولات التفسير الأحادية الطابع. فالحديث يدور عن العولمة وعن نُـمو ظاهرة الهجرة وعن ضبابية المستقبل. لكن جميع هذه التفسيرات تنحو إلى تبرير العنصرية. لابد لنا من أن نتساءل قبل كل شيء: لماذا عاد الشعور القومي للظهور مجددا بمثل هذه القوة؟

فالتمييز تجاه الآخر، يتوقّـف بشكل ما على هذه العقلية القبلية العتيقة، المتشكِّـلة حول أصول خرافية. إنها عقلية تتواجد لدى قطاعات عريضة من السكان، بل حتى في صفوف تيار الوسط على الساحة السياسية.

هل من علاقة بين الأجواء السياسية في البلد وظواهر العنصرية؟

جورج كرايس: لا شك في أنه توجد علاقة ما (بينهما). ففي مجتمعنا أصبح من المقبول الإعلان بقوة عن الهوية الذاتية والتصرف بغلظة (أو تحدّ) تجاه الآخرين، وهو تصرُّف يُـعتبر فاضلا (أو جيدا) في بعض الحالات.

إنه تطوُّر ناجم عن جوِّ التنافس النيوليبرالي، الذي نعيش فيه. فالبقاء للأقوى ولا حاجة للمبالغة في أخذ الكثير من الإحتياطات. صحيح أنه قد توجد في بعض المسائل الهامشية مشاكل ذات علاقة بالتعريف (أو بتحديد) المفاهيم، لكن إحالة المشكلة برمّـتها إلى مجال الآراء الفردية، تصرُّف مثير للإنشغال.

ليس من واجبنا التأثير على آراء الأشخاص. صحيح أنه من الأفضل أن لا يكون المرء معاديا للسامية وأن لا يعتبر السكان الرحَّـل أشخاصا أقل مستوى منه، لكن الأهم بشكل خاص، هو أن لا يُـعبّـر علنا عن قناعاته العنصرية.

إذن، هناك حدود لحرية التعبير؟

جورج كرايس: بالتأكيد. فجميعنا تقريبا يعتبر أن حرية التعبير، وهي قيمة مترسِّـخة بقوة في العقلية الجماعية لسكان الكنفدرالية، تجد حدودا لها في التشهير بالأفراد. على العكس من ذلك، يبدو أنه من العسير الإقناع بالفكرة القائلة، بأن نفس المبدإ يجب أن يطبَّـق تجاه التشهير الموجَّـه إلى مجموعة من البشر، وهو تشهير يترك بدوره تأثيرات سلبية على الأفراد الذين ينتمون إليها. عندما يُـقال أن الأفارقة بخلاء وأنهم يفتقِـرون إلى أخلاقيات العمل، فإن النتائج تنعكس على الأفراد الذين ينتمون إلى تلك المجموعة.

هل تعتقد أن حملات حزب الشعب السويسري، التي تتميز بشعارات معادية لبعض فئات الأجانب (المسلمون على سبيل المثال)، مسؤولة أيضا عن أجواء كراهية الأجانب؟

جورج كرايس: نعم. لكن لا يجب تحميل حزب الشعب جميع الأخطاء. فالمسؤولية تُـلقى دائما على الأفراد. فلا يُمكنني القول بأن ملصقات (أو شعارات) حزب الشعب السويسري شجّـعتني على ارتكاب أعمال أو التعبير عن آراء عنصرية، حتى وإن كان واضحا أن الملصقات (أو الشعارات)، أعطت إشارة في ذلك الاتجاه، بالرغم من أنها لا تُـشكِّـل انتهاكا للفصل الخاص بمناهضة العنصرية في القانون الجنائي.

عبّـرت عن تأييدك للرأي القائل، بأنه توجد حاجة لمزيد من الشجاعة المدنية بوجه وضعيات تتّـسم بالتمييز العنصري. هل يعني ذلك أن مجتمعنا ليس حساسا بالقدر الكافي للمسألة؟ أم أن اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية لم تقُـم لما فيه الكفاية؟

جورج كرايس: قد يكون ذلك صحيحا. لكن ماذا يعني (التحسيس)؟ فمن واجب اللجنة أن تُـعطي إشارات وأن توجِّـه إنذارات، لكن أهدافها ليست ذات طابع تربوي. نحن لا توجد لدينا أهداف للهيمنة ولا نريد أن نكون مسؤولين على كل شيء.

نود أن يتحمل المجتمع المدني بدوره مسؤولياته. ففي بلادنا هناك عدد كبير من المنظمات غير الحكومية، التي تُـنجِـز أشياء رائعة بوسائل محدودة جدا، وأؤمِّـل أن يدعم المزيد من الأشخاص عمل هذه المنظمات.

تعرّضت اللجنة الفدرالية لمكافحة العنصرية إلى الكثير من النقد، وخاصة من جانب حزب الشعب السويسري، كما اتُّـهمت بأنك لست طرفا محايدا. ألا يُـفترض أن تكون اللجنة فوق الأحزاب؟

جورج كرايس: لا. يجب علينا أن نقِـف إلى جانب طرف ما. وهنا قد يكون السؤال: “إلى جانب أي طرف؟”. يجب علينا أن نتجنّـد لمكافحة العنصرية وللدفاع عن الحقوق  الإنسانية، ولا يتعلق الأمر بالوقوف في صفّ هذا الحزب السياسي أو ذاك.

هذا لا يُـلغي أن المواقف التي نعبِّـر عنها، يُـمكن أن تتعلق أيضا ببعض أوجُه سياسة الأحزاب، إلا أن هذه المسألة، ليست ضمن دائرة انشغالنا الرئيسي. وإذا أمكن ذلك، فنحن نفضِّـل اجتنابها. ففي حملتنا الأخيرة، التي حملت عنوان “من أجل روح رياضية في الحملة الانتخابية”، اخترنا تجنُّـب تسمية الأحزاب، لكن وسائل الإعلام ردّت الفعل وكتبت: “ولكن، قولوا أن المقصود هو حزب الشعب السويسري”.

في العُمق، أعتقد أن حزب الشعب السويسري ومجموعات أخرى، ليسوا مُـستائين كثيرا لوجودنا. فنحن عدوّ مثالي. فخلال النهار يُـكافحون ضدنا، وفي الليل يصلّـون من أجل بقائنا.

6-12-2011

المصدر/ موقع سويس أنفو

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

تابعوا بودكاست "لقاء مع سهيلة الريكي" مع الكاتبة زينب مكوار، على البوابة الالكترونية لمجلس الجالية المغربية بالخارج.

زينب مكوار: أنا أكتب لأفضح الظلم الحاصل في المجتمع!

27 يونيو 2025
Arles 2025 : deux expositions collectives soutenues par le CCME

مجلس الجالية المغربية بالخارج يدعم معرضين للتصوير الفوتوغرافي  في ملتقى أرل

25 يونيو 2025
تحويلات مغاربة العالم ستصل إلى 120 مليار درهم سنة 2026

تحويلات مغاربة العالم ستصل إلى 120 مليار درهم سنة 2026

25 يونيو 2025
رقم قياسي لوفيات المهاجرين في 2024

تقرير: السياسات الأوروبية تعرقل الإنقاذ وتفاقم مآسي المهاجرين في المتوسط

24 يونيو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter