Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى شارك بمساهمة Share a contribution
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

برلين- ملتقى الثقافات ـ اجتماع الشرق والغرب في أجواء مهنية

الصحافة و الهجرة 28 ديسمبر 2011
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
من خلال مشروع “ملتقى الثقافات”، يمكن للشباب العرب قضاء فترة تدريب مهني في ألمانيا كما يمكن للألمان قضاء فترة تدريب في دول عربية وإسلامية. فما الذي تعلمه كل طرف عن الآخر؟

منذ عام 2005، بدأ معهد العلاقات الخارجية في هامبورغ   (IFA) في القيام بمشروع يهدف للتبادل الثقافي في أجواء مهنية، تتيح الفرصة للشباب المشاركين من كل أنحاء العالم القدوم إلى ألمانيا للحصول على تدريب مهني. كما تتاح الفرصة للألمان للذهاب إلى دول مختلفة من خلفيات عربية وإسلامية لقضاء تدريبهم المهني هناك.

ويتميز هذا المشروع، الذي يحمل اسم “ملتقى الثقافات” والذي يشارك فيه سنوياً حوالي 200 شاب وشابة من 32 دولة مختلفة عن غيره من المشاريع في كونه موجها “للخريجين والعاملين الشباب على عكس كثير من مشاريع التبادل الثقافي الأخرى”، كما تؤكد مديرة المشروع ساندرا تاكاش في لقاء مع دويتشه فيله. وتضيف أن “الهدف الرئيسي للمشروع هو القضاء على الأفكار المسبقة عن طريق العمل المشترك”.

“ممارسة المهنة التي أجيدها تساعد على التعرف على ثقافة الآخر”

وقد حقق المشروع هدفه إلى حد كبير كما تؤكد الفنانة بيريت شوك التي تعمل كمنظمة معارض، إذ تقول: “أكثر ما يميز هذا المشروع هو أن المرء يمكنه أن يعمل في تلك البلدان في نفس الوظيفة التي يقوم بها بشكل طبيعي، وهو ما يعني أني لا أكون فقط متدربة، ولكني أمارس عملي المعتاد. وقد قمت بتنفيذ مشروع وساعدوني كثيراً في ذلك وتعاملوا معي كمنظمة معارض لديهم في مؤسسة أشكال ألوان، وهو ما ساعدني أن أعيش الحياة الطبيعية هناك وجعلني أتصل مباشرة بالفنانين وهو ما أتاح لنا أن نتقابل على مستوى شخصي جداً”. ترى شوك أيضاً أن المدة الطويلة للتدريب التي تتراوح بين شهرين وثلاثة أشهر تتيح الفرصة لأداء عمل بالفعل وإتمام مشروع من بدايته لنهايته، وهو ما يتيح الفرصة لمتابعة كل خطوات العمل.

ويوافقها الرأي بلال السوسي، الذي يعمل منذ سبع سنوات مشرفا على الملتقى الألماني العربي في طرابلس، والذي رغم زياراته المتكررة لألمانيا يرى أن هذه الرحلة كانت مختلفة ويضيف: “لقد دخلت في خضم الاجتماعات والمشاريع منذ اليوم الأول الذي وصلت فيه إلى مركز شليش، مركز الشباب الدولي للثقافة والفنون”. متابعة المشروعات التي يقوم بها المركز، والتي وصفها بلال بأنها “مختلفة تماماً عن كل المشروعات التي شارك فيها من قبل”، أفادته كثيراً على المستوى العملي، فقد استفاد  من أفكار المشروعات وكذلك من طريقة تنفيذها وانبهر مثلاً بكيفية تربية الأطفال على حرية التعبير، حيث كانوا يجلسون في كل يوم يقيمون يوم العمل وكان بإمكان التلاميذ الوقوف لنقد المدرسين والمدربين بكل حرية ودون خوف.

نظرة جديدة على الحياة اليومية

من ناحية أخرى يجد السوسي أن مجرد خبرة الحياة لفترة طويلة في بلد آخر تعطي نظرة مختلفة على الحياة وقد لفت نظره في ألمانيا مثلاً أماكن اللعب المتوفرة في كل حي سكني، ووصفها قائلا:ً “ما لفتني هناك هو وسائل اللعب المختارة بعناية لتعطي للطفل الفرصة للتعرف على المواد الأساسية باحتكاكه بالتربة والمياه والخشب، فتراه يمزج الماء بالرمل ويصطنع نهراً وبحيرة وهذا يعطيه برأيي حرية التعبير والابتكار، على عكس أماكن اللعب لدينا المقتصرة على ألعاب بلاستيكية كالأرجوحة وألواح التزحلق وهذا ما يقيد بنظري الطفل ويفرض عليه نمطاً معيناً من التفكير “.

زيارة بلال لألمانيا عدة مرات كسرت حاز اللغة وسهلت له التواصل مع الألمان وبناء علاقات صداقات متينة، كما أن عمله الطويل في مجال الحوار الثقافي الألماني العربي سهل له أيضاً الأمر. وأكثر ما يحترمه بلال على المستوى الشخصي لدى الألمان هو احترام المواعيد على كافة الأصعدة، ابتداء من المواصلات والقطارات ومواعيد العمل والاجتماع وحتى بين التلاميذ.

فرصة للتبادل والتعريف بالثقافة العربية

وتختلف هبة الخطيب مع هذا الرأي، قائلة إنها كانت دائماً ما تسمع عن التزام الألمان بالمواعيد، إلا أنها فوجئت بأن هذا الأمر ليس صحيحاً، وأن هناك أيضاً من الألمان من يتأخرون عن مواعيدهم. لكنها في الوقت نفسه فوجئت بالاستقبال اللطيف من قبل الألمان عكس ما توقعت. وتقول في هذا السياق: “كنت متخوفة لأني محجبة، لكني اكتشفت أن الألمان متعاونون بالفعل كما أن لديهم فكرة جيدة عن العالم العربي والإسلامي”. هبة الخطيب التي تعمل في مجال الإرشاد الأسري ومراكز الأطفال في السعودية، جاءت لتأخذ خبرة أكثر في هذا المجال، خاصة وأن دراستها الأصلية مختلفة عن مجال عملها الحالي.

 

وتقول إن أكثر ما لفت نظرها هو طريقة التربية في ألمانيا واهتماهم الكبير بتربية الطفل على الجرأة وتحمل المسئولية والاعتماد عن النفس وتضيف: “الطفل يعامل منذ صغره كأنه شخص كبير، يعني مثلاً، توضع له صحون عادية للأكل دون خوف من أن يقوم بكسرها ليتعلم أن يتحمل المسئولية، كما يشارك الأطفال أيضاً في القيام بكل حاجاتهم لأنفسهم”. وأشارت هبة الخطيب أنها استفادت كثيراً من خبرتها في ألمانيا، وطرق التربية الجديدة التي تعرفت عليها، لكنها في الوقت نفسه تمكنت من إعطائهم فكرة عن أسلوب مختلف في التربية، لتعرفهم أن لدى العرب أيضاً أساليب جيدة وإن كانت مختلفة.

ويوافقها الرأي إبراهيم حوامدة الذي يصف الفترة التي قضاها في ألمانيا قائلاً: “أنا سعيد أيضاً لأنها كانت فرصة لتوصيل بعض المعلومات عن الثقافة العربية، لأنهم بالتأكيد مشتاقين للتعرف عليها تماماً كما نرغب نحن في التعرف على ثقافتهم”.  حوامدة يعمل في متحف الأطفال في الأردن وقضى فترة التدريب في متحف الأطفال في برلين، موضحاً أنه تعلم الكثير على المستوى المهني قائلا: “لديهم خبرة كبيرة في التعامل مع الأطفال كما أن لديهم خبرة طويلة في مجال المتاحف، وهذا الشيء ليس موجوداً لدينا بالشرق الأوسط، ولذلك فنحن نسعى لتطوير أنفسنا وتعلم أشياء جديدة”. ويضيف أنه تم استقباله منذ اليوم الأول للعمل مع المسئولين في المتحف، وما لاحظه هو استعداد الجميع للمساعدة وكذلك استعدادهم لتقبل أي آراء يقترحها وعدم الاستهانة بها باعتباره غريبا أو باعتباره مجرد متدرب، ما جعله يعتبر فترة التدريب امتداداً لعمله.

“تكوين صورة واقعية بعيداً عما تردده وسائل الإعلام”

ويتشابه الأمر مع خبرة كريستوف شويرمان، الصحفي بمجلة دير شبيغل الألمانية، والذي قضى نحو ثلاثة أشهر من التدريب في قسم الأخبار المحلية بجريدة يومية خاصة باللغة الإنكليزية في بيروت، تحمل اسم ديلي ستار. فقد لاحظ شويرمان أن الاختلافات على المستوى المهني قليلة للغاية، ويقول في هذا السياق: “على الرغم من صغر حجم الجريدة، إلا أنهم يعملون بدرجة عالية جداً من المهنية”. ورغم أن الصحفي الألماني لاحظ اختلافات في أسلوب الكتابة وطريقة العمل، إلا أنه وجد أن طريقة البحث والأسس الصحفية هي نفسها.

شويرمان مهتم بمنطقة الشرق الأوسط وكان يتمنى الذهاب بنفسه إلى هناك، لتكوين صورة واقعية عن تلك المنطقة بعيداً عما يتردد في وسائل الإعلام. وسرعان ما تبددت الصورة النمطية التي كانت لديه كما يوضح قائلا: “لقد تدمرت الصورة النمطية بسرعة. لقد لاحظت وجود تنوع كبير جداً في المنطقة. ففي لبنان مثلاً هناك طوائف مختلفة مسيحية كالموارنة ومسلمة كالسنة والشيعة والدروز. وهناك مجموعات كثيرة صغيرة لم أكن أعرفها، وقد كان هذا أمراً يجب أن أتعرف عليه، خاصة بحكم عملي كصحفي”.

وبالطبع لم يكن التعرف على تلك التفاصيل سهلاً في البداية، لأن هناك اختلافات كبيرة بين الثقافتين، وبالرغم من “الاستقبال الرائع” الذي لقيه، إلا أن الأمر تطلب منه وقتاً للتعود على الحياة في بيروت. وكان هناك بعض الاختلافات الثقافية البسيطة مثلاً في طريقة الاتفاق على موعد كما يذكر قائلاً: “في ألمانيا لا نحتاج سوى لأن نحدد الموعد، ونكون هناك جميعاً. أما في لبنان، فكان علينا بعد الاتفاق الأولي أن نؤكد هاتفياً عدة مرات على الموعد.. وكان هذا أمراً غريباً علي”. لكن شويرمان استطاع في النهاية أن يكون صداقات وعلاقات زمالة تفيده أيضاً في عمله، لأنه يتصلون ببعضهم البعض لتبادل المعلومات أو الإجابة عن بعض الأسئلة المتعلقة بالمنطقة.

مجالات متعددة وهدف واحد

إعلاميون وفنانون، حقوقيون ومربون، رجال أعمال وعلماء، سياسيون ورجال اقتصاد، مهتمون بالبيئة وناشطون في العمل التنموي، تتنوع المجالات التي يمكن لممارسيها المشاركة في هذا المشروع. وتتم عملية التقديم بطريقة تقليدية عن طريق الانترنت أو السفارات الألمانية في الدول المختلفة، وبعد أن تقوم السفارات بعملية الاختيار الأولي، يقوم معهد إيفا بالاختيار النهائي كما ذكرت السيدة تاكاش. وأشارت إلى أن الشروط الأساسية مرتبطة بكون الشخص عاملاً في منظمات غير حكومية بالإضافة إلى إجادته للغة الإنكليزية ليتمكن من ممارسة عمله ببساطة. وتضيف: “نهتم أيضاً بالأسباب التي تجذب المتقدمين لألمانيا وما ينتظرونه من هذا التدريب، وما هي الآفاق المستقبلية التي نراها عند عودتهم إلى بلادهم، وكيف سيطبقون ما تعلموه”.

28-12-2011

المصدر/ شبكة دوتش فيله

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

المهاجرون الجدد يعوضون تراجع السكان الإسبان

8 مايو 2025
شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

شروط جديدة للحصول على الجنسية الفرنسية

6 مايو 2025
أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

أحسن عمدة في العالم أحمد أبو طالب: قصتي نادرة وغير عادية

1 مايو 2025
اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

اختتام مشاركة مجلس الجالية المغربية بالخارج في معرض الكتاب

28 أبريل 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter