تمكن العداء المغربي إلياس فيفا، المقيم حاليا بالجارة الشمالية، من الفوز بالميدالية الذهبية في سباق 5000 متر، وذلك ضمن منافسات بطولة أوروبا لألعاب القوى التي احتظنتها العاصمة الهولندية أمستردام، بتوقيت 13 دقيقة و40 ثانية و85 جزء من المائة. وحل بالمركز الثاني المتسابق عادل مشعل، المنحدر أيضا من مدينة تطوان، فيما اكتفى العداء الألماني ريتشارد رينجر بالميدالية النحاسية.
الكاتب: Equipe de rédaction
أعلنت جماعة تطوان، يوم الخميس 14 يوليوز 2016، أنها وضعت خلية خاصة بأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج طيلة أيام الاسبوع لمصاحبتهم في كل الخدمات العمومية.
كشف أنيس بيرو، الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين في الخارج وشؤون الهجرة، أن السلطات الإسبانية قامت بتجديد رخص ما يفوق ألفي عامل موسمي مغربي عام 2016.
حوالى الف مهاجر انقذهم خفر السواحل الايطالي، يوم الثلاثاء 125 يوليوز 2016، خلال ست عمليات انقاذ مختلفة في البحر الابيض المتوسط قبالة السواحل الليبية. اما سفينة توباز ريسبوندر التابعة لمنظمة اوفشور ايد ستيشن الخيرية فقد انقذت اربعمئة مهاجر آخرين على متن زورق حيث عثر على اربعة جثامين ويعتقد انهم توفوا اختناقاً كما افادت المنظمة.
علمت “شوف تيفي” أن تلميذا مغربيا يدعى زكرياء بقالي يقيم بالديار الإيطالية حصل على نسبة 101 في المائة في الباكالوريا.
انتقد الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، عبد الله بوصوف، التناول الإعلامي الدولي لقضايا الهجرة، وتحميله الجاليات المهاجرة بأكملها أفعالا معزولة لأشخاص محددين، وهو ما جعل المهاجرين يواجهون تحديات صعبة في دول الإقامة بعد الأحداث الإرهابية سواء في باريس أو بروكسيل، ودفعهم إلى الاحتجاج والتعبير عن التضامن ونبذ العنف والكراهية.
صدر مؤخرا للشاعر المغربي المقيم ببلجيكا دراز حسين، ديوان شعري باللغة العربية يتضمن بعض القصائد بالأمازيغية تحت عنوان همسات في حنايا الروح” بضمن إصدارات مجلس الجالية المغربية بالخارج.
أكد بلاغ لسلطات ميناء طنجة المتوسط أن نحو 160 ألف و82 شخصا من أفراد الجالية المقيمة بالخارج حلوا بالمغرب عبر بوابة طنجة المتوسط، وذلك منذ انطلاق عملية العبور في 5 يونيو الماضي وإلى غاية منتصف ليلة الأحد الماضي، بارتفاع بلغت نسبته نحو 16 بالمائة.
حث وزير الاقتصاد الألماني زيغمار غابرييل أكبر ثلاثين شركة مدرجة في ألمانيا على اتباع نهج الشركات الصغيرة والمتوسطة وتوظيف مزيد من اللاجئين.
بعد أن كبر طفلا الأسرة، والتحقا بجامعتين في كل من لوس أنجلس وتورونتو، عاود الحنين إليهما كلا من لبنى بنكيران وزوجها، وانتابتهما رغبة في ملء البيت من جديد بطفل يغمرهما دفئا وسعادة؛ فوقع الاختيار على فكرة تبني أحد أطفال دور الرعاية.