يتواصل تدفق المهاجرين غير الشرعيين إلى جنوب ايطاليا. في الايام الخمسة الماضية وصل اعداد المهاجرين الذين انقذتهم البحرية الايطالية في البحر المتوسط إلى ما يقرب 10 الاف شخص فضلا عن غرق نحو 400 مهاجر خلال الساعات الماضية في كارثة جديدة.
الكاتب: Equipe de rédaction
أظهرت نتائج آخر استطلاع للرأي أجري في ألمانيا حول قضايا اندماج المسلمين في المجتمع الألماني أن 30 في المائة من الألمان الذين استطلعت آراؤهم يرفضون اعتبار المسلمين جزءا من المجتمع الألماني.
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن التقارير الواردة عن فقدان 400 نفس في البحر المتوسط بين 11 و13 أبريل 2015 ينبغي لها أن ترغم الاتحاد الأوروبي على الشروع في عملية كبيرة للبحث والإنقاذ.
سلطت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية الضوء أزمة المهاجرين الافارقة في البحر المتوسط، وأشارت إلى أن أعداد المهاجرين من شمال إفريقيا باتجاه السواحل الإيطالية تقترب من المستويات القياسية التي بلغتها العام الماضي خاصة بعد مرور أسبوع على إنقاذ ما يقرب من 6 آلاف شخص من أسطول قوارب خشبية ومطاطية، رغم غرق تسعة آخرين بعد انقلاب قاربهم.
قال وزير الداخلية الألماني توماس دي مايزيير إن ألمانيا بحاجة إلى حملة دعائية تروج للهجرة إليها واجتذاب الكفاءات الأجنبية بدلا من إجراء تعديلات قانونية خاصة بالهجرة.
بلغ عدد أفراد الجالية المغربية المقيمين في تونس 5565 شخصا من بين 24 ألفا و841 شخصا هم إجمالي الجالية المغاربية في تونس، وذلك حسب النتائج التفصيلية للإحصاء العام والسكنى في تونس لسنة 2014.
نظمت اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان طانطان – كلميم، نهاية الاسبوع الماضي بمقرها بمدينة كلميم، حفل تقديم مؤلف جماعي حول الهجرة المغربية لجزر الكناري للباحثين الجامعيين محمد الشارف ومحمد بنعتو ومحمد وهبي
وصفت المنظمة الدولية للهجرة رحلة المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر الأبيض المتوسط بأنها الأخطر في العالم.
أظهرت دراسة حول “تقييم وتوسيع الضمان الاجتماعي لفائدة العاملين المغاربة المقيمين في الخارج” أن العديد من اتفاقيات الضمان الاجتماعي التي وقعها المغرب مع عدة بلدان لفائدة هذه الجالية تبقى غير مفعلة، بحيث أن فئات واسعة من هذه الجالية لا تستفيد من الحقوق التي تضمنها هذه الاتفاقيات، لاسيما جراء غياب التواصل والتحسيس، داعية إلى ابتكار حلول بديلة للنهوض بأوضاع هذه الجالية خاصة في شقها الصحي والاجتماعي والمتعلق بالتقاعد.
انطلقت حملة “الأبواب المفتوحة”، التي تنظمها “تجمع الجمعيات الإسلامية” في 5 بلديات فرنسية شمالي البلاد، وتستمر حتى شهر ماي المقبل، وذلك من أجل قيام مساجد ومراكز إسلامية باستقبال غير المسلمين والتحوار معهم وتنظيم ندوات تعريفية بالإسلام لتوضيح أنه دين سلام وتسامح، حيث يرام من المبادرة محاولة لمحو الآثار السلبية التي خلفها الهجوم على أسبوعية “شارلي ابدو”.