الكاتب: Equipe de rédaction

ارتفعت حالات الاعتداء على المهاجرين واللاجئين في ألمانيا بأكثر من الضعف وذلك منذ انطلاق المظاهرات الأسبوعية المناهضة للمسلمين التي تنظمها حرة أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب (بيغيدا) المعادية للإسلام في خريف العام الماضي.

ينحدر إدريس أويحيى من مدينة سلا، ومنها شدّ الرحال صوب إيطاليا خلال ثمانينيات القرن الماضي.. حيث ارتأى، وقتها، أن يغيّر الأجواء بحثا عن الدراسة وسط بيئَة أفضل مما لقيه فوق تراب الوطن، لكنّ الأقدار كانت تخط له مسارا بديلا عما كان يتوقّع أن يؤول إليه مستقبله.

مثل البطلان الشابان، المغربيان الأصل، الكنديان الجنسية، المنتميان إلى الفريق الوطني المغربي لرياضة التزحلق على الجليد، المغرب بشرف خلال ستة مسابقات للتزلج المتعرج العملاق ل(سوبر سيري سبور إكسبير) التي نظمها الاتحاد الدولي للتزلج بفوزهما بأربعة ميداليات (ثلاث فضيات وبرونزية).

اقترح الحزب الليبرالي السويدي أن يجتاز كل شخص يرغب في أن يصبح مواطنا سويديا امتحانا في اللغة السويدية.

وصل مساء أمس الثلاثاء 102 شابا من غينيا سيستفيدون من تكوين بالمغرب في مجال الإمامة تدوم مدته سنتين.

قال محمد ظهيري، الأستاذ والباحث بجامعة مدريد، إن العلاقات بين المغرب وإسبانيا تعود لأزيد من 3000 سنة، وأن التدفقات البشرية بينهما ساهمت في تلاقح حضاري وثقافي واقتصادي منذ القدم.

براجع العياشي، ابن طنجة الذي يتوفر على عيادَة بجهة لُومبَارديَا شمال إيطاليا، يقرّ بأنّه لم يرحل صوب مستقرّه الحاليّ بالصدفة.. وإنمّا جاء ذلك بتخطيط مسبق واكبه منذ الطفولَة، حيث انتقل لدراسَة علوم الهندسة.. فما كان إلاّ أن تخرّج طبيبا.

مواجهة قوية استضافتها لجنة القضايا السياسية والديمقراطية بالجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا، وسط ستراسبروغ الفرنسية، جمعت الباحث المغربي في علم الاجتماع إدريس أجبالي والصحافية الفرنسية كارولين فورسيت، المتعاونة سابقا مع أسبوعية “شارلي إيبدو”.

بادرت جمعيات للجالية المسلمة ببلجيكا إلى توقيع نداء “ضد التطرف ومن اجل المواطنة”، بهدف عقد لقاء بحضور جميع مكونات الجالية المسلمة ببلجيكا من أجل تبادل الأفكار واتخاد إجراءات لنبذ التطرف وتشجيع العيش المشترك في المجتمع البلجيكي.

تقدّم دليلة حياوي، المرأة المغربيّة المستقرّة برُومَا، نفسها كشاعرة أكثر من كونها أستاذة للثقافة واللغة العربيّتين، خاصّة وأنّها، طيلة الأعوام الـ10 التي راكمتها بالعاصمة الإيطاليّة، لم تتوقف عن ولعها بالشعر.. تماما كما لم يوقف الشعر انهماره صوب قريحتها.