الكاتب: Equipe de rédaction

قال المرصد الوطني لمناهضة الإسلاموفوبيا إنه أحصى 116 عملا وتهديدا وشعارا ضد الاسلام منذ الاعتداءات التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس يومي 7و8 يناير 2015.

تقد سفير المغرب في إيطاليا، حسن أبو أيوب، ما أسماه “السياسة الأوربية التي جعلت من أوربا بيتا منغلقا على ذاته، وغير قابل لاندماج الثقافات الأخرى”، مبرزا أن “هذا الوضع لن يساعد على تقدم المجتمعات الأوربية”، وذلك في تعليق منه على الأحداث الإرهابية التي ضربت فرنسا أخيرا.

انطلقت اليوم (الاثنين) سلسلة مباحثات بين المغرب والاتحاد الأوروبي ببروكسيل تهدف إلى تسهيل عملية حصول المغاربة على تأشيرة المرور للاتحاد الأوروبي.

أطلقت مؤسسة الحسن الثاني للجالية المغربية المقيمة بالخارج، يوم الاثنين 19 يناير 2015 بالرباط، مركزا ثقافيا افتراضيا موجها لمغاربة العالم، يهدف الى تقريبهم من ثقافة الوطن الأم.

بعد أن اختارته مجلة هولندية في دجنبر الماضي رجل السنة في هولندا، عادت مجلة هولندية أخرى لتختار احمد بوطالب عمدة مدينة روتردام ذو الأصل المغربي أحسن مسؤول محلي في هولندا.

يتجه البرلمان المغربي إلى المصادقة على مقترح قانون تقدمت به فرق الأغلبية والفريق الاشتراكي من المعارضة بخصوص تعديل الفصل 10 من قانون الجنسية بشكل يسمح للأجانب المتزوجين بمواطنات مغربيات من الحصول على الجنسية المغربية.

بعد تسجيلها لانخفاضات طفيفة بسبب تداعيات الأزمة الاقتصادية على بعض الدول الأوروبية التي تعتبر وجهات أساسية للهجرة المغربية مثل إسبانيا وإيطاليا، عادت تحويلات مغاربة العالم للارتفاع خلال سنة 2014 وفق آخر تقرير لمكتب الصرف.

“مضى وقت طويل لم أكن أقول فيه إنني مسلم. ليس لأنني لست فخورا بذلك، لا ! الأمر بعيد عن ذلك. ولكن لأنني لم أكن أعتبر الأمر موضوعا يستحق الذكر، ولم أكن أرى داعيا ليكشف المرء عن هويته واختلافه”، بهذه الجملة وصف الكوميدي الفرنسي من أصل مغربي جمال الدبوز طريقة تعايشه مع المجتمع الفرنسي رغم أنه عربي ومسلم، مشيرا إلى أنه وخلافا لما كان عليه في السابق هو يرى اليوم أنه صار لزاما عليه كشف هويته ودينه “وكأنني بذلك أقول للآخر لا تقلق، نحن متشابهون بالرغم من الاختلافات بيننا”.

كشف مندوب الحكومة المركزية ببرشلونة إميليو أبلانيدو أن عدد طلبات الإقامة المقدمة في برشلونة انخفض سنة 2014 بنسبة 99 ر7 في المائة، وهو ما يمثل أزيد من 122 طلبا مقابل 132 ألف سنة 2013 .

يبدو أن تداعيات الهجوم الدموي الذي استهدف جريدة “شارلي إيبدو” الفرنسية الساخرة، قبل أيام خلت، لن تقف عند حدود الشجب والاستنكار من هنا وهناك، بل طالت نظرة العديد من الفرنسيين إلى الجاليات المسلمة هناك، فيما يظل مغاربة فرنسا مرشحين أكثر لأضرار ما بعد حادثة “شارلي”.