الكاتب: Equipe de rédaction

اعلنت المنظمة العالمية للهجرة الأسبوع الماضي ان غالبية الاوروبيين في دول جنوب القارة تؤيد خفض اعداد المهاجرين غير الشرعيين الذين يصلون سنويا الى بلادهم.

 بعد الهجمات المسلحة التي شهدتها فرنسا والتي استهدفت صحيفة شارلي إيبدو وكذا محل لبيع المنتوجات اليهودية وايضا منطقة مونتروج، ماهي النتيجة التي يمكن استخلاصها؟ وأي أرضيات فكرية ممكنة على مستوى الاجراءات الحكومية والتشريعية؟ ما هو العمل الممكن إنجازه في المدرسة وفي مراكز التأهيل وأيضا وسط الأحياء الحساسة؟ وهل مازالت العلمانية تمثل جدارا ضد التطرف؟

بدعم من مجلس الجالية المغربية بالخارج تحتضن العاصمة الهولندية أمستردام عرضا موسيقيا بعنوان “فرحة دكالة” للمخرج لحسن زينون وذلك يوم الأحد 25 يناير 2015.

فورَان دَاخليّ عرفته شخصيّة المغربيّة نعيمة دودَاغ وجعلها تحوّل مسارها من مهاجرَة في وضعيّة غير نظاميّة بإيطاليا إلى منتخبَة بمجلس التدبير المحلّي مدينَة برِيتشيَا، ورافقت كلّ ذلك تطوّرات مفصليّة على المستوَيَين المهنيّ والجمعويّ المواكبَين لعيشها.. مفلحة في البصم، اليوم، على نهج سيرة نجح في تحدِّي غالبيّة العثرات التي حاولت النيل منها.

تراجع المغرب من الرتبة الأولى واحتل الرتبة الثالثة في الاستطلاع الذي يعده موقع “retraite-etranger” الفرنسي سنويا منذ 2010 للبلدان التي تشكل وجهات مفضلة للمتقاعدين الفرنسيين.

أعربت الرئيسة السويسرية سيمونيطا سوماروغا، أمس الخميس بدافوس (شمال)، عن تأييدها “لمسلسل حوار متضامن” مع بلدان شمال إفريقيا حول إشكالية الهجرة.

دعا المدير العام لمنظمة الدولية للهجرة وليام لاسي سوينغ، إلى ضبط النفس والاعتراف بمساهمة المهاجرين الضخمة للبلدان، في الوقت الذي يزداد فيه العداء تجاه المهاجرين في أعقاب الهجمات الأخيرة في باريس.

في عددها الصادر يوم الخميس 22 يناير 2015 استضافت أسبوعية الأيام في فقرتها “صحافيو العالم المغاربة” المخصصة لحوارات مع عدد من الإعلاميين في الخارج، الصحافي والمنتج المغربي في بروكسيل حسن البهروتي.

أكد مجلس الجالية المغربية بالخارج ووزارة الاندماج الإفريقي والإيفواريين بالخارج عزمهما على تعزيز تعاونهما في مجال تدبير شؤون الجالية.

لم يكن شغف زهير الواسيني بالمجال الإعلاميّ وسط ممارساته المقترنة بالإصدار الورقيّ والبث الأثيريّ، وهو وسط مدينة طنجة، ينبؤه بأن المستقبل سيجعله يلاقِي التألّقات وسط الديار الإيطاليّة عبر بوابَتَي الصحافة الإلكترونيَّة والبرامج التلفزيونيّة.. وذلك بالرغم من الأحلام الغامرة التي وازت مسار الوَاسِينِي وهو يبحث عن الذات.. وفِيهَا.