أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الإثنين، بالعاصمة الألمانية برلين، أن الدين الإسلامي “ينتمي لألمانيا”. وحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) التي أوردت الخبر فإن المستشارة الألمانية أوضحت أنها تؤيد هذا الرأي، الذي أعلنه من قبل الرئيس الألماني السابق كريستيان فولف عام 2010، عقب مباحثاتها مع رئيس الوزراء التركي أحد دواود أوغلو.
الكاتب: Equipe de rédaction
اهتمت الجرائد المغربية الصادرة نهاية الأسبوع الماضي ويوم الاثنين 12 يناير 2015 بتداعيات الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له مقر مجلة “شارلي إيبدو” الساخرة بالعاصمة الفرنسية باريس والذي أودى بحياة 12 شخصا.
في جواب على تصريحات زعيمه حزب الحرية الهولندي المتطرف خيرت فيلدرز، اعتبر فيها ان الغرب في حرب مع الإسلام ودعا على اتخاذ إجراءات صارمة، أكد رئيس الوزراء الهولندي مارك روته ان العالم في حالة مواجهة ضد المتطرفين الذين يستخدمون الدين كسبب لتنفيذ هجماتهم.
مكنت عملية “المساهمة الإبرائية” التي أطلقتها الحكومة، خلال السنة الماضية، من استرجاع 27.8 مليار درهم.. فيما أقدم مكتب الصرف، الذي أشرف على العملية، باقتراح تعديل لنص القانون الذي يهم التصريح بممتلكات مغاربة العالم الراغبين في العودة إلى المغرب بغرض الاستقرار، حيث أتى ذلك بناء على ما تبين للمكتب من وجود حالات لمغاربة حققوا الانتقال في الحين الذي لهم ممتلكات خارج المملكة يتخوفون من التصريح بها.
ي خضم النقاش الدائر في الآونة الأخيرة في إيطاليا حول الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها فرنسا، وفي إطار الدعوة إلى ضبط النفس وعدم الانجرار وراء الأحكام الجاهزة، بدأت أقلام كثيرة تدعو إلى التفريق بين المسلمين والإرهابيين والتأكيد أن الإسلام ليس من قتل ضحايا “شارلي إيبدو ” بل التطرف هو من قام بذلك.
أعلن في موسكو اليوم السبت 10 يناير 2015 عن بدء تطبيق قانون جديد للهجرة إلى روسيا، يمنع على الأجانب الوافدين من أجل العمل، الدخول إلى هذا البلد لمدة تصل إلى عشرة سنوات في حال مخالفة قانون الإقامة.
طالبت المنظمة الدولية للهجرة في بيان لها يوم الجمعة 9 يناير 2014 بالتحلى بالهدوء واحترام المهاجرين وحقوقهم وذلك في أعقاب حادث الهجوم على صحيفة “شارلى إبدو” الفرنسية والذي راح ضحيته 12 شخصا.
من شبه المؤكد على ما يبدو أن يعطي الهجوم على صحيفة فرنسية ساخرة نشرت رسوما كاريكاتيرية اعتبرت مسيئة للإسلام زخما للحركات المناهضة للهجرة الصاعدة في أوروبا ويلهب “حربا ثقافية” بشأن مكانة الدين والهوية العرقية في المجتمع.
لم تكن فترة إقامة الكاتبة المغربية زكية خيرهم بالنرويج لتمر دون أن تدون انطباعاتها وشهاداتها على هذا البلد الاسكندنافي المختلف جغرافيا وثقافيا عن بلدان أوروبية عديدة.