صدر حديثا للكاتب المغربي الفرنسي رشيد إد ياسين مؤلفا بعنوان “إعادة التفكير في الهوية” عن دار النشر” Halfa”.
الكاتب: Equipe de rédaction
أعلنت وزارة العدل الإسبانية أن 93 ألف و859 أجنبيا حصلوا على الجنسية الإسبانية في سنة 2014، ورفض 33 ألف و58 طلبا للحصول على الجنسية بينما تم حفظ 375 طلبا.
على غير العادة اختارت أسبوعية الأيام الصادرة يوم الخميس 15 يناير 2015 في سلسلة حواراتها مع الصحافيين المغاربة عبر العالم، استضافت صحافي مغربي لم يكمل بعد سنته الأولى في الهجرة لكن مساره بنجاحاته وكبواته يسلط الضوء على جانب من أسباب هجرة الصحافيين المغاربة.
أقام المجلس الأوروبي للعلماء المغاربة، بتعاون مع المجلس الإسلامي المغربي في اسكندنافيا، حفلا دينيا بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، استقدم حضورًا من أطياف مختلفة.
أقر مجلس النواب الأمريكي تعديلات على تشريع من شأنها وقف الجهود الكبيرة التي بذلها الرئيس باراك أوباما لمنع ترحيل بعض المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بصورة غير قانونية.
ألقت الأحداث الإرهابية التي شهدتها باريس أيام 7 و8 و9 يناير الجاري بظلالها على دول المغرب العربي التي ينتمي إليها العدد الأكبر من المهاجرين المقيمين في فرنسا، فحذر وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية مصطفى الخلفي من أن استهداف مسلحين من أصول مسلمة لمقر صحيفة شارلي إيبدو الفرنسية سيغذي موجة الإسلاموفوبيا في أوروبا، حيث تتواجد جالية مسلمة ومغاربية مهمة، داعياً إلى «عدم وقوع خلط بين الإسلام والإرهاب» ومُواجهة «أي خطر جديد يعطي وقودا لتنامي مشاعر العداء للمسلمين» في الدول الأوروبية على خلفية التطورات الأخيرة.
دخل قانون تخفيض تعويضات الأرامل أمهات الأطفال أقل من 18 سنة، والقدرة الشرائية للمتقاعدين حيز التنفيذ من طرف بنك التأمين الاجتماعي الهولندي ابتداء من 01 يناير 2015.
أكد رئيس الغرفة السفلى للكونغرس الأمريكي، جون بوينر، يوم الثلاثاء 13 يناير 2015، أن مجلس النواب سيتدخل ضد المبادرات الأحادية الجانب للرئيس باراك أوباما في مجال إصلاح نظام الهجرة.
أفادت دراسة أنجزتها صحيفة “تروو” الهولندية أن تأثير الحزب من أجل الحرية (اليمين المتطرف) بالبرلمان الهولندي منذ مارس الماضي، تراجع عقب التصريحات العنصرية والمقيتة التي أدلى بها الزعيم الشعبوي جيرت فيلدرز في حق المغاربة المقيمين بالخارج.
لن تعود فرنسا إلى سابق عهدها أبدا بعد الهجمات التي شنها متشددون اسلاميون الاسبوع الماضي.. هذا ما خلص إليه رئيس الوزراء مانويل فالس بعد ساعات قليلة من وقوع الأحداث الدامية. لكن “ماذا بعد؟” كان السؤال الذي طرحته إحدى اللافتات في مسيرة تأبين الضحايا يوم الأحد.