تم صباح يوم 13 يناير 2015 بولاية امن باريس تكريم أفراد الشرطة الفرنسية الثلاثة الذين قتلوا في الهجومين المسلحين الذين شهدتهم العاصمة الفرنسية يومي الأربعاء والخميس 7و8 يناير 2014، وذلك بحضور عائلات الضحايا والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند وأفرادا من الحكومة وكبار مسؤولي جهاز الشرطة الفرنسية.
الكاتب: Equipe de rédaction
قال المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية (CFCM) باريس إنه منذ الهجوم المسلح على صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية الأربعاء الماضي، تم حدوث أكثر من خمسين (50) اعتداء ضد المسلمين في فرنسا.
انعكست تداعيات الهجوم المسلح الذي استهدف مجلة “شارلي إيبدو” الساخرة منتصف الأسبوع الماضي وخلف وفاة 12 شخصا، على الجارة إسبانيا التي سجلت خلال نهاية الأسبوع الماضي استهداف عدد من المساجد وأماكن عبادة للمسلمين وكتابة عبارات تهاجم الإسلام وتطالب برحيل المسلمين عن البلاد وتدكي الإسلاموفوبيا.
أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الإثنين، بالعاصمة الألمانية برلين، أن الدين الإسلامي “ينتمي لألمانيا”. وحسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) التي أوردت الخبر فإن المستشارة الألمانية أوضحت أنها تؤيد هذا الرأي، الذي أعلنه من قبل الرئيس الألماني السابق كريستيان فولف عام 2010، عقب مباحثاتها مع رئيس الوزراء التركي أحد دواود أوغلو.
اهتمت الجرائد المغربية الصادرة نهاية الأسبوع الماضي ويوم الاثنين 12 يناير 2015 بتداعيات الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له مقر مجلة “شارلي إيبدو” الساخرة بالعاصمة الفرنسية باريس والذي أودى بحياة 12 شخصا.
في جواب على تصريحات زعيمه حزب الحرية الهولندي المتطرف خيرت فيلدرز، اعتبر فيها ان الغرب في حرب مع الإسلام ودعا على اتخاذ إجراءات صارمة، أكد رئيس الوزراء الهولندي مارك روته ان العالم في حالة مواجهة ضد المتطرفين الذين يستخدمون الدين كسبب لتنفيذ هجماتهم.
مكنت عملية “المساهمة الإبرائية” التي أطلقتها الحكومة، خلال السنة الماضية، من استرجاع 27.8 مليار درهم.. فيما أقدم مكتب الصرف، الذي أشرف على العملية، باقتراح تعديل لنص القانون الذي يهم التصريح بممتلكات مغاربة العالم الراغبين في العودة إلى المغرب بغرض الاستقرار، حيث أتى ذلك بناء على ما تبين للمكتب من وجود حالات لمغاربة حققوا الانتقال في الحين الذي لهم ممتلكات خارج المملكة يتخوفون من التصريح بها.
ي خضم النقاش الدائر في الآونة الأخيرة في إيطاليا حول الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها فرنسا، وفي إطار الدعوة إلى ضبط النفس وعدم الانجرار وراء الأحكام الجاهزة، بدأت أقلام كثيرة تدعو إلى التفريق بين المسلمين والإرهابيين والتأكيد أن الإسلام ليس من قتل ضحايا “شارلي إيبدو ” بل التطرف هو من قام بذلك.
أعلن في موسكو اليوم السبت 10 يناير 2015 عن بدء تطبيق قانون جديد للهجرة إلى روسيا، يمنع على الأجانب الوافدين من أجل العمل، الدخول إلى هذا البلد لمدة تصل إلى عشرة سنوات في حال مخالفة قانون الإقامة.