في سلسلة حواراتها مع الصحفيين المغاربة عبر العالم توقفت جريدة الأيام الصادرة يوم الخميس 30 أكتوبر 2014 على تجربة الصحفي المغربي المقيم بألمانيا محمد مسعاد، الذي استرجع محطات من مسيرته المهنية وظروف الهجرة إلى هذا البلد الأوروبي.
الكاتب: Equipe de rédaction
بعد يوم واحد فقط من هجوم مسلح كندي، يقال: إنه “مسلم”، على البرلمان في أوتاوا، وقتله لجندي كان يقف حارسًا على النصب التذكاري للحرب الوطنية، الأسبوع الفائت، صوّر ثلاثة شبان كنديين شريط فيديو، وصفوه بأنه: “تجربة اجتماعية”، وقاموا بنشره على موقع يوتيوب في 27 أكتوبر.
أفاد تقرير لمكتب التخطيط الاجتماعي والثقافي بأن الهولنديين من أصل مغربي وتركي باتوا يتزوجون بشكل أكبر من سيدات منحدرات من جاليتيهما على التوالي ببلد الإقامة، بدل الذهاب للبحث عنهن في بلديهما الأصليين.
تم انتخاب مغربية هدى العلوي هاروني، (هدى أكسيلسون) نائبة لرئيس المجلس البلدي لمدينة هالمستاد السويدية عن حزب المحافظين، وذلك بعد الانتخابات العامة الأخيرة التي نظمت في السويد.
يستعد الاتحاد الاوروبي لأطلاق عملية “تريتون” للتصدي للهجرة الغير قانونية في البحر المتوسط اعتبارا من فاتح نونبر 2014 فيما لا تزال ايطاليا مترددة بشأن مصير عمليتها “ماري نوستروم” التي انقذت منذ عام اكثر من 150 الف شخص في البحر.
قال محمد أمزيان، رئيس أكبر مسجد مغربي بجنوب هولندا افتتح يوم الجمعة الماضي، إنّ إنشاء هذا الفضاء الديني “لم يشهد تلقي أي دعم مالي من أية جهة خارجية، خاصة من الأموال الخليجية، وذلك حرصا على استقلالية المسجد وحمايته من تأثير التيارات الغريبة عن عقيدة المغاربة”.
تضم ألمانيا -كبلد للهجرة- العديد من الأقليات والثقافات. وتقدر الإحصاءات الرسمية أن 20 في المئة من سكان ألمانيا ينحدرون من أصول مهاجرة. إنها وضعية ليست سهلة، خاصة في ظل مناخ جيو سياسي متأزم، غالبا ما ينعكس على مجتمع الاستقبال.
شكلت حقوق الإنسان والهجرة محور مباحثات أجراها وزير الداخلية محمد حصاد، والوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الشرقي الضريس، يوم الاثنين 28 أكتوبر بالرباط، مع وفد عن مجموعة الصداقة الأوروبية – المغربية، برئاسة النائب جيل بارنيو.
وصل عبد الحميد، وعبد الله، وحميدو وغيرهم، شانهم في شأن كل المغاربة الذين اختاروا الطريق الصعب المتمثل في العيش بعيدا عن وطنهم وأسرهم وكل ما يمثل جذورهم، إلى النمسا في ظروف مختلفة، يتقاسمون نفس الرغبة في العودة يوما ما إلى بلادهم دون التخلي عن ” أجنحتهم ” .
أعلنت بريطانيا يوم الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 انها لن تدعم العمليات المقررة لإنقاذ المهاجرين في وضعية غير قانوينة الذين يحاولون الوصول الى اوروبا عبر البحر الابيض المتوسط.