هي اليوم تحلق في سماء الفنادق العالمية والرحلات الغير منتهية، من خلال اشتغالها كمقدمة فقرة السياحة في قناة mbc، لكن وصولها إلى هذا النوع من الصحافة مر عبر طريق غريب انتقلت فيه فدوى الزيدي من مضيفة طيران إلى موظفة قنصلية وصول إلى دراسة الإعلام والاشتغال به.
الكاتب: Equipe de rédaction
كدّ واجتهد وراكم التفوّق تلو الآخر، لكنّه وجد نفسه عاطلا بالمغرب لمدّة عادلت السنتين بالتمام والكمال.. ورغما عن ذلك لم يرفع “الراية البيضاء”، بل آمن بقدراته في معاودة شقّ طريقه بأرض أخرى، تحت سماء أخرى.. فكان له ما أراد.v
حل نحو 118 ألف و84 شخصا من افراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج بالمغرب عبر ميناء طنجة المتوسط للمسافرين منذ انطلاق عملية عبور 2014 يوم 5 يونيو المنصرم والى غاية السادسة من يوليوز 2014.
هو شاب طموح كان معاديا لفكرة الهجرة بالرغم من وقوفه على أبوابها المفتوحة أمامه لسنين عديدة.. يستقرّ حاليا ببرشلُونَة التي حلّ بها قبل 7 سنوات ونيف.. فيما أحلامه لا تحدّها غير السماء.
سنوات طويلة، كانتْ تلزمُ متهمينْ مغربيين في فرنسَا، لينالَا البراءة أمام المحكمة، بعدمَا توبعَا على خلفيَّة الاشتباه بضلوعهمَا في جريمةِ قتلٍ بشعة، كانت قدْ هزت الرأي العام في فرنسا، وأطلقتْ “كابوسًا” مرعبًا، انتهَى قبل أيَّام بالبراءة وسطَ دموعٍ وعناقٍ، من المتهمين اللذين ظهرا جد متأثرين.
اعلنت منظمة العفو الدولية الأربعاء 9 يويوز 2014 ان الاتحاد الاوروبي وفي جهوده لاغلاق حدوده امام الهجرة غير الشرعية قطع الطريق امام اللاجئين الهاربين من نزاعات وبالتالي عرض حياتهم للخطر، مشيرة الى مقتل 23 ألف شخص خلال 15 عاما.
مضى أكثر من عامين منذ أن فقد كلوديو كاسترو عمله في مجلة برتغالية ظل يعمل فيها لمدة عشرة أعوام تقريباً. وطوال هذه المدة وهو يبحث عن عمل.
الفردوس المفقود أو إسبانيا الساحرة ذات الطبيعة الخلابة والجمال الغير طبيعي انها بوابة الاسلام في أوروبا ومعبر التعايش والتعاون والحوار بين الشرق والغرب مركز الحضارة الاسلامية في يوم كان في الماضي فلرمضان مذاق خاص مع مسلمي إسبانيا.
بوتيرة درامية متسارعة، تقارب المونودراما المسرحية “باي باي جيلو” (قدمت مجموعة من العروض في مرّاكش مؤخراً) سؤال الهجرة من خلال الصراع الفكري والنفسي الذي يعيشه بطلها المغربي “جيلو”، وهو مهاجر “غير شرعي” يروي تجربته الإنسانية وعلاقاته المتأزمة بالهوية والذاكرة.
عندما يحل شهر رمضان الفضيل بفنزويلا، وتحديدا بعاصمتها كراكاس، تشد الجالية المسلمة المقيمة بهذه المدينة الرحال صوب مسجد الشيخ إبراهيم بن عبد العزيز الابراهيم، لتلتمس من الأنوار الربانية التي جلبها الشهر العظيم ولتتزود بجرعات إيمانية تسمو بالنفوس وتزكيها.