كثيراً ما يجد أبناء المهاجرين في ألمانيا صعوبات في الحصول على أماكن تدريب، لكن الشاب المغربي عادل خراز يروي تجربته الإيجابية في العمل في أرشيف مدينة بون، فبلدية بون تبحث الآن عن متدربين وموظفين من أصول أجنبية.
الكاتب: Equipe de rédaction
هو رابط لجسر من الأدب الإسباني ما بين أكادير المغربيّة ومَالقَة الإسبانيّة، وذلك منذ 14 عاما انقضت.. دائبا على تدريس أدب الإسبان بعاصمة سوس قبل أن ينتقل إلى الأندلس للانهماك في أبحاثه ودراساته التي تجعل من الأدب الإسباني محورا لها.. إنّه في الـ55 من العمر، لكنّه لا يؤمن بوجود نهايات للأحلام ما إن كان الحالم مخلصا لها.
ينتهزُ مغاربة فنلندا، على غرار باقي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، فرصة قدوم شهر رمضان المبارك كل عام لتجديد إيمانهم، من خلال انتهاج برنامج يومي مكثف بالطاعات يبدأ من صلاة الفجر إلى صلاة التراويح، فضلاً عن أداء العديد منهم لمناسك العمرة في هذه الاجواء الرمضانية.
يعتزم المغرب تقديم المساعدة للجالية المقيمة بالخارج سواء من يواجه ظروف مالية صعبة أو من لديه الإمكانيات للاستثمار في بلدهم.
أمهلتني ضابطة الجوازات في مطار تبليسي، قليلا ثم استدعت زميلا لها أرفع رتبة. وتفحص الضابط الثاني جوازي سفري، ثم سألني عن جنسيتي الأصلية، بسبب موطن الميلاد وهدفي من زيارة جورجيا.
هي اليوم تحلق في سماء الفنادق العالمية والرحلات الغير منتهية، من خلال اشتغالها كمقدمة فقرة السياحة في قناة mbc، لكن وصولها إلى هذا النوع من الصحافة مر عبر طريق غريب انتقلت فيه فدوى الزيدي من مضيفة طيران إلى موظفة قنصلية وصول إلى دراسة الإعلام والاشتغال به.
كدّ واجتهد وراكم التفوّق تلو الآخر، لكنّه وجد نفسه عاطلا بالمغرب لمدّة عادلت السنتين بالتمام والكمال.. ورغما عن ذلك لم يرفع “الراية البيضاء”، بل آمن بقدراته في معاودة شقّ طريقه بأرض أخرى، تحت سماء أخرى.. فكان له ما أراد.v
حل نحو 118 ألف و84 شخصا من افراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج بالمغرب عبر ميناء طنجة المتوسط للمسافرين منذ انطلاق عملية عبور 2014 يوم 5 يونيو المنصرم والى غاية السادسة من يوليوز 2014.
هو شاب طموح كان معاديا لفكرة الهجرة بالرغم من وقوفه على أبوابها المفتوحة أمامه لسنين عديدة.. يستقرّ حاليا ببرشلُونَة التي حلّ بها قبل 7 سنوات ونيف.. فيما أحلامه لا تحدّها غير السماء.
سنوات طويلة، كانتْ تلزمُ متهمينْ مغربيين في فرنسَا، لينالَا البراءة أمام المحكمة، بعدمَا توبعَا على خلفيَّة الاشتباه بضلوعهمَا في جريمةِ قتلٍ بشعة، كانت قدْ هزت الرأي العام في فرنسا، وأطلقتْ “كابوسًا” مرعبًا، انتهَى قبل أيَّام بالبراءة وسطَ دموعٍ وعناقٍ، من المتهمين اللذين ظهرا جد متأثرين.