الكاتب: Equipe de rédaction

مساعدة الفقراء عن طريق الرياضة، هي الفكرة التي انطلق منها المهاجر المغربي في بلجيكا فؤاد بنيس من أجل جمع التبرعات لفائدة جمعية SDF لمساعدة المحتاجين.

 أفادت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين ومؤسسة هولندا لمساعدة العائدين بركان أن الاتفاقية المغربية الهولندية للضمان الاجتماعي ما زالت سارية المفعول وأن المقال الذي تضمنته جريدة المساء عدد 2325 بتاريخ 18/03/ 2014 لا أساس له من الصحة.

تمكن 300 مهاجر منحدر من دول فريقيا جنوب الصحراء من الدخول بشكل غير قانوني إلى مدينة امليلية المحتلة، في عملية اختراق جماعية نفذها أكثر من 500 مهاجر. وأعلنت سلطات المدينة الخاضعة للنفوذ الإسباني حالة استنفار بسبب هذا العدد الغير مسبوق الوافد على المدينة لينضاف على 530 شخصا وصلوا بنفس الطريقة شهر يناير الماضي.  

كشف الرئيس المدير العام لمجموعة البنك الشعبي، محمد بنشعبون أن المجموعة تستحوذ على حصة 35 في المائة من تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج. وأفاد بنشعبون ان تحويلات مغاربة العالم سجلت ارتفاعا نسبيا عند نهاية دجنبر الماضي بنسبة 3،3 في المائة، نفس المنحى عرفته الودائع التي ارتفعت بنفس النسبة مقارنة مع دجنبر 2012.  

تقدم الفريق الاستقلالي بمجلس النواب بمشروع قانون يتعلق بتغيير وتتميم القانون التنظيمي لمجلس النواب الذي مازال محط نقاش بين مكونات البرلمان المغربي والفاعل السياسي ومغاربة الخارج. ونص مشروع القانون على تخصيص 60 مقعدا في مجلس النواب للجالية المغربية المقيمة بالخارج مؤكدا أن من شأن ذلك “زيادة حضورها في المغرب، وتوسيع مساهمتها في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية”.  

ابتداء من 21 مارس، وبالموازاة مع اليوم العالمي ضد العنصرية، ستطلق فعاليات حقوقية  وجمعوية، في سابقة من نوعها، أول حملة ضد العنصرية بالمغرب. الحملة التي سيشارك فيها مثقفون وفنانون ورياضيون، اتخذت “ما سميتيش عزي” شعارا لها، وذلك للتعبير عن الرفض القاطع لبعض التوصيفات للمواطنين المغاربة وكذا بعض الأجانب، التي تتم على أساس اللون أو العرق.  

 نقدم إليكم في هذه المادة مقتطفات من أهم ما نشر في الجرائد المغربية الصادرة يوم الأربعاء 19 مارس 2014 حول قضايا الهجرة ومغاربة العالم.

 أفاد مكتب الصرف بأن عائدات المغاربة المقيمين في الخارج سجلت انخفاضا مع بداية سنة 2014.

نظمت البعثة الدائمة للمغرب لدى الأمم المتحدة بجنيف اليوم الاثنين 17 مارس 2014، جلسة رفيعة المستوى حول سياسات تدبير قضية الهجرة.

تشهد سويسرا ظاهرة جديدة في الهجرة غير مسبوقة، وهي توافد مهاجرين من إسبانيا، يحصلون على أوراق الإقامة أو الجنسية الإسبانية، في بعض الأحيان، من بينهم مغاربة، جراء “التداعيات الكارثية” للأزمة الاقتصادية العالمية، وأزمة منطقة اليورو، ليبدأ “موسم جديد لهجرة جديدة”، من بلد أوروبي إلى بلد أوروبي آخر. وبحسب المحللين الاقتصاديين، بدأ المغاربة في “موجة ثانية من الهجرة”، داخل الدول الأوروبية، كسويسرا وهولندا، بحثا عن أفق “مهنية جديدة للعيش”، لتجاوز “الضائقة المالية والمهنية”، التي حاصرتهم في إسبانيا.