مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الثلاثاء, 10 مايو 2011

أعلنت شركة الطيران الإسبانية "إيبيريا"، اليوم الاثنين، أنها قررت إطلاق خط جوي بين مدريد والرباط ابتداء من فاتح يوليوز القادم.

وجاء، في بلاغ لشركة "إيبيريا" توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بمدريد بنسخة منه، أنه سيتم تأمين هذا الخط الجوي بواسطة طائرات من نوع "إيربوس أ320 " من خلال تنظيم رحلتين جويتين في الأسبوع ذهابا وإيابا يومي الاثنين والجمعة، مؤكدا أن الأمر يتعلق بالرحلة الوحيدة التي تربط دون توقف بين إسبانيا والعاصمة المغربية.

وأبرزت شركة الطيران الإسبانية أن هذا الخط الجوي المباشر بين مدريد والرباط سيمكن المسافرين من الاستفادة من الخدمات الجوية التي تقدمها رحلات "إيبيريا" انطلاقا من إسبانيا في اتجاه 25 مدينة إسبانية و28 وجهة في أوروبا و18 مدينة في القارة الأمريكية.

وتتوقع شركة الطيران "إيبيريا"، التي تعتبر الشركة الرائدة في مجال النقل الجوي في إسبانيا، أن يستخدم هذا الخط الجوي الجديد ليس فقط من قبل السياح وإنما أيضا من قبل الإسبان المقيمين في العاصمة المغربية وضواحيها إضافة إلى الجالية المغربية المقيمة في إسبانيا.

وتؤمن شركة "إيبيريا" حاليا ثلاثة خطوط جوية، انطلاقا من المطارات الإسبانية اتجاه كل من الدار البيضاء ومراكش وطنجة من خلال 66 رحلة جوية أسبوعية، ينضاف إليها الخط الجوي الجديد الذي سيربط بين مدينتي مدريد والرباط ابتداء من فاتح يوليوز القادم.

وكانت شركة الطيران الاسبانية قد تمكنت، خلال سنة 2010 ، من نقل 220 ألف مسافر عبر مختلف خطوطها الجوية الرابطة بين المطارات الإسبانية ومدن الدار البيضاء ومراكش وطنجة.

يذكر أن العديد من شركات الطيران الدولية وخصوصا منها ذات التكلفة المنخفضة كانت قد أطلقت خلال السنوات الأخيرة العديد من الرحلات ذات الأسعار التفضيلية، انطلاقا من عدد من المدن الإسبانية في اتجاه عدة مدن مغربية، بالنظر إلى العدد الكبير من أفراد الجالية المغربية المقيمين بإسبانيا والنمو المطرد الذي يشهده القطاع السياحي بالمملكة.

9-5-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

في هذا الحوار مع الباحث في علم الاجتماع، الدكتور علي الشعباني، تطرح جريدة الأحداث المغربية إشكاليات مرتبطة بقضية الهجرة بين الشباب المغاربة، بالإضافة  إلى الأسباب والعوامل التي تدفع هؤلاء إلى التمسك بفكرة الهجرة... الحوار

نظم بمقر الأكاديمية الإسلامية للبحث والتنمية في بلجيكا، ما بين 28 أبريل و01 مايو 2011، ملتقى تكوينيا لفائدة الموجهين ومدرسي اللغة العربية للناطقين بغيرها، بتعاون ودعم من قبل المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم (إيسيسكو)، ومؤسسة غرناطة للنشر والخدمات التربوية بباريس.

وقد توزع برنامج الملتقى على أربعة أيام حافلة بمداخلات الخبراء والأساتذة المشاركين، وعروض المدرسين والموجهين، ومناقشات الحاضرين، ومتابعة بعض الإعلاميين. حيث شارك في يوميات هذا الملتقى البيداغوجي 25 مدرسا ومدرسة للغة العربية، جاءوا من مختلف المدن البلجيكية. (خانت، أونفيرس، بروكسيل، كوردرايك، زيلزات، آلست، فيلرايك، لوكيرن...).

انطلقت أعمال هذا الملتقى يوم الخميس 28 أبريل 2011، وذلك على الخامسة والنصف مساء، بآيات من الذكر الحكيم، تلتها كلمات قصيرة ومركزة للجهات المنظمة، بدأها د. إبراهيم ليتوس بكلمة شكر فيها أولا مساعي منظمة الإيسيسكو، وخدمات مؤسسة غرناطة، ثم رحب فيها بالخبراء والأساتذة الذين أطّروا هذه الدورة التكوينية، والمدرسين الذين جاءوا من مختلف المدن البلجيكية قصد المشاركة فيها، والاستفادة من خبرة مؤطريها، وبعد ذلك تحدث عن مؤسسة الأكاديمية الإسلامية للتنمية والبحث في خانت ببلجيكا، وطبيعة اهتمامها الذي يتعلق بثلاثة محاور أساسية، وهي: البحث العلمي، المتابعة الإعلامية ودعم التعليم الإسلامي.

ثم جاء الدور على الخبير اللغوي والتربوي وممثل منظمة الإيسيسكو د. عادل بوراوي، الذي ألقى كلمة باسم المنظمة، بلّغ من خلالها تحيات وتقديرات مديرها العام د. عبد العزيز بن عثمان التويجري إلى المشاركين في هذه الدورة التكوينية، كما وضح فيها جهود المنظمة المبذولة لخدمة اللغة العربية والثقافة الإسلامية، منذ تأسيسها عام 1982، إذ تمكنت من تغطية ودعم مئات المشاريع الثقافية والتربوية والاجتماعية، سواء داخل العالم الإسلامي أم خارجه.

ثم تناول الكلمة الباحث الإعلامي وعضو الأكاديمية الإسلامية للتنمية والبحث د. التجاني بولعوالي، ليتحدث عن أهمية موضوع هذا الملتقى التكويني، وهو اللغة العربية وتعليمها للناطقين بغيرها، إذ تريث عند مسألة لافتة في السياق العالمي الجديد، وهي تزايد الإقبال على تعلم اللغة العربية وتعليمها خارج قواعدها الأصلية (المنطقة العربية)، وقد عزز طرحه بمختلف الإحصائيات والأرقام، لاسيما في الولايات المتحدة الأمريكية والصين والبلدان الأوروبية.

وفي الأخير، أعطيت الكلمة للخبير التربوي وممثل مؤسسة غرناطة د. رمزي رمضاني، ليسلط الضوء على مؤسسة غرناطة المتخصصة في النشر ومختلف الخدمات التربوية من مناهج ومقررات وتجهيزات، باعتبارها تساهم بشكل كبير في تطوير منهج تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها، وقد تمكنت من تغطية مختلف المؤسسات التعليمية الإسلامية في العديد من الدول الأوروبية والغربية.

وقد شهدت الأيام الموالية أنشطة تربوية مكثفة ومتنوعة، من عروض مختلفة أطرها الخبراء التربويون من منظمة الإسيسكو ومؤسسة غرناطة، وقد تناولت هذه العروض الكثير من القضايا البيداغوجية، كطرق تدريس مادة التعبير الشفوي، والبيداغوجيا الفارقية، وطرق تدريس مادة القراءة، والتلميذ الرقمي، وغير ذلك من المداخلات القيمة، التي ساهم بها كل من خبيري مؤسسة غرناطة د. رمزي رمضاني ود. شكري الحمروني.  ثم قدم المدرسون المشاركون جملة من العروض حول مختلف المواد الدراسية، كمادتي التعبير الشفوي والقراءة (رشيد لوش من المركز التربوي بمدينة خانت)، ومادة الخط والنسخ (إبراهيم بوغانم من مؤسسة الإحسان بلوكرن)، ومادة النحو (محمد الدحداح من مؤسسة التقوى بكوردرايك).

كما شهد الملتقى عرضا حول تعليم المدرسين كيفية استعمال اللوحة الإلكترونية أو السبورة الذكية، تقدم به الأستاذ رياض بعطوط من مؤسسة غرناطة، إذ كشف عن أهميتها البيداغوجية، وبين للمدرسين المشاركين كيفية استعمالها وتوظيفها في العملية التعليمية، لاسيما وأنها تقدم له العديد من الإمكانات التقنية، كالتحكم في الحاسوب، والكتابة، والرسم، والطباعة، والإرسال، وغير ذلك.

وفي نهاية صبيحة اليوم الأخير (الأحد 1 مايو 2011)، تم اختتام أعمال الدورة التكوينية، بقراءة التوصيات التي تقدم بها المشاركون فيها إلى كل من منظمة الإيسيسكو ومؤسسة غرناطة، وتسليم شهادة المشاركة لمدرسي اللغة العربية الذين شاركوا في يوميات هذه الدورة، وأغنوها بعروضهم المتنوعة، ومداخلاتهم الثرية، وأسئلتهم العميقة.

9-05-2011

المصدر: أندلس برس

استفاد حوالي 170 مواطنا مغربيا مقيما بمدينة كيبيك (أحد أقاليم كندا الناطقة بالفرنسية الذي يقيم به حوالي 5 آلاف مواطن مغربي) وضواحيها من أزيد من 320 خدمة تتعلق على الخصوص ببطاقة التعريف الوطنية الالكترونية وجواز السفر والحالة المدنية ووثائق متنوعة.

وجرت هذه العملية، التي نظمت بتنسيق مع الجمعية المغربية لكيبيك والتي وفرت على المواطنين المغاربة عناء التنقل إلى مونريال, يومي السبت والأحد بجامعة لافال (كيبيك) تحت إشراف القنصل العام للمغرب بمونريال صوريا العثماني.

وعلى غرار السنوات السابقة، وفي إطار الحرص على تلبية طلبات المواطنين المغاربة المقيمين في مختلف الأقاليم الكندية، فإنه من المقرر القيام بعملية مماثلة يومي 21 و22 ماي المقبل بفانكوفر.

وقال رئيس الجمعية المغربية لكيبيك محمد بوغوس إن "المواطنين المقيمين بكيبيك عبروا عن تقديرهم للخدمة التي قدمت لهم بمهنية عالية وأبدوا امتنانهم للمجهودات التي يبذلها كافة أعضاء القنصلية".

وأضاف أن الجمعية المغربية لكيبيك وكافة المغربيات والمغاربة الذين استفادوا من خدمات القنصلية المتنقلة يجمعون على الإشادة بهذه المبادرة.

10-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أشادت "لجنة دعم الإصلاحات الدستورية بالمغرب"، المشكلة من رؤساء فيدراليات وجمعيات الجالية المغربية بالخارج، بأوراش الإصلاح، التي أطلقها الخطاب الملكي لتاسع مارس الماضي.

واعتبر ممثلو الجالية المغربية بالخارج، رفقة أكاديميين إسبان، في ندوة نظمت بإقليم كاتالونيا، أول أمس الأحد، أن المبادرة الملكية رائدة في مجال طرح الإصلاحات الدستورية على الصعيد العربي، وأن المغرب سيعيش في استقرار بفضل الإصلاحات المرتقبة في المجالات السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، داعين إلى توسيع مشاركة أفراد الجالية المغربية بالخارج في النقاش السياسي الدائر داخل المغرب.

وقال الحسن الجفالي، منسق لجنة دعم الإصلاحات الدستورية بالمغرب، في اتصال مع "المغربية"، إن الندوة شددت على ضرورة المشاركة والتمثيلية السياسية لأفراد الجالية المغربية بالخارج في السياسات العمومية، مع تمتيعهم بحق المواطنة الكاملة، بتمكينهم من حق المشاركة في جميع المحطات الانتخابية، التشريعية والمحلية، والحق في الحصول على تمثيلية فعلية بالغرفة التشريعية، وكذا تمكين الأجانب المقيمين بصفة قانونية بالمغرب من حق التصويت في انتخابات الجماعات المحلية.

من جهته، أعلن محمد الشايب، عضو مجلس الجالية المغربية بالخارج، أن المجلس أطلق برنامجا مكثفا من المشاورات مع أفراد الجالية المغربية بكل دول العالم، بهدف إشراكهم في النقاش الوطني حول الإصلاحات الدستورية والسياسية، وتمكينهم من التعبير عن آرائهم حول الإصلاحات، مشيرا إلى أن الاستشارات ستتوج بتقديم أرضية تتضمن خلاصات النقاش.

وسيختم المجلس حملته الاستشارية بعقد ندوة دولية بالمغرب، أواخر ماي الجاري، حول موضوع الهجرة المغربية والإصلاحات، بحضور فاعلين جمعويين من مغاربة المهجر، وخبراء، وفاعلين سياسيين، ونقابيين، وجمعويين من المغرب.

يشار إلى أن اللقاء انعقد في كلية الحقوق، بجامعة روبيرا وبيرجيلي بتاراكونا، وافتتحه انخيل أوكيسو، نائب عميد الجامعة، وجابي بوسك، المدير العام للهجرة في حكومة كاتالونيا، ومحمد الشايب، مندوب عن مجلس الجالية المغربية بالخارج، والحسن الجفالي، منسق لجنة دعم الإصلاحات الدستورية بالمغرب.

وشارك في الندوة من عادل بنحمزة، عضو المكتب التنفيذي لحزب الاستقلال، وعبد القادر عمارة، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، وسعيد الفكاك، عضو الديوان السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، والصديق الرغيوي القيادي في الفيدرالية الديمقراطية للشغل.

10-05-2011

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية

تشارك حوالي 150 امرأة مغربية، قادمات من كندا والولايات المتحدة الأمريكية وبعض دول أمريكا اللاتينية بالإضافة إلى المغرب في فعاليات الملتقى الثاني للدورة الثالثة ل "مغربيات من هنا وهناك" التي ستحتضنها مدينة مونتريال الكندية... تتمة

تحتضن لندن، خلال الأسبوع الجاري، نقاشا حول الورش الكبير للإصلاحات الدستورية والسياسية التي انخرط فيها المغرب تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

ويندرج هذا اللقاء، المنظم بمبادرة من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج، في إطار برنامج موسع للمشاورات التي تم إطلاقها لفائدة مغاربة العالم، بغية إشراك الجالية المغربية بالخارج في الحوار الوطني حول الإصلاحات .

ويتيح اللقاء الفرصة أمام ممثلي الجمعيات المغربية والباحثين والفاعلين في المجتمع المدني في بريطانيا للمساهمة، في جو من الهدوء والتعددية, في النقاش حول وسائل تعزيز مسيرة المملكة نحو الحداثة، وتعزيز المؤسسات والمكتسبات الديمقراطية للبلاد.

وقالت سعاد الطالسي، عضو مجلس الجالية المغربية بالخارج ورئيسة مركز الحسنية للمرأة المغربية في لندن، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن اللقاء " يشكل مناسبة للمساهمة في حركة الدمقرطة والنقاش العمومي التي بادر إليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس".

وذكرت بأن الجالية المغربية بالخارج، بما فيها تلك المقيمة في بريطانيا, تم وضعها كمجموع المغاربة, في قلب هذه النقاش.

وأضافت أن الاستمارة، التي أطلقها مجلس الجالية المغربية بالخارج في هذا السياق, مكنت مغاربة العالم من التعبير عن رأيهم بشأن عملية الإصلاحات.

وأشارت الناشطة المغربية إلى أن أعضاء الجالية المغربية بالخارج هم، بالتأكيد، على علم بالدينامية السياسية والاقتصادية التي يعرفها الوطن - الأم من خلال وسائل الإعلام, لكن لقاء هذا الأسبوع سيمكن مغاربة بريطانيا من الانخراط الحقيقي في النقاش العمومي الذي سيؤهل المملكة لتبوء المكانة التي تستحقها بين المجتمعات المنفتحة والديمقراطية.

وأوضحت سعاد الطالسي أن المغرب " انخرط، منذ عدة سنوات، في عملية الدمقرطة", مؤكدة أن المحللين الدوليين يتفقون على تأكيد الاستثناء الذي يعرفه المغرب, حيث عملية الدمقرطة تأخذ شكلا متطورا.

ونوه أعضاء الجالية المغربية في لندن، بما فيهم فاعلون من المجتمع المدني، في تصريحات لوكالة المغرب العربي للأنباء، بمبادرة مجلس الجالية المغربية بالخارج, مؤكدين أن مواطنيهم في بريطانيا, الأغنياء بتنوعهم وآفاقهم المختلفة وقوة ارتباطهم بالوطن الأم, ستتاح لهم الفرصة لإثبات هذا الاستثناء المغربي, والعمل يدا في يد من أجل مغرب أكثر قوة ووحدة في مسيرته الديموقراطية .

وذكروا بأن المغرب انخرط في ورش موسع للإصلاحات منذ سنوات, مشيدين في الوقت ذاته بتسريع دينامية الإصلاحات عقب الخطاب الملكي لتاسع مارس, والذي أعلن خلاله صاحب الجلالة الملك محمد السادس عن إطلاق عملية الإصلاحات الدستورية وتنصيب لجنة استشارية مكلفة بمراجعة الدستور.

10-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

«أبريل 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
Google+ Google+