مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 11 مايو 2011

 ينظم مجلس الجالية المغربية بالخارج يومي 14 و15 ماي الجاري بمدينة مونريال الكندية الملتقى الأول لمغربيات الأمريكتين.

وأوضح بلاغ للمجلس أن ملتقى مونريال يأتي بعد ملتقى بروكسيل لمغربيات أوروبا، الذي نظم في دجنبر 2010، والذي كان موعدا أولا في سلسلة ملتقيات إقليمية ينظمها المجلس في إطار النسخة الثالثة لملتقى "مغربيات من هنا وهناك".
وكانت مدينة مراكش قد احتضنت النسختين الأولتين من ملتقى "مغربيات من هنا وهناك" على التوالي سنتي 2008 و 2009.
وسيعرف ملتقى مونريال مشاركة 250 امرأة مغربية قادمات من كندا والولايات المتحدة والبرازيل والبيرو بالإضافة إلى المغرب، يشتغلن في المجال السياسي والاقتصادي والثقافي وفي مجال العمل الجمعوي.
ويطمح هذا الملتقى الأول من نوعه، يضيف البلاغ، إلى المساهمة في فهم الإشكاليات الخاصة بالهجرة المغربية النسوية في هذه المنطقة عبر مقاربة ترتكز على حقوق الإنسان والمساواة وذلك من خلال مناقشة ثلاثة محاور أساسية يتطرق أولها لموضوع (العمل ضد أشكال التمييز) ويتناول بمقاربة مقارنة السياسات العمومية بخصوص مكافحة أشكال التمييز التي تعتبر النساء المهاجرات ضحاياه بسبب جنسهن وأصولهن بالإضافة إلى الإجراءات المتبعة في هذا الإطار من قبل الفاعلين في المجتمع المدني.
ويبحث المحور الثاني (العمل من أجل المساواة) القضايا المتصلة باللامساواة القانونية ولا سيما تلك المتعلقة بإجراءات قانون الأسرة (مدونة الأسرة) وتطبيقها الفعلي في بلدان الإقامة.
ويتمثل الهدف من المحور الثالث (نساء ومواطنات) في خلق فضاء مخصص لمختلف أشكال الانخراط المدني لمغربيات الأمريكتين وكذا المتواجدات بالمغرب لتحسين حقوقهن الاجتماعية وتعزيز مشاركتهن في الحياة السياسية.
وأشار البلاغ إلى أنه من المرتقب، بعد محطة مونريال، تنظيم ملتقيين آخرين في غضون سنة 2011 يخصصان لكل من مغربيات إفريقيا جنوب الصحراء ومغربيات العالم العربي.
وذكر بأن تاريخ الهجرة المغربية إلى القارة الأمريكية بدأ منذ القرن السادس عشر من خلال النواة الأولى للمعمرين، إلا أن انطلاقتها الحقيقية لم تبدأ سوى سنة 1960 ولم تتوقف عن النمو منذ ذلك الحين، مبرزا أن الهجرة المغربية، التي تصل نسبة تأنيثها إلى 42 في المائة، عرفت ارتفاعا متسارعا في هذه البلدان.

11-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أظهر استطلاع رأي جديد أن5% من الأسر المغربية تتوصل بتحويلات من مغاربة يعيشون في الخارج، وأظهر استطلاع معهد غالوب الأمريكي أن لالمغرب يوجد في لائحة البلدان التي لا يعتمد سكانها كثيرا على إعانات المهاجرين... تتمة

سيكون على أكثر من نصف مليون مغربي يحملون الجنسية الفرنسية الاختيار بين جنسيتهم الأصلية أو الجنسية الفرنسية، حيث تستعد الحكومة الفرنسية نهاية شهر ماي إقرار تعديلات جوهرية على قانون الجنسية... تتمة

يدرس مجلس الشيوخ الفرنسي ابتداء من اليوم تقريرا للجنة البرلمانية المشتركة حول مشروع القانون المتعلق بالهجرة والادماج والجنسية... تتمة

تم يوم الإثنين 9 ماي بمدينة بروزاريو الأرجنتينية تقديم كتاب "العرب في الأرجنتين" للمؤرخ المغربي عبد الواحد أكمير، وذلك أمام ثلة من الأكاديميين والباحثين والطلبة والدبلوماسيين العرب.

وقدمت الكتاب الذي شارك في نشره معهد الدراسات الإسبانية-البرتغالية والجامعة الأرجنتينية، مديرة المعهد فتيحة بن لباح والباحثة الأرجنتينية سيلفيا مونتينيغرو، خلال حفل شارك فيه قيدوم الجامعة الوطنية لروزاريو داريو مايورانا ورئيس جامعة محمد الخامس أكدال وائل بنجلون.

وأكدت فتيحة بن لباح في كلمة باسم مؤلف الكتاب أن حركة الهجرة العربية بالأرجنتين أثارتها أسباب اقتصادية, بالأساس, وسياسة أيضا في وقت كانت تعاني فيه البلدان العربية عند متم القرن ال 19 ومطلع القرن العشرين من براثين الاستعمار الأوروبي.

وأشارت إلى أن اندماج المهاجرين العرب, خاصة من أصل سوري ولبناني, كان عبارة عن مسلسل صعب على عكس المهاجرين الإسبانيين والإيطاليين الذي كانوا يمتازون بهويتهم الدينية واللغوية والعرقية, مضيفة أن العرب في الأرجنتين كانوا مهمشين في البداية ويتجمعون في أحياء وتجمعات حسب أصلهم وطائفتهم.

وأضافت أن مشاكل الاندماج استمرت مع الجيل الثاني من المهاجرين العرب الذين كانوا يعانون من مشكلة الهوية الناتج عن الصراع بين القيم العربية داخل الأسرة وقيم المجتمع الأرجنتيني بالخارج, فيما تقلصت هذه المشاكل مع الجيل الثالث الذي استطاع تخطي مشكل الأصل, ما مكنه من فهم قضية الجذور من وجهة نظر مختلفة والاهتمام باللغة العربية والإلمام بكافة أوجه الثقافة العربية.

من جانبها، انكبت سيلفيا مونتينيغرو على مختلف أوجه مسلسل الهجرة العربية، خاصة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية، مؤكدة التنوع الثقافي والطائفي للجالية العربية-الأرجنتينية.

ويشغل عبد الواحد أكمير أستاذ التاريخ المعاصر لإسبانيا وأمريكا اللاتينية بجامعة محمد الخامس بالرباط منذ 1990، منصب مدير مركز الدراسات الأندلسية وحوار الحضارات بالرباط، وهو عضو في جمعية مؤرخي المغرب وخبير باليونيسكو في شؤون الهجرة.

وألف عدة كتب من بينها "الهجرة نحو الموت: إسبانيا وأحداث إليخيدو", إضافة إلى أزيد من 70 مقالا نشر في مجلات مختلفة حول العلاقات بين المغرب وإسبانيا والعلاقات بين العالم العربي وأمريكا اللاتينية وبين العالم العربي وغرب إفريقيا.

10-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعوة لإصلاح نظام الهجرة في كلمة ألقاها على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك ليبعث برسالة الى الأمريكيين من أصول لاتينية الذين يحتاج إلى أصواتهم للفوز بالانتخابات لولاية ثانية في العام القادم.

وخلال الكلمة التي ألقاها يوم الثلاثاء 10 ماي، أوضح أوباما الذي تتوقف فرص فوزه بانتخابات 2012 إلى حد بعيد على سلامة الاقتصاد الأمريكي أن إصلاح نظام الهجرة ستكون له فوائد اقتصادية تعود على الطبقة المتوسطة وقطاع الأعمال وفي الوقت نفسه يحسن أوضاع الامن القومي.

وقال "أحد السبل لتعزيز الطبقة المتوسطة في أمريكا هو من خلال إصلاح نظام الهجرة بحيث لا يكون هناك اقتصاد سري ضخم يستغل موارد العمالة الرخيصة بينما يخفض رواتب الجميع في نفس الوقت".

واستطرد قائلا "لهذا فان إصلاح الهجرة ضرورة اقتصادية".

ويرفع الكثير من الجمهوريين شعار شن حملة لمنع جرائم المخدرات من الانتشار عبر الحدود ويدعون إلى تشديد قوانين الهجرة ويعارضون فكرة "العفو" عمن يخالفون القانون ويتسللون إلى الولايات المتحدة.

وسعى أوباما إلى تصوير مقاومة الجمهوريين لإصلاح المشاكل في نظام الهجرة الأمريكي كدليل على عدم مراعاتهم لمصالح الناخبين من أصول لاتينية.

لكنه لم يطرح مبادرات سياسية أو ملموسة أو جداول زمنية لوضع تشريع أوسع نطاقا مما يبرز أن من غير المرجح أن يقوم بأي إصلاح كبير قبل انتخابات الرئاسة عام 2012 .

وأوضح الرئيس الأمريكي أن جهود تشديد الإجراءات الأمنية على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك بما في ذلك مشروع قانون وقع في اغسطس اب لتخصيص 600 مليون دولار لتعيين 1500 من ضباط الدوريات الحدودية ومفتشي الجمارك ومسؤولي انفاذ القانون جاءت بنتائج.

وقال أوباما "الحقيقة أن الإجراءات التي اتخذناها تحقق نتائج. على مدى العامين ونصف العام الماضية صادرنا مخدرات اكثر بنسبة 35 في المئة وعملة اكثر بنسبة 75 في المئة وأسلحة اكثر بنسبة 65 في المئة من اي وقت مضى".

واستطرد أوباما قائلا أن معارضي الهجرة لن يشعروا بالرضا ابدا على الرغم من اتخاذ اي إجراءات مشددة.

وغضب كثير من الناخبين الأمريكيين من أصول لاتينية لإخفاق أوباما في أن يقر الكونجرس تشريعا أوسع نطاقا عن الهجرة خاصة وأن الولايات المتحدة رحلت نحو 400 الف مهاجر غير شرعي العام الماضي.

ويمثل الأمريكيون من أصول لاتينية في أمريكا وعددهم 50.5 مليون نسمة 16 % من السكان وهم الأقلية الأسرع نموا بالولايات المتحدة. وصوتوا لاوباما بهامش تجاوز اثنين الى واحد في عام 2008 وفقا لما ذكره مركز بيو هسبانيك.

ويعيش في الولايات المتحدة ما يقدر بنحو 11 مليون مهاجر غير شرعي بينهم الكثير من امريكا اللاتينية الذين عبروا الحدود مع المكسيك البالغ طولها 3220 كيلومترا.

وقال مسؤول كبير بالادارة الامريكية ان تكلفة اجراء اصلاح واسع النطاق ستكون 54 مليار دولار لكن الزيادة في العائدات ستبلغ 66 مليار دولار من خلال ضم المزيد من دافعي الضرائب.

11-05-2011

المصدر/ وكالة روترز

أكد الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة السفير محمد لوليشكي، أنه من "التضليل" الحديث عن حماية اللاجئين وحقهم في العودة من دون إحصائهم.

وقال لوليشكي يوم الاثنين 9 ماي، بنيويورك في كلمة أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة خلال لقاء المناقشة الاعتيادي الذي خصص هذا الشهر لموضوع "حماية المدنيين إبان النزاعات المسلحة"، إن مراقبة السكان المدنيين من قبل فاعلين غير دولتيين يشتغلون باتفاق مع سلطات الدول المستقبلة أو من دون علمها،يشكل تحديا كبيرا يتعين على المجتمع الدولي رفعه.

وأضاف أن إحكام القبضة على السكان المدنيين يصل في بعض الأحيان إلى رفض مطلب أساسي وطبيعي،هو مطلب إحصائهم وتسجيلهم،والذي يظل من التضليل الحديث عن الحماية والحق في العودة من دون تلبيته.

11-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

قال الوزير المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، محمد عامر، يوم الثلاثاء 10 ماي، إن الدولة قامت بمجهود كبير لتيسير عمليات ترحيل المغاربة من البلدان التي تعرف أزمات،وفي أحسن الظروف.

وأوضح الوزير، في تدخل له أمام لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية بمجلس النواب، حول موضوع "الأوضاع الغير المستقرة التي تعيشها الجالية المغربية في بعض المناطق والبلدان المتوترة، وكذا الجهود المبذولة من طرف الحكومة لمساعدتها"، أنه منذ بداية الأحداث التي شهدتها بعض البلدان العربية والإفريقية تم تشكيل لجنة مشتركة تضم وزارتي الشؤون الخارجية والتعاون والجالية المغربية المقيمة بالخارج من أجل مواكبة تلك الأحداث وذلك بتنسيق محكم مع السفراء والقنصليات بتلك البلدان.

وأضاف أنه منذ بداية تلقي الطلبات الأولى لعمليات الترحيل من ليبيا على سبيل المثال تم في المرحلة الأولى اتخاذ جميع الإجراءات وتوفير الإمكانيات المادية حتى تتم العملية في أحسن الظروف وذلك بتنسيق مع شركة الخطوط الملكية الجوية.

وتابع عامر أنه تم في مرحلة ثانية وبتنسيق مع مؤسسة محمد الخامس للتضامن ومختلف السلطات الولائية بطنجة وباقي المتدخلين اتخاذ جميع التدابير وتوفير جميع وسائل الراحة لاستقبال العائدين على متن البواخر الثلاث التي تم إرسالها لإجلاء المواطنين المغاربة من ليبيا،مشيرا إلى أن الوزارة سهرت على تأمين نقل العائدين إلى مختلف المدن المغربية الذين توجهوا إليها،إذ تم تسخير حافلات نقل من الحجم الكبير والمتوسط والصغير لهذا الغرض.

كما استعرض الأشكال التي تتم وفقها عملية ترحيل المواطنين المغاربة الراغبين في العودة عن طريق المعبر الحدودي التونسي "رأس اجدير"،مؤكدا أن عملية ترحيل المغاربة عبر المعبر لا تزال مستمرة،حيث أن هناك حاليا أزيد من 400 شخص بصدد إكمال إجراءات ترحيلهم في أقرب الآجال.

على صعيد آخر تطرق الوزير المنتدب للتدابير التي اتخذتها الوزارة لمواكبة طلبات العائدين وتسهيل عملية إعادة إدماجهم المؤقت بأرض الوطن،حيث أبرز أنه تم إحداث خلية مركزية بالوزارة المكلفة بالجالية لاستقبال المغاربة العائدين من ليبيا لتقديم كافة الإرشادات والتوجيهات الضرورية لهم،والتي من شأنها مساعدتهم على مواجهة الصعوبات التي تعترض البعض منهم خلال مقامهم بأرض الوطن.

وذكر في هذا الصدد بأن هذه الخلية استقبلت ما يقارب 3000 شخص بالإضافة إلى توصلها عبر البريد بالعديد من المراسلات، مبرزا أن الوزراة عقدت مؤخرا اجتماعا مع مؤسسة (العمران) أسفر عنه الاتفاق على تمكين هؤلاء العائدين من الاستفادة من عروض السكن الاجتماعي التي توفرها المؤسسة بنفس الشروط لفائدة مغاربة الداخل على أن يتم اعطاء الاولوية في معالجة وتلبية الطلبات للعائدين حسب العروض السكنية.

كما تم الاتفاق، يضيف الوزير، مع قطاع التعليم المدرسي على إدماج تلاميذ الجالية المغربية العائدين في المدارس العمومية ومواكبتهم في بعض المواد وإعطائهم دروس تقوية،وتمكين المصابين بأمراض مزمنة (30 حالة) من العلاج المجاني من طرف المراكز الاستشفائية.

من جهتهم،أكد النواب البرلمانيون على ضرورة التفكير في وضع استراتيجية واضحة المعالم للتعامل مع الظروف التي يواجهها المواطنون المغاربة المقيمون بالخارج أثناء وقوع أزمات في بلدان الاستقبال.

كما تساءل النواب خلال هذا اللقاء عن آليات اشتغال المؤسسات المعنية بمجال الجالية المغربية المقيمة بالخارج،مشددين على ضرورة التنسيق بين هذه المؤسسات وتكامل أدوار بعضها البعض.

واعتبروا أيضا أن النهوض بأوضاع الجالية المغربية بالخارج بجميع مستوياتها مرهون بإعادة النظر في البناء المؤسساتي والقيام بإصلاحات جوهرية في هذا المجال.

يشار إلى هذه الجلسة جاءت بناء على طلب من الفرق البرلمانية بمجلس النواب (الفريق الاشتراكي،فريق الأصالة والمعاصرة،فريق العدالة والتنمية،الفريق الحركي،وفريق التجمع الدستوري الموحد)،وذلك بهدف الحصول على رؤية شمولية حول موضوع ترحيل المغاربة من البلدان التي تشهد أزمات.

10-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

«آذار 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
Google+ Google+