مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الخميس, 12 مايو 2011

هل من المنطقي أن نوقف الهجرة على هولندا كليا؟ ألن تساعدنا فاطمة في غسل مؤخراتنا في منازل رعاية المسنين؟ سنحتاج للمهاجرين كثيرا حسب الكاتبة الهولندية ذات الأصول التركية ياشيم كاندان التي تصدر كتابا باسم "استيقظي هولندا !!" هذا الأسبوع.

سيكون لوقف الهجرة تأثير مدمر على الاقتصاد. يعتمد الاقتصاد على العمل الشاق للمهاجرين المشمرين عن سواعدهم. نحتاجهم لجمع محصول الطماطم، وحصاد الاسبرج (نبات يستخدم لصنع الحساء) وتشغيل المستشفيات، وكذلك المهاجرين ذوي التعليم العالي مثلي انأ بنت مهاجرين تركيين ولدت وتربيت في هولندا ومندمجة تماما في المجتمع الهولندي مفعمة بالطموح، وأتمتع بجوازي سفر وهويتين وثقافتين ولغتين.

الثقافة الثنائية التي أتمتع بها إثراء ليس لي شخصيا فحسب بل لسوق العمل الهولندي أيضا لأنني أتحرك بمرونة ودون صعوبة في السوق العالمي وهو أمر مختلف عن التعامل مع نقانق سلسة متاجر هيما الهولندية المحلية، لكن هولندا لم تعد تهتم بالتمايز والتميز وتغرق في المعتاد.

► جوازات سفر مزدوجة

علينا ألا نغرق في الجدال العقيم حول جوازات السفر المزدوجة، ستون في المئة من الهولنديين يعارضونها، عليك أن تختار، وإلا اعتبرت عديم الولاء لهولندا. انأ لدي جوازا سفر ولن اختار بينهما، لا احد يخير بين أمه وأبيه. خذ مثلا مدرب كرة القدم الهولندي المعروف خووس هيدينك الذي يدرب الفريق الوطني التركي وقد سبق له ان درب الفريق الوطني الاسترالي والكوري والروسي، لا احد يعتقد أن عليه أن يحصل على جنسية تلك الدول أو يطالبه بالتخلي عن جنسيته الهولندية لإثبات ولائه لفرق البلاد التي يدربها، قدراته الاحترافية هي التي تتحدث عن نفسها ولا يحتاج احد لأكثر من ذلك.

على رئيس الوزراء مارك روتا أن يخجل وهو يعين وزيرا في حكومته يحمل الجنسيتين الهولندية والسويدية فيما يرى أن جنسيتي الهولندية التركية مشكلة. عليه أن يعتذر للجيل الأول من العمال المهاجرين (الذين كانوا يسمون بالعمال الضيوف في تلك الفترة) مثلي جدي الذي جاء إلى هولندا عام 1968 لبناء حياة جديدة هنا، لقد كانت مساهمتهم حاسمة في الاقتصاد الهولندي .

► الغرباء

لقد نشأت في بلد تحول لبلد متعدد الثقافات، وسأظل هولندية من أصل أجنبي حسب تعريف الجهاز المركزي للإحصاء مهما طالت إقامتي في هولندا . على هولندا أن تتعلم الدرس الأمريكي حيث يوصي كل من يحصل على الجنسية الأمريكية حديثا بالاحتفاظ بثقافته ودينه. تلك الثقافة والديانة لا يقفان حجر عثرة في طريقه لسوق العمل بل تعتبران ميزة إضافية لصاحبها.

على هولندا أن تستيقظ وتنظر للعالم من حولها وعبر حدودها، بين يدي هذه البلاد كنز لا يقدر بثمن لكنها لا تجرؤ على فتحه، علينا ان نمتلك الجرأة على أن نفتحه، نحن نحتاج لفاطمة بشدة فهل نرحب بها.

صدر كتاب "استيقظي هولندا " اليوم الاربعاء عن دار بيرترام ا ندي ليوا

ولدت ياشيم كاندان في هولندا عام 1975 وتخرجت من مدرسة روتردام العليا للاقتصاد وجامعة ناينرودا وتهتم بقضايا وسياسات التعدد الثقافي .

12-05-2011

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية

اقر البرلمان الفرنسي يوم الاربعاء  10 ماي، بعد اشهر عديدة من النقاش وتعاقب ثلاث وزراء على وزارة الداخلية مشروع القانون المتعلق بالهجرة والذي يشدد إجراءات ترحيل الأجانب المقيمين بطريقة غير شرعية.

وصوتت الجمعية الوطنية (الغرفة الأولى بالبرلمان الفرنسي) لصالح مشروع القانون بأغلبية 297 صوتا مقابل 193، في حين صوت مجلس الشيوخ بعد ذلك لصالح المشروع باغلبية 182 صوتا مقابل 151.

وبعدما سحب من هذا المشروع في مارس 2011، بضغط من برلمانيي الوسط، البند المتعلق بتمديد فترة سحب الجنسية من المجنسين، بقي أبرز التعديلان الواردان في هذا المشروع هما تنظيم إقامة المهاجرين غير الشرعيين المصابين بامراض خطيرة وترحيل اولئك الموضوعين قيد الاحتجاز.

وبذلك باتت الإقامة التي تعطى لفئة "الأجانب المرضى" محصورة فقط باولئك الذين "لا يتوفر" في بلدهم العلاج المناسب لمرضهم.

لكن المعارضة اشارت إلى انه حتى وان كان العلاج متوفرا في بلد طالب الإقامة فان هذا العلاج ليس بالضرورة متاحا إمامه بسبب معوقات مالية او جغرافية في الغالب.

ويمنح القانون الجديد السلطات الإدارية الحق في  ان تأخذ في الاعتبار "ظروفا انسانية استثنائية" لمنح الاقامة، بشرط ان تأخذ قبلا رأي المدير العام للوكالة للصحية في المنطقة.

اما في ما يخص إصلاح نظام احتجاز المهاجرين غير الشرعيين تمهيدا لترحيلهم فقد تم في النهاية إقرار القانون بالصيغة التي توافقت عليها الحكومة والجمعية الوطنية والتي تنص على أن قاضي الحريات والاحتجاز لا يمكنه التدخل في القضية لتقرير ما اذا كان يجب تمديد فترة الاحتجاز او إطلاق سراح المقيم غير الشرعي إلا بعد مضي خمسة ايام على اعتقاله (مقابل يومين حاليا).

وهذا الإجراء الذي اعتبر "جوهر الإصلاح" المتعلق بالهجرة يهدف إلى تحسين فعالية إجراءات ترحيل المقيمين غير الشرعيين لا سيما وانه في الوقت الراهن فقط 30% من المهاجرين المحتجزين يتم ترحيلهم في نهاية الأمر الى الخارج.

ورحب وزير الداخلية كلود غيان بالقانون الجديد واصفا اياه ب"النص الشامل والمتوازن لسياسة هجرة فعالة وعادلة".

بالمقابل أكدت المعارضة اليسارية عزمها على الطعن بالقانون أمام المجلس الدستوري.

12-05-2011

المصدر/ وكالة الأنباء الفرنسية

وجه الرئيس الأميركي باراك أوباما دعوة لإصلاح نظام الهجرة في كلمة ألقاها على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، إلا أن خصومه الجمهوريين انتقدوا تسييسه للموضوع الذي جاء قبل عام على انتخابات الرئاسة. وطرح أوباما في خطاب ألقاه الليلة قبل الماضية في إقليم إل باسو بولاية تكساس، تقنين أوضاع المهاجرين غير الشرعيين، مقابل أدائهم الضرائب للحكومة الفيدرالية. وقال: «أولئك الذين جاءوا إلى هنا بطريقة غير مشروعة عليهم أن يعترفوا بأنهم خالفوا القانون، وعليهم دفع الضرائب المستحقة عليهم، والغرامة، وتعلم اللغة الإنجليزية والخضوع للتحريات قبل تقنين وضعهم». وعرض أوباما أربعة مبادئ لخطته هي مواصلة تأمين الحدود، وهو أمر يتطلب زيادة التمويل المالي، ومعاقبة الشركات التي توظف عمالا غير شرعيين، وتبسيط إجراءات الهجرة القانونية، وإيجاد طريق للحصول على المواطنة والجنسية الأميركية. وذكر أوباما في خطابه أن الولايات المتحدة هي أساسا «وطن للمهاجرين»، مشددا على أهمية الهجرة للهوية الأميركية.

لكن الجمهوريين يتحدثون عن خطر استراتيجي في السياسة التي يريد أوباما انتهاجها، مشيرين إلى أنه يهدف من مقترحاته إلى كسب تعاطف من المهاجرين ذوي الأصول اللاتينية. ويواجه أوباما أيضا هجوما من الجمهوريين بسبب معدلات الجريمة المتصاعد من تهريب المخدرات والأموال عند الحدود الجنوبية، إضافة إلى معارضة داخل حزبه الديمقراطي بشأن منح عفو المهاجرين غير الشرعيين. وقد هاجم النائب الجمهوري عن تكساس ورئيس اللجنة القضائية بمجلس النواب لامار سميث مقترحات أوباما لتقنين أوضاع ملايين المهاجرين غير الشرعيين ووصفها بالحركة السياسية، وأكد وجود معارضة لهذه المقترحات من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وقال بيان صادر باسم عضوي الحزب الجمهوري السيناتور جون كيل والسيناتور جون ماكين «الرئيس أوباما تحدث عن إصلاح قوانين الهجرة، لكن ماذا عن إصلاح نظام حماية الحدود؟».

وأشار مراقبون سياسيون إلى أن أوباما اختار هذا التوقيت لطرح إصلاح قوانين الهجرة، عندما شعر بأن شعبيته تتراجع لدى الناخبين اللاتينيين الذين يبلغ عددهم أكثر من 23 مليون ناخب مسجل (صوت 10 ملايين ناخب لاتيني لصالح أوباما في عام 2008، ويوجد 11 مليونا من المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة لا يحملون وثائق ويواجهون شبح الترحيل في أي وقت). وحاول أوباما أن يصبغ مقترحاته بصبغة اقتصادية ما بين مواجهة تدفقات الهجرة غير الشرعية بتقنين الدخول الشرعي، ومنح تأشيرات عمل مؤقتة، وبين الاستفادة من رأس المال الاستثماري وخلق فرص عمل وجني الضرائب من وراء هذا التقنين.

وقال مصدر مسؤول في البيت الأبيض إن الإدارة الأميركية استطاعت مضاعفة القدرات البشرية والتكنولوجية وتحسين البنية التحتية لمواجهة مشكلة الهجرة غير الشرعية، والوقوف أمام عصابات المخدرات وتهريب الأموال، وأصبحت الجريمة أقل 36 في المائة مما كانت عليه قبل 10 سنوات. وأكد المصدر أن توجه الرئيس أوباما يعتمد على النظر إلى الهجرة باعتبارها جانبا إيجابيا يسهم في تحقيق النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل. وقال: «تشير الإحصاءات إلى أن 16.7 في المائة من الشركات الصغيرة والمتوسطة أنشأها المهاجرون اللاتينيون، ومن الممكن أن يسهم عمل الأيدي العاملة المهاجرة في دفع معدل النمو خلال الفترة من 2012 إلى 2016، بنسبة 0.8 في المائة ليصل إلى 1.3 في المائة، كما سيؤدي تقنين أوضاع المهاجرين غير الشرعيين بإصدار تأشيرات عمل مؤقتة لهم إلى قيامهم بأداء الضرائب الرسمية».

ويشير محللون إلى أن خطة الإصلاح التي يتبناها أوباما تتكلف 54 مليار دولار، لكنها تحقق على المدى المتوسط 66 مليار دولار، بأرباح صافية تبلغ 12 مليار دولار من خلال تحويل هذا الاقتصاد السري للمهاجرين غير الشرعيين إلى دفع الضرائب.

وفي سياق ذي صلة, كشف استطلاع للرأي أجرته «رويترز» و«إيبسوس»، أمس، أن الرئيس أوباما يتمتع بتقدم كبير على الجمهوريين الذين يحتمل أن ينافسوه في انتخابات الرئاسة عام 2012 لكنه يتعرض لشكوك جدية بخصوص أسلوب معالجته للاقتصاد. وعبر 45 في المائة من الأميركيين عن اعتقادهم بأن أوباما سيفوز في الانتخابات وتزيد هذه النسبة عشر نقاط مئوية عن مثيلتها في استطلاع أجري قبل انتخابات الكونغرس في نوفمبر (تشرين الثاني).

وفي استطلاع أجري بعد أيام من مقتل زعيم «القاعدة» أسامة بن لادن في باكستان في الثاني من مايو (أيار) الحالي، بلغت نسبة التأييد للرئيس الأميركي 49 في المائة، بزيادة ثلاث نقاط مئوية عن الشهر الماضي. ومنحت استطلاعات أخرى أوباما نسب تأييد أعلى بعد مقتل بن لادن.

12-05-2011

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

سلم القنصل العام للمغرب بنيويورك محمد كرمون، مساء الأربعاء 11 ماي، وسام الاستحقاق الوطني من درجة ضابط لمعلم كناوة عبد الله الكورد ووسام الكفاءة الفكرية للملحن وعازف بيانو الجاز الأمريكي راندي ويستون.

وتم تسليم هذين التوشيحين الملكيين خلال حفل على هامش الدورة الرابعة لتظاهرة "وورلد نومادز موروكو" المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس بمبادرة من "فرانتش إنستتيوت ألاينس فرانسيز" بشراكة مع "جمعية الصويرة-موغادور" و"مؤسسة روح فاس".

وازداد عبد الله بوالخير الكورد سنة 1947 في قصبة طنجة. وتلقى، بالموازاة مع متابعة دراساته كمهندس في الكهرباء، مبادئ في فلسفة كناوة. واشتغل سنة 1967 ككهربائي في إذاعة "صوت أمريكا" عندما تعرف على عازف البيانو الأمريكي راندي ويستون.

وسافر راندي ويستون، المزداد في بروكلين بنيويورك سنة 1926، عبر إفريقيا وعاش في المغرب حيث تأثرت أعماله بشكل ملحوظ منذ 1992 بموسيقى كناوة.

وقد حقق الصديقان سنة 1992 حلما قديما عبر تجميع أغلبية أعمال معلمي كناوة في المغرب في أسطوانة واحدة.

12-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

يشارك المغرب في دورة 2011 للبازار الديبلوماسي الخيري، الذي افتتح مساء الثلاثاء 10 ماي، بالعاصمة البريطانية (لندن)، بحضور سفيرة المغرب بالمملكة المتحدة الشريفة للاجمالة.

ويتيح الجناح المغربي، الذي تمت تهيئته بهذه المناسبة بفضاء مقر عمدية "كينسينغتون أند شيلسي"، لزواره مجموعة من منتجات الصناعة التقليدية التي تعكس غنى التراث الحضاري والتقاليد العريقة للمملكة.

كما سيحل الطبخ المغربي ضيف شرف خلال هذه التظاهرة الخيرية التي تطفأ هذه السنة شمعتها ال52.

وكما جرت العادة، سيذهب ريع الأموال التي سيتم جمعها لتمويل مشاريع إنسانية لاسيما في مجال حماية الأطفال بالعالم.

وقد تميزت دورة هذه السنة بمشاركة بعثات ديبلوماسية من مائة بلد.

12-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

شكل موضوع الإسلام وحقوق المرأة في المغرب محور محاضرة ألقتها يوم الثلاثاء 10 ماي  بروساريو  مديرة معهد الدراسات العربية البرتغالية فتيحة بنلباح أمام نخبة من الأكاديميين والقانونيين والطلبة.

وسلطت المحاضرة المغربية الضوء على التجربة المغربية في مجال حقوق المرأة والمراحل التي طبعت مسلسل النهوض بوضعية المرأة منذ أربعينيات القرن الماضي، مبرزة أن هذا المسلسل تعزز من خلال إحداث خلايا نسائية داخل الأحزاب السياسية حينها وظهور أولى الجمعيات النسائية التي نددت بالتمييز الممارس إزاء النساء وطالبت بالحقوق المدنية كالتمدرس والحماية الاجتماعية.

وأشارت الجامعية المغربية أيضا إلى أن جلالة الملك محمد السادس جعل من مسألة النهوض بوضعية المرأة أولوية ضمن السياسة الاجتماعية للمملكة الشيء الذي تجسد من خلال تعديل مدونة الاسرة ، سنة 2003 ، التي جعلت من المملكة نموذجا في الجهة والعالم العربي والإسلامي.

كما أشارت إلى أن هذا التعديل، الذي تم الاشادة به بقوة عبر العالم، كان موضع نقاش وطني واسع شاركت فيه مختلف مكونات المجتمع المغربي.

وقدمت، في هذا الصدد، أهم نقاط هذا التعديل ووضعت مقارنة مع النص السابق للمدونة ، موضحة أن نتائج النص الجديد تجسدت على أرض الواقع مباشرة على الرغم من الصعوبات المرتبطة بالتطبيق.

وقالت إن هذا التعديل تلته خطوة أخرى لا تقل أهمية بخصوص النهوض بوضعية المرأة المغربية ،مبرزة ان الامر يتعلق بإصلاح مدونة الجنسية التي مكنت المرأة المغربية من نقل جنسيتها ، تلقائيا ، إلى أبنائها من زواج بأجنبي .

تجدر الإشارة إلى أن الأستاذة بنلباح، التي تقوم حاليا رفقة رئيس جامعة محمد الخامس وايل بنجلون بزيارة عمل للأرجنتين ، حضرت يوم الاثنين 9 ماي، التوقيع على اتفاقية تعاون بين الجامعة المغربية والجامعة الوطنية لروساريو وقدمت كتاب (العرب بالارجنتين) للمؤرخ المغربي عبد الواحد أكمير.

11-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تقدم جريدة الاتحاد الاشتراكي توصيفا لطبيعة الهجرة إلى كندا والكيبك خاصة، وبعض جوانبهات التي ستكون جزءا من المشاورات التي ستحتضنها نوتريال نهاية هذا الأسبوع ضمن لقاءات مغربيات من هنا وهناك المنظمة من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج... المقال

«أبريل 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
Google+ Google+