مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 18 مايو 2011

احتضنت مدينة الدار البيضاء فعاليات الدورة السادسة من تظاهرة "فيستيمود" التي عرفت مشاركة عدد من المصممين المغاربة وحضورا جماهيريا قويا... تتمة

اختتمت مساء يوم الأحد 15 ماي 2011 بمدينة موريال الكندية أشغال ملتقى مغربيات من هنا وهناك المنظم من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج، حيث تم الإعلان على توصيات الورشات الثلاث التي احتضنها الملتقى خلال يومين... تتمة

قرر العديد من أفراد الجالية المغربية المقيمة في مدينة لوركا الإسبانية، السفر إلى المغرب، بعد أن باتوا يعيشون في خيم، إثر انهيار منازلهم في زلزال، ضرب منطقة مورسيا (جنوب شرق إسبانيا)، الأسبوع الماضي، وخلف العديد من الضحايا والأضرار المادية.

وأفادت وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" أن بعض المغاربة المتضررين من زلزال مدينة لوركا فضلوا العودة، بصفة نهائية، إلى المغرب، بعد أن فقدوا وثائقهم، ومنازلهم في الزلزال.

ونقلت وكالة "إيفي" عن مصطفى، وهو مغربي مقيم في مدينة لوركا، حصل على تذكرة سفر من قبل المصالح القنصلية المغربية بالمنطقة، قوله "لم أعد أملك شيئا هنا، سأعيش أحسن في المغرب، لأن لدي هناك منزلا وعائلة".

وقالت إن المصالح القنصلية المغربية في منطقة مورسيا، فتحت نقطا في مدينة لوركا، تعمل على إمداد الجالية المغربية بجميع المعلومات الضرورية حول إمكانية الحصول على الوثائق، بعد أن فقدوها إثر الزلزال، كما تساعد الراغبين في العودة، رفقة أسرهم، إلى الوطن.

ووضعت المصالح القنصلية المغربية حافلة لنقل المغاربة، الذين يودون السفر إلى المغرب لقضاء مدة محددة للتخفيف من آثار ما لحق بهم من أضرار مادية ومعنوية. من بين هؤلاء المغاربة، يوجد حسن ابراهيم (45 سنة)، الذي يعمل في الفلاحة، وقرر السفر إلى المغرب، رفقة عائلته، لقضاء أسبوع من الراحة.

وفي تصريحات ليومية "لا أوبينوين دي مورسيا"، قال مصطفى "إننا في حاجة إلى الراحة، خاصة الأطفال"، موضحا أنه اتخذ قرار السفر إلى المغرب بعد أن طمأنه مدير المؤسسة التعليمية، حيث يتابع أبناؤه الدراسة، أنهم لن يفقدوا أمكنتهم في المدرسة.

وكان زلزال بقوة 5 درجات على سلم ريشتير ضرب مدينة لوركا، مساء الأربعاء الماضي، ما تسبب في سقوط العديد من الضحايا، بالإضافة إلى التسبب في الكثير من الأضرار المادية.

وكان وفد رسمي مغربي أنجز، السبت الماضي، زيارة تفقدية لمدينة لوركا، من أجل تفقد أفراد الجالية المغربية المتضررين من الزلزال.

18-05-2011

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية

يعتبر محور الهجرة غير الشرعية الذي يبدأ من السنغال، ويمر بالمغرب، انتهاء بإسبانيا، الفكرة الأساسية لمبادرة "ترانزيك" الفنية الموسيقية التي تستضيفها الدار البيضاء وتضم 7 من كبار موسيقى الراب من الدول الثلاثة، كلفتة تضامنية مع ضحايا الهجرة غير الشرعية.

ومن المقرر أن يقدم الفنانون حفلات موسيقية للترويج لهذه المبادرة في دكار والدار البيضاء وويسكا بإسبانيا، حيث يستضيف مهرجان (L'Boulevard Le Tremplin) بالدار البيضاء أولى فعالياتها، التي سوف يتم تقديمها بالعربية والفرنسية والإسبانية.

ومن إسبانيا يشارك في "ترانزيك" فرقة (Rap'susklei)، ومن السنغال والمغرب فرقتى (Xuman) و(Masta Flow) التي ستحاول من خلال إيقاعات الراب والهيب هوب ذات الطابع الأفريقي، تذكير العالم بمآساة هؤلاء المهاجرين الذين يفقدون حياتهم خلال (أوديسا العبور) المأسوية وصولا إلى سواحل إسبانيا.

ويقول أحد عازفي فرقة (Rap'susklei) الإسبانية "نحاول أن نتحدث عن تجربة التعايش التي يمر بها المهاجرون الذين يصلون إلى إسبانيا والتي تتسم في أغلب الأحيان بالرفض والمصاعب من جانب مجتمعنا".

وتسعى كلمات أغاني هذه الفرق إلى مخاطبة الشباب الذين يحلمون بعبور البحر، كي يكشفوا لهم حقيقة الحلم الزائف بالجنة الموعودة التي تنتظرهم على الجانب الآخر من المتوسط. من جانبه يوضح عازف فرقة (Masta Flow) المغربية "إنها حلقات متصلة في رحلة عبور قاسية تبدأ من السنغال وتمر بالمغرب، وتنتهي في إسبانيا، المحطة الأخيرة لهذا الحلم الخادع"، مخاطبا الشباب قائلا "من الأفضل ألا تنخدعوا بهذا الحلم الفردوسي، اعملوا تجدوا، في أوروبا من لا يعمل لا يأكل، من الأفضل أن تفعلوا شيئا في بلادكم وألا تخاطروا بحياتكم".

جدير بالذكر أن مبادرة "ترانزيك سوف تختتم جولاتها الفنية في 22 من يوليو المقبل بمدينة ويسكا الإسبانية (شمال)، بحفل سوف يقام في إطار مهرجان (البرانس الجنوبية)، فيما يؤكد مدير المهرجان الإسباني لويس كالبو إمكانية استمرار فعاليات المبادرة على مسارح أخرى في مناطق مختلفة.

17-05-2011

المصدر/ أندلس برس

تحتضن مدينة مدريد يوم الأربعاء 18 ماي أشغال اجتماع اللجنة المختلطة المغربية الاسبانية المكلفة بعملية عبور مضيق جبل طارق 2011.

وجاء في بلاغ لوزارة الداخلية الاسبانية توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بمدريد بنسخة منه يوم الثلاثاء، أن اجتماع هذه اللجنة المكلفة بتنظيم عملية عبور مضيق جبل طارق لسنة 2011 سيترأسه عن الجانب المغربي الوالي مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزارة الداخلية خالد الزروالي وعن الجانب الاسباني نائب كاتب الدولة في الداخلية خوسطو ثامبرانا بينيدا.

ويتوخى هذا الاجتماع بحث سبل ضمان حسن سير عملية عبور المغاربة المقيمين في الخارج مضيق جبل طارق ولا سيما من حيث السيولة والأمن.

وكانت اللجنة المختلطة المغربية الاسبانية المكلفة بعملية تنظيم عبور مضيق جبل طارق قد عقدت يوم 24 ماي 2010 بمدينة إشبيلية (جنوب إسبانيا) اجتماعا تمحورت أشغاله حول تنسيق التدابير المتخذة من الجانبين من أجل ضمان السير الجيد والامن والسيولة خلال عملية العبور.

كما تركز هذا الاجتماع على بحث الترتيبات العملية التي وضعها الجانبان المغربي والاسباني لضمان أفضل الظروف لسير عملية العبور والتي تمحورت حول ثلاثة عناصر رئيسية وهي السيولة والسلامة والأمن فضلا عن اتخاذ تدابير للمساعدة والقرب.

يذكرأن الحكومة الاسبانية كانت قد أشادت في ختام أشغال هذا الاجتماع بالتعاون القائم مع المغرب لضمان حسن سير عملية عبور مضيق جبل طارق.

وأكد نائب كاتب الدولة الاسباني في الداخلية في هذا الاطار أن التعاون "الوثيق" وتنسيق المجهودات بين البلدين خلال السنوات الأخيرة في هذا المجال مكن من تحقيق نتائج "إيجابية جدا" ولا سيما من حيث السيولة والأمن خلال عملية العبور.

18-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

شكلت الدعوة الى تضمين الدستور مقتضيات واضحة ودقيقة تضمن تمثيلية المغاربة المقيمين بالخارج ودسترة خصوصية مغاربة العالم كمكون أساسي من مكونات الأمة المغربية، محور لقاء نظم، يوم الأحد 15 ماي، بمونريال على هامش اللقاء الأول للنساء المغربيات بالأمريكيتين.

فقد التأم مهاجرون مغاربة مقيمون بكندا بحضور أعضاء مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج في أفق توجيه مذكرة إلى اللجنة الاستشارية المكلفة بمراجعة الدستور، داعين إلى تضمين خصوصية المغاربة المقيمين بالخارج في الدستور الجديد.

وجاء في هذه المذكرة الذي تم تقديم توصياتها خلال هذا اللقاء أنه "من خلال هذه المذكرة، نأمل في إثارة انتباه أعضاء اللجنة إلى انشغالات وأولويات المواطنين المغاربة المقيمين بالخارج، لاسيما المقيمين بكندا، ونتمنى أن يتم أخذها بعين الاعتبار ضمن مشروع الدستور".

وأضافت الوثيقة "إننا مقتنعون أن كل مبادرة كفيلة بالرفع من مستوى الحكامة الجيدة بالمغرب لا يمكن إلا أن تكون مفيدة لجميع المغاربة بمن فيهم الجالية المغربية المقيمة بكندا"، مشيرة إلى أن "هذه الجالية، التي تضم 115 ألف فرد، منهم نحو 85 ألف مقيم بمونريال، والمندمجة بمجتمع الاستقبال، والمشاركة بشكل فعال في الحياة العامة، تظل جد متشبثة ببلدها الأصلي وبقيمها وثقافتها".

وبعد أن أشادوا بمسلسل الإصلاحات التي باشرها المغرب في جميع المجالات، تطرق المشاركون، بالأساس، إلى مستجدات وأبعاد الإصلاح الدستوري في ارتباطه بمشروع الجهوية المتقدمة، مشددين على الخصوص على التمثيلية داخل البرلمان والحق في الاقتراع انطلاقا من بلد الاستقبال.

ولدى تطرقهم إلى موضوع مأسسة بعض هيئات الحكامة الإستراتيجية في ضوء الممارسات الجيدة للحكامة، اعتبر المتدخلون أن ضمان تمثيلية مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج رهين بنمط الاقتراع.

وعلاوة على "الاعتراف بخصوصية مغاربة العالم ودسترتها كمكون أساسي من مكونات الأمة المغربية"، شددت المذكرة أيضا على"الحق في تمثيلية مغاربة العالم في المؤسسات الوطنية من قبيل المجلس الاقتصادي والاجتماعي والمجلس الوطني لحقوق الإنسان والهيأة المركزية للوقاية من الرشوة ومؤسسة الوسيط ومجلس المنافسة والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ومعهد الأبحاث والدراسات الاستراتيجية"...

وأوردت المذكرة أيضا "الحق في تمثيلية مغاربة العالم داخل مجلس المستشارين" و"الادماج عبر قانون تنظيمي لكل مغاربة العالم ضمن جهة اقتصادية ككيان مكتمل في إطار الجهوية المتقدمة".

وقد تم عرض هذه المبادرة لبعض أعضاء الجالية المغربية المقيمة بكندا، أمام ثلة من الباحثين والجامعيين والقانونيين وممثلي وسائل الإعلام والهيئات الجمعوية والثقافية، كما سلمت نسخة من المذكرة إلى أعضاء مجلس الجالية المغربية بالخارج، الذين شاركوا في هذا اللقاء .

وأكد أصحاب هذه المبادرة أن الأفكار ووجهات النظر التي تتضمنها الوثيقة، تم التوافق حولها من قبل المشاركين في اللقاءات التي نظمت عقب حملة إخبارية تمت بالأساليب المتاحة.

وأجمعوا على أن المقترحات كانت محط توافق وأنها "لا تستهدف بالمرة أي تمييز بين مغاربة العالم والمغاربة الذين يعيشون في المغرب".

وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أشاد إدريس أجبالي، عضو مجلس الجالية المغربية بالخارج ب" كفاءة" ، و" تبصر" وب" المؤهلات الهائلة " لأفراد الجالية المغربية بكندا، من خلال مقتراحتهم التي يغنون بها هذا الورش الكبير الذي يشهده المغرب تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وبخصوص مسألة تصويت المغاربة المقيمين بالخارج ، اعتبر إدريس أجبالي أنه " من العاجل إعطاء بعض الوقت لمسألة التسجيل في اللوائح الانتخابية لأن الناس يعتقدون أنهم قد يفوتون على أنفسهم فرصة التسجيل، وهذا يمكن أن يفهم فهما خاطئا وأنه رغبة في عدم المشاركة".

وأوضح المسؤول نفسه، "هنا ، بكندا أيقنت أهمية الأجل الذي حدد في 20 ماي الجاري، بيد أنه بالنسبة للمهاجرين ينبغي إضافة عشرة أيام، " مشيرا إلى أنه من واجبه إخطار السلطات المسؤولة والمختصة في هذا الشأن.

17-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

«أبريل 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
Google+ Google+