مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الإثنين, 02 مايو 2011

اختار معهد الائتلاف الفرنسي "قياق" المغرب ضيف شرف الدورة الحالية من معرض "وولد نومادس" الذي تحتضنه مدينة نيويورك والذي انطلقت فعالياته يوم السبت الماضي وتستمر إلى غاية 30 ماي ... تتمة

أسس شاب مغربي فرنسي الجنسية، أول قناة تلفزية إسلامية ثبت باللغة الفرنسية على شبكة الإنترنت تحت عنوان "Muslimedia.tv" ... تتمة

اعتبر رئيس المفوضية الأوروبية جوزيه مانويل باروزو في رسالة كشف عنها أمس أن وضع مراقبة مؤقتة على الحدود الداخلية للدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، الذي تطالب به فرنسا وإيطاليا، «أمر ممكن». وقال باروزو في رسالة إلى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي ورئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني تحمل تاريخ 29 أبريل (نيسان) الماضي، إن «إعادة وضع مراقبة مؤقتة على الحدود هو أمر ممكن من بين أمور أخرى، شرط أن تخضع لمعايير محددة واضحة المعالم يمكن أن تشكل عنصرا لتقوية معاهدة التنقل الحر (شنغن)».

وبعد التوتر في العلاقات بين البلدين بسبب تدفق المهاجرين من شمال أفريقيا، اتفق ساركوزي وبرلسكوني يوم الثلاثاء الماضي على أن يطلبا تعزيز عمليات المراقبة على الحدود الداخلية للاتحاد الأوروبي. وقد طلبا من المفوضية «دراسة إمكانية أن تعاد مؤقتا مراقبة الحدود الداخلية» للدول الأعضاء «في حال (ظهور) صعوبات استثنائية في إدارة الحدود الخارجية المشتركة، وفي ظروف يجب تحديدها». كما طالبا بتعزيز الوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود (فرونتكس).

وأشار باروزو في رسالته الجوابية إلى أن «تعزيز تطبيق معاهدة (شنغن) هو موضوع تقوم المفوضية بدراسته». وستقوم المفوضية الأوروبية يوم الأربعاء المقبل بتقديم سلسلة من الإجراءات من أجل مكافحة الهجرة، تضم مقترحات حول تبني لوائح اتفاق «شنغن».

وكتب باروزو «أنا على اقتناع بأننا نتشاطر الأهداف نفسها بضرورة تبني سياسة موحدة إزاء موضوع الهجرة في دول الاتحاد الأوروبي»، محذرا في الوقت نفسه من «رؤية أمنية». وتتواجه باريس وروما علنا منذ أسابيع حول ملف نحو 20 ألف تونسي وصلوا إلى السواحل الإيطالية منذ يناير (كانون الثاني) الماضي من أجل الذهاب إلى فرنسا، وأعلنتا الجمعة أنهما تفكران في إدخال تعديلات على نظام «شنغن». وحاليا، تستطيع إحدى دول الاتحاد وضع مراقبة مؤقتة على حدودها الوطنية فقط في حال تعرضها لـ«خطر يحدق بسكانها أو بأمنها الداخلي».

غير أن فرنسا اعتبرت أن ذلك ينطوي على «تقييد كبير»، وهي تطالب بالتنصيص على حالتين أخريين من وحي الوقائع الملموسة، أولاهما «عجز» في مستوى قدرة بلد مجاور على ضمان مراقبة حدوده بشكل دائم كما حصل في اليونان. أما الحالة الثانية فهي ضرورة التصدي لـ«حدث غير متوقع» يمكن أن يحدث فوضى مثل قرار الحكومة الإيطالية بتسوية أوضاع مهاجرين وصلوا بطريقة غير شرعية إلى أراضيها بهدف العبور إلى فرنسا. وتقول السلطات الفرنسية إن «الأمر لا يتعلق بتصريف أوضاع جارية بل بإجراءات تطبق كحل أخير».. غير أن المفوضة الأوروبية المكلفة بالأمن، سيسيليا مالمستروم، تلزم الحذر، وقالت «هناك مشكلات في الحدود الخارجية يجب أن نبحثها لكن دون إعادة النظر في النظام، لأن حرية التنقل هي أساس الاتحاد الأوروبي».

2-05-2011

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

أكد عمدة مدينة باريس بيرتران دالانوي، يوم الأحد، أن باريس لن تنسى الشاب المغربي ابراهيم بوعرام، الذي ألقي به بشكل جبان في نهر السين سنة 1995 على أيدي عناصر متطرفة من حليقي الرؤوس، " فقط لأنه عربي".

وقال عمدة باريس، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بمناسبة الاحتفال الذي نظمته العمدية في ذكرى الفقيد، والتي جرت مراسيمها بحضور ابنه سعيد (29 سنة)،" إن هذه الجريمة، التي اقترفت سنة 1995، والتي ذهب ضحيتها هذا الشاب فقط لأنه عربي، عار على الهوية الفرنسية" .

ووضع ديلانوي ، بهذه المناسبة، إكليلا من الزهور بجانب لوحة تذكارية تخليدا لروح المهاجر المغربي على قنطرة كاروسيل بباريس، حيث تم إلقاؤه من قبل هؤلاء القتلة في النهر الباريسي .

وقامت عمدية باريس بوضع لوحة تذكارية تخليدا لروح الفقيد ، وتأكيدا منها على التزام باريس وسكانها بالتصدي للعنصرية والتمييز.

وأعقب هذا الحفل تجمع كبير نظم من قبل جمعيات الدفاع عن حقوق المهاجرين ومكافحة العنصرية في فرنسا، تكريما لروح ابراهيم بوعرام، وكذا من أجل التنديد بالخطابات والقوانين المعادية للأجانب، التي تهدد المهاجرين في فرنسا وتميز بين المواطنين على أساس أصولهم أو معتقداتهم.

كما نظم المتظاهرون، ومن بينهم نشطاء من مختلف الأحزاب السياسية والنقابات، مسيرة صامتة حول ضفاف نهر السين، ونثر بعض الزهور في ذكراه.

وتعود وقائع هذه الجريمة عندما كان ابراهيم بوعرام (29 سنة)، يتنزه بالقرب من نهر السين بباريس حيث تعرض لاعتداء على يد شباب من حليقي الرؤوس كانوا يشاركون في مسيرة للجبهة الوطنية بمناسبة عيد الشغل قبل أن يلقى به في النهر حيث فارق الحياة غرقا.

1-5-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

الإثنين, 02 مايو 2011 11:14

لكي لا يتيه مغاربة الخارج

عندما نتابع المبادرات التي يقوم بها أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج فيما يتعلق بمساهمتهم وانخراطهم الفعلي في النقاش العام الدائر في المغرب بخصوص الإصلاحات السياسية والدستورية، يتضح أن إرادة هؤلاء المغاربة حقيقية في البحث ومعرفة موقعهم من هذا الحراك من جهة، ومن جهة أخرى لضمان موقع واضح في تدبير الشأن المحلي، فالأمر لم يقف عند حد تنظيم لقاءات وندوات صحفية داخل الوطن وخارجه، بل ذهب الأمر إلى أبعد من ذلك بحيث تمت صياغة مقترحات وأوراق في الموضوع وقدمت من أجل أخذها بعين الاعتبار في كل إصلاح سواء سياسيا أو دستوريا.

الأمر بهذا الخصوص واضح، لكن في الأيام الأخيرة من أبريل تحركت آلة مغاربة الخارج، ويروج أن هذه الحركية ستمتد طيلة ماي المقبل في الداخل وفي الخارج، ليس على شاكلة ما وقع في الأسبوع الماضي بإيطاليا خلال حفل لأحد الفنانين الشعبيين في إطار فعاليات أحد المهرجانات التجارية بمدينة ميلانو، ولو أنها كانت سببا للدعوة إلى فتح نقاش جاد ومسؤول حول صيغ وآليات إشراك خمسة ملايين مغترب مغربي في الحياة السياسية، تنفيذا لتعليمات عاهل البلاد واستجابة لمطالب المهاجرين المغاربة.

مغاربة الخارج على معرفة واضحة ودقيقة بمطلبهم الأساسي وهو التنصيص على التمثيلية السياسية لهذه الفئة، ومشاركتها في تدبير الشأن المحلي، لكن فتح نقاشات من غير تأطيرها يبقى ضربا لا نقول من العفوية، ولكن الأمر يحتاج إلى نوع من التوجيه والتأسيس من أجل الوصول إلى نتائج جد إيجابية فيما يتعلق بإشراك مغاربة الخارج في النقاش العام حول الإصلاحات السياسية من جهة، ولتعميق النقاش على هذا المطلب باعتباره مربط الفرس في كل تفاصيل العملية.

أن يطلق مجلس الجالية المغربية بالخارج برنامجا مكثفا من المشاورات مع مغربيات ومغاربة العالم بهدف إشراكهم في النقاش الوطني بخصوص الإصلاحات الدستورية والسياسية التي يعرفها المغرب مسألة هامة جدا، شريطة أن يتم وضع خريطة طريق للمسألة لألا يتيه مغاربة الخارج في دهاليز الحراك.

وفي هذا الإطار أفاد بلاغ لمجلس المغاربة المقيمين خارج أرض الوطن انه بالنظر للرهانات المطروحة على البلاد والأهمية التاريخية للإحداث الراهنة، فإنه من الضروري أن تعبر هذه الجالية عن آرائها حول هذه الإصلاحات التي يتوقف عليها مستقبل المغرب. وحسب البلاغ ذاته فإن المجلس يسعى من خلال هذه المبادرة إلى تقديم أرضية من شأنها أن تمكن مغربيات ومغاربة العالم من المشاركة وتشجيع مساهمتهم في النقاش، على غرار باقي المواطنين المغاربة.

ويطلق المجلس في هذا الصدد استمارة لتقصي الآراء ومنتدى للنقاش من خلال صفحة على موقعه الالكتروني و ستظل هذه الصفحة مفتوحة إلى غاية 20 ماي 2011.

وأضاف أن المجلس سيعمد إلى إرسال نفس الاستمارة بواسطة البريد الالكتروني إلى عينة واسعة من مغربيات ومغاربة العالم، علاوة على دعمه لمبادرات الجمعيات والفاعلين المغاربة في الخارج.

وسيختتم المجلس هذه الحملة الاستشارية بتنظيم ندوة دولية بالمغرب خلال شهر ماي المقبل حول موضوع «الهجرة المغربية والإصلاحات الدستورية والسياسية».

30-05-2011

المصدر/ جريدة العلم

أكد الوزير المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج، محمد عامر، أن القضايا المتصلة بالهجرة ، يجب من الآن فصاعدا، أن تدبر وفقا لمقاربات جديدة تقوم على شراكات ثلاثية الأطراف هي المغرب وبلد الاستقبال والمواطنين المغاربة المقيمين في الخارج.

وأوضح عامر، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، قبيل مغادرته روما يوم السبت 30 أبريل  في ختام زيارة استغرقت أسبوعا بمناطق ايطالية مختلفة، أن من بين الإشكاليات التي ستحظى بالأولوية في إيطاليا في إطار المقاربة الجديدة، تلك المتعلقة بتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية وتنظيم النسيج الجمعوي وخلق شبكة الكفاءات المغربية.

فبخصوص قضية تعليم اللغة العربية والثقافة المغربية اللتين تعدان من بين الانشغالات الكبرى لمغاربة العالم، أكد الوزير المنتدب أنه تم الاتفاق على إجراء تقييم موضوعي للاحتياجات في ما يتعلق بأهمية هذا التعليم كوسيلة لترسيخ الهوية وطريقة لانجاح الاندماج في محيط الاستقبال .

وقال إن هذا التقييم يهدف إلى تنفيذ استراتيجية واقعية مؤسسة على الشراكة مع المؤسسات الايطالية بمختلف المستويات، مبرزا الإرادة المعلنة من طرف هذه المؤسسات للعمل مع المغرب في هذا الاتجاه.

وبخصوص تنظيم النسيج الجمعوي بإيطاليا، ركز عامر على الحاجة إلى رؤية واضحة وحركية عاجلة لإعادة هيكلة ومواكبة الجمعيات التي تتوفر على بنية واضحة، مع احترام استقلاليتها واختياراتها وقراراتها.

وأوضح أن المغرب في حاجة لهذه الجمعيات بصفتها وسيط لاعداد برامج مشتركة لصالح بعض الطبقات الاجتماعية المحرومة بشراكة مع المنظمات الايطالية المحلية على المستوى المحلي والاقليمي والجهوي.

وبخصوص شبكة الكفاءات، هنأ محمد عامر الجالية المغربية بإيطاليا، على الرغم من هجرتها الحديثة لهذا البلد، التي تضم عددا مهما من الأطر ورجال الأعمال، مذكرا أن المغاربة يمتلكون ثلث المقاولات الخارجية بهذا البلد.

وشدد على أن الوقت قد حان للتفكير في إقامة شراكات مشتركة، بتعاون مع المؤسسات الايطالية ، حتى تشكل هذه الفئة من المغارب أحد السبل الكفيلة بتعزيز التعاون بين البلدين .

وقال الوزير في هذا السياق، إن إيطاليا تتقاسم نفس الرؤية بالنسبة للمغرب حول اعتماد هذه المقاربة ، مذكرا باللقاءات التي عقدت في روما مع نائب كاتب الدولة الايطالي للشؤون الداخلية والمدير العام للهجرة والسياسات الاجتماعية بوزارة الشغل، والمباحثات مع المسؤولين في الحكومة المستقلة لصقلية والعديد من المسؤولين المحليين والمنتخبين المحليين في المناطق التي زارها.

وأكد عامر خلال هذه اللقاءات، على ضرورة إدراج الأبعاد الثقافية البيداغوجية في البرامج الموجهة للجالية المغربية.

وخلال لقاءاته مع الجالية المغربية في مختلف مناطق ايطاليا، شدد عامر على أن تستفيد كل الجاليات المغربية في الخارج من نفس المعاملة.

وقال في نفس السياق، إن جميع البرامج التي وضعتها الدولة، سواء في المجالات الاجتماعية والثقافية والبيداغوجية أو في مجال تشجيع الاستثمار، تستهدف جميع مغاربة العالم دون استثناء.

وأشار الوزير المنتدب، من جهة أخرى، إلى أنه خلال هذه اللقاءات، لاحظ أن أفراد الجالية المغربية لهم ارتباط ببلدهم الأصلي ويتتبعون عن كثب التقدم الذي يعرفه البلد.

وأكد ان لقاءاته مع أفراد الجالية المغربية شكلت فرصة لاستعراض مسلسل الاصلاحات الجارية بالمملكة وأوراش التنمية في مختلف المجالات تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مبرزا استعداد مغاربة ايطاليا الانخراط في هذا المسلسل والمساهمة في بناء صرح مغرب الغد.

وقد زار محمد عامر خلال زيارة العمل لإيطاليا عدد من كبريات المدن منها ميلانو وتورينو وبولونيا وفيرونا (شمال) وباليرمو (جنوب) وروما ( الوسط).

كما حضر إلى جانب وزير الإسكان والتعمير والتنمية المجالية، أحمد توفيق حجيرة، في افتتاح الدورة الأولى لمعرض العقار وفنون العيش بالمغرب (سماب إكسبو ميلانو).

1-5-2011-

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

أدان مجلس الجالية المغربية بالخارج "بشدة" العملية الإرهابية التي ذهب ضحيتها قتلى وجرحى أبرياء، مغاربة وأجانب، بمدينة مراكش، معربا عن رفضه القوي لكل أشكال الإرهاب كيفما كانت الجهة المدبرة لها والتي تمس أول حق من حقوق الإنسان ألا وهو الحق في الحياة.

وأعرب أعضاء المجلس، في بلاغ صدر عقب الندوة الداخلية التي نظمها المجلس أمس السبت بالرباط، عن تعازيهم الحارة ومواساتهم العميقة لأسر وعائلات الضحايا الذين قضوا سواء كانوا مغاربة أو أجانب، وكذا مؤازرتهم لكل الذين أصيبوا في الحادث، مؤكدين تضامنهم المطلق مع ساكنة مدينة مراكش المسالمة والتي تجسد على الدوام نموذج المدينة المنفتحة على العالم والمحتضنة للأخر مهما تنوعت أصوله ومعتقداته وجنسياته وثقافاته.

وأضاف البلاغ، أنه وعيا من أعضاء مجلس الجالية المغربية بالخارج بما يشكله هذا الحدث المريع من تهديد لأمن واستقرار المغرب، خاصة في هذا الظرف الذي يعرف فيه المغرب أوراشا كبرى للإصلاحات السياسية والمجتمعية الهادفة إلى تحقيق نقلة نوعية في طريق بناء المجتمع الديمقراطي المتشبث بقيمه الحضارية والقائم على سيادة دولة الحق والقانون، ليهيبون بالمواطنين المغاربة جميعا سواء كانوا داخل المغرب أو خارجه مضاعفة جهودهم للمساهمة في ورش الإصلاحات.

يذكر أن العملية الارهابية التي استهدفت يوم الخميس مقهى (اركانة) بمراكش، أسفرت عن مقتل 16 شخصا من جنسيات مختلفة ،وجرح 25 آخرين .

1-5-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

مختارات

«تشرين الثاني 2015»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30      
Google+ Google+