مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الإثنين, 30 مايو 2011

يعرض هذا المقال الذي تنشره أخبار اليوم على صفحتها الأولى لمنع سائق حافلة بهولندا، امرأة تلبس الحجاب من ركوب حافلته، متحدا إياها أن تقدم شكوة ضده أو حتى أن تتوجه إلى صحيفة "داخ بلاد" ذائعة الصيت في هولندا... المقال

بعد عدة ساعات من المناقشة في مجلس النواب البلجيكي صوت النواب البلجيكيون على على مقترح قانون يشدد من إجراءات التجمع العائلي الخاصة بالبلجيكيين من أصول مغربية وتونسية... تتمة

أعلن عضو في مجموعة إعلام ومساندة المهاجرين أن سياسة غلق الحدود التي دعت إليها دول أوروبة من بينها فرنسا قد فشلت لكون هدفها الأساسي المتمثل في مراقبة تدفق الهجرات لم يتم تحقيقه... تتمة

بعد سلسلة من الكتب التي نشرت عنها، صدر في باريس، أمس، كتاب لوزيرة العدل السابقة رشيدة داتي، تروي فيه التفاصيل الحقيقية لمسيرتها كابنة لعائلة عربية مهاجرة، منذ الطفولة الفقيرة وحتى الجلوس على الكرسي الفخم لوزير العدل، حافظ أختام الجمهورية الفرنسية، في مبنى الوزارة الذي يشبه قصرا عريقا في ساحة «فاندوم». وتشغل داتي، حاليا، مقعدا في البرلمان الأوروبي كما أنها عمدة الدائرة السابعة من باريس.

تصدر غلاف الكتاب صورة لداتي وهي طفلة دون العاشرة من العمر، ذات شعر قصير وقرطين صغيرين ونظرة ذكية. أما العنوان «ابنة مبارك وفاطمة الزهراء وزيرة للعدل»، فقد اختير ليلفت النظر ويختصر بكلمات قلائل الطفرة الواسعة التي قامت بها رشيدة لبلوغ المنصب الرفيع، معتمدة على دأبها وجهودها وشهاداتها، وأيضا على الاستفادة من كل الفرص التي صادفتها وخدمتها في مسيرة صعودها.

وفي ظهور لها في برنامج تلفزيوني قبل يومين، أوضحت الوزيرة السابقة أنها كتبت الكتاب لكي ترد على كل ما قيل وكتب عنها من مغالطات واتهامات. وأضافت أن لحظة تبلغها بدخولها الوزارة وحملها لحقيبة العدل كانت من أسعد لحظات حياتها، بالإضافة إلى لحظة ولادة ابنتها الوحيدة زهرة، البالغة من العمر سنتين. وقالت إن موقعها الوزاري الذي لم يبلغه أحد من أبناء الأوساط الفقيرة، من قبل، دفع الكثيرين إلى إطلاق الشائعات وتأليف الكتب الفضائحية عنها. فقد قيل إنها زورت شهادة دخولها معهد القضاة، وتسلقت على أكتاف علاقات كثيرة للوصول إلى ما وصلت إليه، عدا عن الأخبار التي انتشرت حول شقيقها جمال داتي، باعتباره خارجا على القانون.

وتتطرق رشيدة في الكتاب إلى علاقتها مع الرئيس نيكولا ساركوزي الذي آمن بقدراتها وجعلها مستشارة له عندما كان وزيرا للداخلية ثم عينها ناطقة باسمه في حملته الانتخابية عام 2007. لكن تلك العلاقة عرفت نوعا من الاضطراب، بعد اقترانه بكارلا بروني، دون أن تتحول إلى عداوة. وتكتب رشيدة أن منصب الرئاسة قد غير ساركوزي.

وتكشف داتي اسم طبيب أمراض النساء الذي أشرف على توليدها بعد تجاوزها الأربعين، وتصف ولادة ابنتها بأنها الحدث الذي أتاح لها أن تنظر إلى الحياة من زاوية جديدة وأن تنشر فيها اللطف والحنان. لكن الوزيرة لا تبوح بهوية والد زهرة وتقول إنها تود الاحتفاظ باسمه سرا.

28-05-2011

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

قالت المفوضية الأوروبية ببروكسل إن اللقاء السنوي الذي ينعقد للعام السابع على التوالي بين قادة مؤسسات الاتحاد الأوروبي وزعماء الطوائف الدينية المختلفة في دول الاتحاد الأوروبي، والمقرر له الاثنين بمقر الجهاز التنفيذي للتكتل الموحد، سيركز على ملف الحقوق الديمقراطية والشراكة من أجل الديمقراطية والرخاء الاقتصادي، ويشارك فيه من الجانب الأوروبي هرمان فان رومبوي رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي ومانويل باروسو رئيس المفوضية الأوروبية وجيرسي بوزيك رئيس البرلمان الأوروبي.

وحسب مصادر الجهاز التنفيذي الأوروبي، سيتناول اللقاء الوثيقة التي أصدرتها المفوضية قبل أيام حول الشراكة من أجل الديمقراطية والرخاء، وتتناول تقديم الدعم الأوروبي للدول الشريكة في جنوب المتوسط، التي تشهد تحولا إلى الديمقراطية، وخاصة في تونس ومصر. واعتاد قادة المؤسسات الاتحادية منذ سنوات على الحوار مع القيادات الدينية لأتباع الديانات الـ3؛ الإسلامية، والمسيحية، واليهودية، في دول الاتحاد الأوروبي، إلى جانب ممثلين عن طوائف أخرى، والبحث في ملفات تتعلق بوضعية الجاليات التي تتبع الديانات السماوية الـ3، والمشكلات التي تواجههم، وكيفية إدماجهم في المجتمعات الأوروبية، في حوار يستمع فيه كل طرف إلى وجهة نظر الآخر، ويتم خلاله التركيز على أحد الملفات التي تشكل إحدى أولويات العمل الأوروبي. وكان اللقاء السادس بين الجانبين العام الماضي قد تناول ملف الفقر والتهميش الاجتماعي بينما ركز اللقاء الخامس 2009 على قيم التضامن والتكافل الاجتماعي ودفع العمل باتجاه تكريس مفهوم اقتصاد السوق الاجتماعي في أوروبا، واتفق الجميع في اللقاءات السابقة على رفض كل أشكال العنصرية والتمييز على أساس الدين أو العرق أو الجنس، وتعميق قيم العدالة والتكافل الاجتماعي والتضامن.

ويأتي اللقاء في العام الحالي بعد أيام قليلة من إطلاق الممثلة السامية للشؤون الخارجية، كاثرين أشتون، والمفوض الأوروبي المكلف بشؤون التوسيع وسياسة الجوار ستيفان فول سياسة جوار أوروبية «مبتكرة وطموحة» تستفيد من دعم مالي جديد يقدر بـ 1.2 مليار يورو. وبهذا ترتفع مجموع المساعدات المالية إلى 7 مليارات يورو وتؤكد الالتزام الكبير للاتحاد الأوروبي تجاه جيرانه. ويحدد الاقتراح الذي قدمه الجهاز الأوروبي للعمل الخارجي، والمفوضية الأوروبية، للدول الأعضاء والبرلمان الأوروبي، الأولويات الرئيسية والمحاور الكبرى للاستراتيجية الجديدة لسياسة الجوار الأوروبية. وتسعى هذه السياسة إلى تعزيز العلاقات الفردية والإقليمية بين الاتحاد الأوروبي والدول المجاورة من خلال مقاربة «مزيد من الدعم المالي مقابل مزيد من الإصلاحات»، ويعني ذلك توفير مزيد من الاعتمادات المالية مقابل مزيد من المساءلة المتبادلة. وأعلنت أشتون أنه إضافة إلى الـ5.7 مليار يورو التي خصصت أصلا للفترة 2011 - 2013، فإن تمويلا إضافيا يقدر بـ1.24 مليار يورو قد حُول من موارد أخرى موجودة، وسوف يتم تقديمها الآن لدعم سياسة الجوار الأوروبية.

وأوضحت أنه بالإضافة إلى ذلك، وافق المجلس الأوروبي على اقتراحها بزيادة قروض بنك الاستثمار الأوروبي الموجهة لدول جنوب البحر الأبيض المتوسط بمليار يورو خلال نفس الفترة. كما ساند البنك الأوروبي للتعمير والتنمية طلب أشتون المتعلق بتوسيع عملياته في منطقة جنوب المتوسط، بدءا من مصر.

ومن المتوقع أن يصل حجم الإقراض السنوي إلى نحو 2.5 مليار يورو بحلول عام 2013. وخلال إعلانها عن مراجعة سياسة الجوار الأوروبية، شددت أشتون على أهمية منطقة الجوار بالنسبة للاتحاد الأوروبي مستشهدة بالسطر الأول من الوثيقة: «يوجد شرق وجنوب الاتحاد الأوروبي 16 بلدا ترتبط آمالهم وتطلعاتهم للمستقبل مباشرة بنا ولها تداعيات كبيرة علينا». وواصلت موضحة «إن هذه المراجعة تعتبر مهمة أكثر من أي وقت مضى، بالنظر للعدد الكبير من البلدان المجاورة التي تشهد تغيرات كبيرة في عملية التحول الديمقراطي. ومن الأهمية بمكان أن نقدم في الاتحاد الأوروبي ردا شاملا لجيراننا وأن نبني معهم شراكات دائمة».

30-05-2011

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط

أتحف عازف البيانو المغربي مروان بن عبد الله الجمهور خلال حفل موسيقي أقامه، يوم الخميس 27 ماي، بشبابيك مغلقة بكارنيجي هول بنيويورك المخصص للموسيقى الكلاسيكية بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك في إطار مهرجان "وورلد نومدز مروكو".

وأدى الفنان المغربي، خريج أكاديمية فرانز ليست من بودابيست، في الجزء الأول من الحفل، المعزوفة الموسيقية الرائعة رقم 1 للملحن الروسي سيرجي راخمانينوف. وهو عمل ثلاثي الحركة يتسم بالتعقيد ونادرا ما يؤديه إلا الفنان القادر على التحكم بشكل كبير في تقنيات العزف.

وقد وقف النقاد على مهارة الموسيقي المغربي ،الذي أبان عن قوة في الأداء بشكل طبيعي حيث كان في "تناغم تام مع آلته"وينتقل بسهولة أدق وبعمق بين أنغام موسيقية كلاسيكية أوروبية والأغنية والشعر المتوسطي التي كانت حاضرة بقوة في الجزء الثاني من الحفل الذي يعكس أصوله الشرقية.

وتلقى مروان بن عبد الله، الذي يمزج بين الثقافتين المغربية والهنغارية، دروسه الأولى في الموسيقى في سن الرابعة على يد والدته الهنغارية مدرسة البيانو حيث بدأ مشواره الموسيقي الدولي منذ سنة 2003 بعد نجاحه في مسابقة الإذاعة الهنغارية والجائزة الكبرى بأندور.

واستطاع العازف المغربي الشاب أن يجمع في ريبرتواره الغني والمتنوع بين معزوفات المؤلف الموسيقي العالمي سكارلاتي التي تعود إلى القرن العشرين وأعمال بارتوك وراخمانينوف. كما يؤدي بشغف أعمالا لباخ وهايدن وشوبير وديبوسي ورافيل.

وأوضحت زيبة رحمان مندوبة مهرجان "وورلد نومدز مروكو" أن الريبيرتوار الذي قدم هذا المساء، تم اختياره لكي يتماشى مع روح الدورة الرابعة من المهرجان التي تنظمها "فرانش أنستتيوت أليومس الفرنسية" تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس بشراكة مع جمعية الصويرة-موكادور ومؤسسة روح فاس.

+ لغات موسيقية متعددة +

وانتقل عازف البيانو المغربي ،الذي كان يرتدي زيا تقليديا في إشارة إلى أصوله المغربية، خلال هذا الحفل الفرنسي الإسباني المغربي، بجمهور زانكيل هول إلى عوالم موسيقية متعددة من خلال أدائه لأغاني من قبيل "لاسواري دون غريناد" المقتطفة من (إكستري دي إستامب" لكلود ديبوسي و"نوكتورن" و "رومونس سون بارول" لمواطنه نبيل بن عبد الجليل.

وقد لقي أداء الفنان المغربي استحسانا لدى الجمهور الذي تجاوب معه بتصفيقات حارة.

وحضر هذا الحفل سفير المغرب لدى الأمم المتحدة السيد محمد لوليشكي وسفير المملكة بواشنطن السيد عزيز مكوار وعدد من الممثلين الدائمين لدى الهيئة الدولية وشخصيات من عالم الأعمال والإعلام والثقافة.

وبهذا الحفل توج مهرجان - وورلد نومدز مروكو- شهرا من الاحتفالات بمواقع مختلفة ومتميزة بنيويورك وذلك لاكتشاف الهوية والثقافة المغربية من خلال الفنون.

29-05-2011

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

في حوار لها مع جريدة الاتحاد الاشتراكي تحدثت  السعودية منى خزندار التي تم اختيارها مؤخرا مديرة لمعهد العالم العربي، عن برنامجها والأهداف التي تريد تحقيقيها أثناء ترؤسها لهده المؤسسة الفرنسية العربية... الحوار

اعتبر الوزير المندب المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج أن أعداد أعداد المغاربة المقيمين بالخارج من ذوي المؤهلات العليا، الراغبين في المساهمة في تنمية بلدهم الأصلي، تتزايد يوما عن يوم، مبرزا في حوار مع جريدة  الاتحاد الاشتراكي أن برنامج تعبئة الكفاءات المغربية بالخارج آلية من أجل المساهمة الفعالة في التنمية والحركة الاقتصادية... الحوار

«مايو 2011»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
      1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
3031     
Google+ Google+