مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الجمعة, 17 غشت 2012

توصل ليفربول الانكليزي الى اتفاق مع هيرينفين الهولندي للحصول من الأخير على خدمات جناحه الدولي المغربي أسامة السعيدي ولم يبق هناك سوى الفحص الطبي الروتيني لاتمام الصفقة التي لم يكشف عن تفاصيلها.

وفي حال تخطى السعيدي (24 عاما) الفحص الطبي سيصبح ثالث لاعب يضمه المدرب الجديد لليفربول برندن رودجرز بعد الايطالي فابيو بوريني من روما والويلزي جو الن من سوانسي سيتي.

وبدأ السعيدي مشواره الكروي في هولندا عام 2006 مع اومنيوورلد قبل الانتقال الى دي غرافشاب عام 2008 ثم هيرينفين عام ,2009 وهو سجل 20 هدفا في 68 مباراة مع الاخير، علما بانه خاض 22 مباراة مع المنتخب المغربي منذ ان سجل بدايته الدولية في شباط/فبراير 2011.

17-08-2012

المصدر/ وكالة الأنباء الفرنسية


شدد إدريس اليزمي رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، على ضرورة إيلاء مزيد من الاهتمام لمرافقة مغاربة العالم خصوصا الجيل الجديد أثناء تجدرهم في بلدان الإقامة التي أصبح جزءا منها لكي لا يفقد روابطه مع المغرب... تتمة

17-08-2012

المصدر/ جريدة الصباح

نظمت وزارة الدفاع الهولندي مأدبة إفطار لنخبة من منتسبيها بمناسبة شهر رمضان. المأدبة تقليد سنوي تحرص الوزارة على اقامته كل عام ويحضره أعضاء من الوزارة بمختلف الأطياف والأديان لتقوية أواصر الترابط بين منتسبي الوزارة.

يمكن للمنتسبين المسلمين دعوة أصدقاء لهم، من الديانات الأخرى، لمشاركتهم الإفطار والتعرف على عادات وتقاليد المسلمين في هذا الشهر... الفيديو

17-08-2012

المصدر/ إذاعة هولندا العالمية

ينادي بعض الخبراء المرموقين بتأسيس معهد خاص ومعجم لتوثيق مختلف الدراسات التي تطرقت لتاريخ الهجرة السويسرية. ويقولون إن إلقاء نظرة خارجية على هذا الموضوع الواسع، يعتبر أمرا ضروريا.

إن التطرق لموضوع الهجرة من زاوية أوسع، سيسمح بإعطاء صورة كاملة وشاملة عن طبيعة المهاجرين السويسريين، بما في ذلك الأسباب المختلفة والمتعددة التي دفعتهم للهجرة إلى الخارج طوال القرن الماضي، والتأثيرات التي أحدثوها في البلدان التي اختاروا الاستقرار فيها.

يناهز حاليا عدد المغتربين السويسريين 700 ألف، ومع ذلك، لم تكن تتوفر أية معطيات جدية عن هذا الموضوع قبل النصف الثاني من القرن العشرين.

ويرى ليو شيلبرت، الأستاذ السابق بجامعة إيلينوا بشيكاغو، أن الوقت قد حان لكي يتم تلخيص كل الأعمال التي تم إنجازها حول هذا الموضوع، أو تلك التي هي بصدد الإعداد حاليا.

ويشرح شيلبرت ذلك بقوله: "يبدو أن الجيل الصاعد من الأكاديميين يتميز بانفتاح أكثر في معالجته لموضوع المهاجرين السويسريين". ثم إن العولمة، وتطور وسائل الاتصال المعاصرة، وبالأخص شبكة الإنترنت، عملت على زيادة الوعي بـ "المصير المشترك لسويسريي الداخل وسويسريي الخارج".

أما بريجيت شتودر، أستاذة التاريخ بجامعة برن، فتعتبر هذا الاهتمام الكبير بموضوع سويسريي الخارج في إطار أكاديمي، بمثابة "تبادل للقيم الثقافية". وتوضح قائلة: "إن الأمر يتعلق بالتخلي عن النظر الى التاريخ السويسري بشكل جزئي، والتمكن من الحصول على نظرة وطنية، والتعرف على كيفية رواج الأفكار عبر الحدود".

وحذّرت شتودر من مخاوف فقدان معلومات هامة عن المغتربين إذا ما لم يتم القيام بمجهود جاد لتركيز الأبحاث وإعطائها الطابع الرسمي.

اهتمام متعاظم

ورحبت السيدة شتودر باقتراحات شيلبرت، وانضم لها في ذلك زميلها جورج كرايس، الأستاذ بجامعة بازل، إذ يرى هذا الأخير بأن هناك علاقة بين الديناميكية المستمرة للمجتمع، وبين ما يبدو على أنه كثرة الدراسات التاريخية المتعلقة بالجالية المغتربة.

ويبدي كرايس اقتناعا بأن هذا الجانب من التاريخ يستحق العناية، لكنه يحذر من خطر إثقال مناهج التعليم الجامعي به. وأضاف ضمن هذا السياق بأن هناك معاهد تعنى بمواضيع الهجرة، لاسيّما في جامعة نوشاتل.

واستنادا الى إلردود المشجعة التي تلقاها من الأوساط الأكاديمية، يرى شيلبرت بأن هناك فرصا للتعاون بين الجامعات السويسرية ومؤسسات أخرى. وعبـّر عن أمله هذا بالقول: "تتلخص فكرتي في إمكانية الربط بشكل وثيق بين إقامة معهد يُعنى بتاريخ المغتربين السويسريين، وبين المتاحف والمدارس لأن المعرفة والمعلومات التي يتم العثور عليها يجب ألا تبقى مخزونة في أبراج عاجية، بل ينبغي توزيعها ونشرها على أوسع نطاق لكي تعمل على صقل ذاكرتنا الوطنية الجماعية".

تغير في الأدوار

ساشا زالا، مدير مشروع الأبحاث الخاص بالوثائق الدبلوماسية السويسرية، سلط من جانبه الضوء على بوادر التغيير في الاستراتيجية التي تنتهجها السلطات الفدرالية. فالجالية السويسرية في الخارج، استُخدمت في الفترة ما بين خمسينات وستينات القرن الماضي كأداة لتحسين صورة سويسرا في الخارج. ويقول في هذا الصدد: "إنها كانت عبارة عن امتداد لنظام الميليشيا الذي تم اختباره وتجربته في داخل البلاد. غير أن الدولة تُمثل في هذه الحالة بأعضاء المجتمع المدني".  

ولم يبدأ المغتربون السويسريون يتحدثون بصوت واحد إلا في عام 1916، أي لما تأسست جماعة ضغط على المستوى الفدرالي. وقد أنشأت جمعية سويسريي الخارج من قبل أعضاء محافظين من الجالية، في الوقت الذي كانت فيه غالبية المهاجرين من ذوي التوجهات الليبرالية عموما.

ولحد هذه الفترة، ظلت الدولة تعتبر الهجرة قضية شخصية تعني الفرد، في الوقت الذي كانت فيه السلطات المحلية (الكانتونات والبلديات) تشجع في أغلب الأحيان سكانها الفقراء على مغادرة وطنهم والبحث عن فرص أحسن في مناطق أخرى.

دروس وتحديات

وفي ندوة عُقدت مؤخرا حول تاريخ الهجرة السويسرية، أشار كرايس إلى أهمية الاعتناء بدراسة العلاقة بين تجارب الحياة اليومية بالتركيز على بعض المسائل التجريدية مثل ازدواج الهوية، والعلاقة مع باقي البلدان والفئات الاجتماعية والأجناس. وقال بهذا الشأن "إن ذلك يسمح لنا بمعرفة كيف تعامل الفرد مع محيطه الجديد".

أما السيدة شتودر فتشدد من جهتها على تأثير الدولة والمؤسسات العمومية الأخرى، والاقتصاد والثقافة، قائلة: "إن تاريخ سويسرا لا يُكتب فقط فوق التراب السويسري، ولكن أيضا في أماكن أخرى".

لذا، تضيف السيدة شتودر، بأن إقامة معجم خاص سيسلط الضوء على هذا الجانب، خصوصا وأن البلاد ظلت لفترة جزءا لا يتجزأ من عالم معولم، وأن التركيز اقتصر فقط على الماضي الذي حدث داخل سويسرا.

إعطاء مغزى لتاريخ المغتربين قد يُضاعف من عمل الباحثين، بحيث يقول شيلبرت: "عليك أن تراعي في هذه الحالة بيئتين: أن تعرف من أين أتى المهاجرون، وكيف كانت خلفيتهم. كما عليك أيضا أن تفهم بيئتهم الجديدة".

وفي الوقت الذي تم فيه الاعتماد على المصادر التقليدية مثل الوثائق المكتوبة، يذهب شيلبرت إلى أبعد من ذلك باقتراح قبول السير الذاتية للأفراد التي يصفون فيها التجارب التي مروا بها.

الحلقات المفقودة

ويتفق الخبراء على ضرورة التركيز بالدرجة الأولى على الجوانب التاريخية التي كانت مُهملة، إذ اقترح كرايس أن تتم مراجعة نقدية لكيفية اتخاذ قرار الهجرة، في الوقت الذي عبر فيه كل من شتودر وزالا عن الأمل في اهتمام البحاثة بتاريخ المغتربين الذين عادوا للوطن، أي أولئك الذين عادوا إلى أصولهم السويسرية حاملين، ليس فقط الثروة والمال، بل أيضا رصيدا من ثقافات مختلفة.

وقال كرايس: "لقد تم لحد اليوم التطرق لدراسة الظاهرة على المستوى المحلي فقط، لذلك هناك حاجة إلى دراستها بشكل منهجي وأكثر شمولية".

وعلى الرغم من كل هذا، يبدو أن هناك إجماعا بين الأكاديميين حول ضرورة بذل مزيد من الجهد الذهني وتخصيص مزيد من الوقت لدراسة العلاقة بين الهجرة من سويسرا والهجرة إليها.

وتقول السيدة ستودر: "لقد تم التطرق لذلك لحد الآن في اتجاه واحد". أما كرايس فأضاف "إن النقاش المتوتر اليوم حول الهجرة يعمل على حجب الرؤيا عن إلقاء نظرة شاملة على موضوع الهجرة البشرية وتنقل الأفراد".

17-08-2012

المصدر/ موقع سويس أنفو

بعد خمس سنوات من المفاوضات مع ثلاث منظمات إسلامية في ألمانيا، خلصت مدينة هامبورغ في الآونة الأخيرة إلى اتفاق ينص على حقوق وواجبات المسلمين، حسب صحيفة فرانكفورتر الألمانيه تسايتونجFrankfurter Allgemeine Zeitung.

إذ صادق مجلس شيوخ هامبورغ، والغالبية العظمى من مواطني هامبورغ على نص الاتفاق ، يمكن تطبيقه اعتبارا من العام المقبل، في البداية لمدة خمس سنوات .

النص الذي يبدأ باعتراف بالقيم المشتركة، بما في ذلك المساواة بين النساء مقارنة بالرجال، يعطي بعض التواريخ المهمة في التقويم الإسلامي، مثل عيد الأضحى، عيد الفطر وعاشوراء، نفس وضعية الأعياد المسيحية.

وللعاملين الحق في اخذ عطلة في تلك التواريخ. كما تشمل الاتفاقية جوانب أخرى من الحياة اليومية، من قبيل دفن الجثة دون نعش في مقبرة هامبورغ، والرعاية الدينية في بعض المرافق أو بناء أماكن للصلاة.

واحدة من التغييرات الكبيرة التي وضعها هذا النص هو تدريس الدروس الدينية الاسلاميية في المدرسة. ألمانيا ليست دولة علمانية، يتم تدريس مادة التربية الدينية في المدارس العامة بشكل اختياري. في هامبورغ، كما هو الحال في معظم الدولة الألمانية، وهذه الدورة معتمدة فقط من قبل الكنيسة البروتستانتية.

ويستند الاتفاق على المادة 7 من القانون الأساسي لجمهورية ألمانيا الاتحادية، التي تنص على أنه ينبغي أن تصدر في مادة التربية الدينية "بما يتماشى مع مبادئ الطوائف الدينية". وهناك نقطة التي يمكن مناقشتها في وقت لاحق، المسلمين الألمان ليس لديهم   في الوقت الحالي هيئة تمثيلية على المستوى الاتحادي، على غرار فرنسا، الشيء الذي يحول دون الاعتراف بهم كمجتمع ديني في ظل القانون.

إذا ما اعتمد نص الاتفاق، هامبورغ ستكون أو مدينة في ألمانيا وأوروبا تعامل الطوائف المسيحية والمسلمة على قدم المساواة. يقدر الآن عدد مسلمي هامبورغ ب 130000. وذكر رئيس بلدية هامبورغ اولاف شولز، أن المدينة كانت قد وقعت بالفعل اتفاقات من هذا النوع مع الكنيسة الكاثوليكية في عام 2005، والجالية اليهودية في عام 2007.

17-08-2012

المصدر/ موقع أندلس بريس

«أبريل 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
Google+ Google+