مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الجمعة, 03 غشت 2012

تعود سعاد حماد، القنصل العام المغربية في مدينة ديجون الفرنسية، بعد أن انتهت مهمتها الدبلوماسية إلى العاصمة الرباط، لتحل محلها الديبلوماسية ميمونة الراضي. في هذا الحوار تتحدث سعاد حماد عن تجربتها القنصلية في مدينة ديجون والتي دامت لمدة أربع سنوات... الحوار

المصدر/ جريدة الاتحاد الاشتراكي

نقلت وكالة الأنباء السّودانيّة أن الرباط والخرطوم قد اتفقتا على إنهاء العمل بالتأشيرات بينهما، موردة أنّ هذا الإجراء سيعمد إلى تفعيله بداية من هذا الشهر.

ووفقا لذات الوكالة فإنّ السفير المغربى لدى السودان، محمد ماء العينين، أعلن أنّ حكومتي السودان و المغرب وقعتا اتفاقا يقضي إعفاء الجوازات الدبلوماسية والرسمية من التاشيرة بين البلدين.. وزاد ماء العينين أن ذلك تم خلال الزيارة التي قام بها وزير خارجية الخرطوم مؤخرا للرباط.

المصدر/ موقع هيسبريس

منح مرسوم رئاسي وقعه عبد العزيز بوتفليقة و نشر في العدد الأخير للجريدة الرسمية، الجنسية الجزائرية لسبع مغربيات من ضمن 70 شخصا قدموا طلب التجنيس أغلبهم نساء مولودات في الخارج.

و يمنح قانون الجنسية الجزائري الجنسية عن طريق الزواج مع جزائري أو جزائرية، فيما يخضع التجنس إلى شروط أخرى.

و بامكان كل شخص أجنبي أن يتقدم بطلب الحصول على الجنسية الجزائرية سواء بواسطة الزواج أو بواسطة التجنس، بشرط أن يثبت بأن زواجه قانوني و فعلي ، و تم منذ ثلاث سنوات على الأقل عند تاريخ إيداع طلب التجنس ، والتمتع بالإقامة الدائمة والمنتظمة في الجزائر منذ سنتين على الأقل، إضافة إلى تمتع الشخص بالسيرة الحسنة و قدرته على امتلاك مدخول كاف للعيش.

المصدر/ جريدة العلم

أطلق حاتم السلاوي، حفيد الفنان المغربي الراحل الحسين السلاوي، أغنيته الجديدة بعنوان "باربيس". وتحكي الأغنية قصة الغربة والبعد عن الوطن التي تكاد تتشابه لدى جميع المهاجرين من بلدان المغرب العربي المقيمين بفرنسا... تتمة

المصدر/ جريدة الصباح


كرمت مؤسسة ريال مدريد بمقرها بالعاصمة الإسبانية، عددا من الباحثين المغاربة في المجال الرياضي، بعد حصولهم على شهادة عليا في التسيير والتدبير الرياضي، من الجامعة الدولية للفريق الملكي... تتمة

المصدر/ جريدة الصباح

نظمت الجالية المغربية المقيمة بدولة قطر بداية الأسبوع الجاري٬ أمسية ثقافية وفنية وتراثية بمناسبة شهر رمضان الأبرك.

وتم خلال هذه الأمسية الرمضانية المنظمة بتعاون مع مبادرة "الخيمة الخضراء" التي يشرف عليها مركز أصدقاء البيئة القطري عرض شريط تعريفي بالمملكة المغربية٬ سلط الضوء على الموروث الثقافي المغربي الزاخر٬ والجذور التاريخية للمملكة٬ وكذا الأوراش الإصلاحية التي تشهدها بقيادة جلالة الملك محمد السادس.

وتضمنت الأمسية أيضا٬ عروضا إنشادية ومسابقات ثقافية بالإضافة إلى قراءات شعرية.

وفي نهاية هذه الأمسية٬ التي شهدت حضورا مكثفا لمواطنين قطريين وأفراد الجاليات العربية المقيمة بهذا البلد الخليجي٬ تم توزيع جوائز تقديرية على الفائزين في المسابقات والفقرات المنظمة بالمناسبة.

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

الجمعة, 03 غشت 2012 11:13

باريس- لمن صوت مسلمو فرنسا؟


بعد هدوء ضجة صناديق الاقتراع، والانتهاء من تنصيب حكومة فرانسوا هولاند... خرج معهد إيفوب المتخصص في الإحصاء وإنجاز الاستقراءات بتقرير جديد حول طبيعة توجهات الناخبين الفرنسيين. وعزا التقرير نجاح فرانسوا هولاند في التغلب على نيكولا ساركوزي سواء في الدور الأول أو الثاني من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، إلى التصويت الكيف للمسلمين بفرنسا... التفاصيل

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

يسعى المسلمون في ألمانيا لإحياء أجواء رمضان التي اعتادوا عليها في أوطانهم من خلال مشروبات خاصة أو أغان قديمة. وفي بعض الزيجات المختلطة يقرر شريك الحياة غير المسلم الصوم احتراما للطرف الآخر.

تقتصر المظاهر المتواضعة لشهر رمضان في الدول الغربية على أماكن تجمعات أو متاجر الجاليات العربية أو المسلمة بشكل عام. وفي ألمانيا التي يشكل الأتراك غالبية المهاجرين، تظهر الأجواء الرمضانية بشكل واضح في المتاجر التركية والعربية التي تجلب أنواع الحلوى والمشروبات الرمضانية من الوطن الأم. إلا أن مظاهر الحياة بشكل عام في تلك المدن لا يطرأ عليها أي تغير ملحوظ في رمضان.

وعلى العكس من بعض الدول العربية فمواعيد وساعات العمل في المؤسسات المختلفة لا تتغير خلال أيام رمضان، الأمر الذي يشكل تحديا للموظفين المسلمين يضاف لتحدي طول عدد ساعات الصوم هذا العام. وينطبق ذلك على الطلبة الذين صادفت آخر أيام امتحانات بعضهم هذا العام بداية شهر الصيام.

في الوقت نفسه تحاول العديد من الجهات وفي مقدمتها الروابط الإسلامية والمساجد الاستفادة من شهر رمضان في التقريب بين الألمان والمسلمين الذين يعيشون في ألمانيا والذين يقدر عددهم بحوالي 4 ملايين شخص، ويتم ذلك عادة من خلال تنظيم موائد إفطار رمضانية مشتركة تجمع المسلمين وغير المسلمين.

يحرص الكثير من المسلمين الذين يعيشون في الخارج على قضاء شهر رمضان وأيام العيد مع عائلاتهم في الوطن الأم تماما كما يحدث مع الكثير من الأسر الغربية التي يحرص أبناؤها على العودة للوطن خلال احتفالات أعياد الميلاد ورأس السنة.

الصيام تضامناً مع شريك الحياة

ويوفر الإنترنت والأقمار الصناعية فرصة جيدة لـ "محاكاة" أجواء رمضان في الوطن الأم لمن تمنعهم الظروف من قضاء هذا الشهر في الوطن الأم، كما تفعل طالبة الدكتوراه المصرية سالي التي تقول: "أفتقد كثيرا فانوس رمضان ومدفع الإفطار وقرآن المغرب الذي كبرت معه، لكنني محظوظة لأني وجدت كل هذا على اليوتيوب مما يعطيني بعض الشعور بالطقوس الرمضانية".

بدأت الاسكتلندية ناعومي كونراد شهر رمضان هذا العام بصوم من نوع خاص تمتنع فيه عن تناول القهوة تماما. وتقول الشابة المنحدرة من أب اسكتلندي وأم ألمانية: "لي العديد من الأصدقاء المسلمين لذلك قررت أن أشاركهم صيام رمضان. فكرت العام الماضي في الصيام عن الطعام والشراب لكني وجدت الأمر صعبا فقررت أن أبدأ بالتوقف عن شرب القهوة تماما طوال شهر رمضان".

وأعجبت ناعومي التي سبق وعملت لعدة أشهر في لبنان، بفكرة تنمية المقدرة عند الإنسان على التخلي عن الأشياء التي يعتاد عليها وتقول: "تعجبني فكرة ترويض النفس والامتناع عن الأشياء التي يعتاد عليها الإنسان، لذلك قررت الامتناع عن القهوة التي أميل لتناولها كثيرا في الأيام العادية".

ولم تكن تجربة صيام ناعومي سهلة تماما، إذ تقول: "كان الأمر صعبا في البداية حيث أصبت بالصداع خلال الأسبوع الأول لأني معتادة على تناول القهوة، لكني اعتدت الأمر بعد ذلك وكان أول فنجان قهوة شربته خلال أول أيام عيد الفطر".

وعندما تكشف ناعومي عن هذا النوع من "الصيام" فإن ردود الفعل تكون مختلفة، فأصدقاؤها المسلمون يرحبون بتضامنها معهم ورغبتها في إظهار احترامها لعقيدتهم؛ في حين يشعر غير المسلمين بالدهشة أحيانا.

وتقول الشابة التي تعيش حاليا في ألمانيا: "خططت هذا العام للصوم عن الشيكولاتة أيضا بجانب القهوة.. من يدري ربما أتمكن العام المقبل من الصوم الكامل مثل المسلمين".

الامتحانات والصوم

أما الأسبانية مونتيسا بورفيس فقررت الامتناع عن الطعام والشراب تماما من طلوع الشمس وحتى غروبها احتراما لمشاعر زوجها المغربي رغم أنها لم تعتنق الإسلام. وتقول بورفيس المتزوجة منذ ثلاثة أعوام : "مشكلتي الكبرى كانت في التخلي عن الماء، لكنني صممت على فعل ذلك إظهارا للاحترام لعقيدة زوجي وأيضا لأننا اعتدنا أن نتشارك في كل شيء".

لا يجد المسلمون الذين يعيشون في ألمانيا منذ فترة طويلة مشكلة كبيرة في التوفيق بين الصيام وأداء مهام الحياة. ومن هؤلاء الطالبة الليبية إيناس الشرع التي تدرس إدارة الأعمال وتعيش في ألمانيا منذ ما يقرب من خمسة أعوام. وتصادف أن تزامنت بداية رمضان هذا العام مع فترة امتحاناتها الجامعية.

وعن هذا الأمر تقول: "تصادف توقيت امتحاناتي الجامعية مع بداية شهر رمضان هذا العام. بالطبع لم يكن الأمر سهلا، لكني تأقلمت مع الوضع سريعا إذ كنت أؤجل المذاكرة إلى ما بعد الافطار حتى الفجر".

وحول افتقادها الأجواء الرمضانية تقول إيناس: "اعتدت على الأمر فقد انتقلت إلى ألمانيا للدراسة منذ فترة طويلة وهذا ليس أول رمضان لي هنا. لحسن الحظ لي الكثير من الصديقات المسلمات ونتجمع سويا ونحاول إحياء روح شهر الصيام".

قواعد غير مكتوبة في الشركات الكبرى

لا تضع المؤسسات والشركات الألمانية قواعد خاصة للعاملين فيها خلال شهر رمضان، لكن هذا لا يمنع إمكانية وجود تنسيق داخلي لتسهيل الأمور على الصائمين.

وتقول كونستانسا فيولا المتحدثة باسم شركة دايملر للسيارات في تصريحات لـ DW: " لا توجد قواعد خاصة للعاملين الصائمين لكن يمكن التنسيق داخل كل فريق عمل".

ويعمل لدى "دايملر" أشخاص ينحدرون من 140 دولة، لذلك من الممكن تغيير مواعيد فترات الراحة خلال ورديات العمل المسائية لتتوافق مع موعد الإفطار. كما أن بعض الشركات التي يعمل فيها أشخاص من دول مختلفة تعطي الأولوية في طلب الاجازات خلال شهر رمضان والأعياد الإسلامية للعاملين المسلمين، كما تكون الأولوية لطلب الإجازات خلال احتفالات أعياد الميلاد للعاملين المسيحيين.

المصدر/ شبكة دوتش فيله

«آب 2012»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
Google+ Google+