Close Menu
CCMECCME
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى شارك بمساهمة Share a contribution
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
    • Voix des amériques
    • Maroc-Belgique: Histoire, Migrations et commémorations
    • Migrations et sciences sociales : où en est la recherche sur les migrations marocaines ?
    • Écritures féminines au maroc et dans l’immigration
  • Rencontres
    • Rencontres et débats
    • Rencontres philosophiques
    • Cinéma une rétrospective des films pionniers du cinéma marocain sur l’émigration/immigration
  • Vient de paraitre
  • Hommages
CCMECCME
  • العربية
    • English
    • Français
  • Spécial SIEL 2025
  • Programmation
  • Axes
  • Rencontres
  • Vient de paraitre
  • Hommages
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

“ما في عربي” .. أو عندما تهدد العمالة الاجنبية لغة الضاد

الصحافة و الهجرة 10 ديسمبر 2014
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

“ما في عربي” هذه اللازمة يعرفها كل الاسيويين المقيمين في قطر والذين يشكلون أغلبية العمالة الوافدة على قطر حيث عدد السكان يتجاوز المليونين بين سكان أصليين ومقيمين ، وهي تعني أن عليك ألا تحاول استعمال العربية فهي غير مفهومة.

أينما توجهت في الدوحة ، تلتقيهم هناك في كل مكان ، من سائق سيارة الأجرة إلى سائق الحافلة وأغلب العاملين في المؤسسات والمرافق التجارية وغيرها ستصدك “ما في عربي” فلا داعي للمحاولة، وإن دخلت لمتجر قد تفاجأ أن مديره وأغلب العاملين هم من جنسية هندية ولا حديث إلا بها حتى لتخال نفسك أنك في دار سينما تتفرج في فيلم هندي لكن هذا فيلم الواقع.

ويشكل الهنود أغلب الجاليات الأسيوية يليهم السريلانكيون والنيباليون والبنغاليون والأفغان والاندونيسيون وجنسيات أسيوية أخرى أقل فضلا عن عمالة من بعض الدول العربية والإفريقية. هذه العمالة الاسيوية لا تتكلم إلا القليل من الانجليزية ولغتهم الاصلية كما يتفاهمون باللغة الأوردية المنتشرة في الهند وبعض الدول المجاورة.

داخل سيارة أجرة لصاحبها (ح.) – افغاني- سألته لماذا لم يتعلم العربية رغم 20 سنة إقامة في قطر أجاب متلعثما بعربية جد ركيكة أنه لم يكن مضطرا لتعلمها لأنه يتعامل مع زبناء أغلبهم من دول أسيوية يتفاهم معهم دون ما حاجة للغة العربية .

وقال إن زبناءه هم من غير القطريين وتكفيه جمل إنجليزية “ركيكة” ليتفاهم مع زبناء الجاليات التي تقيم في البلاد وأحيانا مع بعض السياح.

وقال سائق آخر قضى فقط خمس سنوات في قطر إنه فكر في أمر تعلم اللغة لكن الممارسة اليومية جعلته يعدل عن الفكرة لأنه يتفاهم مع أبناء جلدته في الحد الادنى وذلك يكفيه “شر تعلم لغة صعبة” حسب قوله.

هذه الاشكالية المعضلة أصبحت مع الايام تقلق بال أصحاب البلد فيقول البعض إن من شأن التفريط في لغة الضاد التأثير على العادات والموروث اللغوي للناس . وفي هذا الصدد حذرت كاتبة في مقال نشرته صحيفة قطرية مؤخرا من تفشي هذه الظاهرة وبقائها دون معالجة وقالت إن “ما في عربي” تجدها أينما حللت و”تصفعك” و”تنسيك أنك في بلدك لغتها الرسمية هي العربية”.

وأشارت إلى تذمر عامة الناس خاصة كبار السن رجا لا ونساء ممن لا يتمكنون من التحدث بلغة أجنبية محذرة من أن البعض يعرف اللغة العربية المحكية ويتجاهلها “استخفافا واستهتارا بلغة البلد”.

وتساءلت لماذا لا تفرض الجهات الرسمية المختصة شرط الحديث باللغة العربية ضمن بنود عقود التعاقد مع هذه العمالة حتى “نؤسس لمستقبل يضمن للغة العربية حقها من الانتشار” و”يزيل الهم عن كاهل المواطنين الذين لا يجيدون إلا لغة بلدهم”. و قالت إن عدم إتقان هذه العمالة للغة الانجليزية نفسها أصبحت هذه اللغة لا هي إنجليزية ولا هي عربية بل لغة ثالثة هجينة .

واعتبرت أن العمالة الاجنبية أثرت كثيرا في العادات وتقاليد وسلوكات عامة الناس وجاء الآن دور اللغة العربية “لتشوه على أيدي هذه العمالة مما يستوجب التنبه لهذا الخطر ، والكل مسؤول” في هذا الصدد.

وبالفعل لم يعد الامر مسألة تواصل بقدر ما هو إشكال خطير يتعلق بالهوية الوطنية وهذا ما تنبه إليه مسؤولون خليجيون حيث المشاكل متشابهة في الخليج الذي أصبح قبلة العمالة الاجنبية والادمغة أيضا. وفي هذا الإطار يقول الأمين العام السابق لمجلس التعاون الخليجي حمد العطية (قطري) إن من بين التحديات المطروحة على قادة دول الخليج (الذين يلتقون اليوم في قمة عادية بالدوحة) مسألة الهوية التي تتهددها العمالة الاجنبية. وقال إن الهوية تواجه تحديات عديدة في مقدمتها العمالة الوافدة وقال إن نسبة هذه العمالة المرتفعة في المكون السكاني وبخصائصها الثقافية تشكل هجينا وجوديا يهدد الهوية الوطنية في بعض دول المجلس.

هذه القضية إذن لم تعد مسألة ثانوية كما كان ينظر إليها من قبل بل أصبحت مسألة تؤثر سلبا على الهوية الوطنية لدول الخليج التي انتبه مسؤولوها للأمر غير أن المعالجة لن تكون بالسهولة خاصة أن اقتصاديات هذه الدول تعتمد بشكل كبير على العمالة الوافدة خاصة الأسيوية منها.

عن موقع هسبريس

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

كريمة موال تتوج بروما نجما في سماء الصحافة الأورو-متوسطية

14 مايو 2025
مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

مشروع قانون فرنسي يخرج الجمعيات من مراكز الاعتقال الإداري

13 مايو 2025
واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

واقع الهجرة و المهاجرين بإيطاليا

13 مايو 2025
Rapport : les transferts des Marocains d’Italie en hausse en 2024

المغرب ثالث دولة مستقبلة لتحويلات المهاجرين من إيطاليا

12 مايو 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

قم بتنزيل تطبيق المجلس

ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

Download CCME books for Android
Download CCME books for IOS
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

المجلس

  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل

الأخبار

  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
موارد
  • الأعمال الأدبية
  • الكتب الجميلة
  • مجلات
  • كتابات
  • أعمال الندوات
اتصل بنا
  • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

2025 - © المجلس

  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Newsletter

Subscribe to receive the latest news

Download the CCME app

And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

Download CCME books for IOS
Download CCME books for Android
Logo CCME
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME
  • من نحن؟
  • الرئيس
  • الأمين العام
  • مجموعات العمل
News
  • أخبار المجلس
  • أخبار الهجرة في العالم
  • أخبار الهجرة المغربية
Resources
Contact
  • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
  • contact@ccme.org.ma
  • +212 5 37 56 71 71
© 2025 - CCME
  • الحق في الوصول إلى المعلومات
  • المعلومات القانونية
  • اتصل بنا

Revue de presse

Abonnez-vous pour recevoir notre revue de presse

    Téléchargez l’application CCME

    Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

    Download CCME books for IOS
    Download CCME books for Android
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    CCME

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    Actualités

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية

    Ressources

    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات

    Contact

    • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71

    © 2025 - CCME

    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • المعلومات القانونية
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter