Close Menu
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
  • الرئيسية
  • من نحن
    • المجلس
    • الأمين العام
    • الرئيس
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • حوارات
  • أرشيف المجلس
    • أخبار
    • أنشطة
    • الصحافة و الهجرة
  • موارد
  • اتصل بنا
  • شارك بمساهمة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
  • الرئيسية
  • من نحن؟
    • المجلس
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل
  • الأخبار
    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة المغربية
    • أخبار الهجرة في العالم
  • موارد
شارك في منتدى بودكاست Podcasts
CCME | Études et actualités sur les Marocains du mondeCCME | Études et actualités sur les Marocains du monde
  • العربية
    • English
    • Français
الرئيسية»أرشيف المجلس»الصحافة و الهجرة

مراكز الاحتجاز الاندونيسية نقمة على المهاجرين القاصرين

الصحافة و الهجرة 22 أبريل 2014
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

 مئات المهاجرين من الاطفال معظمهم من أفغانستان ينتهي بهم المطاف في مراكز احتجاز حارة ومزدحمة وغير صحية مما يؤثر على صحتهم البدنية والعقلية والنفسية.

رحلة محفوفة بالمخاطر

كان سليم علي يبلغ من العمر 13 عاماً عندما قررت والدته أن دفع المال لبعض الغرباء لتهريبه عبر العديد من الدول على أمل الوصول إلى أستراليا أكثر أماناً من بقائه معها هي وشقيقاته في مدينة كويتا، التي تقع في جنوب غرب باكستان.

وكانت الأسرة قد لجأت إلى كويتا هرباً من الاضطهاد الذي واجهته في أفغانستان لأنها من عرقية الهزارة وهم من المسلمين الشيعة، ولكن وفقاً لما قاله علي: “قُتل أخي على أيدي إرهابيين، ولم ترد أمي أن يحدث الشيء نفسه معي”.

وأضاف أن جمع أجر المهربين كان صعباً، وأن والدته “اضطرت لاقتراض المال”.

وقد تمكن شقيق آخر له من الوصول إلى أستراليا قبل عام باستخدام نفس الطريق الذي استخدمه مهربو علي عبر تايلاند وماليزيا، وأخيراً إندونيسيا.

وقال علي لشبكة الأنباء الإنسانية: “لقد كنت خائفاً جداً، فقد سافرت مع غرباء”، ولكنه افترض، أنه سينضم إلى شقيقه في أستراليا بعد وقت قريب.

بدلاً من ذلك، انتهت رحلته في أحد ملجأين مخصصين للأطفال المهاجرين غير المصحوبين بذويهم في العاصمة الأندونيسية جاكرتا.

وتم نقله إلى هناك قبل خمس أشهر، بعد تسجيل بياناته لدى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بعد وقت قصير من وصوله إلى البلاد.

في ذلك الوقت، كانت أستراليا قد نفذت عملية “الحدود السيادية” وانخفض عدد قوارب المهربين المغادرة من إندونيسيا، في حين تم اعتراض القوارب التي نجحت في المغادرة وإعادتها من حيث أتت.

وبحسب المفوضية فإن نحو 5 بالمائة من أكثر من 10,000 من لاجئ مسجل وطالب لجوء في إندونيسيا يصنفون على أنهم قصّر غير مصحوبين بذويهم – وهم أطفال قاموا برحلات غالباً ما تكون طويلة ومحفوفة بالمخاطر دون مرافقة من أحد الوالدين أو وصي للعناية بهم.

ولا توجد مواد في القانون الإندونيسي تتعلق بحالة مثل هؤلاء الأطفال، وعلى الرغم من أن البلاد قد صادقت على اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل، التي تلزم الحكومة بتعيين أوصياء على الأطفال غير المصحوبين بذويهم، لم تقم الحكومة بذلك.

لقد كان علي محظوظاً في أن ينتهي به المطاف في الملجأ. يوجد حالياً حوالي 100 من القاصرين غير المصحوبين بذويهم، معظمهم من أفغانستان، ولكن بعضهم أيضاً من ميانمار ومن بعض الجنسيات الأخرى، وهم محتجزين في 13 مركز احتجاز للمهاجرين في جميع أنحاء إندونيسيا، إلى جانب 264 طفلاً آخرين محتجزين مع أسرهم، وفقاً للمفوضية. ومن دون وصي عليهم، يبقى بعض الأطفال في مراكز الاحتجاز لفترات طويلة، إلى أن تتوفر أماكن شاغرة في أحد الملاجئ الثلاثة المخصصة لهم في البلاد.

ويعتبر مركز الاحتجاز في ماكاسّار في جزيرة سولاويزي أحد أفضل مراكز الاحتجاز.

ولا يتم حبس المحتجزين داخل غرفهم إلا في الليل، ويسمح لهم بطهي طعامهم، ويمتلك كثيرون منهم هواتف محمولة يستخدمونها للبقاء على اتصال مع عائلاتهم.

ومع ذلك، قال مدير المركز، هونتال هامونانغان: “لم يتم إنشاء مركز الاحتجاز الخاص بنا من أجل استقبال القصر غير المصحوبين والأسر”.

“مزدحمة للغاية”

عندما زارت شبكة الأنباء الإنسانية هذا المركز، كان 25 من القصر غير المصحوبين بذويهم، معظمهم من الفتيان الأفغان في سن المراهقة، يتقاسمون غرفة واحدة. وقال أحد الأولاد، الذي قضى هناك سبعة أشهر حتى الآن: “الغرفة حارة جداً ومزدحمة للغاية لدرجة أننا لا يمكننا التقلب خلال الليل”.

وذكر تقرير صدر في عام 2013 من قبل منظمة هيومن رايتس ووتش أن الاحتجاز التعسفي للأطفال المهاجرين في إندونيسيا في ظروف مزدحمة وغير صحية لمدة شهور أو حتى سنوات له أثار ضارة على الصحة البدنية والعقلية لهؤلاء الأطفال، حيث يعاني العديد منهم من اضطراب ما بعد الصدمة والاكتئاب.

ومن جانبها، قالت فاهرا أمير الدين، نائبة مدير البرامج لدى هيئة الخدمات الكنسية العالمية، التي تدير الملجأين في جاكرتا بالشراكة مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنه في بعض الحالات، يتقاسم القصّر الغرف مع البالغين الذين يعتدون عليهم جنسياً.

وقال عدد من الأطفال المهاجرين الذين أُجريت معهم مقابلات من أجل إعداد تقرير هيومن رايتس ووتش أنهم تعرضوا للضرب من قبل حراس إدارة الهجرة أو المحتجزين البالغين أثناء الاحتجاز.

ولم يكن محمد جليل الباكستاني البالغ من العمر 18 عاماً قد تجاوز 16 عاماً عندما اقتيد إلى مركز احتجاز في بالي بعد محاولة فاشلة للوصول إلى أستراليا في قارب تهريب.

ووصف الأوضاع في مركز الاحتجاز الذي قضى به عاماً بأنها “خطيرة”.

وقال في تصريح لشبكة الأنباء الإنسانية: “كان الحراس يضربوننا ويعاقبوننا من دون سبب”.

وعندما قام هو وبعض المحتجزين الآخرين بإضراب عن الطعام احتجاجاً على احتجازهم، قام الحراس بضرب زميله في الزنزانة ضرباً مبرحاً لدرجة أنه “ظل في السرير لمدة شهر”.

وفاد تقرير هيومن رايتس ووتش أن مهاجراً أفغانياً توفي بعد تعرضه للضرب المبرح على أيدي حراس في مركز لاحتجاز المهاجرين في بونتياناك في عام 2012 في أعقاب محاولة للهروب.

كما تم نقل ثلاثة من طالبي اللجوء الآخرين الذين حاولوا الهرب معه الى المستشفى أيضاً، بما في ذلك شاب قاصر غير مصحوب بذويه يبلغ من العمر 17 عاماً.

وفي وقت لاحق، حُكم على عشرة موظفين في المركز بالسجن 10 أشهر بتهمة الاعتداء، ولكن التقرير يشير إلى أن “الحكومة لم تدشن مراجعة منهجية للاعتداء البدني في نظام احتجاز المهاجرين”، ولم يتم وضع آلية لتقديم الشكاوى من قبل المحتجزين حتى الآن.

وبعد ثلاثة أشهر، أجرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مقابلة مع جليل وبعد شهر تم منحه وضع لاجئ، لكنه قضى سبعة أشهر أخرى في السجن قبل نقله إلى أحد ملاجئ هيئة الخدمات الكنسية العالمية في جاكرتا.

وعلى الرغم من أنه يمكن للمفوضية أن تطلب الإفراج عن القاصرين غير المصحوبين من الاحتجاز، يعتمد إطلاق سراحهم على إيجاد مكان آمن لاستقبالهم.

وإلى جانب ملاجئ هيئة الخدمات الكنسية العالمية، فإن الملجأ الوحيد الآخر في ميدان، شمال سومطرة، يدار من قبل المنظمة الدولية للهجرة بالتعاون مع وزارة الشؤون الاجتماعية.

وفي هذا الصدد، قال مدير برامج هيئة الخدمات الكنسية العالمية دينو ساتريا: “لدينا مساحة محدودة”، مشيراً إلى أن الملجأين اللذين تديرهما الخدمة يستوعبان حالياً 70 صبياً، تم نقل أكثر من نصفهم إلى هناك بعد فترة من الاحتجاز (تعد الفتيات القاصرات غير المصحوبات حالات نادرة، ولكن الهيئة وضعت إحدى الفتيات مع أسرة حاضنة وأخرى في منزل آمن تديره الحكومة).

فرص ضئيلة لإعادة التوطين

وقال عبدالفاتون البالغ من العمر 17 عاماً، وهو من ميانمار، والذي وصل إلى أحد الملاجئ منذ عدة أسابيع بعد أن قضى 10 أشهر في الاحتجاز: “هذا مكان جيد بالنسبة لي هنا لأنني أستطيع الدراسة بينما أنتظر إعادة التوطين”.

في الواقع، فإن فرص الدراسة تقتصر بشكل أساسي إلى دروس اللغة والأنشطة التي تقدم في الملجأ.

وعلق ساتريا على هذا الموضوع قائلاً: “الوصول إلى التعليم الرسمي يمثل مشكلة كبيرة لأن معظم اللاجئين لا يستطيعون التحدث بالبهاسا اللغة الرسمية في إندونيسيا وهذا شرط لدخول المدارس هنا”.

وتعد فرص فاتون في إعادة التوطين ضئيلة أيضاً. ففي عام 2013، أعيد توطين خمسة فقط من سكان الملاجئ. وأخبر ساتريا شبكة الأنباء الإنسانية أن “معظمهم ينتظرون حتى تصبح أعمارهم 18 عاماً، ثم يضطرون للمغادرة”، مضيفاً أن المنظمة الدولية للهجرة عادة ما توفر لهم الإقامة في مساكن اللاجئين التي تديرها في عدد من المواقع في جاكرتا.

ويقيم جليل في أحد هذه المباني حيث يقضي وقته في دراسة اللغة الإنكليزية.

وبعد قضاء ما يقرب من 18 شهراً في إندونيسيا، هناك احتمال كبير أن يتم توطينه في الولايات المتحدة. وقال جليل: “لقد أجريت المقابلة، وأنا الآن بانتظار الموافقة الطبية فقط”.

تجدر الإشارة إلى أن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تمنح وضع لاجئ لنسبة تتراوح بين 75 و85 بالمائة من إجمالي الحالات في إندونيسيا. وبالنسبة للعدد الصغير نسبياً من القصر غير المصحوبين بذويهم الذين رفضت طلباتهم، تكون الخيارات محدودة جداً. ونادراً ما يتم الترحيل من قبل سلطات الهجرة في إندونيسيا. وفي عدد صغير من الحالات – ثلاثة فقط في عام 2013 – ساعدتهم المنظمة الدولية للهجرة على العودة إلى ديارهم طوعاً.

عن موقع ميدل إيست اونلاين

 

المقالات ذات الصلة

كورسيكا تحتفي بالمحاربين المغاربة في الذكرى 75 لتحريرها

8 أكتوبر 2018

“ستاينوي ستريت” حي نيويوركي يتحدث العربية

8 أكتوبر 2018

العمالة المغربية في الجزائر.. حضور لافت رغم الصعوبات

8 أكتوبر 2018

مرشحون مغاربة يتنافسون على مقاعد برلمانية في انتخابات كيبيك

10 سبتمبر 2018

مغربي يخوض الانتخابات البلجيكية لتغيير صورة حي “مولنبيك”

10 سبتمبر 2018

القاصرون المغاربة يستنفرون المسؤولين في إسبانيا

7 أغسطس 2018

آخر الأخبار

Italie

مؤسسة بحثية ترصد التأثير الإيجابي للهجرة على الاقتصاد الإيطالي

21 أكتوبر 2025
إيطاليا.. تراهن على "الوظائف الخضراء" لإدماج المهاجرين

إيطاليا.. تراهن على “الوظائف الخضراء” لإدماج المهاجرين

20 أكتوبر 2025
فرنسا: تقرير يندد بتجاوزات في رعاية القصّر الأجانب غير المصحوبين

لجنة أممية تنتقد تعامل السلطات الفرنسية مع القاصرين غير المرافقين

17 أكتوبر 2025
سعاد فيلا: حين تتحول الكتابة إلى فعل شفاء واستعادة للذاكرة، وتكريم لصوت المرأة المهاجرة

سعاد فيلا: حين تتحول الكتابة إلى فعل شفاء واستعادة للذاكرة، وتكريم لصوت المرأة المهاجرة

17 أكتوبر 2025

النشرة الإخبارية

اشترك لتلقي آخر الأخبار

    قم بتنزيل تطبيق المجلس

    ولا تنس تفعيل الإشعارات للحصول على آخر الأخبار!

    Download CCME books for Android
    Download CCME books for IOS
    Logo CCME
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    المجلس

    • من نحن؟
    • الرئيس
    • الأمين العام
    • مجموعات العمل

    الأخبار

    • أخبار المجلس
    • أخبار الهجرة في العالم
    • أخبار الهجرة المغربية
    موارد
    • الأعمال الأدبية
    • الكتب الجميلة
    • مجلات
    • كتابات
    • أعمال الندوات
    اتصل بنا
    • محج الرياض. ش 10 ص.ب 21481 - حي الرياض - الرباط 10000 - المغرب
    • contact@ccme.org.ma
    • +212 5 37 56 71 71 اتصل بنا​

    2025 - © المجلس

    • الشروط العامة للاستخدام
    • الحق في الوصول إلى المعلومات
    • حماية البيانات الشخصية
    • سياسة إدارة الكوكيز
    • اتصل بنا

    Newsletter

    Subscribe to receive the latest news

      Download the CCME app

      And don’t forget to activate notifications to receive the latest news!

      Download CCME books for IOS
      Download CCME books for Android
      Logo CCME
      فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن
      CCME
      • من نحن؟
      • الرئيس
      • الأمين العام
      • مجموعات العمل
      News
      • أخبار المجلس
      • أخبار الهجرة في العالم
      • أخبار الهجرة المغربية
      Resources
      Contact
      • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Morocco
      • contact@ccme.org.ma
      • +212 5 37 56 71 71
      © 2025 - CCME
      • الشروط العامة للاستخدام
      • الحق في الوصول إلى المعلومات
      • حماية البيانات الشخصية
      • سياسة إدارة الكوكيز
      • اتصل بنا

      Infolettre du CCME

      Abonnez-vous pour recevoir notre infolettre

        Téléchargez l’application CCME

        Et n’oubliez pas d’activer les notifications pour recevoir les dernières actualités!

        Download CCME books for IOS
        Download CCME books for Android
        Logo CCME
        فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

        CCME

        • من نحن؟
        • الرئيس
        • الأمين العام
        • مجموعات العمل

        Actualités

        • أخبار المجلس
        • أخبار الهجرة في العالم
        • أخبار الهجرة المغربية

        Ressources

        • الأعمال الأدبية
        • الكتب الجميلة
        • مجلات
        • كتابات
        • أعمال الندوات

        Contact

        • Mahaj Ryad. Imm 10. B.P 21481 - Hay Ryad - Rabat 10 000 - Maroc
        • contact@ccme.org.ma
        • +212 5 37 56 71 71

        © 2025 - CCME

        • الشروط العامة للاستخدام
        • الحق في الوصول إلى المعلومات
        • حماية البيانات الشخصية
        • سياسة إدارة الكوكيز
        • اتصل بنا

        اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter