لم تخمد بعد موجة الغضب والغليان التي رافقت تحقير المسلمين لأنهم "يقطعون الطريق" على الفرنسيين بصلاتهم في الشوارع وكذلك عرض فيلم "فتنة" المسيء للإسلام ، حتى استيقظت مدينة كاركسون جنوب غرب فرنسا على تدنيس مقبرة تعود غلى مسلمين سقطوا في الحرب العالمية الأولى، بكتابات عنصرية ونازية معادية للإسلام والمسلمين... تتمة المقال