الخميس، 19 شتنبر 2024 10:24
مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الخميس, 11 فبراير 2010

يشارك المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية في فعاليات المعرض الدولي للكتاب الذي ينظم في الدار البيضاء من 11 إلى 21 فبراير الجاري، ببرنامج حافل يتضمن ندوات وقراءات في كتب وتقديم بعض المجلات التابعة للمعهد.

وأوضح بلاغ للمعهد أنه سيتم يوم 13 فبراير الجاري تنظيم ندوة حول "الثقافة الأمازيغية والهجرة" بقاعة عبد الكبير الخطيبي يشارك فيها كل من عبد الرحمان العيساتي بموضوع "الإعلام بالمهجر"، وأحمد المنادي ب"الهجرة من خلال الأدب الأمازيغي"، وأبو القاسم الخطير ب"الإنتاج الثقافي الأمازيغي بالمهجر"، وحسين بو ضيلب ب"الانعكاسات الاجتماعية والثقافية للهجرة على البلد الأصلي"، وأحمد البغدادي ب"تجارب حول تعليم الأمازيغية بأوروبا وأمريكا الشمالية".

وسيتم يوم 18 فبراير بقاعة مصطفى القصري تنظيم قراءة في كتاب "الطريق إلى الذهب" (أغراس ن وورغ) لعلي الصافي مومن يقوم بها كل من الحسين وعزي وآيت باحسين الحسين وأبو القاسم الخطير وبلعيد بودريس.

كما يقدم المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يوم 20 فبراير الجاري برواق المعهد مجلة "أسيناك" .

وتساهم مراكز البحث التابعة للمعهد على التوالي في تنشيط رواق المعهد حسب الترتيب التالي .. مركز التعابير الفنية والدراسات الأدبية والإنتاج السمعي البصري (13 فبراير)، ومركز الدراسات الديداكتيكية والبرامج البيداغوجية (14 فبراير)، ومركز الدراسات الأنتروبولوجية والسوسيولوجية (15 فبراير)، ومركز الدراسات التاريخية والبيئية (16 فبراير)، ومركز الدراسات الإعلامية وأنظمة الاتصال والإعلام (17 فبراير)، ومركز التهيئة اللغوية (18 فبراير)، ومركز الترجمة والتوثيق والنشر والتواصل (21 فبراير).

وأشار المصدر إلى أن المعهد يعتبر المعرض مناسبة لإبراز التطور الذي يعرفه مجال النشر بالأمازيغية وحول الأمازيغية، والتعريف بدور المعهد في دعم وتشجيع عملية النشر بالمغرب، وكذا فرصة للاحتفاء بالمبدعين والفاعلين الثقافيين المغاربة المقيمين بالخارج.

 المصدر: وكالة المغرب العربي

سيمكن المعرض الفني الكبير "المغرب تحت الأضواء" ، الذي افتتح أول أمس الإثنين بمقر معهد العالم العربي بباريس ، الجمهور الباريسي من اكتشاف أعمال استثنائية أنجزت من قبل فنانين ورسامين تشكيليين ونحاتين ، أعجبوا كثيرا بالمغرب .

ويعتبر هذا المعرض الاول من نوعه ، المنظم بدعم من سفارة المغرب بفرنسا وممثلية المكتب الوطني المغربي للسياحة بباريس والذي سيتواصل على مدى شهرين، ثمرة فنية لتأثير المغرب على خمسة عشرة فنانا فرنسيا (من بينهم الرسامة من أصل مغربي فاطمة بنت أوعكا) والمراسل والكاتب والمصور والناشر فيليب بولكين، منظم هذه التظاهرة.

وكان الفنان سيرج بينا قد أنجز عملين خصصا للمملكة الأول حول موضوع "المغرب لوحات الضوء"(2007) والثاني تحت عنوان "فاس مدينة الضوء" (2008) والذي شكل مصدر الهام هذا المعرض .

وقال السيد فليب بلوكين، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، عقب حفل الافتتاح الذي حضره سفير المغرب بباريس السيد مصطفى الساهل والمدير العام لمعهد العالم العربي السيد مختار طالب بندياب، إن المعرض كان سينحصر في البداية على أعمال سيرج بنيا، "لكننا قررنا في النهاية إشراك فنانين فرنسيين آخرين يتقاسمون معنا نفس الشغف ازاء المغرب".

وقد تم بالإضافة الى لوحات ونظرة سيرج بينيا التعبيرية حيال المغرب، وفاس على الخصوص، تقديم أعمال فنية فريدة من نوعها لأول مرة للزائرين، منها منحوتات صنعت من الحديد والخشب، والسيراميك والمجوهرات المصقولة من الذهب والفضة.

وتعرض في هذه التظاهرة 210 قطعة على مساحة تقدر ب700 متر مربع، وتمثل كافة جهات المملكة.

وعزا فليب بلوكين سبب اختيار فاطمة بنت أوعكا ، باعتبارها الفنانة المغربية الوحيدة التي تشارك في المعرض، إلى كونها ترعرعت في فرنسا، "مما يسمح لها ببلورة رؤية عن بعد بخصوص المغرب الذي يبقى مصدر الهام لا ينضب ".

وتعرف فاطمة أوعكا، التي أضحى اسمها معروفا اليوم في الوسط الفني الباريسي، بمسارها الفني المتميز.

وحازت هذه الفنانة المغربية، التي تعد عضوا في جمعية "أوف أرت تو ذو يونسيكو"، على العديد من الجوائز منها الميدالية الفضية لمدينة باريس، والميدالية الذهبية لمدينة آرلي، وجائزة "بوسكو تاتسويا هيراتا" (اليابان) وجائزتين إيطاليتين هما "ليوناردو دا فينسي" و"مارتن لوتر كينغ".

وقال السيد مصطفى الساهل في كلمة بالمناسبة إن هذا المعرض، المنظم تحت شعار الصداقة بين المغرب وفرنسا، مثال للعلاقة المتميزة بين الجاذبية لبلد ما، المغرب، والإبداع الفني".

وأبرز أن "المغرب، الأرض الخصبة للإبداع، مارس دوما سحره على مختلف التعبيرات الفنية، بما في ذلك الرسم. فأضواؤه، وساكنته، وهندسته المعمارية، جذبت دوما أكبر الفنانين على غرار دولاكروا وديغاس وماتيس".

وحسب الديبلوماسي المغربي فإن الأعمال التي أنجزت من هذا الولع، تعد تكريما للبلد الذي استلهمت منه.

وسيمنح هذا المعرض أرضية متميزة لشعبي البلدين لتعزيز القيم المشتركة والحوار المتبادل من خلال الأعمال المعروضة، التي تطبعها الكرامة واحترام الثقافة والفن والجمال والأضواء المبهرة من المغرب.

المصدر: وكالة المغرب العربي

انطلقت مساء يوم الأربعاء فعاليات الدورة السابعة لمهرجان أكادير للسينما والهجرة، المنظم من قبل جمعية المبادرة الثقافية بأكادير.

وتعرف هذه الدورة، عرض آخر إنتاجات السينما الوطنية والدولية من أفلام طويلة وقصيرة ووثائقية، التي تتناول موضوع الهجرة من زوايا فنية مختلفة.

وأكد الوزير المكلف بالجالية المغربية المقيمة بالخارج السيد محمد عامر، الذي أسندت إليه الرئاسة الشرفية لهذه الدورة، على أهمية هذا المهرجان، الذي أتبث نضجه مع توالي الدورات، ليصبح من بين أهم المواعيد الثقافية ليس فقط على المستوى الوطني فحسب بل على مستوى الحوض المتوسطي وإفريقيا أيضا.

وأضاف في كلمة ألقاها خلال حفل افتتاح هذه الدورة، أن المهرجان سجل تميزه بتمحوره حول موضوع جاد وقضايا هي غاية في الحساسية بالنسبة للعديد من الدول إما كمصدرة للهجرة أو مستقبلة لها.

و أشار الوزير الى أن الهجرة شكلت دائما أحد مصادر الإلهام لمبدعي الفن السابع حيث تطرق العديد من المخرجين الى هذا الموضوع انطلاقا من تجربتهم الخاصة التي طبعتها ظروف قاسية وتركوا شهادات صارخة بواقعيتها حول مرارة الاغتراب الارادي أو القسري التي يعيشها ملايين الأشخاص عبر العالم.

من جهة أخرى، أبرز السيد عامر اهتمام الوزارة بتشجيع المبادرة الثقافية التي يتجدد فيها باستمرار توثيق روابط التواصل بين المغرب وأبنائه في المهجر ويبرز مدى عطائهم الذي لايقل أهمية عن جهودهم في تنميته وتقدمه، موضحا أن الثقافة تشكل عنصر استقرار للأجيال الصاعدة من الهجرة، وعاملا مهما في ترسيخ الشعور لديها بالانتماء لبلد ذي تاريخ وثقافة وحضارة عريقة مما يساعدها على الاندماج في مجتمعات دول الاستقبال دون مركب نقص.

ومن جانبه أشار رئيس جمعية المبادرة الثقافية السيد ادريس مبارك أن الهجرة أضحت موضوعا يخلق جذبا قويا لصناع الفن السابع، موضحا ان هذه الظاهرة العابرة للدول والقارات تشكل من حيث تداعياتها المختلفة مجالا للنقاش حول مختلف الأسباب التي تدفع الملايين الى ركوب الهجرة سواء بصفة فردية أومن خلال النزوح الجماعي.

واعتبر أن الاستمرارية الفنية لمهرجان أكادير السينمائي "السينما والهجرة" تعود بالأساس إلى الاهتمام الشديد، الذي انخرط فيه مبدعو السينما لانتاج أفلام من ظاهرة الهجرة وبخلفيات متعددة ومتباينة.

وسيتم خلال هذه الدورة تكريم وجهين بارزين من وجوه السينما الوطنية والدولية، ويتعلق الأمر بالفنانة المغربية المتألقة نعيمة المشرقي والمخرج الجزائري مرزاق علواش.

كما أن المهرجان سيعرف تنظيم موائد مستديرة تهم "التناوب السينمائي للرواية المغاربية" و"العلاقات المغاربية وإشكالية التبادل الثقافي"، بالاضافة إلى عدة ندوات ولقاءات بتعاون مع المرصد الجهوي للهجرات: المجال والمجتمع، التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بأكادير، يشارك فيها باحثون ومهتمون بقضايا الهجرة، تتناول مواضيع تهم "تصور الشباب للهجرة" و"التعاون الثقافي بين دول المغرب العربي" و"نقل الرواية المغربية إلى السينما".

ويشتمل البرنامج أيضا على تنظيم ورشة سينمائية ينشطها المخرج المغربي محمد الكراط لفائدة الطلبة من المهتمين بالفن السابع ستحتضنها جامعة ابن زهر.

وبالموازاة مع ذلك ووسعيا من جمعية المبادرة الثقافية في عملية التحسيس وبشراكة مع جمعية "ما تقيش ولدي"، سيتم تنظيم حفل فني سيحييه ثلة من الفنانين والمطربين المغاربة، يليه عرض فيلم قصير تحت عنوان "صمت بصوت عال" للمخرج إدريس الإدريسي.

وستشهد هذه الدورة عرض أفلام سينمائية: "شمالا" لروبيرطو بيريزكانو، و"حرارة" و"باب الويب" لمرزاق علواش، و"الدار الكبيرة" للطيف لحلو، و"الغياب" لماما كيتا، و"مسار لاجئين" لعلي بنجلون، و"بدون كلام" لعثمان الناصري، فضلا عن عرض أفلام مغربية متنوعة عبر القافلة السينمائية التابعة للمركز السينمائي المغربي.

المصدر: وكالة المغرب العربي

قررت إسبانيا شن حملة جديدة ضد المهاجرين في وضعية غير قانونية واستخدام جميع الوسائل الممكنة آخرها المذكرة "السرية" الجديدة التي أصدرتها وزارة الداخلية والتي تطالب باعتقال وترحيل أكبر عدد ممكن من المهاجرين في وضعية إدارية غير قانونية.

فبعد القرار الذي كانت تعتزم تطبيقه إحدى البلديات الكاطالانية برفض إدراج المهاجرين في وضعية غير قانونية في سجلاتها، وهو الأمر الذي يحرمهم من تسجيل أطفالهم في المدارس والحصول على الخدمات الصحية والاجتماعية وتسوية وضعيتهم الإدارية بإسبانيا في حال الحصول على عقد عمل، كشرت السلطات الأمنية الاسبانية مجددا عن أنيابها ضد المهاجرين في وضعية غير قانونية بعد تسريب مذكرة "سرية" جديدة أصدرتها وزارة الداخلية تستهدف ترحيل أكبر عدد ممكن من المهاجرين غير الشرعيين.

- هجوم جديد يستهدف المهاجرين في وضعية إدارية غير قانونية:

وقد صدرت هذه المذكرة الداخلية "المحصورة على وحدات الهجرة والحدود بالشرطة الاسبانية" بتاريخ 25 يناير الماضي من قبل الإدارة العامة للشرطة والحرس المدني في إسبانيا، وتأمر باعتقال أي مهاجر عند نقطة تفتيش لا يمكن أن يثبت توفره على بطاقة الإقامة في إسبانيا وتطالب أفراد الشرطة بالتسريع في إجراءات الترحيل في أقرب وقت ممكن.

كما تطالب المذكرة "السرية" ب "تحديد هوية أكبر عدد من المهاجرين" والتسريع بإجراءات الترحيل ضد أولئك الذين يوجدون في وضعية غير قانونية وهددت بفرض عقوبات على أفراد الشرطة الذين يرفضون الانصياع لهذه الأوامر.

- مفارقة: أول رد مندد بالمذكرة "السرية" يأتي من نقابات الشرطة الاسبانية:

ومن المفارقة أن يصدر أول رد فعل للتنديد بإصدار هذه المذكرة الداخلية عن هيئة الشرطة الاسبانية نفسها، التي أعلنت عن قرار اللجوء إلى المحاكم للطعن في الدورية رقم 1 / 2010 الصادرة عن المفوضية العامة للهجرة والحدود لأنها تتعامل مع المهاجرين "كما لو أنهم مجرمون".

وأكدت النقابة الموحدة للشرطة أن الهدف من وراء هذه المذكرة يتمثل في إرغام أفراد الشرطة على تنفيذ عدد محدد من الاعتقالات في صفوف المهاجرين مطالبة بسحب هذه المذكرة.

ودعت النقابة أفراد الشرطة إلى عدم تنفيذ مذكرة "لا تحترم الحقوق الدستورية للمواطنين وهي نفس الحقوق التي تنطبق أيضا على المهاجرين".

وجاء ثاني رد فعل تنديدي على هذا "الهجوم" الجديد لوزارة الداخلية على المهاجرين غير الشرعيين من قبل هيئة المحامين في إسبانيا.

فحسب المجلس العام الاسباني لنقابة المحامين، فإن الشرطة تقوم بتأويل قانون الهجرة الجديد، الذي تمت المصادقة عليه في دجنبر الماضي، "دون أن تتوفر على سلطة القيام بذلك" مضيفا أن تأويل الشرطة للتشريع المطبق حاليا في إسبانيا حول الهجرة "غير ملائم على الإطلاق".

- انتقاد الخطاب المزدوج للحكومة بشأن قضية الهجرة:

وأكدت النقابة الموحدة للشرطة التي وجهت انتقادات حادة لهذه المذكرة أن "النص يشجع على الممارسات الأمنية التي تخرق الحقوق المدنية للمواطنين وتشكل خطرا على الوضعية القانونية لافراد الشرطة. وكل هذا في سياق نفاق الحكومة التي تنهج خطابا سياسيا يتعارض مع ما تأمر به أفراد الشرطة".

ومن جهتها، انضمت جمعيات الدفاع عن حقوق المهاجرين إلى حملة التنديد بهذه المذكرة الجديدة الصادرة عن وزارة الداخلية الاسبانية بشأن اعتقال وترحيل أكبر عدد من المهاجرين غير الشرعيين.

وفي هذا الإطار، أعربت الجمعية الإسبانية لمساعدة اللاجئين عن تنديدها ب"الهوس" في إسبانيا ب"طرد أكبر عدد ممكن من المهاجرين غير الشرعيين".

وأشارت إلى أن هذه المذكرة تعمل، بالإضافة إلى خرقها لحقوق المهاجرين، على "تأجيج كراهية الأجانب وربط المهاجرين بالإجرام" محذرة من خطورة مثل هذا الموقف وخصوصا "في ظرفية الأزمة الاقتصادية".

- وزارة الداخلية الاسبانية تدافع عن مذكرتها مدعية بأنها "قانونية تماما":

وفي محاولة لتبرير موقفها حرصت وزارة الداخلية الاسبانية على تقديم "تفسيرات قانونية وتقنية" للمذكرة الداخلية الجديدة الصادرة عن الإدارة العامة للشرطة والحرس المدني واصفة إياها ب"القانونية".

فحسب وزارة الداخلية فإن مطالبة الشرطة بتنفيذ الإجراءات ضد المهاجرين غير الشرعيين في أسرع وقت ممكن يتوخى "توفر المزيد من الضمانات".

كيف ذلك? "لأنه ببساطة يتعين تنفيذ الإجراءات الضرورية (الترحيل) في أقرب وقت ممكن قبل انتهاء المدة المحددة في القانون وهي 72 ساعة بعد توقيف المهاجر بمفوضيات الشرطة".

ونقلت وسائل الاعلام المحلية عن مصادر بوزارة الداخلية الاسبانية قولها إن هذه المذكرة تطبق "بالميلمتر" قانون الهجرة الجديد الذي تمت المصادقة عليه مؤخرا وقانون حماية أمن المواطن الجاري به العمل منذ سنة 1992 والذي يجيز للشرطة نقل أي شخص سواء كان إسبانيا أو أجنبيا إلى مخافر الشرطة إذا لم يتمكن من إثبات هويته أو سلامة وضعيته الإدارية في إسبانيا.

وحسب المصادر الرسمية الاسبانية فإنه "لن يتم سحب هذه المذكرة أو تعديلها لأنه ليس هناك من سبب للقيام بذلك" .

وليست هذه هي المرة الأولى التي يشكل فيها المهاجرون في وضعية إدارية غير قانونية محور مذكرات للشرطة الاسبانية.

ففي مطلع سنة 2009 أصدرت الشرطة الوطنية الاسبانية مذكرة داخلية تأمر فيها عناصرها بتكثيف الاعتقالات في صفوف المهاجرين المقيمين بصفة غير قانونية مع إعطاء "الأولوية" للمغاربة لأن عملية ترحيلهم "أقل كلفة".

المصدر: وكالة المغرب العربي

Google+ Google+