الإثنين، 20 مايو 2024 01:44
مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الخميس, 10 يناير 2013

حازت الناشطة الحقوقية المغربية، سعيدة الرطاب على جائزة "المرأة المتميزة" لسنة 2013، حيث سلم عمدة المدينة "جاني أليمانو" الجائزة إلى الجمعوية المغربية، الأسبوع الماضي، بقصر بلدية العاصمة الإيطالية روما.

ويُعتبر هذا التتويج السنوي سُنّة دأبت عليها الحكومة الايطالية تقديرا لجهود النساء المتميزات في مختلف القطاعات الحيوية والاجتماعية بالبلد، حيث وقع الاختيار هذه السنة على الناشطة الحقوقية سعيدة الرطاب، كأول مهاجرة مغربية تدخل عالم النساء المتميزات بايطاليا، وهي من مؤسسات جمعية "أكميد" للنساء المغربيات بإيطاليا، التي تعد من أهم المراكز الحقوقية التي تعنى بالمرأة المهاجرة وحتى الإيطالية على الصعيد الوطني.

سعيدة الرطاب، من أصل مغربي، ركزت جهدها منذ حوالي أربعين سنة لصالح النساء والجالية المغربية عامة، إذ ساهمت منذ السنوات الأولى لإقامتها بهذا البلد في العمل الجمعوي بتأسيسها إلى جانب البرلمانية من أصل مغربي سعاد السباعي جمعية "أكميد" التي تعنى بالمساندة الفعلية لضحايا العنف، ناهيك عن اهتمامها ببرامج تنمية العنصر النسوي في بلد الهجرة.

10-01-2013

المصدر/ موقع هيسبريس

وعد النائب العام للدولة في إسبانيا، إدواردو طوريس دولسي، خلال لقاء جمعه أخيرا، في مدريد بمندوب الحكومة المحلية بمدينة سبتة المحتلة، فرانسيسكو أنطونيو غونثاليث، بدراسة وضعية القاصرين المغاربة غير المصحوبين الموجودين في المدينة.

وأوضحت يومية "إيل بيولو دي سويتا" أن الهدف من لقاء مدريد، الذي حضره أيضا أعضاء من النيابة العامة الخاصة بالقاصرين الأجانب غير المصحوبين، هو دراسة وضعية القاصرين المغاربة غير المصحوبين الموجودين في سبتة المحتلة، والمشاكل التي تعيشها المدينة بسبب الضغوطات التي تواجهها في ما يخص هذا الملف.

ودعا مندوب الحكومة المحلية بمدينة سبتة المحتلة، خلال اللقاء المذكور، إلى البحث عن إقامة شراكات مع السلطات المغربية، بهدف معالجة بعض الحالات الخاصة في هذا الملف.

وأوضح المسؤول الحكومي بالمدينة المحتلة أن وضعية المهاجرين القاصرين في مدينتي سبتة ومليلية غير قابلة للمقارنة مع بقية المناطق، لذلك "ينبغي تحليل هذه الخصوصية بطريقة خاصة".

واقترح الحاضرون في الاجتماع البحث عن حلول بديلة بالنسبة إلى القاصرين، الذين يمكن تحديد وجود آبائهم في المغرب، حتى تتأتى عودتهم إلى وطنهم تحت وصاية عائلاتهم.

ولإيجاد حلول سريعة وفعالة لوضعية القاصرين المغاربة غير المصحوبين الموجودين في مدينتي سبتة ومليلة المحتلتين، اقترح مندوب الحكومة المحلية بمدينة سبتة تنظيم أيام دراسية في الثغر حول هذه الظاهرة.

وتصطدم عملية ترحيل القاصرين المغاربة بالعديد من المعيقات، منها المعلومات المغلوطة التي يتوصل إليها المسؤولون في مراكز الإيواء حول هوية القاصرين، وجذورهم وذويهم وأوطانهم.

وتشير بعض الأرقام الإسبانية إلى ارتفاع وتيرة الهجرة غير الشرعية للقاصرين المغاربة نحو إسبانيا، إذ شهدت ارتفاعا في السنوات الأخيرة.

وتضيف أن هؤلاء القاصرين يتمركزون على الخصوص في مدينتي سبتة ومليلية السليبتين وإقليم الأندلس، وجزر الكناري، بالإضافة إلى العاصمة مدريد، ونقط أخرى.

10-01-2013

المصدر/ جريدة الصحراء المغربية


كشفت جريدة أخبار اليوم المغربية نقلا عن مصادر دبلوماسية بأن عدد المغاربة المقيمين بالإمارات العربية المتحدة والذين يصل عددهم إلى 40 ألف سيرتفع في غضون الثلاث سنوات المقبلة ليصل إلى 100 ألف بسبب الأفضلية التي يرتقب أن تمنح للعمالة المغربية مقارنة مع باقي الجنسيات... التفاصيل

10-01-2013

المصدر/ جريدة أخبار اليوم

حازت الناشطة الحقوقية المغربية، سعيدة الرطاب على جائزة "المرأة المتميزة" لسنة 2013، حيث سلم عمدة المدينة "جاني أليمانو" الجائزة إلى الجمعوية المغربية، الأسبوع الماضي، بقصر بلدية العاصمة الإيطالية روما.

ويُعتبر هذا التتويج السنوي سُنّة دأبت عليها الحكومة الايطالية تقديرا لجهود النساء المتميزات في مختلف القطاعات الحيوية والاجتماعية بالبلد، حيث وقع الاختيار هذه السنة على الناشطة الحقوقية سعيدة الرطاب، كأول مهاجرة مغربية تدخل عالم النساء المتميزات بايطاليا، وهي من مؤسسات جمعية "أكميد" للنساء المغربيات بإيطاليا، التي تعد من أهم المراكز الحقوقية التي تعنى بالمرأة المهاجرة وحتى الإيطالية على الصعيد الوطني.

سعيدة الرطاب، من أصل مغربي، ركزت جهدها منذ حوالي أربعين سنة لصالح النساء والجالية المغربية عامة، إذ ساهمت منذ السنوات الأولى لإقامتها بهذا البلد في العمل الجمعوي بتأسيسها إلى جانب البرلمانية من أصل مغربي سعاد السباعي جمعية "أكميد" التي تعنى بالمساندة الفعلية لضحايا العنف، ناهيك عن اهتمامها ببرامج تنمية العنصر النسوي في بلد الهجرة.

10-01-2013

المصدر/ موقع هيسبريس

راسلت المنظمة الديمقراطية للشغل النقابات الهولندية بخصوص ملف المتقاعدين المغاربة بهولندا ودوي حقوقهم، وقالت المنظمة النقابية في مراسلتها إن قرار الحكومة الهولندية تخفيض التعويضات الممنوحة إلى ذوي الحقوق المقيمين بالمغرب يتنافى ويتعارض مع الاتفاقيات والمعاهدات الدولية؛ معتبرة إياه تمييزا ضد العمال الأجانب ويتعارض كلية مع المادتين 65 من اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمغرب و 5 من الاتفاق المبرم بين المملكتين المغرب وهولندا بخصوص الضمان الاجتماعي واللتين تحظران أي تمييز على أساس الجنسية بين المغاربة المقيمين بالخارج.

للاطلاع على مراسلة المنظمة الديمقراطية للشغل اضغط هنا

10-01-2013

المصدر/ المنظمة الديمقراطية للشغل

تحاول مجموعة من الشباب المسلم في ألمانيا من خلال مبادرة شعرية بعنوان: I-Slam أن تتصدى للصور النمطية عنهم والمنتشرة في وسائل الإعلام. وبالإضافة إلى ذلك، فإنهم يتخذون الشعر نافذة للتعبير عن مشاعرهم وأفكارهم.

في أحد المقاهي الشعبية وسط ساحة "ألكسندر" بمدينة برلين، التقتDW عربية كلاً من ليلى ويونس وباسل ويوسف. إنهم شباب في مقتبل العمر يحدوهم الطموح في شق طريق النجاح، يتكلمون لغة ألمانية جيدة جداً وبأدب ولباقة، ويجمعهم حب الشعر والرغبة في التعبير عن مشاغل ومشاكل وأحلام الشباب المسلم في ألمانيا على اختلاف جنسياتهم وجنسهم وتوجهاتهم الفكرية.

بدأت الفكرة مع طالب هندسة الطائرات يوسف ذي الأصول السورية ويونس ذي الأصول السورية الفلسطينية، الذي يعمل مدرساً لمادة الإسلام في إحدى المدارس البرلينية. فبعد هجرة عائلته إلى ألمانيا، ترك يوسف أصدقاء طفولته في سوريا وأصبح يعاني من الوحدة في برلين، فاتخذ من الشعر والقراءة ملاذاً.

الشعر ملاذاً

ويقول يوسف لـDW عربية: "كان كل شيء جديداً: الطقس والعادات واللغة. في المدرسة طلبت منا الأستاذة كتابة نص أدبي فكتبت قصيدة في صورة رسالة إلى صديق من نسج خيالي. كانت القصيدة وسيلة لحل مشاكلي والتعبير عما يشغل بالي".

أما يونس، فقد قام في أحد الأيام بعمل فيلم وثائقي حول تجربة يوسف الشعرية، وبعد ذلك مباشرة وُلدت فكرة المشروع. حول ذلك يوضح يونس أنه "بعد الانتهاء من التصوير، سألت يوسف عما إذا كان يعرف شباباً مسلمين يهتمون بالشعر، وعن رأيه في إطلاق مبادرة شعرية للشباب المسلم قد تساهم في تحسين صورة الشباب المسلم في ألمانيا. فكان جوابه بالإيجاب".

وبالفعل، في يناير/ كانون الثاني من سنة 2011 أطلق الشابان مبادرة "I-Slam" الشعرية بهدف "دعم الشباب المسلم الموهوب وإعطائه فرصة للحديث عن مواضيع اجتماعية أو سياسية أو دينية، في قالب نثري أو شعري، ممزوج بالكوميديا السوداء أو الهجاء الدرامي" على حد تعبيرهما.

تغيير الصور النمطية السلبية عن الشباب المسلم

كثيراً ما يرتبط الحديث عن الشباب المسلم في وسائل الإعلام الألمانية بالعنف وعدم الرغبة في الاندماج والعيش في مجتمعات موازية، وهي صور نمطية لا تعكس الحقيقة كما يرى يوسف، الذي يضيف أن "هناك تصور خاطئ مفاده أن الشباب المسلم يكره الفن والأدب، وهي صور تروجها وسائل الإعلام كثيراً". أما زميله يونس فيقول إن "الأصوات الإسلامية خافتة، وهناك شباب أذكياء لكنهم للأسف مهمشون ولا يظهرون في وسائل الإعلام".

من جانبه، يعتبر الدكتور عبد الحليم رجب، الباحث المصري في علوم الإسلام والملمّ بقضايا الاندماج بجامعة بامبيرغ الألمانية، أن من "المهم جداً أن تعطى للشباب المسلم فرصة إظهار مهاراته. ففي ألمانيا هناك عدد كبير من الشباب الموهوب. لكن فرص اكتشافهم غائبة". وينظر عبد الحليم رجب إلى المبادرة الشعرية "I-Slam" على أنها بداية جيدة لدعم الشباب المسلم في مجال الشعر والأدب.

ويروي يوسف قصة أحد التلاميذ من أصول عربية، والذي كان يحصل على معدلات ضعيفة في المدرسة، وتعرض للطرد مرتين وكان يسرق من المحلات التجارية ويتشاجر باستمرار مع التلاميذ وأطفال الحي، إلا أن سلوكه هذا تغير بسبب المبادرة الشعرية.

ويتابع يوسف بالقول: "منذ أن تعرفنا على هذا التلميذ توقف عن العنف والسرقة وبدأ مستواه في المدرسة يتحسن يوماً بعد يوم. قلت للتلميذ أنت شاعر صغير لكن يجب أن تعلم أنه كلما تطور مستواك في المدرسة كلما أصبحت لغتك جيدة وبالتالي ستكتب شعراً جيداً. حتى الرياضيات ستستفيد منها لأن لدى القصيدة والرياضيات قاسم مشترك وهو المنطق".

تهذيب للنفس وحضور فاعل للجنس اللطيف

أما باسل فيضيف أنه "كان لدينا في المجموعة شاب يغني الراب وكان يمر بلحظات حرجة وصعبة في حياته، وقد لاحظنا أنه مع مرور الوقت أصبح يتطور من جيد إلى أفضل على مستوى التعامل مع الآخرين وعلى مستوى الكتابة".

ويتحدث الباحث عبد الحليم رجب لـDW عربية حول الدور الذي يمكن أن يلعبه الشعر في تأطير الشباب المسلم الذي يميل إلى العنف، معتبراً أن "الشعر شيء جميل ويعتبر ملكاً للإنسانية. الشعر يقوم بتوعية الناس بأهمية الجمال والخير في الحياة ويساعد الناس على استكشاف معاني وجودهم. فالشعر يمكن أن يحد من العنف والجريمة، لأن الذي يهتم بالشعر والأدب نادراً ما يتصدى للقيم الإنسانية النبيلة كالأخلاق والفكر".

ليلى يونس العميرة ولدت في برلين لأب فلسطيني وأم سورية، وتتابع دراستها في شعبة الحقوق بجامعة برلين. وتقول ليلى:"أحب الشعر منذ نعومة أظافري، وكنت أسمع الشعر الألماني وبعدها بدأتُ المحاولات الأولى لكتابة قصائدي الخاصة". وعن التحاقها بمبادرة "I-Slam" تضيف ليلى: "صحيح أن بعض المسلمين يتحفظون على الأصوات النسوية في الأمسيات الشعرية المختلطة، إلا أن يونس ويوسف وباسل حبذوا فكرة التحاقي بهم ... والآن يفوق عدد الشابات في بعض الأحيان عدد الشبان، وهن يعالجن في قصائدهن مواضيع كالحب والتجارب السلبية اليومية ليس فقط مع الألمان لكن أيضاً مع أفراد عائلتهن وأقاربهن".

وحول طريقة قياس نجاح المبادرة الشعرية، يذكر يونس أنه "وبعد نهاية إحدى الأمسيات الشعرية في مدينة كولونيا، توجه إلينا العديد من الألمان وقالوا لنا أين كنتم؟ ولماذا لم نسمع عنكم إلا هذا المساء؟" هذه الرغبة في تغيير الصورة النمطية المتداولة حول الشباب المسلم في ألمانيا هي التي دفعت بالطالب باسل العميرة، الذي ينحدر من أصول سورية وفلسطينية، إلى الالتحاق بالمجموعة. وفي هذا الصدد يقول باسل: "السبب الذي دفعني للانخراط في هذه المبادرة الشعرية هو المساهمة في جعل صوت الشباب المسلم مسموعاً".

10-01-2013

المصدر/ شبكة دوتش فيله

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن اختيار الباحثين المغربين عادل حدجامي و كمال الساقي ضمن قائمة المرشحين لنيل هذا الاستحقاق الأدبي الرفيع في دورته السابعة (2012 - 2013).

وحسب بيان للجنة المنظمة للجائزة٬ توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه اليوم الأربعاء٬ فقد تم اختيار الباحثين المغربيين عادل حدجامي عن كتابه (فلسفة جيل دولوز عن الوجود والاختلاف) الصادر عن (دار توبقال للنشر) عام 2012٬ وكمال الساقي عن كتابه (التأنيث في اللغة العربية من منظور لساني مقارن) والصادر عن نفس دار النشر سنة 2012 ضمن القائمة الطويلة للتنافس على الجائزة في فرع "المؤلف الشاب".

وسيتم الإعلان عن أسماء الكتاب الفائزين بكافة فروع الجائزة التسع في شهر مارس القادم٬ في حين سيقام حفل التكريم في 25 أبريل المقبل بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.

10-01-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

مختارات

Google+ Google+