الإثنين، 20 مايو 2024 03:01
مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الأربعاء, 23 يناير 2013

تشهد مدينة طنجة انطلاقة الدورة الثالثة والعشرين من مهرجان السينما الإفريقية، الشهير بالفيسباكو، الذي سينظم بواكادوكو ببوركينا فاصو، خلال الفترة من 23 فبراير إلى 02 مارس 2013، والذي يُعتبر واحدا من أقدم المهرجانات السينمائية في إفريقيا، حيث انعقدت دورته الأولى سنة 1969، وحَظي على الدوام بسمعة عالية وتغطية إعلامية واسعة.

وقد تم اختيار مدينة طنجة والمهرجان الوطني للفيلم، للمرة الثانية، للإعلان عن انطلاق الدورة الجديدة للفيسباكو، حيث سينعقد لقاء صحفي يوم السبت 02 فبراير 2013 على الساعة العاشرة صباحا بفندق شالة بحضور المندوب العام للمهرجان السيد ميشيل ويدراوكو مرفوقا بوفد كبير من المهنيين والصحفيين البوركينابيين.

وللسينما المغربية قصة جميلة مع هذا المهرجان، فقد سبق للفيلم المغربي" براق" لمحمد مفتكر أن فاز بجائزته الكبرى في دورته الماضية، وهي الجائزة التي تُعرف ب"فرس اليينينكة" وتتبارى حولها مختلف الأنواع الدرامية من المسلسلات التلفزية إلى الفيلم الروائي.

ويتميز مهرجان الفيسباكو بمجموعة من الأنشطة الأخرى كالسوق الدولي للسينما والتلفزيون في إفريقيا المعروف ب "ميكا"، وملتقى المدارس السينمائية في القارة السمراء، كما سيكون محمد مفتكر هو ضيف الشرف لهذه السنة.

23-01-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

تعتبرألمانيا قبلة مفضلة للمهاجرين بالنظر إلى فرص العمل فيها وما تقدمه منآفاق. ويتساءل البعضأيضا عن مدى استفادة ألمانيا من المهاجرين وعن آفاقالتنمية الاقتصادية والاجتماعية فيها بشكل يعود بالنفع على كل الأطراف.

تبقى ألمانيا قبلة مفضلة لمئات الآلاف من المهاجرين من جميع أنحاءالعالم، ويتوافد عليها مواطنون خاصة من دول جنوب أوروباوشرقها. وسجل العام المنصرم هجرة حواليثلاثمائة ألف مهاجر إلى بلد يبلغ عدد سكانه إثنين وثمانين مليوننسمة تقريبا، حسب المكتب الاتحادي الألماني للإحصاء. ويتمركز معظم الوافدينالجدد في المناطق الحضرية المزدهرة مثل كولونيا وفرانكفورت وميونيخ، خلافا للمناطق الريفية.

"ألمانيا في حاجة إلى ثقافة الترحيب"

يعقد الكثير من اليونانيين والإسبان أو البلغارينن آمالا كبيرة على الهجرة ويعتبرونها فرصة أخيرة للحصول على عمل، نظرا لارتفاع معدل البطالة في بلدانهم. ويشعر الكثير منهم بخيبة أمل عندما ما لا يجدون ترحيبا في بلد المهجر. ويقول ستيفان كغونارت من معهد برلين للسكان والتنمية، إن ألمانيا بحاجة إلى ثقافة جديدة للترحيب، "ألمانيا عزلت نفسها في الماضي في كثير من الأحيان، نحن في حاجة إلى مهاجرين مؤهلين تأهيلا جيدا، وهذا يعني أنه يجب على الجهات المعنية أن تسهل إجراءات الاعتراف بمؤهلاتهم، وأن تسمح لهم ولعائلاتهم بالبقاء هنا".

ألمانيا تستفيد من الهجرة

موجة الهجرة الحالية تجلب لألمانيا أطرا ذات مؤهلات جيدة مثل المهندسين والأكاديميين والعمال المتخصصين، وبالتالي فإن الشركات الألمانية تستفيد من هذه الهجرة مثل كل المجتمع. ومع ذلك فإن ستيفان كغونارت يحذر من التركيز على المهاجرين ذوي التخصصات العالية فقط ويقول: "ألمانيا لا تحتاج إلى المهندسين فقط، وإنما أيضا إلى يد عاملة في مجال الرعاية الصحية الذي لا يتطلب مهارات عالية جدا. وهي كذلك فرصة كبيرة لإدماج المهاجرين غير المؤهلين تأهيلا جيدا".

سابقا كان الجيل الأول من المهاجرين - يد عاملة بسيطة- يتعلم الألمانية في حصص مخصصة لهذا الغرض. واليوم يتم تقديم هذه الحصص في إطار "دورات الاندماج" التي يتوجب على الأجانب القيام بها للحصول على الجنسية الألمانية. غير أن الجيل الجديد من المهاجرين في حاجة إلى عروض إضافية لتعلم اللغة الألمانية بشكل يتلاءم مع مستواهم التعليمي كما يقول غونتر هاينيكر من مدرسة أرينالينغوا: "إنهم يشغلون وظائف كمهندسين تقنيين ومختصين في مجالات العلوم وأطباء أو ممرضين، ومن البديهي أن يحتاج المهاجر الذي يعمل كطبيب إلى تعلم لغة تساعده في عمله بشكل يختلف عما يحتاجه خبير في مجال العلوم أو شخص يعمل في المطعم مثلا".

التكامل بدلا من ثقافة فرعية

ما يميز المهاجرين من منطقة الاتحاد الأوروبي في كثير الأحيان هو رغبتهم في الاندماج في الحياة العملية والاجتماعية، كما يلاحظ الخبير شتيفان كغونارت. ويضيف أنه ليس هناك ما يدعو إلى التخوف من ولادة ثقافة فرعية ينغلق فيها المهاجرون على نفسهم داخل ألمانيا.

هجرة العمال الأجانب تشكل مكسبا لألمانيا، لكنها في نفس الوقت خسارة بالنسبة للبلد الأصلي. فصناديق التأمين الاجتماعي في ألمانيا تستفيد مثلا من عائدات اليد العاملة المهنية فيما تتراجع مداخل صناديق التأمين الاجتماعي في البلدان الأصلية للمهاجرين بسبب "هجرة الأدمغة" منها. ويمكن لهذه الظاهرة أن تتسبب لاحقا في مشاكل لبعض البلدان الأوروبية الجنوبية نظرا لانخفاض معدل المواليد فيها، حيث إنها قد تفتقر في المستقبل إلى يد عاملة كافية لتحقيق تكاملها الاقتصادي.

بالنسبة للخبراء مثل ستيفان كغونارت من معهد برلين للسكان والتنمية فإن الهجرة في الوقت الحالي تشكل فرصة جيدة للمجتمع الألماني، غير أنه يؤكد في نفس الوقت أنه يجب على السياسيين أولا أن يُهيئوا السكان المحليين لاستقبال المهاجرين دون تحفظات ما. ثم إنه من المهم أيضا النظر في كيفية التفاعل مع الأزمات الإقتصادية المحتملة. وفي هذا السياق يشير الخبير كغونارت إلى مثال إسبانيا وتجربتها مع الأزمات ويقول: "شهدت أسبانيا مرحلة معينة عام ألفين وخمسة عندما هاجر إليها عدد كبير من الناس العاملين في قطاع البناء. غير أن هؤلاء أصبحوا عاطلين عن العمل عندما جاءت الأزمة. إن هذا الخطر يهدد ألمانيا أيضا في حال حدوث انكماش اقتصادي".

23-01-2013

المصدر/ شبكة دوتش فيله


تعد أول مذيعة من أصل مغربي في التلفزيون البلجيكي، حيث التحقت بالعمل سنة 1973 وبرهنت على كفاءتها من خلال برامجها الموجهة إلى الجالية العربية والمغربية. في هذا المقال ترسم جريدة المساء مسار الإعلامية خيتي بن هاشم ابتداء من مدينة آزرو وصولا إلى بروكسيل... التفاصيل

23-01-2013

المصدر/ جريدة المساء

تشرد وحرمان من أبسط الحقوق الإنسانية في المسكن والملبس والمأكل والأمن. تلك هي وضعية اللاجئين الذين رفضت السلطات الهولندية طلبات لجوئهم. وهي أوضاع لقيت تنديدا واسعا من المنظمات المدنية المحلية والدولية، غذاه انتحار لاجئ روسي في الـ17 من الشهر الجاري أقدم على الانتحار خوفا من الترحيل.

وإذا كانت لا توجد إحصائيات دقيقة عن عدد اللاجئين الذين رفضت طلباتهم باعتبار أنهم يعيشون موزعين بين العائلات والمنظمات والهيئات الإغاثية وفي الطرقات والمباني الخالية وجزء منهم هاجر إلى دول أوروبية مجاورة، إلا أن إحصائيات سابقة تتحدث عن حوالي 26 ألفا حصل منهم عشرة آلاف على الإقامة بمرسوم العفو العام الذي حصل عام 2007 والبقية لا يزالون مشردين.

وقد أقدم اللاجئون على سلسلة من التحركات للتعريف بقضيتهم كان آخرها بناء المخيمات في أمستردام ولاهاي الهولنديتين تمكنت السلطات مع نهاية السنة الماضية من إخلائها بالقوة مما اضطر عددا من اللاجئين تساندهم مجموعات كراكر هولندية إلى اقتحام كنائس مغلقة بلاهاي وأخرى بأمستردام وفتحها لإيواء اللاجئين من شدة البرد.

وضع مزر

وحول الوضع الذي يعيشه سكان كنيسة لاهاي الهولندية من لاجئين تحدث علاوي الصوفي (28 عاما) للجزيرة وهو يرتجف من البرد قائلا "في مثل هذه البرودة، أقل من 15 درجة تحت الصفر، وفي مكان مثل هذا تنعدم فيه كل أنواع التدفئة والماء، متجمدا، ماذا تريدني أن أقول لك؟ نحن نتجه إلى الموت"، وتابع علاوي أنه يضطر إلى أن يدق على أبواب الناس ليغسل ملابسه أو يستعمل الماء الدافئ وأوضح أن جفنه لا يعرف النوم من قسوة البرد والخوف مما هو آت.

ويتحدث يونس سليمان موسى من السودان، وهو أحد المتحدثين باسم اللاجئين والقابع مع 121 لاجئا آخر في كنيسة بأمستردام للجزيرة نت قائلا "فقدنا الآدمية فلا حق في الأكل ولا الشرب ولا السكن ولا الأمن". وتابع يونس الذي جاء إلى هولندا منذ 2002 وحصل على إقامة مؤقتة ثم سحبت منه ودخل السجن خمس مرات لأنه لا يملك هوية وخرج منه قائلا "عشت مع من انتحر كمدا ومع من فقد عقله ومن سلبت حريته".

وترفض كل من السودان والعراق والصومال قبول اللاجئين العائدين إليها قسرا كما حذرت منظمات حقوقية عدة من مغبة إعادة اللاجئين إلى دول ينعدم فيها الأمن، مما يعقد وضعية اللاجئين المرفوضة طلباتهم على الحكومة الهولندية، فلا هم باقون في هولندا ولا عائدون إلى أوطانهم الأصلية.

انتحار

وكان المعارض الروسي ألكسندر دولماتوف، العضو في حزب "روسيا الأخرى" قد انتحر في 17 من هذا الشهر في أحد سجون هولندا بعد رفض طلبه اللجوء السياسي ووضعه على قائمة المبعدين.

وكتب دولماتوف في رسالة قبل وفاته نشرت على موقع إذاعة أصداء موسكو على الإنترنت موضحا أسباب موته بالقول "أموت ولا أعود خائنا".

وحمل مجلس تنسيق المعارضة الروسية في بيان صحفي نقلته وسائل إعلام هولندية وروسية السلطات الروسية والهولندية مسؤولية انتحاره، وطالبت الاتحاد الأوروبي والمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمات الدولية للدفاع عن حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني الهولندي بالتحقق من دوافع الانتحار، الذي قيل إنه تخيير السياسي الروسي بين التخابر لصالح هولندا أو مواجهة الترحيل.

تبشير وشذوذ

وقد وجهت الرابطة العراقية للمهجرين في هولندا بداية هذا الشهر رسالة إلى البرلمان العراقي تحذر من الوضع المأساوي للعراقيين المرفوضة مطالب لجوئهم وحالة التفرقة التي تمارس عليهم مما اضطر عددا منهم بحسب الرابطة للتخلي عن معتقداتهم، وادعاء البعض الآخر أنه شاذ جنسيا أو مريض نفسيا حتى يتفادى الطرد ويحصل على "إقامة إنسانية".

كما حذر علاء الدليمي أحد أعضاء الرابطة في حديث للجزيرة نت من "العمليات الممنهجة من التبشير التي تمارس في مآوى المنظمات الكنسية"، مبينا أن كثيرا من النساء المرفوضة طلبات لجوئهن تم إيوائهن من قبل منظمات تبشيرية ويجبرونهن على متابعة دروس ومحاضرات يومية لتغيير دينهن مقابل هذا الايواء.

ورغم أن الائتلاف الحكومي الجديد الذي يقوده الحزب الليبرالي والعمل وعد بمنح العفو العام لجميع الأطفال اللاجئين الذين عاشوا في البلاد أكثر من خمس سنوات وسمح لأفراد عوائلهم المباشرة بالبقاء معهم في هولندا، إلا أن الأوضاع تزداد سوءا لعدد كبير من هؤلاء اللاجئين لأن الكثير منهم لا تنطبق عليهم هذه الشروط.

ورغم هذه الانتقادات الموجهة لهولندا برفض مطالب أكثر من نصف من يتقدمون بطلبات اللجوء، فإن طلب اللجوء في دول أوروبية مجاورة أقل حظا حيث جاء في آخر إحصائيات صادرة عن قاعدة البيانات الأوروبية (يوروسات) أن عدد اللاجئين المقبولين في أوروبا لم يتجاوز 25%. ولكن مهتمين يقولون إن حالة الإيواء لهؤلاء المرفوضة طلباتهم أفضل إلى حد ما مما هو موجود في هولندا.

23-01-2013

المصدر/ الجزيرة نت

تنظم جمعية المبادرة الثقافية بأكادير في الفترة الممتدة ما بين 4 و 9 مارس المقبل الدورة العاشرة لمهرجان السينما والهجرة.

وأفاد بلاغ للجمعية أن جمهور المهرجان سيكون على موعد مع عروض لأفلام طويلة تم انتقاؤها من طرف اللجنة المنظمة لدخول غمار المسابقة الرسمية للمهرجان بناء على معايير تم تحديدها في قانون التظاهرة٬ وهي أن يكون موضوع الفيلم يلامس ظاهرة الهجرة أو أن يكون مخرج أو مخرجة الفيلم من أبناء الهجرة الأجانب أو المغاربة٬ إضافة إلى أن الفيلم يكون قد تم إنجازه خلال السنتين الأخيرتين.

ويرأس لجنة تحكيم التظاهرة إدريس اليزمي رئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان ومجلس الجالية المغربية بالخارج بمعية الكاتب والروائي مصطفى كبير عمي٬ و أريان أسكاريد٬ ممثلة ومخرجة فرنسية٬ وماريا بيلار٬ مسؤولة مقتنيات الأفلام بقناة كنال بلوس الإسبانية٬ والمخرجة المغربية فريدة بليزيد.

وستتولى لجنة التحكيم منح جوائز للأفلام الطويلة تشمل الجائزة الكبرى أو الأركانة الذهبية للمهرجان٬ والأركانة الذهبية لأحسن مخرج٬ والأركانة الذهبية لأحسن سيناريو٬ والأركانة الذهبية لأحسن دور نسائي والأركانة الذهبية لأحسن دور رجالي.

كما سيتم خلال الدورة عرض أفلام طويلة وقصيرة ووثائقية تتمحور حول ظاهرة الهجرة أو من إبداع أبناء الهجرة تبعا لبرمجة متميزة بحضور مخرجيها والعديد من الممثلين.

ويكرم مهرجان السينما والهجرة الممثلة الفرنسية ذات الأصول الإيطالية أريان أسكاريد التي حصلت سنة 1998 على سيزار أحسن ممثلة٬ كما يكرم الممثل المغربي المخضرم محمد مجد الذي قدم عطاء فنيا متميزا في السينما الوطنية والعالمية.

23-01-2013

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للانباء

أفاد المكتب الهولندي للإحصاءات أن 144 ألفا و175 شخصا في المجموع اختاروا مغادرة هولندا في 2012 للعيش في بلد آخر٬ أي بمعدل 400 مهاجر يوميا.

وأوضح المصدر ذاته أن 134 ألف شخص فقط فضلوا مغادرة هولندا في 2011٬ مقابل 121 ألفا في 2010.

ومن بين الأسباب التي تدفع هؤلاء الأشخاص للعيش في بلدان أخرى٬ أشار المكتب بالخصوص إلى المناخ السياسي "الغامض" والأزمة الاقتصادية وظروف العيش التي أضحت "أكثر صعوبة"٬ مضيفا أن ألمانيا وبلجيكا وإنجلترا تمثل الوجهات الأكثر استقطابا٬ تليها البلدان الإسكندنافية.

23-01-2013

المصدر/ وكالة المغرب العربي للانباء

ومع أعلن يوم الثلاثاء 22 يناير 2013 بالدار البيضاء أن الدورة الثامنة لجيل موازين 2013 ٬ المقرر تنظيم مسابقتها في مارس المقبل ٬ ستنفتح على كل الأنماط الموسيقية٬ بما في ذلك مواهب مغاربة العالم .

وأوضح المنظمون٬ خلال لقاء صحافي خصص لتقديم هذه التظاهرة٬ أن هذه الدورة منفتحة أمام المواهب الشابة المتراوحة أعمارهم ما بين 13 و33 سنة ٬ من جميع الأنماط الموسيقية ٬ مع اشتراط قدرة كل متسابق على الأداء في مجموعات تضم عضوين اثنين على الأقل ٬ وعشرة أعضاء على الأكثر.

وأضافوا أنه يتعين على المترشحين خلال هذه الدورة المنظمة من قبل ( جمعية مغرب الثقافات ) ٬ ملء طلب ملف الترشح٬ وإيداعه بمقر ( جمعية مغرب الثقافات ) الكائن بشارع محمد السادس عين خلوية بالرباط ٬ وذلك قبل فاتح مارس المقبل٬ على أن يتم فرز طلبات الترشح من فاتح إلى ثالث مارس المقبل.

وفي هذا الصدد ٬ اعتبر عزيز السغروشني الرئيس المنتدب ل( جمعية مغرب الثقافات )٬ وأحمد عيدون رئيس لجنة التحكيم الخاصة بجيل موازين٬ إن هذه الدورة جاءت لتكريس التطور الذي تشهده هذه التظاهرة منذ انطلاقتها سنة 2006 .

وأشارا إلى أن هذه التظاهرة تروم تشجيع الإبداع الفني والانفتاح على آفاق مغايرة ٬ ومواكبة الشباب المغربي الموهوب بمن فيهم شباب الجالية المغربية المقيمة بالخارج .

23-01-2013

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

مختارات

Google+ Google+