يحتل المهاجرون المغاربة بفرنسا المرتبة الثالثة ضمن قائمة الجاليات التي تفضل العودة لموطنها الأصل بصفة نهائية بعد التقاعد، هذا ما كشف عنه التقرير السنوي للمركز الدولي للضمان الاجتماعي.

اللغة والدين والتعليم كانت هي أبرز المحاور التي ركزت عليها دراسة أنجزتها حديثا جمعية "با كريستي للسلام" البلجيكية، بمناسبة مرور 50 سنة على الهجرة المغاربة والأتراك إلى بلجيكا.

دعا حزب اتحاد الوسط الديمقراطي اليميني السويسري، يوم الأحد 9 نونبر 2014، إلى "استعادة زمام" سياسية الهجرة واللجوء بالبلاد، معتبرا أن الاتفاق الأوروبي الموقع بهذا الخصوص "لم يأت بأي أثر مفيد منذ إبرامه قبل عشر سنوات".