مجلس الجالية المغربية بالخارج - مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : الإثنين, 16 أبريل 2012

يمكن اعتبار كتاب 'الإسلام في أوروبا: أي نموذج؟' أحدث الإصدارات التي تُعنى بتأمل واقع الإسلام والمسلمين في القارة الأوروبية، بحكم أنه صدر منذ بضع أسابيع فقط، هنا في الساحة المغربية، ولو أنه في الواقع عبارة عن تجميع لمجمل المداخلات التي ميزت أشغال الندوة الدولية المنظمة من قبل مجلس الجالية المغربية بالخارج، بالدار البيضاء. (صدر الكتاب عن منشورات (de la Crois'e des chemins)، ط 1، 2012، الدار البيضاء، وجاء موزعا على 251 صفحة... تتمة المقال

16-04-2012

المصدر/ جريدة القدس العربي

اتهم عامل مغربي بمطار "رواسي شار دوغول" في العاصمة الفرنسية باريس، اللاعب السابق لميلان الإيطالي والمدرب الحالي لموناكو الفرنسي،ماركوسيميوني، بالعنصرية.

وكشفت صحف فرنسية أن السلطات الأمنية الفرنسية وضعت اللاعب السابق الشهير تحت الحراسة النظرية واستمعت إلى أقواله يوم الأربعاء 11 أبريل، قبل أن تطلق سراحه في انتظار استكمال التحقيق.

وتعود الواقعة كما نقلتها صحف فرنسية استنادا إلى محاضر الشرطة الفرنسية، إلى شهر غشت الماضي، حينما طلب المواطن المغربي أثناء تأدية عمله في المطار من إحدى السيدات بضرورة الانتباه إلى ولدها، الذي كان يلعب في بهو المطار، حرصا على سلامته، وهو ما رد عليه سيموني، حسب رواية العامل المغربي، بعبارات عنصرية وجهها له.

يذكر أن سيموني الإيطالي الأصل، المشرف حاليا على تدريب موناكو المنتمي إلى بطولة الدرجة الثانية الفرنسية، كان من بين أبرز لاعبي ميلان والمنتخب الإيطالي في فترة التسعينات كما لعب أيضا لموناكو وباري سان جرمان الفرنسيين.

16-04-2012

المصدر/ موقع الفرقة

تستضيف (مؤسسة عبد الحميد شومان) الأردنية٬ ابتداء من يوم السبت المقبل٬ احتفالية (ليالي السينما المغربية)٬ التي سيتم خلالها عرض خمسة من أحدث الأفلام الروائية الطويلة المغربية.

وتشكل هذه التظاهرة٬ التي تنظمها لجنة السينما في المؤسسة٬ بالتعاون مع سفارة المغرب بعمان والمركز السينمائي المغربي وأمانة عمان الكبرى٬ فرصة لعشاق الفن السابع للتعرف على إبداعات وطاقات سينمائية مغربية٬ تتميز بأساليب متنوعة وممتعة على صعيد النواحي الفكرية والفنية ودلالاتها الإنسانية النبيلة.

وذكر بيان ل(مؤسسة عبد الحميد شومان)٬ أن الاحتفالية تتضمن عرض أفلام (اندرو مان : من دم وفحم) للمخرج عز العرب العلوي٬ و(خربوشة) لحميد الزوغي٬ و(الجامع) لداوود اولاد السيد٬ و(النهاية) لهشام العسري٬ و(الوتر الخامس) لسلمى بركاش.

وأوضح أن الاختيار وقع على هذه الأفلام٬ لما خلفته من أصداء إيجابية لدى عرضها في مهرجانات عربية ودولية٬ ونالت إعجاب الحضور هناك٬ كما اختيرت للمشاركة في ملتقيات سينمائية٬ كنماذج مضيئة٬ نظمت بمناسبة مرور نصف قرن على مسيرة صناعة الفيلم المغربي.

وأضاف أن الأفلام المشاركة تحمل سمات جمالية ودرامية لا تخلو من التجريب والابتكار٬ في التعامل مع الموروث الثقافي للبيئة المغربية من ناحية٬ والالتصاق بالواقع وتفاصيله المتباينة وما يعج به من هموم وطموحات من جهة أخرى٬ "جرت معالجاتها بجرأة اللغة المشهدية الممتزجة بطرح اسئلة شديدة التعقيد حول الظلم الانساني والتسلط والفقر والهجرة والتطرف والموت" .

16-04-2012

المصدر/ عن وكالة المغرب العربي للأنباء

نظمت القنصلية العامة للمغرب في بولونيا٬ يوم السبت الماضي٬ لقاء إخباريا لفائدة 14 جمعية مغربية ناشطة في منطقة ريجيو إيميليا٬ شمال إيطاليا.

وأوضح مصدر من القنصلية أن الاجتماع شكل مناسبة للتبادل والنقاش المثمر بشأن الأعمال المنجزة لفائدة المغاربة المقيمين بالمنطقة والمشاكل التي يواجهونها سواء في علاقتهم بالمصالح القنصلية أو السلطات الإيطالية.

وتمت٬ خلال اللقاء الذي يأتي امتدادا للقاء آخر انعقد مؤخرا ببولونيا٬ الإشادة بالجمعيات المغربية وبالدور الذي تقوم به في التأطير والدعم والتعبئة على المستويات الاجتماعية والثقافية والدينية والتربوية والرياضية وغيرها.

وناقش اللقاء٬ الذي انعقد بحضور القنصل العام للمغرب في بولونيا إدريس رشدي٬ بالخصوص قضايا تتعلق بتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لفائدة أبناء الجالية المغربية٬ وتسليم الوثائق البيومترية (البطاقة الوطنية وجواز السفر ورخصة القيادة)٬ والمنح الدراسية للطلبة المغاربة٬ والاحتياط الاجتماعي والمساعدة القانونية.

وتم إيلاء اهتمام خاص خلال النقاش الغني مع الجمعيات للأعمال التي ستقوم بها الوزارة المكلفة بالجالية المغربية في الخارج لفائدة المغاربة المقيمين في إيطاليا.

ويرتقب عقد سلسلة من اللقاءات المماثلة قريبا في مدن أخرى تابعة لهذه القنصلية كساسولو وأنكون وفلورانسا وفيرارا وأريزو.

ويقدر عدد أفراد الجالية المغربية في إيطاليا بحوالي 500 ألف شخص.

16-04-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

افتتحت الدورة الرابعة لمعرض العقار وفن العيش المغربي أبوابها٬ أمس السبت٬ بقصر المؤتمرات بمونريال٬ بمشاركة العديد من المنعشين العقاريين والإدارات والأبناك المغربية.

وبحسب المنظمين٬ يعتبر هذا المعرض الهام في مجال العقارات٬ المرتقب أن يحظى على مدى يومين بزيارة أكثر من 10 آلاف مغربي٬ موعدا رئيسيا للترويج للسوق العقاري المغربي٬ وفضاء للالتقاء بين مهنيي السكن والمهتمين المحتملين بشراء العقارات في المغرب٬ حيث سيكون بمقدور زوار المعرض خلال هذين اليومين (14 و15 أبريل الجاري) التعرف على جديد الهندسة والمعمار الحضري المغربي.

وتجمع الدورة الرابعة من هذا المعرض أهم المنعشين العقاريين على الصعيد الوطني٬ ممثلين٬ على الخصوص٬ للقطاعين العام والخاص٬ والأبناك وشركات التأمين٬ وكذا المغاربة المقيمين بأمريكا الشمالية الراغبين في الاستثمار ببلدهم الأصلي.

ويطمح المعرض إلى أن يكون قاعدة لتبادل وجهات النظر والنقاشات المثمرة بهدف تشجيع الفاعلين المعنيين وكذا المستثمرين المحتملين على الاستفادة من الفرص الممنوحة من قبل السوق العقاري الوطني.

وباعتبار أدواره الإعلامية وما يمثله من مجال للقاء والتواصل بين مهنيي قطاع السكن على المستوى الوطني والراغبين المحتملين في اقتناء العقارات بالمغرب٬ يندرج هذا المعرض في إطار الدينامية والطفرة التي يعيشها قطاع العقارات وكذا الجهود التي تبذلها الحكومة لتيسير أمر امتلاك المواطنين والرعايا المغاربة المقيمين في الخارج لمقار سكناهم بأرض الوطن.

وقد شهد اليوم الأول من هذه التظاهرة محاضرات ونقاشات نشطها مهنيو القطاع الذين سلطوا الضوء على التوجهات الكبرى الجديدة للسوق٬ وكذا سبل التمويل والمساعدة القانونية في الخارج٬ بهدف إعلام وتلبية احتياجات المغتربين المغاربة في كندا.

16-04-2012

المصدر/ وكالة المغرب العربي للأنباء

في صباح أحد الأيام مؤخرا في حي باباغو، وهو من أحياء الشريحة العليا من الطبقة الوسطى، وقف أعضاء حزب «غولدن دون» (الفجر الذهبي) اليوناني في سوق للخضراوات يقومون بحملة من أجل الانتخابات العامة المقبلة. وقال إلياس باناجيوتاروس، المتحدث باسم الحزب وأحد المرشحين وهو يوزع منشورات دعائية: «هذا هو برنامج حزبنا الذي يتطلع إلى يونان نظيفة آمنة لليونانيين فقط». واقترب من سيدة أكبر سنا تحكي عن سرقة 800 دولار من إحدى قريباتها وتقول: «لقد طرحوها أرضا وسرقوا 600 يورو كانت قد سحبتها لتوها من المصرف لتدفع مصروفات دار رعاية زوجها. إنها شيوعية وأخبرتني أنها متجهة إلى (غولدن دون) لإبلاغهم بالأمر». كان هذا الحديث إشارة إلى محاولات جماعة متشددة، يُعرف عنها ارتكاب أعمال عنف ضد المهاجرين في وسط أثينا وتأدية بعض أعضائها التحية النازية، الحصول على قبول بين صفوف الشعب من خلال استغلال المخاوف من تزايد الهجرة غير الشرعية وخروجها عن السيطرة في وقت يعاني فيها الاقتصاد وتتقلص فيه فرص العمل.

ويشير الكثير من استطلاعات الرأي إلى أن «غولدن دون» ربما يتجاوز نسبة 3 في المائة المطلوبة لدخول البرلمان في انتخابات 6 مايو (أيار) المقبل. وظل الحزب يقوم بحملاته في الشوارع وهو ما عزف عنه أكثر السياسيين خوفا من أن يثير ردود فعل غاضبة من الناخبين الذين يحملونهم مسؤولية الانهيار الاقتصادي الذي تشهده البلاد. وحتى إن أخفق الحزب في دخول البرلمان، سيكون نجح في التأثير على الجدل السياسي الدائر على الساحة. واستجابة للمخاوف بشأن الهجرة وارتفاع معدل الجريمة، استغل أكبر حزبين في اليونان، الحزب الاشتراكي وحزب الديمقراطية الجديدة (يمين وسط) هذه المشاعر الشعبية، وباتا يتبنيان نهج اليمين في الحملة التي تمثل قضية الهجرة ركيزتها الأساسية وتقع على القدر نفسه من أهمية قضية الاقتصاد.

ويقول خبراء إن الجماعة تكسب المساحة التي تخلت عنها الدولة اليونانية في إشارة سلبية تدل على مساهمة الانهيار الاقتصادي في تنامي نفوذ الجماعات المتطرفة، في الوقت الذي ينحسر فيه التيار السياسي السائد مما جعل بعض الصحف اليونانية تشبه الوضع بجمهورية فايمر التي نشأت في ألمانيا. وقال نيكوس ديمترزيس، أستاذ العلوم السياسية في جامعة أثينا: «المجتمع اليوناني في هذه المرحلة مثل معمل ينتج فيه تيار اليمين المتطرف. نحن نمر بأزمة مالية غير مسبوقة. صرنا مجتمعا ممزقا لا تجمعه روابط اجتماعية، وينتشر فيه الفساد على جميع مستويات الإدارة الحكم».

وتعد اليونان نقطة دخول للمهاجرين غير الشرعيين، الذين يسعى بعضهم للحصول على اللجوء السياسي، بينما يسعى أكثرهم إلى الذهاب لبلاد أكثر تقدما اقتصاديا مثل دول شمال وغرب أوروبا على حد قول منتقدين يعزون ذلك إلى ضعف القدرة على ضبط الحدود مع تركيا. ومع ذلك يظل الكثير من المهاجرين في اليونان أو يعودون إليها بعد ترحيلهم من بلدان أوروبية أخرى. وزاد هذا الخوف من هجوم المهاجرين غير الشرعيين الذين لا يرى خبراء الاقتصاد أنهم سبب ما تمر به اليونان من مشكلات اقتصادية، لكنهم في الوقت ذاته يمثلون كبش فداء من السهل على السياسيين الذين يعملون على الساحة السياسية هنا استغلاله. وتراجعت شعبية الحزب الاشتراكي، الذي كان في سدة الحكم وقت تقدم اليونان بطلب لتنفيذ خطة إنقاذ مالي ويحاول جاهدا التوصل إلى طريقة لاستعادة التواصل مع الناخبين.

وقال وزير الأمن العام، ميخاليس خريسخويدس، وهو اشتراكي في حكومة لوكاس باباديموس المؤقتة، الشهر الحالي، إن اليونان ستقيم مراكز اعتقال للمهاجرين غير الشرعيين. وأثار وزير الصحة وهو ينتمي إلى الحزب الاشتراكي أيضا ضجة حين قال إن اليونان ستفرض على المهاجرين غير الشرعيين إجراء فحوص للتأكد من خلوهم من الأمراض المعدية. وحذر الحزبان الرئيسيان في البلاد من مخاطر التطرف، فقد حذر إيفانغيلوس فينيزيلوس، أحد المرشحين للانتخابات العامة عن الحزب الاشتراكي، الأسبوع الماضي، من أن يكون البرلمان مكانا للذين يملأهم الحنين إلى الماضي الفاشي والنازي. ومن الواضح أن «غولدن دون» يحن إلى الاثنين.

تأسس حزب «غولدن دون» في بداية الثمانينات على يد متعاطفين مع الحكم العسكري الديكتاتوري لليونان منذ 1967 إلى 1974. ولطالما كان يتبنى فكر النازية الجديدة. ويشبه رمز الحزب الصليب المعقوف ويتم عرض نسخ من كتاب «كفاحي» لأدولف هتلر وكتب أخرى عن النقاء العرقي لليونانيين دائما في مقرات الحزب في أثينا. واستغل الحزب في بداية التسعينيات المعارضة الكبيرة لإطلاق اسم مقدونيا التي كانت جزءا من جمهورية يوغوسلافيا على واحد من أقاليم اليونان. وتوقف حزب «غولدن دون» خلال السنوات القليلة الماضية عن الحديث عن تأييده للنازية الجديدة وركز على القيام بأفعال مناهضة للهجرة في وسط أثينا، حيث يقيم عدد كبير من المهاجرين غير الشرعيين وأكثرهم من جنوب آسيا وألبانيا وأفريقيا. ودعم الحزب حركة «جماعات حماية المواطنين» التي يقول عنها إنها تهدف إلى حماية المواطنين اليونانيين من الجرائم التي يرتكبها المهاجرون، بينما يقول عنهم معارضوهم إنهم فرق غير قانونية. وفي حادث كبير وقع في مايو (أيار) الماضي، طُعن رجل يوناني حتى الموت في أثينا وهو في اتجاهه إلى سيارته لاصطحاب زوجته الحامل إلى المستشفى. وردا على هذا الحادث، قام الحزب وجماعات يمينية متطرفة أخرى بأعمال شغب مناهضة للمهاجرين استمرت لعدة أيام.

ويقول تاسوس كوستوبولوس، الخبير في الشؤون اليونانية: «حتى هذه اللحظة لا يمثل الحزب خطرا سياسيا، لكنه في الواقع خطير». وقال كوستوبولوس وآخرون إن «غولدن دون» لديه روابط تاريخية بالدولة اليونانية وخاصة الشرطة. وقال خريسخويدس في مقابلة على شاشة التلفزيون العام الماضي إنه عندما تولى المنصب عام 2009، كان هناك أعضاء في «غولدن دون» وعدد من الفاشيين يساعدون الشرطة.

وأقر المتحدث باسم الشرطة اليونانية، أثاناسيوس كوكالاكيس، بأحداث العنف العنصرية التي شهدتها أثينا، لكنه أوضح أن قوات الشرطة لم تتحقق من وجود علاقة بين أفراد الشرطة وبين أعضاء حزب «غولدن دون». ولم ينجح الحزب في أي انتخابات عامة منذ عام 1994، لكنه اتخذ خطوة كبيرة باتجاه الشرعية عام 2010 عندما تم انتخاب زعيمه نيكوس ميخالولياكوس، لعضوية مجلس مدينة أثينا. ووصف ميخالولياكوس أعضاء الحزب في مقابلة بـ«الاشتراكيين القوميين»، وقال إنه يشعر بقلق بالغ من ارتفاع معدل الجريمة والأزمة المالية. كما أوضح أن الحزب يعارض اتفاق اليونان مع جهات الإقراض الأجنبية وأن القيادة السياسية للبلاد تشعر بالتزام أكثر مما ينبغي باتجاه «المصارف الدولية». وقال أيضا إن التحية النازية التي يؤديها أعضاء الحزب لا تأتي في إطار سياسة رسمية للحزب، مضيفا: «لا يمكننا السيطرة على الآلاف من الناس».

لكن مع ذلك وبعد انتخابه بفترة قصيرة، تم التقاط مقطع مصور لميخالولياكوس وهو يؤدي التحية النازية في مجلس المدينة. وعند سؤاله ما إذا كان يعتقد في حدوث المحرقة (الهولوكوست) حقا، أجاب: «أعتقد أن المنتصر هو الذي يكتب التاريخ».

وكان إلياس كاسيدياريس، وهو قيادي آخر في الحزب، أكثر صراحة حين قال في مقابلة: «الرأي السائد في أوروبا هو أن عدد القتلى اليهود بلغ ستة ملايين، بينما أثبت التاريخ أن هذا محض كذب». وأضاف كاسيدياريس أنه يعتقد ضرورة ترحيل المهاجرين غير الشرعيين فورا، مقترحا زرع حقول ألغام على طول الحدود مع تركيا. ومع ذلك أوضح أن ذلك ليس من أجل «قتل المهاجرين، بل لرسم حدود المنطقة لإثناء أي شخص عن مجرد التفكير في دخول البلاد».

ولم يتضح بعد ما إذا كان «غولدن دون» مهتما حقا بالتحول من مجموعة مقاتلي شوارع إلى حزب سياسي. وكثيرا ما رفض قادة الجماعة حضور الصحافيين لاجتماعات حزبهم بزعم أن هذا انتهاك لخصوصية الأعضاء. ويزعم قادة الحزب أن أعضاءه يبلغ عددهم 12 ألفا، لكن لم يتسن التحقق من هذا الرقم من مصدر مستقل.

16-04-2012

المصدر/ جريدة الشرق الأوسط


أطلقت وزارة العمل والخدمات الاجتماعية الإيطالي موقعا على شبكة الانترنت (http://www.integrazionemigranti.gov.it/Pagine/default.aspx) لتقديم الخدمات المخصصة للمهاجرين وكل القوانين والدراسات المتعلقة بالمهاجرين والإندماج في إيطاليا... تفاصيل الخبر

16-04-2012

المصدر/ جريدة رسالة الأمة (المغربية)

العديد من الأجانب قرروا الاستقرار نهائيا بالمغرب، وتحديدا بمراكش، بعدما ضاقت بهم بلدانهم بما رحبت. «جون ماري» وزوجته نموذج لآلاف المواطنين الفرنسيين، الذين قرروا العيش بمدينة مراكش، فقد حملا أغراضهما بعد سنوات من الاستقرار بضواحي العاصمة الفرنسية باريس، وتوجها صوب عاصمة النخيل مراكش، هناك حيث طاب بهما المقام، وعشقا سحر المدينة الحمراء، وفضلا ترك الأهل والأحباب، وحتى الأبناء. فقد ترك «جون ماري بيار» ثلاثة أبناء تتراوح أعمارهم بين الثلاثين والعشرين سنة، منهم من يعمل في مجال الاتصالات، ومنهم من لا زال يدرس في الجامعة، ليهاجر إلى مراكش بعد أن عشق سحرها، وارتبط بها ارتباطا وثيقا لا مثيل له، يقول جون ماري لـ «المساء»: «مراكش أضحت إلي الجنة التي أعيش فيها قبل أن أنتقل إلى الرفيق الأعلى»... تتمة الروبورطاج

16-04-2012

المصدر/ جريدة المساء (المغربية)

قال جون لوك ميلونشون، مرشح جبهة اليسار للانتخابات الرئاسية الفرنسية، زوال السبت 14 أبريل الجاري، إنه لا مستقبل لفرنسا بدون العرب والأمازيغ، مؤكدا أن رابط الأخوة يجمع الشعب الفرنسي بشعوب المنطقة المغاربية.

وأوضح ميلونشون الذي كان يتحدث أمام أنصاره في مارسيليا، أن العرب والأمازيغ قدموا للأوروبيين، العلوم والطبّ في مرحلة ما قبل عصر الأنوار، مشيرا في سياق آخر إلى أنه سيسعى في حالة انتخابه إلى سلام يعمُّ المنطقة المتوسطية.

وقدّر منظمو المهرجان الانتخابي الذي تزعمه ميلونشون عدد الحاضرين بأزيد من 120 ألف، في وقت وضعته فيه بعض استطلاعات الرأي في المرتبة الثالثة بعد الرئيس الفرنسي الحالي نيكولا ساركوزي ومرشح الحزب الاشتراكي فرانسو هولاند.

وتمنح استطلاعات الرأي التي أنجزت بين مارس وأبريل الجاري، المرشح الرئاسي المزداد بمدينة طنجة، نسبة تتراوح بين 13 في المائة و17 في المائة في الانتخابات التي سيُجرى دورها الأول يوم الأحد القادم.

وارتفعت شعبية ميلونشون مؤخرا، بسبب قدراته الخطابية الهائلة وخرجاته الإعلامية التي ألهبت الحملة الانتخابية للرئاسيات الفرنسية.

16-04-2012

المصدر- موقع هيسبرس

«مايو 2024»
اثنينثلاثاءالأربعاءخميسجمعةسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
Google+ Google+